نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

 
نكاز ربما خدع النظام الحاكم
كيف ؟

حينما تأكد له بان المجلس الدستوري سيرفض ملفه لسبب ما ؟
استعان بابن عمه الذي يطابق اسمه اسم رشيد نكاز
و بالتالي قبل ملف ابن عمه و سيمر للمرحلة الموالية
عكس ما كان سيحصل لو تقدم هو بنفسه.

خطة نكاز هي المرور نحو التصويت و الفوز بالانتخابات عن طريق ابن عمه
و بعدها عمل تعديل دستوري و تغيير ركائز النظام وفق اوامر نكاز الحقيقي
و تغيير الشروط الدستورية التي منعته من الترشح ولما لا انتخابات مبكرة و تنحي ابن عمه
و نجاح نكاز الحقيقي

نكاز يريد اختراق جسد النظام كما يفعل فيروس طروادة
للحواسيب او قصة حصان طروادة التاريخية

اذا كانت هذه هي خطته ؟ فانا ارفع القبعة له


Trojan-Horse.jpg
 
الحمد لله لقد أثبت الشعب الجزائري أنه شعب حر من الأحرار وهذا درس للعصابة في الجزائر وإلى من لم يلحقوا بالركب من الشعوب الباقية لي تفاؤل في السودان والجزائر بإذن الله
 
مظاهرات ليلية الآن في العديد من المدن الجزائرية
ضد النظام الحالي للجمهورية الشعبية الجزائرية







 
الشارع الجزائري سيقول كلمته كما قالها في 1991 وصنع الحدث بأول إنتخابات ديمقراطية في العالم العربي والإسلامي .

الجزائر بدماء شهدائها بضحايا الحرب الأهلية بأبطاله وتاريخه وبطولاته فهو صانع المعجزات ودائما ما يصنع الحدث وبإذن الله يضع ثاني نظام جمهوري جديد ديمقراطي في تاريخه بدون عاصبة ولا لصوص ....
 
الشارع الجزائري سيقول كلمته كما قالها في 1991 وصنع الحدث بأول إنتخابات ديمقراطية في العالم العربي والإسلامي .

الجزائر بدماء شهدائها بضحايا الحرب الأهلية بأبطاله وتاريخه وبطولاته فهو صانع المعجزات ودائما ما يصنع الحدث وبإذن الله يضع ثاني نظام جمهوري جديد ديمقراطي في تاريخه بدون عاصبة ولا لصوص ....
بالتوفيق
 
أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في رسالة عبر التلفزيون الرسمي، اليوم الأحد، إيداع ملف ترشحه للانتخابات الرئاسية بالجزائر المقرر إجراؤها يوم 18 أبريل المقبل.

وأشار بوتفليقة، في رسالته التي وجهها إلى الشعب الجزائري، إلى أنه تابع حراك الشعب.

وتعهد بوتفليقة بأنه سيقوم، في حالة فوزه، بإجراء انتخابات مبكرة في غضون سنة، وأنه لن يترشح فيها.

كما تعهد بإعداد دستور جديد يُزكّيه الشعب الجزائري عن طريق الاستفتاء، يكرسُ ميلاد جمهورية جديدة ونظام جزائري جديد، ووضع سياسات عمومية عاجلة كفيلة بإعادة التوزيع العادل للثروات الوطنية، وبالقضاء على كافة أوجه التهميش والإقصاء الاجتماعيين، بالإضافة إلى تعبئة وطنية فعلية ضد جميع أشكال الرشوة والفساد.

وأضاف بوتفليقة "الالتزامات التي أقطعها على نفسي أمامكم ستقودنا بطبيعة الحال إلى تعاقب سلس بين الأجيال في جزائر متصالحة مع نفسها".

ودعا الجميع "في هذه اللحظة إلى كتابة صفحة جديدة من تاريخنا"، وجعل الموعد الانتخابي في 18 أبريل المقبل "شهادة ميلاد جمهورية جزائرية جديدة كما يتطلّع إليها الشعب الجزائري".

