اثيوبيا تنجح بإنتاج الكهرباء من سد النهضة اليوم

هل مصر كانت ستقبل باتقاقية كامب ديفيد والسلام مع اسرائيل بدون هزيمة 1967 اثيوبيا لن توقع اى اتفاق بدون هزيمتها عسكريا هزيمة ساحقة انما اسلوب طلب الرحمة والاستجداء لوكان نفع الفلسطنيين يبقى هينفع مصر
ما دخل كامب ديفيد ب 67
إصحى كده وفوق ولا إنت مش مصرى؟
 
ما دخل كامب ديفيد ب 67
إصحى كده وفوق ولا إنت مش مصرى؟
هزيمة ٦٧ كانت ساحقة لدرجة ان حرب ١٩٧٣ لم تكن كافية لاستعادة سيناء كاملة بل احتتاحت اضافة الى الحرب الى توقيع اتفاقية سلام تحتاج اثيوبيا الى هزيمة ساحقة
 
هزيمة ٦٧ كانت ساحقة لدرجة ان حرب ١٩٧٣ لم تكن كافية لاستعادة سيناء كاملة بل احتتاحت اضافة الى الحرب الى توقيع اتفاقية سلام تحتاج اثيوبيا الى هزيمة ساحقة
توقعت هذا الرد منك
 
انا نفسي افهم الناس اللي نفس وجهة نظرك ..

مين فهم حضرتك ان خيار الضرب حد يقدر يشيله من ايد مصر ولو بعد الملء التاني (مش بقول اني مؤيد ل ده بالعكس شايف ان الضرب يكون دلوقت احسن) ..

بس كلكم بتتكلمو كأن هيجي يوم ومصر مش هتقدر تضرب ولا كأن طياراتنا وصواريخنا قدامها شهرين وتطلع expire !!

على فكرة .. حــــــــــــــــــــتـــــــــــــــى لو السد وراه 74 مليار متر مكعب واتعمل 13 ملء مش ملء تاني بس .. وجيت وحسيت انك داخل على جفاف

انت بكل بساطة تقدر تفتح بوابات السد العالي بتاعك وتبدأ تفريغ الحمل الحي (90 مليار متر مكعب) وراء السد العالي عشان تعوض النقص لشعبك ..

وأول ما يخلصو روح اضرب أم السد .. والسودان بقى طريق السلامة انت طالما مساعدتناش اننا نضرب من زمان .. انا مش هسأل فيك دلوقت ..

وساعتها حمولة السد كلها هتخش عندك في بحيرة ناصر ولا أي مشكلة زي السلام عليكم .. واندفاع المياة مستحييييييل يستمر فوق الـ 2000 كم جريان ..

ف والله العظيم احنا اللي بنعمله من اننا مستعجلين على الضرب دلوقت هو الحفاظ على السودان ... مش علينا خالص ..

ولو هما موقفوش جنبنا خلاص براحتك بس انت قدام انا مش هسأل فيك
كلامك أخى العزيز يستوجب بالفعل فتح باب مهم للنقاش .........
لماذا يتم التعامل كأن هذا الملء الثانى (أن حدث) يغلق الباب أمام أى ضربة عسكرية محتملة؟
ماهى الأسس التى يبنى عليها هذا الرأى و هل هى فنية أم عسكرية؟
هل هناك توقيتات أخرى ممكنة لتوجية ضربة دون احداث ضرر جسيم بالسودان؟
 
كلامك أخى العزيز يستوجب بالفعل فتح باب مهم للنقاش .........
لماذا يتم التعامل كأن هذا الملء الثانى (أن حدث) يغلق الباب أمام أى ضربة عسكرية محتملة؟
ماهى الأسس التى يبنى عليها هذا الرأى و هل هى فنية أم عسكرية؟
هل هناك توقيتات أخرى ممكنة لتوجية ضربة دون احداث ضرر جسيم بالسودان؟
طب ما تشرحلنا حضرتك خيارات التعامل مع السد بعد حجزه 17 مليار م3 ميه وراه من وجهة نظرك
 
كلامك أخى العزيز يستوجب بالفعل فتح باب مهم للنقاش .........
لماذا يتم التعامل كأن هذا الملء الثانى (أن حدث) يغلق الباب أمام أى ضربة عسكرية محتملة؟
ماهى الأسس التى يبنى عليها هذا الرأى و هل هى فنية أم عسكرية؟
هل هناك توقيتات أخرى ممكنة لتوجية ضربة دون احداث ضرر جسيم بالسودان؟
اذا تم الملىء الثانى انتهى الى الابد الخيار العسكرى واثيوبيا تكمل سد النهضة وباقى السدود وهى حطة رجل على رجل وليس امام مصر سوى طلب الرحمة والاستجداء وانتظار عطف اثيوبيا مثل الفلسطنيين
 
مواطن وعايز رئيس الدولة يسيب منصبه يبقى بصندوق الانتخابات . اما زمن تأجيج المشاعر وتقليب الناس وكل جمعة ثورة دة مبقاش ياكل مع حد
الانتخابات يا استاذ مصطفى بعد الانتهاء من الفترة الرئاسية المحددة في الظروف العادية
اما عند التفريط في الامن القومي وهذا ليس امن قومي عادي ( ده حياة المصريين وده كلام السيسي على فكرة ) يزال بالقوة ويحاكم محاكمة الخيانة العظمى
 
