الملك عبدالله الثاني : ضم اسرائيل لأجزاء من الضفة سيؤدي إلى صِدام كبير مع الأردن

والله منا عارف يا خوي ، أنا نفسي محتار بين عدم الدخول بالحرب ، و التخلص من هذا الثقل على قلوبنا نحن العرب
عموماً متى ما نادنا الواجب تجاه الوطن و الأمة نحن جاهزون لنلبي إن شاء الله تعالى

مشاهدة المرفق 266511
وفقكم الله لكل ما يحبه ويرضاه . واسئل الله ان يجنبا وايام كل الشرور ان شاء الله .
 
والله منا عارف يا خوي ، أنا نفسي محتار بين عدم الدخول بالحرب ، و التخلص من هذا الثقل على قلوبنا نحن العرب
عموماً متى ما نادنا الواجب تجاه الوطن و الأمة نحن جاهزون لنلبي إن شاء الله تعالى

مشاهدة المرفق 266511

لاتوجد اي نية للحرب من الطرفين

اطمئن
 
والله منا عارف يا خوي ، أنا نفسي محتار بين عدم الدخول بالحرب ، و التخلص من هذا الثقل على قلوبنا نحن العرب
عموماً متى ما نادنا الواجب تجاه الوطن و الأمة نحن جاهزون لنلبي إن شاء الله تعالى

مشاهدة المرفق 266511

امريكا بما انها الضامن لاتفاقية السلام لن تسمح بهجوم اسرائيلي على الأردن مهما كانت المبررات .
 
امريكا بما انها الضامن لاتفاقية السلام لن تسمح بهجوم اسرائيلي على الأردن مهما كانت المبررات .
دام أنها الضامن للسلام ، لماذا لا تمنعهم من ضم أراضي من الضفة و الغور ؟
فهذه تخل ببنود إتفاق السلام الأردنية الاسرائيلية بشكل واضح بلا شك فيه !!
 
دام أنها الضامن للسلام ، لماذا لا تمنعهم من ضم أراضي من الضفة و الغور ؟
فهذه تخل ببنود إتفاق السلام الأردنية الاسرائيلية بشكل واضح بلا شك فيه !!

هل حصل شي على الارض اما انها ما زالت تصريحات
 
دام أنها الضامن للسلام ، لماذا لا تمنعهم من ضم أراضي من الضفة و الغور ؟
فهذه تخل ببنود إتفاق السلام الأردنية الاسرائيلية بشكل واضح بلا شك فيه !!
تصريحات نتينياهو في العادة متبوعة بافعال ..يعني الزلمة جدي في حكيو بمزحش .

زي ماحكيت امريكا لن تسمح بالاعتداء على الاردن هذا بيان السيد هنري ووستر، مرشح كسفير الولايات المتحدة لدى المملكة الأردنية الهاشمية أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ

 
زي ماحكيت امريكا لن تسمح بالاعتداء على الاردن هذا بيان السيد هنري ووستر، مرشح كسفير الولايات المتحدة لدى المملكة الأردنية الهاشمية أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ

ملهمش امان يا صديقي
 
هل حصل شي على الارض اما انها ما زالت تصريحات
عملياً إسرائيل مسيطرة على كل شيء عدا غزة سواء في الداخل 48 او في الضفة و وقت ما بدهم بقتحموها و بوخذوا اللي ودهم اياه و بطلعوا ، و وصلوا مقر إقامة الرئيس ، شو أكثر من هيك ؟
لكن قانونياً و رسمياً لا ، و هذا المهم ، إذا أعطيت إسرائيل الشرعية بالسيطرة على الضفة فهما الطامة و الكارثة الكبرى على الأردن

تصريحات نتينياهو في العادة متبوعة بافعال ..يعني الزلمة جدي في حكيو بمزحش .
ليبرمان سبق و قال انه نتنياهو قال للملك انه مسألة الضم هي لدواعي إنتخابية ، لكن ما بعرف ليش اني مش مصدقه لانه ليبرمان خصم نتنياهو في الانتخابات ولا استبعد كذبهما على بعضهما !!
زي ماحكيت امريكا لن تسمح بالاعتداء على الاردن هذا بيان السيد هنري ووستر، مرشح كسفير الولايات المتحدة لدى المملكة الأردنية الهاشمية أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ

