صاروخ ميتس يفتك بمدفع تركي ذاتي الحركة !!!!

الحدث جديد إستاذي لكن الصورة هي القديمه !!! مواقع روسية تحدثت عن الهجوم لكن المصادر التركية لم تتطرق له !!!

التعليق بناء على الصورة أستاذ أنور
نرجو المعذرة .
 
لا يوجد اي مركبة مدرعة تسطيع الصمود امام مضادات الدروع بواسطة التدريع فقط

الحل يكمن في تطوير وسائل الحماية النشط غير كذا هدر أموال على الفاضي
 
را
اغلب المدرعات انتهى عصرها بعد تطور الصواريخ المضادة

k9 و k2 و كلام فارغ و تقنية كورية و تدريع متطور و ... في الآخر يجي صاروخ سوفيتي من عام 70 يطيرو هو و برجو :LOL: :LOL:


المدفع ليس مدرعة اولا
ثانية المشكلة ليست في المدفع المشكلة في العبقري الذي دفع به للخطوط الامامية
 
صــــاروخ ميتــــس يفتـــك بمدفــــع تركــــي ذاتــــي الحركـــة !!!!

مشاهدة المرفق 214145
خلال الاشتباكات الماضية بين الجيش التركي وميليشيات ال PKK الكردية في شمال سوريا، تعرض مدفع تركي ذاتي الحركة من نوع T-155 Firtina (نسخة من المدفع الكوري الجنوبي K-9 Thunder) لصاروخ موجه مضاد للدروع عرف بعد ذلك أنه الروسي ميتس Metis-M !!! الهجوم تسبب بتدمير المدفع التركي وقذف البرج لبضعة أمتار بعيدا عن موقع الهجوم، دون معرفة مصير الطاقم !!!
الصاروخ Metis-M هو مقذوف روسي موجه مضاد للدروع من الجيل الثاني ، صمم لهزيمة ودحر العربات المدرعة الحديثة والمستقبلية المجهزة بدروع تفاعلية متفجرة ERA ، بالإضافة للتحصينات والمخابئ حتى مدى قتالي يتراوح بين 80-1500 م ، خلال معظم الشروط البيئية وظروف الطقس السيئ . يطلق عليه في الغرب اسم AT-13 Saxhorn-2 وهو من تطوير مكتب تصميم الآلات Tula وتم تبنيه في العام 1992 . النظام مصمم لتجهيز الوحدات القتالية عند مستوى السرية في الوحدات الممكنة motorized units ، وهو يضيف المزيد من التحسينات الجادة فيما يخص المدى والدقة والخطورة ، خصوصاً مع تحصله على نظام توجيه من النوع نصف الآلي ، الذي يرسل الأوامر عن طريق وصلة سلك wire link يتدلى من مؤخرة الصاروخ . فبعد خروج الصاروخ من حاويته ، يشتعل محرك الدفع الرئيس الذي يعمل بوقود صلب ، لتنفرد حينها زعانف الاتزان الخلفية للمحافظة على استقرار الصاروخ أثناء طيرانه . هذه الزعانف الثلاثية الكبيرة نسبياً (تصنع من شرائح الفولاذ الرقيقة) مجهزة في أحد أطرافها بوحدة خطاط tracer تسهم في قياس انحرافات الصاروخ عن خط البصر ، الذي يمكن تمييزه (أي الصاروخ) من أسلوب طيرانه اللولبي spiral flying . تبلغ سرعة طيران الصاروخ ميتس نحو 180-200 م/ث ، بحيث يبلغ مداه الأقصى خلال ثماني ثوان فقط ، وتعمل وحدة الاستقبال في منصة الاطلاق على تسلم معلومات حول الموقع الزاوي للصاروخ أثناء مرحلة طيرانه من خلال تتبع وحدة الخطاط ، ومن ثم اصدار الأوامر التصحيحية لوحدة السيطرة في الصاروخ عن طريق سلك التوجيه لإبقائه في مركز الشعيرات المتصالبة في منظار التصويب ..