وأكد بوتفليقة أنه مصمم، إذا حباه الشعب الجزائري بثقته مجددا، على "الاضطلاع بالمسؤولية التاريخية، وألبي مطلبه الأساسي، أي تغيير النظام".

وأضاف أنه يتعهد أمام الله والشعب الجزائري بالالتزام بتنظيم ندوة وطنية شاملة مستقلة، مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية، واعتماد إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية من شأنها إرساء أساس النظام الجديد بما ينسجم وتطلعات الشعب الجزائري.

وحيا بوتفليقة ما وصفه بـ "التحضُّر الذي طبع المسيرات الشعبية الأخيرة، والتعامل المهني المثالي والراقي الذي تحلَّتْ به مختلف أسلاك الأمن وموقف المواطنين الذين فضلوا التعبير عن رأيهم يوم الاقتراع عن طريق الصندوق".

وشدد بوتفليقة على أن الجزائر "في حاجة لاستكمال مسيرتها نحو الديمقراطية والتطور والازدهار، دون وقف المسار الذي غنِمت بفضله مكاسب جمة عبر السنين"، ملتزما باتخاذ إجراءات "فورية وفعالة ليصبح كل فرد من شبابنا فاعلاً أساسيًا ومستفيدًا ذا أولوية في الحياة العامة على جميع المستويات، وفي كل فضاءات التنمية الاقتصادية والاجتماعية"، وبمراجعة قانون الانتخابات، والتركيز على إنشاء آلية مستقلة تتولى دون سواها تنظيم الانتخابات.
 
قال تلفزيون النهار، اليوم الأحد، إن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة تقدم بأوراق ترشحه رسميا لخوض انتخابات الرئاسة، مؤكدا سعيه إلى إعادة انتخابه، على الرغم من الاحتجاجات الحاشدة على ذلك.

ولم يرد تأكيد رسمي، وإن كانت وكالة الأنباء الرسمية نشرت "تصريح الممتلكات الخاصة" لبوتفليقة؛ وهو شرط أساسي من متطلبات خوض الانتخابات.

وخرج عشرات الآلاف من المحتجين، اليوم الأحد، في أنحاء الجزائر مطالبين بوتفليقة بالتنحي.

وتقترب أعداد المحتجين سريعا من مستويات يوم الجمعة الماضي، عندما ملأ المحتجون وسط العاصمة الجزائر في واحد من أكبر الاحتجاجات، النادرة في الجزائر، منذ انتفاضات الربيع العربي في عام 2011.

وقالت المحطة التلفزيونية الخاصة إن بوتفليقة، (82 عاما)، المعتل الصحة منذ سنوات، قدّم أوراق ترشحه إلى المجلس الدستوري في الجزائر العاصمة اليوم الأحد.

وقالت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية إنه ليس من المطلوب أن يقوم بذلك بنفسه. ونادرا ما يظهر بوتفليقة علنا، منذ إصابته بجلطة دماغية في عام 2013. ووفقا لوسائل إعلام سويسرية، كان الرئيس الجزائري، في مطلع هذا الأسبوع، في سويسرا لإجراء فحوص طبية لم يتم الكشف عنها.

وقال شاهد لرويترز إن شاحنات من حملة بوتفليقة وصلت إلى المجلس الدستوري، ظهر اليوم الأحد.

ويقول معارضون إن بوتفليقة لم يعد لائقا للنهوض بمهام الرئاسة، مشيرين إلى اعتلال صحته وما يقولون إنه انتشار للفساد وافتقار إلى الإصلاحات الاقتصادية اللازمة لمعالجة مشكلة البطالة التي يتجاوز معدلها 25 في المائة بين الأشخاص دون الثلاثين من العمر؛ لكن محللين يقولون إن الحركة الاحتجاجية تفتقر لقيادة وتنظيم في بلد ما زال يهيمن عليه المحاربون القدامى الذين شاركوا في حرب الاستقلال عن فرنسا في الفترة من عام 1954 حتى عام 1962.