مقال منقول

خواطر سريعة على هامش أزمة السد الأثيوبى:
- الولايات المتحدة الأمريكية ترغب فى إسقاط الخيار العسكرى بمحاولات لتمرير الملء الثانى وأن يصبح السد والبحيرة أمرا واقعا يفرض على المنطقة وعلى معادلة التفاوض والسيطرة على مجرى النيل.
- واشنطن وغيرها رغم إدراكهم لاهمية مصر وثقلها الإقليمى إلا أن ما يهمها أكثر هو أن لا يصبح القرار المصرى حرا دون ضغوط تمارس عليه.
- هذا السد لا يجب أن يصبح أمرا واقعا فى ظل هذا السلوك الأثيوبى الذى يتنكر لكل الإتفاقيات والقوانين الدولية؛ وفى ظل حالة عدم الإستقرار التى تسيطر على القرار الأثيوبى والمشكلات الداخلية التى يواجهها وتتحكم فيه التوازانات القبيلية والعرقية والوعود والمزايدات الإنتخابية.
- لا يوجد مبرر للخوف من أى ردرو أفعال أو عقوبات دولية عندما تتحرك مصر والسودان لكل الخيارات التى تمنع الملء الثانى دون إتفاق؛ لان الحق فى الحياة والأمن المائى للدول لا يقبل المساومة.
- نجحت أثيوبيا لجرنا إلى مفاوضات الملء الثانى والتشغيل والإدارة المشتركة وأنصرفنا عن الحديث عن أمان السد ومعامل الأمان والخطورة على الحياة بل وخرجت أصوات من بيننا تؤكد على أمان السد وأنه أكثر أمانا من السد العالى دون وجود دراسة فنية معتمدة تؤكد على هذا.
- الأمر لم يعد فقط مياه النيل والأمن المائى بل أصبح يتعلق بالهيبة والمكانة والثقل الإقليمى والنموذج القابل للتكرار فى كل الملفات والقضايا التى تمس أمننا ووجودنا فى هذا الإقليم الذى لا يعرف إلا مفردات القوة وربما الغطرسة، ولا يجب ان نعيش تحت رحمة تلك العقدة التى تحكم علاقاتنا بالدول الافريقية التى يجب ان تقف موقفا عادلا من قضايا الحق فى الحياة وإحترام المواثيق والعهود.
- يجب أن تعلن مصر عن تاريخ ملزم لكل الأطراف؛ وأن تعلن إطارا زمنيا للحركة كى تتكشف لها المواقف وردود الأفعال كاملة؛ وأن تحسم خياراتها وتعلنها صراحة أمام هذا الصلف الأثيوبى لان الأمر يتعلق بالهيبة والمكانة وأن لا نخشى هذا الحديث عن التعالى المصرى أو ما يحاولون ترويجه كذبا عن الغطرسة المصرية لان الدفاع عن الحقوق يحتاج لإظهار كل هذا.
- أصبحنا فى حاجة لان تكون سياساتنا الإقليمية أكثر شراسة وإشتباكا وبشكل معلن فى منطقة يسيطر عليها محاور ومصالح وتحركات وتحالفات فى كثير من الأحيان تعمل ضد مصالحنا وأمننا القومى؛ وأصبح الحديث عن التعاون والتفاهم والإنسجام والتنسيق والسلام والإستقرار مفردات لقاموس لا علاقة له بالواقع الإقليمى والدولى؛ فإذا كانت دولة فى حجم أثيوبيا تحاول أن تفرض على مصر الأمر الواقع فإن مصر بثقلها وحجمها أولى بهذا الحق الذى يجب أن يفرض على الجميع.
- الإشتباك لا يقتصر على المفهوم الضيق عسكريا وسياسيا بل قبل كل هذا إعلاميا بحيث نمتلك القدرة على إدارة الملفات وتوجيهها وهو ميدان الحركة والإشتباك الفعلى والمؤثر فى القرن الحادى والعشرين.
- لا يجب أن نجهد أنفسنا فى شرح خطورة السد على الحياة على ضفاف مصر ووادى النيل لا ن البعثات الدبلوماسية فى القاهرة والخرطوم بتشكيلها الدبلوماسى والأمنى تعرف وتنقل كل كبيرة وصغيرة عن كل ما يدور على الأرض وهو أمر متعارف عليه وجزء من قواعد اللعبة؛ فقط يجب علينا أن ننشغل بأن ننقل لهم قراراتنا وخطوطنا الحمراء واضحة دون لبس.
- تلك الخواطر السريعة تستند على أن لمصر نظاما وجيشا رشيدا يعى ويدرك حجم الأخطار التى تترتب على شكل وطبيعة المفاوضات الجارية وطبيعة الخيارات المطروحة وهو يحدد متى وكيف يشتبك دون أن تفرض عليه أمور ووقائع وسياسات ويدرك أيضا أن التحركات المصرية لا يجب أن تكون رد فعل فى أمور تتعلق بالحق فى الحياة والهيبة والمكانة والثقل الإقليمى؛ وهو ما يفرض علينا جميعا الدعم الكامل للقرار المصرى الذى يستمد قوته وفاعليته من هذا الدعم والتماسك والمساندة الداخلية.

 
الانتخابات يا استاذ مصطفى بعد الانتهاء من الفترة الرئاسية المحددة في الظروف العادية
اما عند التفريط في الامن القومي وهذا ليس امن قومي عادي ( ده حياة المصريين وده كلام السيسي على فكرة ) يزال بالقوة ويحاكم محاكمة الخيانة العظمى
يا استاذي الفاضل الرئيس السيسي نختلف او نتفق معاه كلنا شايفين ان الراجل شغال في كل الملفات ومش ماشي براسه لوحده في اجهزة بتعاون وتقدم تقارير وبيتم الشغل بناء عليها . في موضوع ليبيا كنا أضحوكة لشوية عيال هنا شامتانين فينا اننا مش بنحارب وفي النهاية هما اللي بقوا أضحوكة وفهمنا ان مهما كانت أمانينا ومعرفتنا بموضوع معين مش هيكون قدامنا نفس المعطيات اللي قدام الأجهزة السيادية . فنصبر ونشوف الشغل ازاي هيتم.
تحياتي لك
 
عودة
أعلى