وبسبب الأبعاد الصغيرة ووزن مكوناته الخفيفة ، الصاروخ ميتس قابل للحمل بسهولة من قبل الأفراد الراجلين ، حيث يمكن أن يحمل من قبل طاقمه في الحاويات المدمجة إلى مسافة طويلة نسبياً وعلى تشكيلة من التضاريس ، بضمن ذلك عبور الجداول أو المجاري المائية . استخدام النظام الذي يبلغ إجمالي وزنه 23.8 كلغم ، منها 13.8 كلغم هي وزن الصاروخ في حاويته ، يكون من قبل طاقم من ثلاثة رجال مع أسلحتهم الشخصية وحمولة ذخيرة من خمس قذائف . أحد أفراد الطاقم يحمل على ظهره قاعدة الاطلاق التي تزن لوحدها 10 كلغم وهي محملة بحاوية القذيفة ، مما يخفض من زمن تحضير النار إلى حد كبير ويسمح للطاقم بمشاغلة الأهداف engage targets خلال وضع المسيرة والانتقال . وفي حالة ظهور هدف مفاجئ ، المشغل يمكن أن يطلق النار من الكتف بعد اسناد القاذفة مع أي جسم قريب ، علماً أنه قابل للتوظيف القتالي في ظروف بيئية محيطة من -30 وحتى +50 درجة مئوية . يحمل فردي الطاقم الآخرين رزمة من صاروخين على ظهر كل منهما . التحول من وضع الانتقال والمسير إلى وضع إطلاق النار firing position (والعكس بالعكس) يستغرق نحو 15-20 ثانية ، مع معدل إطلاق نار يبلغ 3-4 قذائف بالدقيقة . كما يمكن إطلاق الصاروخ من وضع الوقوف أو الانبطاح بالإضافة إلى قابلية إطلاقه من المباني ، علماً أن الخاصية الأخيرة تتطلب توفر حوالي ستة أمتار من الفضاء أو الفسحة الخلفية للقاذفة .



الصاروخ أستخدم في حرب لبنان العام 2006 وضرب عدة دبابات إسرائيلية من طراز Merkava دون معرفة تفاصيل الهجمات ، حيث أنه معد كما يدعي مصمموه لمهاجمة الأهداف الثابتة والمتحركة التي تتنقل بسرعة لا تزيد عن 60 كلم/س . النظام استخدم أيضاً بفاعلية خلال بدايات الحرب الأهلية في سوريا وحقق نتائج مثيرة تجاه دبابات الحكومة المركزية ، بما في ذلك النسخ المتقدمة T-72 . الرأس الحربي ذو الشحنة المشكلة للصاروخ يبلغ قطره 130 ملم ، وهو من النوع ثنائي الشحنة tandem warhead ، حيث يستطيع اختراق 850-900 ملم من التدريع المتجانس بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة ERA ، أو ثلاثة أمتار من الخرسانة المسلحة reinforced concrete . كما يتوفر رأس حربي بمتفجر الوقود الجوي Thermobaric يزن 4.95 كلغم (مكافئ لنحو ستة كيلوغرامات من متفجرات TNT) مضاد للأفراد والأهداف خفيفة التدريع والتحصينات ، علماً أن نسخة أحدث تم تطويرها حملت التعيين Metis-M1 وهي بمدى 2000 م .. منظومة السلاح Metis-M بشكل عام قابلة للاستخدام من قبل أفراد مدربين أو غير مدربين فقط مع شرح مبسط . هو قابل للشحن بأي نوع من وسائل النقل ، كما يمكن اسقاطه من الجو air-dropped .

[IMG]


وين رابط المصدر هذا خبر قديم من ايام درع الفرات ودمرت 3 مدافع في وقتها
 
هالمدفع التركي مظلوم رايح يتمشى في بيئة عدائية منبسطة وينضرب بصاروخ مداه 1.5 كم . أتوقع بعد فترة المصنعيين العالميين لهذه النوعية من المدافع ذاتية الحركة راح يزودوها بمنظومات القتل الصعب أو حتى زيادة التدريع .
 