ودعت المعارضة الجزائرية، التي تعاني عادة من الضعف والانقسام، إضافة إلى جماعات المجتمع المدني، إلى مزيد من الاحتجاجات إذا ترشح بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ عشرين عاما؛ لكن المعارضة الضعيفة والمنقسمة في العادة وكذلك المنظمات المدنية دعت الاحتجاجات إلى الاستمرار إذا أكد بوتفليقة الموجود في السلطة من 20 عاما ترشحه للانتخابات.

وسعت الحكومة إلى استغلال مخاوف الجزائريين من العودة إلى إراقة الدماء في تسعينيات القرن الماضي عندما قتل نحو 200 ألف شخص، بعد ما حمل الإسلاميون السلاح إثر إلغاء الجيش انتخابات كانوا على وشك الفوز فيها.

لكن موجة الاحتجاجات الجديدة اتسمت بالسلمية باستثناء يوم الجمعة، عندما أسفرت اشتباكات مع الشرطة عن إصابة 183 شخصا.

واحتشد آلاف الطلاب داخل عدد من الكليات الجامعية التي يقع إحداها قرب المجلس الدستوري، حيث يقدم المرشحون للانتخابات الرئاسية أوراقهم، ورددوا هتافات تقول "لا للعهدة الخامسة".

وكان هناك وجود أمني مكثف حول المجلس الدستوري، ومنعت الشرطة الطلاب من مغادرة الحرم الجامعي القريب من المجلس، حيث أغلقت أبوابه الرئيسية؛ لكن شوهد الآلاف بعد ذلك في مظاهرات في وسط المدينة، كما حدث يوم الجمعة.

وقدّر مصدر دبلوماسي عدد المتظاهرين في الجزائر العاصمة، اليوم، بنحو 70 ألف شخص وشمل ذلك احتشادا بجامعة باب الزوار، وهي الأكبر في البلاد.

وقالت عائشة، وهي طالبة تبلغ من العمر 23 عاما، "لن نكف عن التظاهر حتى نتخلص من هذا النظام".

مزيد من الاحتجاجات

ووفقا لشهود ولقطات أذاعها تلفزيون محلي، خرج آلاف من المحتجين في مدن أخرى بأنحاء البلاد منها وهران وباتنة وسكيكدة والبليدة والبويرة.

وكان أول من قدّم أوراق ترشحه في انتخابات الرئاسة هو علي غديري؛ وهو لواء متقاعد يتحدى الصفوة الحاكمة، التي تتكون من أفراد الجيش والحزب الحاكم ورجال الأعمال. وقال للصحافيين إنه يبشر الشعب بفجر جديد.

ووصل مرشح آخر هو رشيد نكاز، رجل الأعمال والنشط، مستقلا سيارة أجرة وقال لمحتجين إنه ينبغي أن تبقى الاحتجاجات سلمية لتقديم صورة جيدة عن "ديمقراطيتنا".

وبحلول منتصف اليوم، تقدم سبعة مرشحين بطلباتهم رسميا.

وفشلت المعارضة في الاتفاق على مرشح موحد؛ وهو ما يجعل قيامها بحملة مهمة صعبة في بلد يهيمن عليه منذ الاستقلال حزب واحد هو حزب جبهة التحرير الوطني.

وذكرت وسائل إعلام رسمية أن بوتفليقة استبدل مدير حملته الانتخابية، أمس السبت. ولم يتحدث بوتفليقة عن الاحتجاجات بشكل مباشر، على الرغم من أنها الأكبر منذ عام 2011.

وكان العديد من الجزائريين يتجنبون النشاط السياسي على مدى سنوات، خوفا من التعرض للأذى من جانب أجهزة الأمن أو بسبب اليأس من إمكانية تغيير القيادة في البلاد.

وبعد تمرد إسلامي استمر عشر سنوات وتمكن بوتفليقة من القضاء عليه في فترة حكمه الأولى، أصبح الجزائريون يتحملون نظاما سياسيا لا يترك مساحة تذكر للاختلاف كثمن يدفعونه مقابل الأمن والاستقرار النسبيين.
 
الأخ عبد الرحمن الحاج سليمان @walas313 كانت له مداخلة على قناة العربية منذ قليل أتمنى أن يضح رابط المداخلة هنا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى