‏بسبب عدم جدية شركائها.. السعودية لن تستمر في إنقاذ سوق النفط لوحدها..

في نقطة انا مش فاهمها...

ازاي ازود الانتاج عشان احافظ على الاسعار من الانهيار

مش لما السلعة تقل يزيد السعر؟؟؟
 
اسعار النفط اذا بقت بحدود 50 الى 60 دولار فهي اسعار ممتازة للمنتجين و المستهلكين. لكن انا اتوقع هبوط الاسعار اكثر خاصة مع الترجيحات بازمة اقتصادية قريبة و زيادة انتاج امريكا من النفط الذي سيرتفع من 12 الى 14 مليون بنهاية 2020.

السنة القادمة ممكن ان تهبط الاسعار الى ما دون 45 دولار او اكثر.
 
في نقطة انا مش فاهمها...

ازاي ازود الانتاج عشان احافظ على الاسعار من الانهيار

مش لما السلعة تقل يزيد السعر؟؟؟
لا السعودية تريد الحفاظ على الاسعار عن طريق تقليل الانتاج لكن لكون الشركاء غير ملتزمين بمعنى ينتجون كامل حصصهم نتج عنه ان السعودية تحس بالقلق هلى اسواقها يعني عملائها.

فلهذا ممكن ان تنتج بكامل حصتها حتى تضمن عملائها و هذا بالطبع سيؤدي الى هبوط بالاسعار.
 
تتجه #السعودية إلى زيادة إنتاجها من النفط لحماية مصالحها في #السوق في ظل عدم جدية شركائها في الحفاظ على سقف التخفيضات و حماية أسواق النفط من أزمة أخرى.
مدري ليش جماعتنا حريصين على اسعار نفط منخفضة
 
تتجه #السعودية إلى زيادة إنتاجها من النفط لحماية مصالحها في #السوق في ظل عدم جدية شركائها في الحفاظ على سقف التخفيضات و حماية أسواق النفط من أزمة أخرى.
مدري ليش جماعتنا حريصين على اسعار نفط منخفضة

في الأساس السعودية قبل أشهر زادت من إنتاجها النفطي إمتثالا لطلب أمريكي من أجل تخفيض الأسعار والضغط بالتالي على الإقتصاد الإيراني !!! الدول المصدرة للنفط خسرت الكثير من وراء هذا التخفيض !!!
 
في الأساس السعودية قبل أشهر زادت من إنتاجها النفطي إمتثالا لطلب أمريكي من أجل تخفيض الأسعار والضغط بالتالي على الإقتصاد الإيراني !!! الدول المصدرة للنفط خسرت الكثير من وراء هذا التخفيض !!!
ماحد سألك
 
اتصور انت فاهم الموضوع بالعكس .. السعودية تريد اسعار نفط عالية و لهذا هي تنتج اقل من حصتها لامتصاص الفائض بالسوق، لكن لكون الشركاء غير ملتزمين السعودية قد تظطر الى التصدير بكامل حصتها حتى لاتخسر اسواقها.

اسعار النفط القليلة لن تؤثر على الاستثمارات النفطية على المدى القريب لان هناك فائض في قدرة الدول المنتجة للنفط مقارنة بحاجة السوق

الوحيد الذي يمكن ان يرفع اسعار النفط هو نمو اقتصادي كبير من دول مثل الصين و الهند او حدوث حروب او كوارث تؤدي الى انخفاض الصادرات بشكل كبير.

غير صحيح .. السعودية لايمكن أن تسمح للنفط أن يتجاوز 75 دولار ذكرت ذلك منذ عامين .. إرتفاع النفط مضر جداً للسعودية
 
من المهم بقاء أسعار النفط في بحر 60 دولار .. هذا يعني مايلي ..

* إفلاس متزايد لشركات النفط الصخري ..

* أسعار إستثمار أقل مما يعني تمدد أكبر للذراع الإستثمارية لأعظم شركات النفط في العالم (أرامكو) وإستمرار صفقاتها الإستحواذية ..

* إنخفاض أسعار اللقيم لمصانع ومصافي أرامكو في الخارج ..

* تعطل خطط الإستثمار في الصناعة النفطية للدول المنافسة وإنهاكها ..

* إدخال روسيا بسباق رفع إنتاج للنفط وإستنزاف مخزونها ..