هالمدفع التركي مظلوم رايح يتمشى في بيئة عدائية منبسطة وينضرب بصاروخ مداه 1.5 كم . أتوقع بعد فترة المصنعيين العالميين لهذه النوعية من المدافع ذاتية الحركة راح يزودوها بمنظومات القتل الصعب أو حتى زيادة التدريع .

ليس في حاجه لذالك لانه غالباً يتمركز خلف الخطوط الاماميه بمسافة امنه و يقدم الدعم الناري لسلاح المدرعات و المشاه
 
مع احترامي ولكن لاتاخذوا كثيرا بالمصادر الروسية التي كل همها اظهار تفوق اسلحتهم الفاشلة لو كان المصدر عالميا اجل عندئذ يمكن الاخذبه اما الروس اصحاب نظرية تفوق ميج 35 عل اللايتنغ بصراحة من الصعب تصديق ادعائتهم
 
الالمان يذلونك بحقوق الانسان على مجرد حديد ب 9 مليون دولار القطعة و رأسمالو صاروخ ب 2000 دولار يحولو مشوى :p
سلاح المدرعات بالكامل تراجع دوره بالمقارنه بالماضى فحاليا الحركية العالية للمقاتلين بأسلحتهم الخفيفه قادرة على ايقاف ارتال عسكرية بسهولة دبابات او ناقلات جنود او ايا كان
 
من اسباب استخدام المدفعية بكثافة (علي اهميتها) وجود نقص في الدعم الجوي القريب.
 
صــــاروخ ميتــــس يفتـــك بمدفــــع تركــــي ذاتــــي الحركـــة !!!!

مشاهدة المرفق 214145
خلال الاشتباكات الماضية بين الجيش التركي وميليشيات ال PKK الكردية في شمال سوريا، تعرض مدفع تركي ذاتي الحركة من نوع T-155 Firtina (نسخة من المدفع الكوري الجنوبي K-9 Thunder) لصاروخ موجه مضاد للدروع عرف بعد ذلك أنه الروسي ميتس Metis-M !!! الهجوم تسبب بتدمير المدفع التركي وقذف البرج لبضعة أمتار بعيدا عن موقع الهجوم، دون معرفة مصير الطاقم !!!
الصاروخ Metis-M هو مقذوف روسي موجه مضاد للدروع من الجيل الثاني ، صمم لهزيمة ودحر العربات المدرعة الحديثة والمستقبلية المجهزة بدروع تفاعلية متفجرة ERA ، بالإضافة للتحصينات والمخابئ حتى مدى قتالي يتراوح بين 80-1500 م ، خلال معظم الشروط البيئية وظروف الطقس السيئ . يطلق عليه في الغرب اسم AT-13 Saxhorn-2 وهو من تطوير مكتب تصميم الآلات Tula وتم تبنيه في العام 1992 . النظام مصمم لتجهيز الوحدات القتالية عند مستوى السرية في الوحدات الممكنة motorized units ، وهو يضيف المزيد من التحسينات الجادة فيما يخص المدى والدقة والخطورة ، خصوصاً مع تحصله على نظام توجيه من النوع نصف الآلي ، الذي يرسل الأوامر عن طريق وصلة سلك wire link يتدلى من مؤخرة الصاروخ . فبعد خروج الصاروخ من حاويته ، يشتعل محرك الدفع الرئيس الذي يعمل بوقود صلب ، لتنفرد حينها زعانف الاتزان الخلفية للمحافظة على استقرار الصاروخ أثناء طيرانه . هذه الزعانف الثلاثية الكبيرة نسبياً (تصنع من شرائح الفولاذ الرقيقة) مجهزة في أحد أطرافها بوحدة خطاط tracer تسهم في قياس انحرافات الصاروخ عن خط البصر ، الذي يمكن تمييزه (أي الصاروخ) من أسلوب طيرانه اللولبي spiral flying . تبلغ سرعة طيران الصاروخ ميتس نحو 180-200 م/ث ، بحيث يبلغ مداه الأقصى خلال ثماني ثوان فقط ، وتعمل وحدة الاستقبال في منصة الاطلاق على تسلم معلومات حول الموقع الزاوي للصاروخ أثناء مرحلة طيرانه من خلال تتبع وحدة الخطاط ، ومن ثم اصدار الأوامر التصحيحية لوحدة السيطرة في الصاروخ عن طريق سلك التوجيه لإبقائه في مركز الشعيرات المتصالبة في منظار التصويب ..

