شركات سعودية للحراسات الأمنية البحرية لحماية السفن من القرصنة

هل هذه تابعة لمنظمة الامم المتحدة ؟؟

ممكن مصدر لكلامك لانه غير صحيح

لاتستطيع اي جهة دخول الحدود البحرية للدول ( 12 ميل بحري ) بدون موافقة الدولة لانها تعتبر جزء من الدولة نفسها وتستطيع فرض كافة قوانينها

ولا يوجد اي قانون او جهة في العالم حتى الامم المتحدة قادرة على اجبار الدول باستقبال اطقم مسلحة في موانئها البحرية

وتستطيع فرض بعض القوانين في ( المنطقة المجاورة )


فحديثك عن ان هناك جهة (اتحاد النقل البحري الدولي) وتجبر الموانئ باستقبال مرتزقة مسلحين امر مثير للسخرية
والله كلامك المثير للسخرية انك واضح انك تتحدث في ما لاتفقه.

الشركات الامنية البحرية موجودة ونزلت رابط فيه اهم 11 شركة.

لا عاد تتفلسف حتى لا تصبح انت مثار للسخرية
 
وقد يكون شهر بشهرين. او اكثر فالامر ليس هين والدوله لابد تتظر لمثل هذا الامر فهذا عمل شاق وخطير والحوافز هي التي تعمل علي جذب الموظفين لاعمل كهذا.
اغلب من يعملون بهذي الوظائف من البلدان الفقيره.. لايمانع ان يعمل 10 اشهر في سفينه مقابل الف دولار شهريا
 
ده صحيح وبرضه فيه موانئ كثيرة ترفض دخول حرس مسلحين اليها الأمر مرهون باتفاقيات قانونية بين بلدك وبين الموانئ تقبل أو لا
هل يوجد مصدر لكلامك. او تخمينات وهبدات
 
هل يوجد مصدر لكلامك. او تخمينات وهبدات
فيه هتلاقى مصدر فوق الى انا جبته مكتوب فيه نصا أن عدد قليل من موانى دول الخليج من تسمح فقط بدخول سفن على متنها حراس مسلحين
 
اغلب من يعملون بهذي الوظائف من البلدان الفقيره.. لايمانع ان يعمل 10 اشهر في سفينه مقابل الف دولار شهريا
هذا صحيح ولكن المطلوب سعودي ويحمل سلاح. إذا لابد من إعطاءه حوافز تشجعه. وتكسب رضاه والا لن تجد واحد يعمل على ظهر سفينه أشهر.
 
هذا صحيح ولكن المطلوب سعودي ويحمل سلاح. إذا لابد من إعطاءه حوافز تشجعه. وتكسب رضاه والا لن تجد واحد يعمل على ظهر سفينه أشهر.
رواتب حراس الاموال لاتتجاوز 5000 وهو يحرس ملايين.. كم تتوقع بيصير لاصار سفينه؟
 
رواتب حراس الاموال لاتتجاوز 5000 وهو يحرس ملايين.. كم تتوقع بيصير لاصار سفينه؟
حارس الأموال أثناء الدوام الرسمي وفي مدينته وفي بلده بينما حارس السفنينه بينتقل من دوله إلى دوله وبمدد طويله بعيدا عن أهله ووطنه وتحت حمايته سفينه واي قراصنه تحاول الاستيلا على السفينه اول استهداف الحراسه مباشرتا. ففيه فرق شاسع بين العملين.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى