وقف العمل في المشروع المشترك بين أوكرانيا والسعودية لتطوير وإنتاج طائرة AN132

تعقيباً على كلام الاستاذ رسلان بخصوص الاحتكار، والاستاذين طاير حر وTU-95-II

أولاً، مشاريع التصنيع العسكري عادةً ما تحتاج الى رؤوس أموال كبيرة وذلك لأغراض البحث والتطوير، استقطاب الكوادر الماهرة والتي غالباً ما تكون تكلفتها جداً عالية بسبب الندرة (محلياً) او استقطابهم من الخارج (هنا تأتي مسألة التدخلات الحكومي الاجنبية وشغل لوبيات شركات السلاح الكبرى بالخارج) التي سوف تحاول دائماً عرقلة مثل هذا الدعم خوفاً من خسارة حصة من اسواقها، فلذلك، لن يكون الأمر هيناً على القطاعات الخاصة ابداً الانخراط في التصنيع العسكري بدون أي دعم حكومي مباشر وكبير جداً وطويل المدى برؤوس الاموال، او التسهيلات المالية، او الدعم التقني والاداري والمعرفي وحمايتها. فأنا أرى ان تركيز الدولة - السعودية في هذه الحالة - على شركات حكومية كبيرة سوف يأتي بثماره، لأنه من الصعب جداً على شركات السلاح خاصةً الناشئة ان تجني ثمار الربحية، مع انني قلت مسبقاً في موضوع مشابه بأنه يجب على شركات التصنيع الحربي في الدول العربية ان تبحث سبل التوسع ودخول اسواق جديدة، وذلك لضمان ديمومتها، وتطورها باستغلال الارباح قي برامج الابحاث والتطوير او المنافسة الشرسة.

قطاع التصنيع الحربي ليس مربح للكثيرين، فكل الدول سوف تنافسك بشراسة لا مثيل لها لحماية مصانعها العسكرية بما انها تعتبر أهمية استراتيجية ومسألة أمن قومي، الفوز بحصة سوقية محلية جيدة(عن طريق تعاقد حكومي بعقود طويلة الاجل او وعود بالشراء) هي أفضل حل للمراحل الأولى، وحين تكتسب تلك الشركات الخبرة، وتتعلم كيف تقلل من تكاليف الانتاج ورفع الكفاءة والجودة، عندها ستكون المنافسة خارجياً بالنسبة لها أسهل.

أمر آخر، أرى ان الدول التي تبنت صناعاتها المحلية، مثل باكستان، تركيا، ايران، السويد والامارات، تخلت عن البدائل الاقل تكلفة والاكثر جودة (المنتجات العالمية) وأصرت على تطوير منتجاتها الوطنية، وهذا امر بلا شك سوف يصب في مصلحة الأمن القومي على المدى البعيد، حتى وان كانت التكاليف عالية، الزبدة، تنازل مؤقت لدعم الصناعات المحلية هو الحل.

هذا والله اعلم

من الاكيد ان مافيه شركة راح تغامر بدخول سوق ضخم دون وجود دعم كافي لها ..

عندنا بالمملكة و بدول عربية كثير و حتى تقريباً بجميع دول العالم اللتي لا تتبع نظام راس مالي بحت , يوجد عراقيل للتصنيع العسكري

يعني حتى و ان اردت المحاولة ستجد عقبات امامك من نفس الدولة قبل ان تكون من منافسين خارجيين ..

الشركات الحكومية مترهلة التفكير من ناحية التطوير و التفكير بالمستقبل اي انه لا يوجد فيها حس مبادرة عالي يجعل البحث و التطوير

هدف مستمر , بدون وجود اوامر من القيادات العليا و استهداف منتجات معينة دون غيرها ..

ان اردت النجاح بالتصنيع العسكري اطلق يد القطاع الخاص بالدعم و الشراكات مع الشركات الخارجية و نقل التقنية ..

هو الطريق صعب للتصنيع المحلي لكن تركيز المجهود كامل على كاهل الحكومة لوحدها سيجعله اشبه بالمستحيل .
 
الشباب الي يتكلمون عن القطاع الخاص تعلمون جميعا انه لم ينجح بشئ بإستثناء شركات التوازن الاقتصادي

تصدي سامي لتطوير الصناعات الحربية مقاربة ناجحة و ستاتي ثمارها قريبا

نحتاج للتاسيس و سامي تاسس للصناعة من الصفر عن طريق الجوينت فنتشر

لأننا ببساطة ليس لدينا بنية اساسية لهذه الصناعة و البنية الأساسية تبنى تدريجيا عن طريق الجوينت فنتشر
 
كما أسلف اخوي TU-95-II @TU-95-II ، القطاع الخاص القطاع الخاص ثم القطاع الخاص.

قم بتأسيس شركات جائعه وشجع المستثمرين و وجه رؤوس الاموال الى التصنيع العسكري ، ادعمهم و قدم لهم القروض و التسهيلات و ذلل العراقيل امامهم.

اما تأسيس شركات حكومية فالتجارب كثيره و المخاض صعب و طويل. فأنت هكذا تسلك طريق السلحفاة.
 
تعقيباً على كلام الاستاذ رسلان بخصوص الاحتكار، والاستاذين طاير حر وTU-95-II

أولاً، مشاريع التصنيع العسكري عادةً ما تحتاج الى رؤوس أموال كبيرة وذلك لأغراض البحث والتطوير، استقطاب الكوادر الماهرة والتي غالباً ما تكون تكلفتها جداً عالية بسبب الندرة (محلياً) او استقطابهم من الخارج (هنا تأتي مسألة التدخلات الحكومي الاجنبية وشغل لوبيات شركات السلاح الكبرى بالخارج) التي سوف تحاول دائماً عرقلة مثل هذا الدعم خوفاً من خسارة حصة من اسواقها، فلذلك، لن يكون الأمر هيناً على القطاعات الخاصة ابداً الانخراط في التصنيع العسكري بدون أي دعم حكومي مباشر وكبير جداً وطويل المدى برؤوس الاموال، او التسهيلات المالية، او الدعم التقني والاداري والمعرفي وحمايتها. فأنا أرى ان تركيز الدولة - السعودية في هذه الحالة - على شركات حكومية كبيرة سوف يأتي بثماره، لأنه من الصعب جداً على شركات السلاح خاصةً الناشئة ان تجني ثمار الربحية، مع انني قلت مسبقاً في موضوع مشابه بأنه يجب على شركات التصنيع الحربي في الدول العربية ان تبحث سبل التوسع ودخول اسواق جديدة، وذلك لضمان ديمومتها، وتطورها باستغلال الارباح قي برامج الابحاث والتطوير او المنافسة الشرسة.

قطاع التصنيع الحربي ليس مربح للكثيرين، فكل الدول سوف تنافسك بشراسة لا مثيل لها لحماية مصانعها العسكرية بما انها تعتبر أهمية استراتيجية ومسألة أمن قومي، الفوز بحصة سوقية محلية جيدة(عن طريق تعاقد حكومي بعقود طويلة الاجل او وعود بالشراء) هي أفضل حل للمراحل الأولى، وحين تكتسب تلك الشركات الخبرة، وتتعلم كيف تقلل من تكاليف الانتاج ورفع الكفاءة والجودة، عندها ستكون المنافسة خارجياً بالنسبة لها أسهل.

أمر آخر، أرى ان الدول التي تبنت صناعاتها المحلية، مثل باكستان، تركيا، ايران، السويد والامارات، تخلت عن البدائل الاقل تكلفة والاكثر جودة (المنتجات العالمية) وأصرت على تطوير منتجاتها الوطنية، وهذا امر بلا شك سوف يصب في مصلحة الأمن القومي على المدى البعيد، حتى وان كانت التكاليف عالية، الزبدة، تنازل مؤقت لدعم الصناعات المحلية هو الحل.

هذا والله اعلم

حياك الله اخي الكريم
وشكرا على مشاركتك القيمة
واستبيحك عذرا بالتعريج على بعض النقاط وتفصيلها اكثر

اولا مراكز الأبحاث والتطوير
وضعها عقبه ماليه لنجاح المشاريع ليس له أساس من الصحه
نحن حاليا في حالة بناء صناعي لسد حاجة ومواكبة تطور
دور مراكز الأبحاث في البداية يقتصر على احتواء التقنية والمعرفه وتكوين خبرات تكون أساسا لمرحله قادمة من التطور الصناعي لتمكين هذه المراكز للوصول الى قدرة البناء من الصفر

لذالك كبداية ليس هناك تكلفه بل عمل تنظيمي يساهم في نجاح وتحقيق اهداف
القول ان الأبحاث والتطوير مكلف هو من جعل الكثير يستبعد هذه النقطه الجوهرية في موضوع نقل التقنيات والمسارعة في التصنيع بدون الاهتمام باحتواء الصناعه
واللجوء الى تفعيل مباشر للتقنية

من ناحية الكفاءات
نعم نحتاج لها ونحتاجها في مجالات تساهم في تعزيز القدرات الصناعية وليس فقط ادارة الصناعه
الكفاءات الحاليّه لو نظرت لوجدتها كفاءات ادارية نعم نحتاجها ولاكن بصوره اقل
يجب التركيز على الكفاءات التقنية ولاستفادة منهم لتأهيل كفاءات وطنية

المطالبة بدعم مراكز الأبحاث بموارد ماليه كبيره لبدء أبحاث جديده وتكوين صناعه من الصفر مجرد هدر مالي بدون فائده

مسأله السوق والحصص السوقية الخارجية نحن لسنا بحاجة استثارة او البحث عن منافسه خارجية مع العلم ان هناك سوق عربية وافريقية متعطشه ويمكن العمل وبناء الدواسات التسويقيه عليها بالتوازي مع السوق المحليه والقادرة على استيعاب المنتجات المحلية والتي تأخذ بعين الاعتبار
الجودة- السعر- الكفاءة- خدمة مابعد البيع
للعلم هناك قوانين حتى في وزارة التجاره لاكن لم تفعل او تفعل حينما يتم المطالبة ومجلس يسمى بمجلس التنافسية
يحق لأي شركة تنتج منتج محلي يستطيع سد حاجه سوقيه محلية بالمطالبة بوقف المنتجات المستوردة والاكتفاء بالمنتج المحلي

كما ذكرت في مشاركتك الرائعه الصناعه امن قومي يجب النظر لها على المدى البعيد وليست نظرة حاليه لفائدة وقتية كما هو في غالب المشاريع
 
شوقتنا اخوى
لماذا لا تعطينا و لو لمحه عن تصورك للطريقه السليمة في توطين الصناعة الدفاعية

تشتاق لك الجنه لجميع الاخوة

لا يمكنني وضع لمحه او تصور في مشاركة ولا حتى عشرات المشاركات تتحدث عن صناعات وليس مشروع او حتى مجال صناعي
فالتصور واللمحة التي تطالبني بطرحها لصناعات الدفاعية التي تحتوي على مجالات كثيرة وكل مجال يحتاج لتصور وتخطيط وافكار تختلف اختلاف كلي عن المجال الاخر

مثال
ما يمكن تصوره ناجح للصناعات الكيميائية مثلا لا يمكن تطبيقه على الصناعات الميكانيكية

للعلم وهذا احد أسباب التأخر الصناعي ادارة مجال صناعي بطريقة مجال صناعي اخر مختلف

لدينا موضوع قيم عن مشروع قيم جاهز للمناقشه والقياس واستخراج النتائج نتركة ونبحث عن الحديث بشكل عام
 
اولا
تشكيل لجنه خارج الشركات المحلية مرتبطة برئيس هيئة التصنيع للوقوف على أسباب وقف المشروع ونقاط الخلل ودراسة الأسباب

ثانيا
الاستمرار بالاتفاقيات السابقة مع الجانب الاوكراني مع الأخذ بالاعتبار اهداف جديدة وخطط جديدة لتحويل الخسارة لمكاسب سأذكرها لاحقا ان شاء الله
طبعا حجة الوقف يجب ان تبقى كما هي لاستمرار المفاوضات مع الجانب الاوكراني وهي تغيير شركاء وإعادة هيكلة
مع ان هذه السبب او الحجة من وجهة نظري تنم عن عدم قدرة ادارية جيدة فيمكن اصلاح الخلل والتغيير الاداري و نقل الملكية بدون الحاجة لوقف مشروع كامل وهدر الوقت بسبب ضعف تخطيط اداري طبعا

للاسف سابقا حدثت نفس المشكلة وبنفس الأسلوب الاداري واضاعت اثمن مقومات نجاح المشاريع وهو الوقت

ثالثا
الاستمرار ببناء البنية الصناعية والتوسع لغرض احتواء حقيقي لصناعة الطيران وتقليص الاعتماد على الموردين سواء محليين او خارجيين مع مراعات تأهيل بعض الموردين المحليين لبعض المكونات وليس لكثير منها للاستفادة القصوى من المشروع وتحقيق ارباح
مادية وتقنية

رابعا
الغاء المشروع او التأخر في عدم الاستمرار فيه من وجهة نظري فشل لا يمكنني تصوره
 
اولا
تشكيل لجنه خارج الشركات المحلية مرتبطة برئيس هيئة التصنيع للوقوف على أسباب وقف المشروع ونقاط الخلل ودراسة الأسباب

ثانيا
الاستمرار بالاتفاقيات السابقة مع الجانب الاوكراني مع الأخذ بالاعتبار اهداف جديدة وخطط جديدة لتحويل الخسارة لمكاسب سأذكرها لاحقا ان شاء الله
طبعا حجة الوقف يجب ان تبقى كما هي لاستمرار المفاوضات مع الجانب الاوكراني وهي تغيير شركاء وإعادة هيكلة
مع ان هذه السبب او الحجة من وجهة نظري تنم عن عدم قدرة ادارية جيدة فيمكن اصلاح الخلل والتغيير الاداري و نقل الملكية بدون الحاجة لوقف مشروع كامل وهدر الوقت بسبب ضعف تخطيط اداري طبعا

للاسف سابقا حدثت نفس المشكلة وبنفس الأسلوب الاداري واضاعت اثمن مقومات نجاح المشاريع وهو الوقت

ثالثا
الاستمرار ببناء البنية الصناعية والتوسع لغرض احتواء حقيقي لصناعة الطيران وتقليص الاعتماد على الموردين سواء محليين او خارجيين مع مراعات تأهيل بعض الموردين المحليين لبعض المكونات وليس لكثير منها للاستفادة القصوى من المشروع وتحقيق ارباح
مادية وتقنية

رابعا
الغاء المشروع او التأخر في عدم الاستمرار فيه من وجهة نظري فشل لا يمكنني تصوره

لو كان لدينا قنوات مرنة لإيصال الأفكار والاصلاحات،، للمسؤول لتفادينا كثير من الأخطاء والقصور والتعثرات
يجب أن يكون لمجلس الشورى قنوات يتواصل بها مع الخبراء والمفكرين والعلماء في شتى المجالات والتخصصات وكل المناطق والمجتمعات لتقديم اقتراحاتهم المدروسة، ونقدهم البناء في اي مجال من مجالات الدولة بل يجب أن يكافئ كل صاحب اقتراح او نقد اذا كان بحثا علميا رصينا واذا كان ناجحا مقبولا فيجب مضاعفت المكافئة..
يالله أصلح الشأن بس ..
 
ان خسرنا المشروع على الادارة تحمل المشكلة
+
ياخي مين يحط اعضاء ادارة كل واحد مشغول في شغل اهم من الشركة صراحة كان يجب وضع ناس متفرغين للشركة بشكل اكبر
 
المشروع لم يتوقف وإنما تم تحويله الى سامي بحسب محمد عياش والواضح ان اي مشروع عسكري سيتم تحويله الى سامي

وهذا جيد ان تبقى المدينة بحثية واي مشروع ينضج يتم تحويله الى الشركات لاستثماره

المهم ان سامي شركة قابضة وبيتم تحويل الشركات العسكرية لها ماعلينا سوى الانتظار حتى يجي العلم الوكاد
A372B066-A64B-4CD9-93DE-435FB1104478.png
 
ان خسرنا المشروع على الادارة تحمل المشكلة
+
ياخي مين يحط اعضاء ادارة كل واحد مشغول في شغل اهم من الشركة صراحة كان يجب وضع ناس متفرغين للشركة بشكل اكبر
هذا ماكنت اريد اقوله انشاء شركات حكوميه يديرها ناس متفرغين ليس ناس لديهم مشاريعهم الخاصه او يبحث عن الربحيه بالمشروع ويجب ان تكون هناك رئيه للمشروع انه مشروع قومي ليس مشروع ربحي
 