هنري ووستر سبق و عمل كنائب للسفيرة الأمريكية السابقة العاهرة أليس ويلز ، و اظن أنه بعدما رحلت بقي هو يشغل منصب نائبها و القائم بأعمال السفارة نيابة عنها ، لهذا هو المرشح الأقوى للفورز بالمنصب الجديد
ملهمش امان يا صديقي
فعلاً لا امان لهم و التاريخ يشهد
 


بدات التصريحات الامريكية والاسرائيلية وردات الفعل والمشكلة هنا من الاعضاء من يقول ان تصريحات جلالة الملك موجهة للداخل !!!!! دليل تصريحاتهم وردات الفعل التي سوف تتوالى من الجانبين الامريكي والاسرائيلي اكبر دليل على ان تصريحات جلالة الملك كانت موجهة للكيان المحتل بصورة مباشرة
 
بدات التصريحات الامريكية والاسرائيلية وردات الفعل والمشكلة هنا من الاعضاء من يقول ان تصريحات جلالة الملك موجهة للداخل !!!!! دليل تصريحاتهم وردات الفعل التي سوف تتوالى من الجانبين الامريكي والاسرائيلي اكبر دليل على ان تصريحات جلالة الملك كانت موجهة للكيان المحتل بصورة مباشرة

كل تصريحاتهم تؤكد أنهم ماضين في خططهم وسيحافظون على العلاقة المتميزة بين اسرائيل والأردن
 
كل تصريحاتهم تؤكد أنهم ماضين في خططهم وسيحافظون على العلاقة المتميزة بين اسرائيل والأردن

العلاقة ليست متميزة هو سلام بارد لا اكثر اتى لانهاء حالة اللاسلم والحرب بين الطرفين بعد توقيع اتفاقية سلام بين اكبر طرفين معنيين بالسلام عربيا مصر والسلطة الفلسطينية وعليه كان لابد التوجه للاستقرار وانهاء حالة اللاسلم .. الخطط التي سوف يمضي بها الكيان المحتل خطط تهدد المصلحة الاردنية في اقامة دولة فلسطيينة على اراضي 67 وحل الدولتين وتلك الخطوات سوف تركز الحلول في البحث عن حلول على حساب الاردن وهذا امر غير مقبول في السياسية الاردنية ويعتبر خط من الخطوط الحمراء
 
العلاقة ليست متميزة هو سلام بارد لا اكثر اتى لانهاء حالة اللاسلم والحرب بين الطرفين بعد توقيع اتفاقية سلام بين اكبر طرفين معنيين بالسلام عربيا مصر والسلطة الفلسطينية وعليه كان لابد التوجه للاستقرار وانهاء حالة اللاسلم .. الخطط التي سوف يمضي بها الكيان المحتل خطط تهدد المصلحة الاردنية في اقامة دولة فلسطيينة على اراضي 67 وحل الدولتين وتلك الخطوات سوف تركز الحلول في البحث عن حلول على حساب الاردن وهذا امر غير مقبول في السياسية الاردنية ويعتبر خط من الخطوط الحمراء
اتمنى اخي ان يفهم البعض هذا الكلام . وهي اي ضم في الضفة سيتحتاج حلول في الاردن ومن اكبرها التهجير .
 
اتمنى اخي ان يفهم البعض هذا الكلام . وهي اي ضم في الضفة سيتحتاج حلول في الاردن ومن اكبرها التهجير .

الاردن حقيقة في وضع معقد وصعب ويقف في الساحة لوحده لعدة امور

1- انشغال العرب بقضايا اخرى ما بعد الربيع العربي حتى اصبح موضوع اقامة دولة فلسيطينة قضية ثانوية

2- انقسام البيت القلسطييني الداخلي ما بين فتح وحماس هذا الانقسام كارثي وشجع الكيان المحتل على المضي قدما في خططه

3- الادارة الامريكية الحالية قدمت للكثير من التنازلات لصالح حكومة نتنايهو بشكل غير مسبوق وخصوصا في موضوع الجولان واعطاء ضوء اخضر لابتلاع المزيد من اراض الضفة ونقل السفارة الامريكية .

4-الوضع الاقتصادي الاردني الداخلي صعب وممكن ان يتعرض لضغوط اكبر من الجهات المانحة مثل الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي عبر ذراعهم صندوق النقد ..

5-الاحتلال يرمي لنسف حل الدولتين وبحث حلول على حساب الاردن وهذا الامر اصبح واضحا ..

وعليه اعتقد ان الخيارات الاردنية سوف تكون كالاتي

1- العمل على التحرك دبلوماسيا لتوحيد البيت الداخلي الفلسيطيني وازالة الخلافات ما بين فتح وحماس وبقية الفصائل

2-العودة للتحرك الاردني على الصعيد العربي مع كل من ( مصر , المملكة العربية السعودية , المملكة المغربية , الامارات , الكويت , البحرين , قطر , الجزائر , سلطنة عمان ) وعبر الجامعة العربية لايجاد الية للضغط على المجتمع الدولي خصوصا الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة الامريكية والتلويح على الاقل بسحب مبادرة السلام العربية والاسلامية حال استمرار اسرائيل بتعنتها بابتلاع المزيد من الاراضي ونسف حل الدولتين

3-تخفيف التمثيل الدبلوماسي لدى الكيان المحتل وممكن التصعيد بتعطيل العمل باتفاقية السلام من الجانب الاردني على الاقل ...

4-يبقى خيار الغاء او سحب الاتفاقية مرهون بمدى الخطوات الاسرائيلية المقبلة خصوصا في الضفة الغربية وما يتبعه من اشتعال انتفاضة محتملة ممكن ينتج عنها اجتياح عسكري اسرائيلي كامل للضفة والبدء بعمليات تهجير بالاضافة الى اشعال نيران صراع عسكري في غزة على نفس النمط

3-
 
الأردن يهدد بإلغاء بنود من معاهدة السلام مع الكيان الصهيوني في حال نفذت الأخيرة قرار ضم الغور وشمال البحر الميت لسيادتها

kwfnD.jpg


هددت المملكة الأردنية الهاشمية بتجميد بعض بنود معاهدة السلام مع الكيان الصهيوني .
ووفقا للإذاعة الصهيونية فإنه وفي حال قامت الكيان الصهيوني بضم الغور وشمال البحر الميت، فان عمان قد تجمد بعض بنود معاهدة السلام دون إلغائها كليا.
وأضافت المصادر في سياق حديث مع القناة المتلفزة الصهيونية الحادية عشرة الليلة الماضية: “أن الاتفاق يصب في مصلحة الجانبين، مشيرة إلى أن الادعاء حول حاجة الأردن إلى المعاهدة أكثر ينطوي على البلاهة”.
ونوهت المصادر الأردنية بان الضم سيمس أولا وقبل كل شيء التعاون الأمني والعسكري مع الكيان الصهيوني، بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخباراتية وتقييم الأوضاع. ورجحت ان يؤدي الضم أيضا الى المساس بالتعاون الاقتصادي خاصة في قطاعي المياه والغاز، فضلا عن احتمال اغلاق السفارتين في تل الربيع وعمان.
هذا وحذر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي من أن قيام الكيان الصهيوني بضم أراض فلسطينية سينهي حل الدولتين ويقوض فرص تحقيق السلام الشامل.
ويشار الى أن القيادة الفلسطينية ستجتمع اليوم لمناقشة الردود المحتملة على أي خطوة صهيونية من هذا القبيل.


 
هآرتس : في حال ضمت إسرائيل أراضي بالضفة الغربية .. ما الخيارات المتاحة للأردن؟

1000_ee8f133fd1 (1).jpg


يقول الكاتب تسفي باريل إن الملك الأردني عبد الله الثاني أوضح أن أولئك الذين يريدون التعاون مع الأردن على جميع المستويات لا يمكنهم في الوقت نفسه تحقيق رؤيتهم المتمثلة في ضم أراض بالضفة الغربية لإسرائيل.
ويضيف الكاتب في مقال تحليلي نشرته له صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن ملك الأردن تحدث في مقابلة مع مجلة "دير شبيغل" الألمانية، وقال إن خطة الضم ستؤدي إلى "صدام كبير" مع المملكة وإن الأردن يدرس جميع الخيارات.
ويضيف أن الملك عبد الله صرح بأن "القادة الذين يدافعون عن حل الدولة الواحدة لا يفهمون ماذا يعني ذلك. ماذا سيحدث لو انهارت السلطة الفلسطينية؟ سيكون هناك مزيد من الفوضى والتطرف في المنطقة، وإذا ضمت إسرائيل الضفة الغربية فعلا في يوليو/تموز المقبل، فسيؤدي ذلك إلى صراع واسع النطاق مع المملكة الأردنية الهاشمية".
ويمضي الملك الأردني بالقول "إنني لا أريد أن أقدم تهديدات وأن أخلق جوا مشحونا بالخلافات، ولكننا ندرس جميع الخيارات. إننا نتفق مع العديد من الدول في أوروبا والمجتمع الدولي على أن قانون القوة لا يجب أن يطبق في الشرق الأوسط".

