Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لمن يدعون العقلانية والحكمة تخيل غريب انتهك حرمة بيتك واعتدى عليها مادا تفعل له هل تدعي الحكمة وتهرب من البيت لتضمن السلامة او تسلم للمعتدي عائلتك واموالك وترجوه ان لايقتلهم وان يهبهم حياتهم ...هنا تصبح قضية يا قاتل يا مقتول لا عقل ولاهم يحزنون. الحيوان اكرمكم الله عندو نخوة يقاتل بشراسة لكل من يقترب الى عرينه او عائلته ويفضل الموت على الهرب
اجتماع على حاكم واحد وتطبيق الايةلابد من قاده يقودون الانتفاضه ضمن ضوابط الشريعه بحيث لا يتضرر الشعب الفلسطيني بعيدا عن الاحزاب والسياسات والكلام الفاضي من هذه النقطه يتم محاولة تحرير الاقصى وفلسطين كافه
الانسحاب الاسرائيلي من ساحات الاقصى لا يعني نهاية الموضوع
لازلت عند رايي بان اسرائيل ستشن غارات قوية على غزة في قادم الساعات
الظاهر تنفيذ وعد السادسة و التاسعة ارهبهم من وعد الثانيةمبدئي | جيش الاحتلال لا تهدئة وسنبدأ بعملية على غزة اسمها " حارس الأسوار "
هل يتم اطلاق الصواريخ من عربات متنقلة.. كنت احسبها من داخل انفاق واماكن مموهة
بحيث لا يتضرر الشعب الفلسطيني؟!ليش ما تصدق كلامه صحيح وهذي نقطة الخلاف
لابد من قاده يقودون الانتفاضه ضمن ضوابط الشريعه بحيث لا يتضرر الشعب الفلسطيني بعيدا عن الاحزاب والسياسات والكلام الفاضي من هذه النقطه يتم محاولة تحرير الاقصى وفلسطين كافه
اما التشدق مره بأغنية مره بصلاه وسط فوضى مره بنساء كاسيات عاريات بعيد عن ضوابط الدين لا يوجد تحرير كلها اساءه لمبادئ الدين
في سنة 1871 اعلن شيخ الحداد زعيم اكبر الزوايا في الجزائر ثورة ضد الاحتلال الفرنسي لكن للاسف انتهت بالفشل ووقوعه في الاسر.الحديث بالحكمة والمنطق والمعقولية tend to be a little bit condescending في هكذا وضع. أحيانا أشعر انه لا مجال للحديث عنهم وبهم مع شعب وصل لحالة من البؤس والمعاناة مثل ما وصل له الشعب الفلسطيني..وربما أكون مخطئ
دونكم المذبحة والدم إلى الركب .. زي كل مرة
الإنسان الحر لا يقبل الظلم و الإهانة على نفسه أو على غيره مهما كانت طبيعة العلاقة التي تربطه بالآخر.
الدعم المعنوي للفلسطينيين قد يظهر أنه بدون جدوى و أنه لا يحرك حجرا. لكنه في الحقيقة أعظم من ذلك، فذلك الشاب و تلك الشابة التي تقف وجها لوجه مع جندي بكامل تسليحه، يكفيها منا أن تعلم أننا نساند قضيتها و أنها ليست وحدها.
من يشاهد مباريات كرة القدم يعلم جيدا دور المشجعين في الملاعب و الفرق الذي يحدثه وجود جمهور كبير في نتيجة المبارات و نفسية اللاعبين. فالمشجع حتى بعدم نزوله لأرض الملعب، لكنه يساهم بشكل كبير في نتيجة المبارات. و هذا ما قلق إسرائيل من الدعم الشعبي للفلسطينيين بالرغم من تطبيعها مع الحكومات. فما لا تعلمه ربما إسرائيل أن حكومات دول هذه المنطقة لا علاقة بينها و بين حكوماتها إلا فترة الانتخابات.
فلسطين ليست فقط قضية المسلمين أو العرب، هي قضية الإنسانية. لا يقبل قلب أو عقلي سوي أن يقبل طرد الناس من منازلهم و تشريدهم و التنكيل بهم إذا رفضوا الامتثال و الانصياع، و أحيانا قتلهم إذا قررو التمرد على الظلم.
أنا أمازيغي لكني أخجل من أن يحول بعض الأمازيغ كرههم للعرب إلى كره للانسانية و لأصحاب قضية. إسرائيل ليست صديقة لا العرب و لا الأمازيغ. و مغازلة بعض الأمازيغ لإسرائيل لن يفيدهم في شيء كنا لم يفد من قبلهم، و التاريخ مليئ بالعبر..