* زيادة فاعلية
التصريح السعودي ذكي وهو حرب على سعر البرميل الذي وصل 60 دولار للبرميل
قبل اشهر وصل سعر البرميل ٨٠ دولار ولَم يخرج من السعودية اَي تصريح ضد ذلك بل مددت اتفاق تخفيض النفط الذي كانت روسيا تتلكأ في قبوله
 
في الأساس السعودية قبل أشهر زادت من إنتاجها النفطي إمتثالا لطلب أمريكي من أجل تخفيض الأسعار والضغط بالتالي على الإقتصاد الإيراني !!! الدول المصدرة للنفط خسرت الكثير من وراء هذا التخفيض !!!
وين الاكتشاف العبقري في الموضوع يعني هذا شي معلن من وزير الطاقة في المملكة بأن المملكة ستعوض اي نقص في السوق بسبب العقوبات على ايران ودعما لهذه العقوبات, هنا رجال كلامنا واحد في العلن وفي الغرف المغلقة وليس مثل الدول المؤقتة تنبطح للجميع في محاولة لتأخير اليوم الموعود
 
قبل اشهر وصل سعر البرميل ٨٠ دولار ولَم يخرج من السعودية اَي تصريح ضد ذلك بل مددت اتفاق تخفيض النفط الذي كانت روسيا تتلكأ في قبوله

حالة شاذة برأيي لم تستمر طويلاً ورأيي حينها أنه إرتفاع مضر جداً بالمصالح السعودية ويجب أن لا تتعدى أسعار النفط في أحسن الأحوال 75 دولار ..
 
كلفة إنتاج النفط

196420
 
بسبب عدم جدية شركائها.. السعودية لن تستمر في إنقاذ سوق النفط لوحدها

رغم تعهدها بممارسة دورها الريادي والقيادي في حماية وإنقاذ أسواق النفط، تتجه السعودية إلى زيادة إنتاجها من النفط لحماية مصالحها في السوق في ظل عدم جدية شركائها في الحفاظ على سقف التخفيضات و حماية أسواق النفط من أزمة أخرى.

موقع yahoo أورد في هذا السياق تقريرا ترجمته عنه الرياض بوست أكد فيه أن المملكة العربية السعودية ليست مستعدة للقيام بكل ما يلزم لدعم أسعار النفط كما يعتقد البعض.

وأضاف التقرير أن "هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن للمرء أن يستخلصه مما تعلمناه منذ أن قال مسؤول حكومي إن المملكة لن تتسامح مع استمرار انخفاض الأسعار."

و بعد انخفاض الخام إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر في وقت سابق من هذا الشهر ، تواصل مسؤولو المملكة العربية السعودية عبر الهاتف مع أعضاء آخرين في مجموعة دول أوبك + لمناقشة ردود الفعل السياسية المحتملة.

من جهتها قامت روسيا - العضو الرئيسي من خارج أوبك في مجموعة المنتجين الموسعة، برفع إنتاجها رغم تعهدها بالمحافظة على صفقة أوبك+، حيث أوضح بيان وزارة الطاقة الروسية أنه "من المهم للغاية التصرف بمسؤولية" من خلال إعطاء السوق ما يكفي من النفط. وقد تعتقد أن هذا سيعني تمسك روسيا بسقف الإنتاج الذي اتفقت عليه مع أوبك في ديسمبر.. لكن الأمر ليس كذلك ."

و يشير التقرير أن " الروس قاموا بضخ 11.32 مليون برميل يوميًا في النصف الأول من أغسطس ، وفقًا لوكالة انترفاكس. وهذا يزيد بمقدار 180 ألف برميل عن يوليو وفوق مستوى الإنتاج اليومي الذي تعهدت به موسكو وهو 11.19 مليون برميل. "

كما أن شركاء المملكة العربية السعودية في أوبك، على غرار العراق لم يساعدوا الرياض في مساعيها لموازنة السوق والأسعار إذ تشير بيانات تتبع الناقلات التي جمعتها بلومبرج إلى أن صادرات بغداد من الخام في النصف الأول من أغسطس كانت الأعلى في ثلاثة أشهر، و يبدو كذلك أن التدفقات من غرب إفريقيا كانت قوية في أغسطس.

ونظرا لهذه التطورات يبقى السؤال المطروح هنا هل ستعمل المملكة بمفردها في حماية أسعار وأسواق النفط؟ الإجابة وفق التقرير هي لا ، فبعد أن خفضت السعودية بالفعل أكثر من ضعف إنتاج النفط كما وعدت في ديسمبر ، أشارت الرياض إلى عدم رغبتها في تحمل العبء وحده. وأصر وزير الطاقة خالد الفالح في اجتماع أوبك الأخير في يوليو الماضي على أن السعوديين فعلت ما فيه الكفاية لحماية وإنقاذ السوق.