زراعة الأراضي

ويضيف الكاتب أن الملك الأردني كان قد أعلن نهاية الشهر الماضي أن المزارعين في تسوفار في منطقة وادي عربة الجنوبية لم يعد بإمكانهم زراعة الأراضي التي استأجرتها إسرائيل من الأردن بالسابق في إطار معاهدة السلام.
ويشير الكاتب إلى أن هذا يعتبر قرارا "غير ودي"، ولكنه مشروع ومتوقع ولا ينتهك المعاهدة. ومع ذلك، فإنه يكشف عن الطبيعة القاسية في الأردن، حيث لا تعتبر علامات التطبيع، خارج نطاق التعاون الأمني، شرعية.
ويقول الكاتب إن سياسة الضم التي اقترحها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منذ فترة طويلة والتي أكد عليها أخيرا في اتفاقه التحالفي مع نائب رئيس الوزراء بيني غانتس تقلل من شأن جميع الذرائع الأخرى للتوتر بين البلدين.
ويشير إلى أن "تهويد" القدس ومكانة الأردن في الأماكن المقدسة -وهما قضيتان مهمتان في الأردن- سبق أن أدتا إلى خلافات وإن كانت لفظية بين الملك الأردني والسعودية، ولكن الصراع الدولي سوف يدور من الآن فصاعدا حول وقف عملية الضم.

خطر الضم

ويضيف الكاتب أن الأردن أجرى محادثات الأسبوع الماضي مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لإبلاغهم بخطر عملية الضم. وينسب إلى مصدر دبلوماسي أوروبي قوله للصحيفة "إن الأردن في حالة ذعر حقيقي، ليس فقط بسبب خرق القانون الدولي الذي تثيره هذه الخطوة، ولكن أيضا بسبب الرد العام الذي قد ينشأ في الأردن، فضلا عن الضفة الغربية وغزة، في حال قررت إسرائيل الضم في بداية يوليو/تموز".
ويضيف المصدر ذاته أن "الأردن في أزمة اقتصادية عميقة بدأت حتى قبل انتشار فيروس كورونا وتعمقت بشكل كبير نتيجة الأضرار الاقتصادية التي سببها الوباء، وأنه إذا كان المحتجون في المظاهرات السابقة يطالبون بالتوظيف والمساعدة الاقتصادية، وبالكاد ذكروا معارضتهم للتطبيع مع إسرائيل، فإن الغضب هذه المرة قد يكون موجها بشكل رئيسي ضد إسرائيل".
ويقول الكاتب إن إسرائيل والولايات المتحدة تفترضان أن الأردن لا يمكن أن يسمح لنفسه بإلحاق الضرر بأسس معاهدة السلام، فضلا عن العلاقة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
غير أن الأردن في الواقع لا يعتمد فقط على المساعدة الأميركية، التي تبلغ حوالي 1.5 مليار دولار سنويا، ولكن أيضا وبشكل رئيسي على قدرة البلاد على الحصول على تمويل بفضل ضمانات ودعم الولايات المتحدة. كما أنه من غير المؤكد أن يكون بإمكان الملك الأردني الاعتماد على الدعم العربي، خوصا من السعودية، لاتخاذ خطوة مهمة ضد عملية الضم.