البعض يقول الفلسطينيين يعملون مع الإسرائيليين و قد باعوا قضيتهم فلماذا ندافع عنهم؟
أولا من باع القضية هم الحركات السياسية الفلسطينية التي تعيش على بقاء الصراع، و في هذا فلسطين لا تختلف عن بقية الدول العربية في المنطقة. فكلها حكوماتها في واد، و الشعوب في واد آخر.
الشعب الفلسطيني. لديه حكومة غير ديمقراطية تتاجر بالقضية الفلسطينية و لا تمثل الشعب الفلسطيني. و هناك فئة من الفلسطينيين يعملون داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة مع الإسرائيليين. ليس حبا في إسرائيل، لكن هو قانون البقاء للاقوى. ماذا سيطعمون أبناءهم في ظل الحصار و الإستعمار؟ و مع ذلك حتى إذا لم يشفع لهم ذلك، فهم لا يمثلون 90% من الفلسطينيين.
الحقيقة التي يجهلها البعض هي أنه لو باع كل الفلسطينيين قضيتهم لما إحتاجت أصلا إسرائيل للتطبيع مع الدول العربية. و لو باع كل الفلسطينيين قضيتهم ما وقعت الأحداث التي تراها الآن في القدس. من يدخل كل ليلة في إشتباكات مع الجيش الإسرائيلي هل هم البرازيليون ؟ لا يا صديقي إنهم شباب فلسطيني لم يبع قضيتهم كما يصور لك الإعلام لدفعك للتخلي عن دعم الفلسطينيين و لو معنويا.
الانسحاب الاسرائيلي من ساحات الاقصى لا يعني نهاية الموضوع
لازلت عند رايي بان اسرائيل ستشن غارات قوية على غزة في قادم الساعات
الدرونز مسارة ومناورتة وتحليقة منخفض أكثر من الصواريخ حتى رصدة أصعب من الصواريخ.اداء جبار بصراحة،،،
يتبقى تجربة فعاليتها في مواجهة الدرونز، ولا اعلم ان كان لدى الفصائل مخزون منها.
يتضرر الشعب الفلسطيني بسبب عمليات تأتي بثمار وقتلى في صفوف الكيان الصهيوني لا مشكلهبحيث لا يتضرر الشعب الفلسطيني؟!
٨٠ سنة والفلسطينيين يقتلون ويشردون وتنهب بيوتهم واراضيهم ولا جدوى، النضال المسلح هو الحل الوحيد، ومن يخشى امريكا او الغرب ولا يريد الدعم بالسلاح او المال فليقف موقف المتفرج ويكفي الفلسطنيين شر ألسنتهم ومكائدهم.
امر اخر، الانحلال عن الدين موضة الشرق الاوسط منذ فترة طويلة، فلا تستغرب، بل انه يزيد وينتشر يوماً بعد يوماً. مرحباً بك في الشرق الاوسط الليبرالي والعلماني.
احييك على تحليلكبالأساس هي لعبة سياسية محورها شكل الحكومة الاسرائيلية وطرفاها الأول اليسار الاسرائيلي بالتنسيق مع الفصائل الفلسطينية والاردن بغطاء امريكي ضد الطرف الثاني بنيامين نتنياهو وخلفه اليمين الاسرائيلي
بدأ الطرف الأول اللعبة قبل شهرين أو اقل بقليل بمظاهرات فلسطينية وتصعيدات محدودة تزامناً مع مفاوضات تشكيل الحكومة الاسرائيلية
قام الطرف الثاني وقرر أن يلعب معهم نفس اللعبة فصعدها في حي الشيخ جراح ثم رفع الرتم للمسجد الأقصى ليلهيهم عن حي الشيخ جراح ويدفع الطرف الثاني لتشتت في الاهداف ونجح هذا بجر صواريخ غزة للعبة ثم صعد الرتم في غزة ليضع الطرف الأول بمواجهة بعضهم وهذا حدث فاليسار الاسرائيلي بات محرج من صواريخ غزة ولابد أن ينخرط بالجو العام الوطني ضد فصائل غزة ووضع الادارة الامريكية بموقف محرج يتعلق بالتعامل مع الارهاب
أصبح رتم اللعبة بيد الطرف الثاني نتنياهو واليمين الاسرائيلي وانكفأ الاردن وتقوقع وانقلب موقف الادارة الامريكية
فلا الاقصى سيتغير من وضعه شيء ولا غزة ،، ستترجم النتائج فقط في مفاوضات تشكيل حكومة اسرائيلية جديدة