طير حر @طير حر
سؤال براسي بس مش عارف اصيغه لك
ايش اكثر اخطائنا هنا هل رؤيت الجهات المختصه للمشروع او منفذ المشروع مثلا
الرؤيه
هل رؤية الجهات للمشروع بربحي اكثر من انه مشروع قومي
 
طير حر @طير حر
سؤال براسي بس مش عارف اصيغه لك
ايش اكثر اخطائنا هنا هل رؤيت الجهات المختصه للمشروع او منفذ المشروع مثلا
الرؤيه
هل رؤية الجهات للمشروع بربحي اكثر من انه مشروع قومي

لو رأته وادارته كمشروع ربحي لنجحت
ولو رأته وادارته كمشروع قومي او استراتيجي لنجحت

لذا ارجو ان تعذرني عن الإجابة
 
الكثير يتحدث ان القطاع الخاص لازم يدخل كي تنجح الصناعه لدينا هذا غير صحيح ارامكو سابك معادن من اعظم الشركات في العالم كلها حكوميه شركات الصين العسكريه كلها حكوميه ايضا
 
الكثير يتحدث ان القطاع الخاص لازم يدخل كي تنجح الصناعه لدينا هذا غير صحيح ارامكو سابك معادن من اعظم الشركات في العالم كلها حكوميه شركات الصين العسكريه كلها حكوميه ايضا

كل الشركات الناجحة لدينا لو ترجع لتآسيسها بتلقاها بنظام حصص .. يعني النجاح ليس حكومي بحت

بعدين انت تتكلم عن عن صناعات نفطية و تحويلية و معادن هاذي الربح مضمون 100% لكن موضوع الصناعات العسكرية

محد بيدخل فيه الا اشخاص واثقين من نجاحهم و حتى الحكومة بكبرها بترتاح من ثقل و هم و عناء التصنيع و مصاريفه ,

القطاع الخاص هو من اسس اكبر الشركات الناجحة حول العالم حتى و ان كانت بداياته بدعم حكومي .
 
المشروع لم يلغى

بل تم تحويل ملكيته من الجانب السعودي من شركة تقنية لشركة سامي

سيقتصر دور شركة تقنية على تأمين هيكل وجسم الطائرة من مصنع هياكل الطائرات اللي شبه مكتمل الان

وسيتم ايضا زيادة المحتوى المحلي من مكونات الطائرة

قبل لم يكن لنا سوى اسم الشراكة والتقنية اللي نقلت فقط
اليكترونيات الطائرة من شركة امريكية
وأنظمة التهوية والتحكم في درجات الحرارة والتبريد من شركة المانية
وقس على ذلك

لكن الان سيتم ادخال شركات سعودية متعددة في صناعة مكونات الطائرة
 
المشروع لم يتوقف وإنما تم تحويله الى سامي بحسب محمد عياش والواضح ان اي مشروع عسكري سيتم تحويله الى سامي

وهذا جيد ان تبقى المدينة بحثية واي مشروع ينضج يتم تحويله الى الشركات لاستثماره

المهم ان سامي شركة قابضة وبيتم تحويل الشركات العسكرية لها ماعلينا سوى الانتظار حتى يجي العلم الوكادمشاهدة المرفق 169970

محمد عياش يقول لا ادري !!!!
ما الذي يحدث!؟
وأين سامي لتوضح ماذا يحدث؟؟!!

البعض يرى ان تحويل المشروع إلى سامي سبب توقفه، ولكن لا أرى في ذلك سبب مقنع فيمكن تحويل ملكية المشروع وادارته إلى سامي مع بقاء عمله،، وإذا اضطروا للتوقف فيمكن يتوقف بضعة أسابيع ثم يعود للعمل..
 
الي يقولون انه تم تحويل المشروع إلى سامي هذا مضحك لن تقنيه لو استحوذت عليها سامي فسوف تبقى تقنيه نفس ارامكو عندما استحوذت عليها سابك هل تم الغاء ارمكو او دمجها لا
 
عودة
أعلى