توتر علاقات

ويشير الكاتب إلى أن العلاقات السعودية شهدت توترات مع البيت الأبيض خلال فترة حرب أسعار النفط، إلى جانب أن صورة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في الكونغرس كانت في أسوأ حالاتها، وأما في الأردن، فيُعتقد أن إلغاء معاهدة السلام سيعطي إسرائيل الحرية في تحقيق أحلام الجناح اليميني المتعلقة بالمسجد الأقصى وإحياء فكرة الوطن البديل للفلسطينيين.
ويشير الكاتب إلى أن زعيم حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان أثار جدلا كبيرا عندما أورد قبل أسابيع قليلة أن "نتنياهو قام بجولات بين سكان غور الأردن وتحدث عن الضم، مشيرا إلى أنه لا يفهم لماذا لم يطرح هذه القضية من أجل أن نُجري تصويتا حولها ولا سيما أنه يحظى بأغلبية واضحة من خلال دعمنا له".
غير أن ليبرمان صرح إثر ذلك بأنه اكتشف قبل أيام قليلة أنه خلال الحديث عن ضم غور الأردن، كان نتنياهو قد أرسل رسالة إلى ملك الأردن يقول فيها الآتي "لا تقلق، إنه مجرد حديث انتخابي ولن يقع ضمّ المنطقة". حيال هذا الشأن، سارع الليكود بنفي هذه المزاعم، في حين أن الأردن لم يؤكد أو ينفي تصريحات ليبرمان.
وعلّق مسؤولون أميركيون كبار على هذه المسألة، بمن فيهم السفير الأميركي في إسرائيل ديفد فريدمان، الذي قال إن واشنطن ستكون جاهزة للضم في غضون أسابيع قليلة.

رؤية ترامب

ويقول الكاتب إنه في الوقت الذي أوضح فيه وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي أدى زيارة خاطفة إلى إسرائيل الأربعاء الماضي أن مسألة الضم يجب أن تكون "بين إسرائيل والفلسطينيين"، أشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية مورغان أورتاغوس إلى أنه "من المهم العودة إلى رؤية الرئيس ترامب للسلام وإحضار جميع الأطراف إلى طاولة المفاوضات للعمل من أجل تنفيذ خطة السلام هذه".
ويشير الكاتب إلى أنه لم يقع التطرق إلى الأردن كطرف مهم في هذه المسألة، وأن إسرائيل تُسرع خطواتها نحو الضم بدعم أميركي.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حسن البراري، المحاضر في العلاقات الدولية في الجامعة الأردنية، والمُطلع على الواقع السياسي والعام في إسرائيل، في مقال لصحيفة الغد الأردنية، أنه "حتى أولئك الذين يدعون للحوار مع الإسرائيليين بهدف إقناع الرأي العام الإسرائيلي بتغيير مواقفه، مخطئون للغاية. ولن يخدم مثل هذا التدخل سوى مصلحة الجناح اليميني الإسرائيلي… وسيضفي الشرعية على السياسات التوسعية التي تنتهجها الحكومة الإسرائيلية".
وخلص الكاتب إلى أنه ربما لا يستطيع الأردن التعويل على كاهول لافان وبيني غانتس أو وزير الخارجية المعين حديثا غابي أشكناز، رغم أنهم كانوا يقولون منذ أشهر إنهم سيعارضون التحركات الأحادية الجانب وإن عملية الضمّ ينبغي أن تكون بموافقة دولية.

المصدر المترجم :

المصدرالأصلي :
 
الأردن يحشد ضد قرار الاحتلال ضم أراض فلسطينية

1589903985182.png


أجرى وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي وزيرة الخارجية النرويجية إينه إيريكسن سوريدي الاثنين، محادثات ركزت على سبل الحؤول دون قيام إسرائيل ضم أراض فلسطينية محتلة في خطوة حذر الصفدي من أنها ستنهي حل الدولتين وستقوض فرص تحقيق السلام الشامل والدائم.

واستعرض الوزيران آفاق العمل المشترك لإيجاد أفق حقيقي لحل الصراع وتحقيق السلام عبر مفاوضات جادة وفاعلة ومباشرة على أساس القانون الدولي.

واستعرض الصفدي مع الوزيرة النرويجية التحضيرات للاجتماع المقبل للجنة الاتصال المعنية بدعم الاقتصاد الفلسطيني التي ترأسها النرويج، والذي سيعقد عبر تقنية الفيديو المرئي يوم الثاني من حزيران المقبل.

وشدد الصفدي على ضرورة أن يخرج الاجتماع، الذي سيكون الاجتماع الدولي الأول بعد تشكيل الحكومة الاسرائيلية الجديدة، بموقف واضح يرفض الضم ويحذر من تبعاته ويتمسك بحل الدولتين على أساس القانون الدولي سبيلا وحيدًا لحل الصراع.

وثمن الصفدي مواقف النرويج ودورها المستمر في جهود تحقيق السلام العادل على أساس قرارات الشرعية الدولية. كما أكد استراتيجية الشراكة الأردنية النرويجية التي اكد الوزيران استمرار العمل على تطويرها.