وبسبب الأبعاد الصغيرة ووزن مكوناته الخفيفة ، الصاروخ ميتس قابل للحمل بسهولة من قبل الأفراد الراجلين ، حيث يمكن أن يحمل من قبل طاقمه في الحاويات المدمجة إلى مسافة طويلة نسبياً وعلى تشكيلة من التضاريس ، بضمن ذلك عبور الجداول أو المجاري المائية . استخدام النظام الذي يبلغ إجمالي وزنه 23.8 كلغم ، منها 13.8 كلغم هي وزن الصاروخ في حاويته ، يكون من قبل طاقم من ثلاثة رجال مع أسلحتهم الشخصية وحمولة ذخيرة من خمس قذائف . أحد أفراد الطاقم يحمل على ظهره قاعدة الاطلاق التي تزن لوحدها 10 كلغم وهي محملة بحاوية القذيفة ، مما يخفض من زمن تحضير النار إلى حد كبير ويسمح للطاقم بمشاغلة الأهداف engage targets خلال وضع المسيرة والانتقال . وفي حالة ظهور هدف مفاجئ ، المشغل يمكن أن يطلق النار من الكتف بعد اسناد القاذفة مع أي جسم قريب ، علماً أنه قابل للتوظيف القتالي في ظروف بيئية محيطة من -30 وحتى +50 درجة مئوية . يحمل فردي الطاقم الآخرين رزمة من صاروخين على ظهر كل منهما . التحول من وضع الانتقال والمسير إلى وضع إطلاق النار firing position (والعكس بالعكس) يستغرق نحو 15-20 ثانية ، مع معدل إطلاق نار يبلغ 3-4 قذائف بالدقيقة . كما يمكن إطلاق الصاروخ من وضع الوقوف أو الانبطاح بالإضافة إلى قابلية إطلاقه من المباني ، علماً أن الخاصية الأخيرة تتطلب توفر حوالي ستة أمتار من الفضاء أو الفسحة الخلفية للقاذفة .



الصاروخ أستخدم في حرب لبنان العام 2006 وضرب عدة دبابات إسرائيلية من طراز Merkava دون معرفة تفاصيل الهجمات ، حيث أنه معد كما يدعي مصمموه لمهاجمة الأهداف الثابتة والمتحركة التي تتنقل بسرعة لا تزيد عن 60 كلم/س . النظام استخدم أيضاً بفاعلية خلال بدايات الحرب الأهلية في سوريا وحقق نتائج مثيرة تجاه دبابات الحكومة المركزية ، بما في ذلك النسخ المتقدمة T-72 . الرأس الحربي ذو الشحنة المشكلة للصاروخ يبلغ قطره 130 ملم ، وهو من النوع ثنائي الشحنة tandem warhead ، حيث يستطيع اختراق 850-900 ملم من التدريع المتجانس بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة ERA ، أو ثلاثة أمتار من الخرسانة المسلحة reinforced concrete . كما يتوفر رأس حربي بمتفجر الوقود الجوي Thermobaric يزن 4.95 كلغم (مكافئ لنحو ستة كيلوغرامات من متفجرات TNT) مضاد للأفراد والأهداف خفيفة التدريع والتحصينات ، علماً أن نسخة أحدث تم تطويرها حملت التعيين Metis-M1 وهي بمدى 2000 م .. منظومة السلاح Metis-M بشكل عام قابلة للاستخدام من قبل أفراد مدربين أو غير مدربين فقط مع شرح مبسط . هو قابل للشحن بأي نوع من وسائل النقل ، كما يمكن اسقاطه من الجو air-dropped .