ويشير التقرير "لقد نجحت السعودية في توليد طفرة في الأسعار من خلال هذا تعهدها بالقيام بكل ما يتطلبه الأمر. لكن انتعاش السوق بدأ ينفذ بالفعل، حيث لا يمكن لتعهد السعودية وحده أن ينقذ السوق."

و كجزء من هذا التعهد ، قال مسؤولون سعوديون إن المملكة ستبقي صادرات النفط أقل من 7 ملايين برميل يوميًا في سبتمبر وتزود العملاء بـ 700،000 برميل يوميًا أقل مما طلبوا.

و في ذات السياق يشير التقرير " لم تقل السعودية فعليًا أنها ستخفض الصادرات بمقدار 700 ألف برميل يوميًا الشهر المقبل. بدلاً من ذلك ، أشار المسؤولون إلى 10.3 مليون برميل يوميًا التي يمكن للرياض إنتاجها نظريًا في سبتمبر لتلبية الطلب ، وأن التخفيض المتفق عليه ينطلق من هذا الرقم.


و لذلك يؤكد التقرير أن النتيجة هي أن الإنتاج الفعلي للسعودية في الشهر المقبل قد يكون حوالي 9.6 مليون برميل في اليوم، إذ تؤكد المملكة أنها أنتجت 9.58 مليون في الشهر الماضي .
 
الشركاء هنا تعني أوبك واضحة ما تحتاج تأويل.
مشكلة بعض الدول المصدرة انها متخذة لنفسها مقلب وتبي تغطي اي عجز مالي عندهم عن طريق زيادة الإنتاج. المشكلة هذي الدول الغبية للاسف ما تفكر زين. يعني السعودية حاليا تستطيع بيع 7 مليون برميل بقيمة عشر ملايين برميل قبل سنة يعني خفض الإنتاج ساهم بزيادة سعر البرميل وأفادنا اننا نستخدم الرقم الموفر للتخزين او نبقيه في باطن الأرض.

انا ما يحبطني ويجلطني الا استهلاكنا المحلي للوقود. ثلاث إنتاجنا من النفط يذهب للسوق المحلية وهذا ظلم وطامة ويجب اعادة تقييم أسعار المحروقات بالمملكة ويجب أيضاً توفير الطاقة النووية بأسرع وقت حتى نوفر ديزل

مظيع الطاسه الله يصلحك اي زيادة اسعار محروقات واي لعب
ال ٣ مليون الي تستهلك داخليا هذي اغلبها مالها علاقة باستهلاك الشعب
١- يعني اعلى دوله تنتج كهرب بالمحروقات مقارنه بانتاجها الكامل هي السعودية وبفرق كبير عن دول العالم
٢- جزء من ٣ مليون يتم بيعه مره اخرى على العالم بعد تحويلة لاحد المشتقات النفطيه

١- قبل تجي وتشخل العالم كل شوي تزيد عليهم الاسعار عدل طريقة استخدامك للنفط لاتنتج كهرب به
٢- لاتجلس تبني مصافي نفط ثم تشغلنا تقول استهلاك داخلي
 
بسبب عدم جدية شركائها.. السعودية لن تستمر في إنقاذ سوق النفط لوحدها

رغم تعهدها بممارسة دورها الريادي والقيادي في حماية وإنقاذ أسواق النفط، تتجه السعودية إلى زيادة إنتاجها من النفط لحماية مصالحها في السوق في ظل عدم جدية شركائها في الحفاظ على سقف التخفيضات و حماية أسواق النفط من أزمة أخرى.

موقع yahoo أورد في هذا السياق تقريرا ترجمته عنه الرياض بوست أكد فيه أن المملكة العربية السعودية ليست مستعدة للقيام بكل ما يلزم لدعم أسعار النفط كما يعتقد البعض.

وأضاف التقرير أن "هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن للمرء أن يستخلصه مما تعلمناه منذ أن قال مسؤول حكومي إن المملكة لن تتسامح مع استمرار انخفاض الأسعار."

و بعد انخفاض الخام إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر في وقت سابق من هذا الشهر ، تواصل مسؤولو المملكة العربية السعودية عبر الهاتف مع أعضاء آخرين في مجموعة دول أوبك + لمناقشة ردود الفعل السياسية المحتملة.

