قوات النظام السوري تشن هجوماً عنيفاً على درعا

ايران تنتصر في سوريا

حرب دينية قذرة تشنها اذرع ايران بمساعدة الكلب بشار
لم أرى في حياتي اوسخ من المجرم بشار الذي جلب كل ميليشيات العالم لقتل شعبه
و فرض سيطرته عليهم بالحديد و النار

كلب قذر اتمنى ان تكون نهايته مأساوية بمرض عضال لا علاج له

الا الان استغرب كيف أن قوات المعارضة كانت لديها فرصة في 2012 و 2013 إسقاط النظام بعدما كانوا يقاتلون في احياء دمشق ، المعارضة السورية و اقصد القيادات كان مجرد خونة يتاجرون بالدولار و الادهى هو تحالفهم مع الحركات الإسلامية كالقاعدة و تعصبهم الديني الذي جعل المجتمع الدولي يفضل ديكتاتور على اسلامجي كالجولاني.

في الاخير النظام بمساعدة روسيا خصوصا قلبت المعادلة الكاملة و تسيطر على 70٪ من مساحة سوريا الجغرافية و المعارضة خسرت كل المحافظات الا ادلب .

هذا يذكرني بالهجوم الألماني على الاتحاد السوفياتي بعدما حقق الالمان في الشهور الاولى ثم في الاخير الجيش الاحمر قلب المعادلة كليا في سنوات هذا ما حصل للمعارضة السورية .

و الادهى ان بعض قيادات المعارضة او ما يسمى جيش حر اصبحوا مرتزقة يقاتلون في ليبيا و اذربيجان و اصبح هدفهم هو القتال لاجل تركيا و الدولار هؤلاء أوهن من إسقاط نظام كالنظام السوري
 
أهل درعا تم تهجيرهم

تجري الآن آخر جولة مفاوضات بين أهالي درعا البلد و الروس في محاولة أخيرة للوصول لحل سلمي يتفادى التهجير



ولكن على ما يبدو لن تنجح و سيتم تهجير الأهالي إلى الشمال السوري رغم طلبهم فتح ممر لهم للأردن



بالتوفيق للغاز و الكهرباء و الهلال الشيعي


 
تجري الآن آخر جولة مفاوضات بين أهالي درعا البلد و الروس في محاولة أخيرة للوصول لحل سلمي يتفادى التهجير



ولكن على ما يبدو لن تنجح و سيتم تهجير الأهالي إلى الشمال السوري رغم طلبهم فتح ممر لهم للأردن



بالتوفيق للغاز و الكهرباء و الهلال الشيعي


حسبنى الله وعن الوكيل يعني تغيير ديمغرافي وتهجير لاهل السنة والجماعة في سوريا
 
الميليشيات السورية اصبحت كلاب لاردوغان وباعوا بلدهم بأرخص الاثمان والأن ربك ابتلاهم بمقاتلين اشرس منهم
 
الميليشيات السورية اصبحت كلاب لاردوغان وباعوا بلدهم بأرخص الاثمان والأن ربك ابتلاهم بمقاتلين اشرس منهم
حلو يعني تعترف انهم اذاقو قوات حفتر الويل وثانيا في درعا هولاء نساء واطفال وليسوا من جماعة تركيا وكمان هذه هدية صغيرة
 
حلو يعني تعترف انهم اذاقو قوات حفتر الويل وثانيا في درعا هولاء نساء واطفال وليسوا من جماعة تركيا وكمان هذه هدية صغيرة
بل تم جلدهم من الجيش الليبي والآن سوف يتم جلدهم من الجيش العربي السوري لانهم مقاتلين بدون عقيدة ويقاتلون من اجل المال أما بالنسبة للمدنيين فلهم الله لم يسلموا من الجيش أو الميليشيات التركية
 
الميليشيات السورية اصبحت كلاب لاردوغان وباعوا بلدهم بأرخص الاثمان والأن ربك ابتلاهم بمقاتلين اشرس منهم
مليشيات قلتلي يا عميل حفتر الكذاب راح قلك شي واحد بحياتو ربك ما نصر ظالم على مظلوم
وبعدين مين هل مقاتلين شرسين اول مرة بسمع فيون وين ما شفتون بسوريا 🙂🤣🤣🤣
 
عودة
أعلى