[IMG]




عندما كنت اقول لك عهد الدبابات شبه انتهي بنسبه 95 بالميه بسبب هالنوعيه من هالصواريخ كنت تضحك علي


ترى هذا اللي كنت اقصده


كنت اقصد ان المدرعات زي البرادلي والاف فتاكات بالافراد اكثر من الدبابات

لان ما احد يستطيع ان يغزوك برتل دبابات بسبب انها سهوله القضاء عليها بالطيران او بالصواريخ المضاده ولكن يستطيعون يغزونك كمشاه ومتسللين وهنا يجي دور المدولبات والمدرعات والاباتشي
 
المسؤولية يتحملها الغبي الذي وضع قطعة مدفعية في الخط الامامي

بعد ما تعبر الحدود التركيه يسهل اصتيادها حتى لو كانت في الخط العاشر بعد الميه
لان هناك من يتسلل ويوصل لها في اي خط كانت
 
من اسباب استخدام المدفعية بكثافة (علي اهميتها) وجود نقص في الدعم الجوي القريب.
ليس هذا

وليس لدى الاتراك نقص بالطيران المروحي ولا النفاث زي الاف 16

ولكن استخدام المدفعيه يرجع الى رخص ذخيرتها وكثافة نيرانها التدميريه والامان الذي يكون في اداءها لمهامها

عكس المروحيات التي يسهل اسقاطها
وعكس الطيارات الحربيه النفاثه التي تكلفت طيرانها مرتفعه وصواريخها جو ارض غاليه ومرورها سريع جدا لارض المعركه
 
بعض الاسلحة كانت اسطورية في المعارض
بعد دخولها ميدان الشرف انتهك شرفها وشرف صانعيها
على قولة الاخوة السعوديين الميدان يا حميدان​


ليس ضعف بالسلاح نفسه ولكنها الحرب يا صاحبي تاكل الاخضر واليابس

ياتي هنا قول الله تعالى

ان تنصرو الله ينصركم ويثبت اقدامكم

بالاضافه الي قواعد معينه تتحكم بالخساير سواء كانت بشريه او ماديه زي عمليه زجك في جنودك في منطقه وارض العدو

حيث ان دخول هذه الاسلحه في ارض العدو يسهل عليه التسلل ومباغتتها بصاروخ زي صاروخ ميتس

لكن لو تقابلت مع مدفعيه او دبابات لرايت نتايج اخرى غير اللي شفتها بالصوره

ولكن

الاتراك اعتدو

وربك ما يحب المعتدين

وباذن الله لن ينتصرو ابد
 
عندما كنت اقول لك عهد الدبابات شبه انتهي بنسبه 95 بالميه بسبب هالنوعيه من هالصواريخ كنت تضحك علي


ترى هذا اللي كنت اقصده


كنت اقصد ان المدرعات زي البرادلي والاف فتاكات بالافراد اكثر من الدبابات

لان ما احد يستطيع ان يغزوك برتل دبابات بسبب انها سهوله القضاء عليها بالطيران او بالصواريخ المضاده ولكن يستطيعون يغزونك كمشاه ومتسللين وهنا يجي دور المدولبات والمدرعات والاباتشي

هذه المدرعات و المدولبات يسهل تدميرها برشاش متوسط او ثقيل وليس صاروخ مضاد للدروع

المعركة الان الاسلحه المشتركه وتوضيف السلاح بالشكل الصحيح الخسائر في الدبابات و المدرعات و الافراد امر لابد منه هذه حرب وليست مناوره

نحن ننظر الى خسارة عدد من الدبابات ولا ننظر ماذا حقق سلاح الدروع من نتائج على ارض المعركة
 
عن الطاقم اللي طير البرج ماهو راحمهم إلا اذا كتب لهم الله نجاة
ولكن السؤال كيف يدفع بمدفع للخطوط الامامية المفترض انها في الخطوط الخلفية وبمواقع محصنة
والمصيبة انه تكررت الحادثة يعني لازالوا يكررون الخطأ بدفعه للخطوط الامامية
 
عودة
أعلى