من جهتها قامت روسيا - العضو الرئيسي من خارج أوبك في مجموعة المنتجين الموسعة، برفع إنتاجها رغم تعهدها بالمحافظة على صفقة أوبك+، حيث أوضح بيان وزارة الطاقة الروسية أنه "من المهم للغاية التصرف بمسؤولية" من خلال إعطاء السوق ما يكفي من النفط. وقد تعتقد أن هذا سيعني تمسك روسيا بسقف الإنتاج الذي اتفقت عليه مع أوبك في ديسمبر.. لكن الأمر ليس كذلك ."

و يشير التقرير أن " الروس قاموا بضخ 11.32 مليون برميل يوميًا في النصف الأول من أغسطس ، وفقًا لوكالة انترفاكس. وهذا يزيد بمقدار 180 ألف برميل عن يوليو وفوق مستوى الإنتاج اليومي الذي تعهدت به موسكو وهو 11.19 مليون برميل. "

كما أن شركاء المملكة العربية السعودية في أوبك، على غرار العراق لم يساعدوا الرياض في مساعيها لموازنة السوق والأسعار إذ تشير بيانات تتبع الناقلات التي جمعتها بلومبرج إلى أن صادرات بغداد من الخام في النصف الأول من أغسطس كانت الأعلى في ثلاثة أشهر، و يبدو كذلك أن التدفقات من غرب إفريقيا كانت قوية في أغسطس.

ونظرا لهذه التطورات يبقى السؤال المطروح هنا هل ستعمل المملكة بمفردها في حماية أسعار وأسواق النفط؟ الإجابة وفق التقرير هي لا ، فبعد أن خفضت السعودية بالفعل أكثر من ضعف إنتاج النفط كما وعدت في ديسمبر ، أشارت الرياض إلى عدم رغبتها في تحمل العبء وحده. وأصر وزير الطاقة خالد الفالح في اجتماع أوبك الأخير في يوليو الماضي على أن السعوديين فعلت ما فيه الكفاية لحماية وإنقاذ السوق.

ويشير التقرير "لقد نجحت السعودية في توليد طفرة في الأسعار من خلال هذا تعهدها بالقيام بكل ما يتطلبه الأمر. لكن انتعاش السوق بدأ ينفذ بالفعل، حيث لا يمكن لتعهد السعودية وحده أن ينقذ السوق."

و كجزء من هذا التعهد ، قال مسؤولون سعوديون إن المملكة ستبقي صادرات النفط أقل من 7 ملايين برميل يوميًا في سبتمبر وتزود العملاء بـ 700،000 برميل يوميًا أقل مما طلبوا.

و في ذات السياق يشير التقرير " لم تقل السعودية فعليًا أنها ستخفض الصادرات بمقدار 700 ألف برميل يوميًا الشهر المقبل. بدلاً من ذلك ، أشار المسؤولون إلى 10.3 مليون برميل يوميًا التي يمكن للرياض إنتاجها نظريًا في سبتمبر لتلبية الطلب ، وأن التخفيض المتفق عليه ينطلق من هذا الرقم.


و لذلك يؤكد التقرير أن النتيجة هي أن الإنتاج الفعلي للسعودية في الشهر المقبل قد يكون حوالي 9.6 مليون برميل في اليوم، إذ تؤكد المملكة أنها أنتجت 9.58 مليون في الشهر الماضي .

يعني روسيا + العراق
 
بسبب عدم جدية شركائها.. السعودية لن تستمر في إنقاذ سوق النفط لوحدها

رغم تعهدها بممارسة دورها الريادي والقيادي في حماية وإنقاذ أسواق النفط، تتجه السعودية إلى زيادة إنتاجها من النفط لحماية مصالحها في السوق في ظل عدم جدية شركائها في الحفاظ على سقف التخفيضات و حماية أسواق النفط من أزمة أخرى.

موقع yahoo أورد في هذا السياق تقريرا ترجمته عنه الرياض بوست أكد فيه أن المملكة العربية السعودية ليست مستعدة للقيام بكل ما يلزم لدعم أسعار النفط كما يعتقد البعض.

وأضاف التقرير أن "هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن للمرء أن يستخلصه مما تعلمناه منذ أن قال مسؤول حكومي إن المملكة لن تتسامح مع استمرار انخفاض الأسعار."

و بعد انخفاض الخام إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر في وقت سابق من هذا الشهر ، تواصل مسؤولو المملكة العربية السعودية عبر الهاتف مع أعضاء آخرين في مجموعة دول أوبك + لمناقشة ردود الفعل السياسية المحتملة.