وفي سياق الاتصالات الأردنية المستمرة لبلورة موقف دولي يحول دون ضم إسرائيل المستوطنات وغور الأردن ومنطقة شمال البحر الميت في فلسطين المحتلة، أجرى الصفدي اتصالاً هاتفياً مع مع وزير الخارجية الدنماركي يبيه كوفود.

واستعرض الصفدي وكوفود المواقف الدولية إزاء أي قرار إسرائيلي بضم أراض فلسطينية وخصوصاً الموقف الأوروبي الرافض له والحذر من تبعاته والذي تعمل الدنمارك في سياقه.

وشكر الصفدي نظيره الدنماركي على مواقف بلاده والتزامها والاتحاد الأوروبي باستمرار العمل لتحقيق السلام على أساس القانون الدولي وحل الدولتين سبيلًا وحيدًا لحل الصراع.

وشدد الصفدي على الضرورة القصوى لإطلاق مفاوضات جادة ومباشرة على أساس القانون الدولي لتنفيذ حل الدولتين وحماية فرص السلام من التهديد غير المسبوق الذي سيمثله أي قرار اسرائيلي بضم أراض فلسطينية.

وأكد الوزيران متانة العلاقات الثنائية واستمرارية التنسيق والتشاور إزاء التطورات الإقليمية. وبحثا أيضا المستجدات الإقليمية وتحدي استمرار تدفق المخصصات المالية اللازمة لتلبية احتياجات اللاجئين.

وأكد الصفدي ونظيراه النرويجي والدنماركي التضامن والتعاون في مواجهة جائحة كورونا وتبعاتها.

 
الأردن: لا اتفاقية مع "إسرائيل" بشأن إدارة الأقصى ، أوقاف القدس هي صاحبة الاختصاص بإدارة الأقصى

3447baf42b0ce83001a20c5dde1ac89a.jpg


أكد الناطق الرسمي في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ضيف الله الفايز أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الاقصى المبارك هي التي قررت الإجراءات الوقائية في المسجد المبارك لمواجهة جائحة كورونا استناداً إلى توافق مجلس أوقاف القدس.

وأكد الفايز أن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك هي الجهة الشرعية الحصرية صاحبة الاختصاص في إدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف كافة، مشددا على عدم وجود أية اتفاقية مع إسرائيل حول القرار.

وأكد الناطق الإعلامي باسم وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية حسام الحياري أن مجلس الاوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في القدس أجرى مشاورات ومناقشة مستفيضة بين أعضائه حول سبل التعامل مع الجائحة واتفق أن تنحصر الصلاة داخل المسجد على الأئمة والسدنة وموظفي إدارة الأوقاف المتواجدين يومياً على رأس عملهم في الحرم مع رفع الآذان لجميع الصلوات وإقامة خطبة الجمعة.

وقال، إن إدارة الأوقاف اتخذت قرارها حفاظاً على الصحة العامة.

يذكر أن القرار منسجم بشكل كامل مع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الفلسطينية في جميع أنحاء دولة فلسطين المحتلة.

 
وزير الإعلام الأردني أمجد العضايلة : التصادم مع الاحتلال يعني اتخاذنا إجراءات

1589904360208.png


قال وزير الدولة لشؤون الاعلام أمجد العضايلة إن جلالة الملك عبدالله الثاني تحدث بشكل صريح أن أي قرارات احادية الجانب من الجانب الاسرائيلي سيتم اتخاذ اجراءات من الأردن وستصل العلاقة مع اسرائيل الى حد التصادم.

وبين العضايلة ردا على سؤال عمون حول تهديد الأردن للاحتلال بتجميد بنود في اتفاقية السلام، خلال مؤتمر صحفي عقد في رئاسة الوزراء اليوم الثلاثاء، "أن تعريف التصادم يعني أن هناك اجراءات"، مشيرا الى أن له آلية.

وأكد على أن الأردن لن يقبل أي اجراءات احادية الجانب، ودول العالم المختلفة تساند الأردن في ذلك، منها الاتحاد الاوروبي ودول العالم المختلفة التي تؤيد قرارات الشرعية الدولية.

واضاف أنه يجب على اسرائيل أن تلتزم بقرارات الشرعية الدولية.

 
عودة
أعلى