من جهتها قامت روسيا - العضو الرئيسي من خارج أوبك في مجموعة المنتجين الموسعة، برفع إنتاجها رغم تعهدها بالمحافظة على صفقة أوبك+، حيث أوضح بيان وزارة الطاقة الروسية أنه "من المهم للغاية التصرف بمسؤولية" من خلال إعطاء السوق ما يكفي من النفط. وقد تعتقد أن هذا سيعني تمسك روسيا بسقف الإنتاج الذي اتفقت عليه مع أوبك في ديسمبر.. لكن الأمر ليس كذلك ."

و يشير التقرير أن " الروس قاموا بضخ 11.32 مليون برميل يوميًا في النصف الأول من أغسطس ، وفقًا لوكالة انترفاكس. وهذا يزيد بمقدار 180 ألف برميل عن يوليو وفوق مستوى الإنتاج اليومي الذي تعهدت به موسكو وهو 11.19 مليون برميل. "

كما أن شركاء المملكة العربية السعودية في أوبك، على غرار العراق لم يساعدوا الرياض في مساعيها لموازنة السوق والأسعار إذ تشير بيانات تتبع الناقلات التي جمعتها بلومبرج إلى أن صادرات بغداد من الخام في النصف الأول من أغسطس كانت الأعلى في ثلاثة أشهر، و يبدو كذلك أن التدفقات من غرب إفريقيا كانت قوية في أغسطس.

ونظرا لهذه التطورات يبقى السؤال المطروح هنا هل ستعمل المملكة بمفردها في حماية أسعار وأسواق النفط؟ الإجابة وفق التقرير هي لا ، فبعد أن خفضت السعودية بالفعل أكثر من ضعف إنتاج النفط كما وعدت في ديسمبر ، أشارت الرياض إلى عدم رغبتها في تحمل العبء وحده. وأصر وزير الطاقة خالد الفالح في اجتماع أوبك الأخير في يوليو الماضي على أن السعوديين فعلت ما فيه الكفاية لحماية وإنقاذ السوق.

ويشير التقرير "لقد نجحت السعودية في توليد طفرة في الأسعار من خلال هذا تعهدها بالقيام بكل ما يتطلبه الأمر. لكن انتعاش السوق بدأ ينفذ بالفعل، حيث لا يمكن لتعهد السعودية وحده أن ينقذ السوق."

و كجزء من هذا التعهد ، قال مسؤولون سعوديون إن المملكة ستبقي صادرات النفط أقل من 7 ملايين برميل يوميًا في سبتمبر وتزود العملاء بـ 700،000 برميل يوميًا أقل مما طلبوا.

و في ذات السياق يشير التقرير " لم تقل السعودية فعليًا أنها ستخفض الصادرات بمقدار 700 ألف برميل يوميًا الشهر المقبل. بدلاً من ذلك ، أشار المسؤولون إلى 10.3 مليون برميل يوميًا التي يمكن للرياض إنتاجها نظريًا في سبتمبر لتلبية الطلب ، وأن التخفيض المتفق عليه ينطلق من هذا الرقم.


و لذلك يؤكد التقرير أن النتيجة هي أن الإنتاج الفعلي للسعودية في الشهر المقبل قد يكون حوالي 9.6 مليون برميل في اليوم، إذ تؤكد المملكة أنها أنتجت 9.58 مليون في الشهر الماضي .

هذا الكلام ينطبق كليا مع مشاركتي السابقة ...
 
تصريح سعودي لوكالة بلومبيرغ قبل عدة ايام من الآن

ونقلت وكالة بلومبيرغ للأنباء عن مسؤول سعودي أن السعودية تواصلت مع منتجي النفط الآخرين بشأن انخفاض الأسعار في الفترة الأخيرة لمناقشة الإجراءات المضادة المحتملة، إذ تحتاج السعودية إلى أسعار أعلى بكثير مما هي عليه حالياً من أجل الحفاظ على توازن أرقام الميزانية العامة ، وكتب المحلل النفطي كارستن فريتش من Commerzbank في تقرير عن السوق: "نشعر أنه تم التأكيد على أن السعودية ستبذل قصارى جهدها لتجنب العرض الفائض واستقرار سعر النفط". كما "ستواجه أيضاً الرئيس الأميركي دونالد ترمب"


 
السلق يتهمون السعودية بتخفيض الاسعار وهم لا يلتزمون بالاتفاقيات الموقعة :sneaky:
 
عودة
أعلى