هل يجوز تهنئة النصارى بعامهم الجديد؟

اذا ممكن الاختصار وذكر ملخص الفيدوهات بمش كل عندو نت (الحزمة على قد)او وقت ليحظر فيديوهات

الاختصار لا يجوز لانه يمثل لديهم يوم ميلاد الرب (المسيح) فالامر يتعارض بكل بساطة مع العقيدة الاسلامية
 
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد..
فلا بأس بتهنئة غير المسلمين بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم.
وإذا كانت تهنئة النصارى بأعيادهم جائزة ، فإنه يجب التأكيد على أنه لا تجوز مشاركتهم في احتفالاتهم بأعيادهم ، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم.


جاء في فتاوى المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء :

مما لا شك أن القضية قضية مهمة وحساسة خاصة للمسلمين المقيمين في بلاد الغرب، وقد ورد إلى المجلس أسئلة كثيرة من الإخوة والأخوات، الذين يعيشون في تلك الديار، ويعايشون أهلها من غير المسلمين، وتنعقد بينهم وبين كثير منهم روابط تفرضها الحياة، مثل الجوار في المنزل، والرفقة في العمل، والزمالة في الدراسة، وقد يشعر المسلم بفضل غير المسلم عليه في ظروف معينة، مثل المشرف الذي يساعد الطالب المسلم بإخلاص، والطبيب الذي يعالج المريض المسلم بإخلاص، وغيرهما. وكما قيل: إن الإنسان أسير الإحسان، وقال الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم … فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ!


ما موقف المسلم من هؤلاء (غير المسلمين) المسالمين لهم، الذين لا يعادون المسلمين، ولا يقاتلونهم في دينهم، ولم يخرجوهم من ديارهم أو يظاهروا على إخراجهم؟

إن القرآن الكريم قد وضع دستور العلاقة بين المسلمين وغيرهم في آيتين من كتاب الله تعالى في سورة الممتحنة، وقد نزلت في شأن المشركين الوثنيين، فقال تعالى: (( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين. إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم، وظاهروا على إخراجكم، أن تولوهم، ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون )) الممتحنة: 8-9.
ففرقت الآيتان بين المسالمين للمسلمين والمحاربين لهم:


فالأولون (المسالمون):شرعت الآية الكريمة برهم والإقساط إليهم، والقسط يعني: العدل، والبر يعني: الإحسان والفضل، وهو فوق العدل، فالعدل: أن تأخذ حقك، والبر: أن تتنازل عن بعض حقك. العدل أو القسط: أن تعطي الشخص حقه لا تنقص منه. والبر: أن تزيده على حقه فضلا وإحسانا.

وأما الآخرون الذين نهت الآية الأخرى عن موالاتهم: فهم الذين عادوا المسلمين وقاتلوهم، وأخرجوهم من أوطانهم بغير حق إلا أن يقولوا: ربنا الله، كما فعلت قريش ومشركو مكة بالرسول – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه.
وقد اختار القرآن للتعامل مع المسالمين كلمة (البر) حين قال: (أن تبروهم) وهي الكلمة المستخدمة في أعظم حق على الإنسان بعد حق الله تعالى، وهو (بر الوالدين).


وقد روى الشيخان عن أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها – أنها جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إن أمي قدمت علي وهي مشركة، وهي راغبة (أي في صلتها والإهداء إليها) أفأصلها؟ قال: “صلي أمك” ( متفق عليه).
هذا وهي مشركة، ومعلوم أن موقف الإسلام من أهل الكتاب أخف من موقفه من المشركين الوثنيين.


حتى إن القرآن أجاز مؤاكلتهم ومصاهرتهم، بمعنى: أن يأكل من ذبائحهم ويتزوج من نسائهم، كما قال تعالى في سورة المائدة: ((وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم، والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم)) المائدة:5.

ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: وجود المودة بين الزوجين، كما قال تعالى: ((ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)) الروم: 21.
وكيف لا يود الرجل زوجته وربة بيته وشريكة عمره، وأم أولاده؟ وقد قال تعالى في بيان علاقة الأزواج بعضهم ببعض: ((هن لباس لكم وأنتم لباس لهن)) البقرة: 187.


ومن لوازم هذا الزواج وثمراته: المصاهرة بين الأسرتين، وهي إحدى الرابطتين الطبيعيتين الأساسيتين بين البشر، كما أشار القرآن بقوله: ((وهو الذي خلق من الماء بشرا، فجعله نسباً وصهراً)) الفرقان:54.
ومن لوازم ذلك: وجود الأمومة وما لها من حقوق مؤكدة على ولدها في الإسلام، فهل من البر والمصاحبة بالمعروف أن تمر مناسبة مثل هذا العيد الكبير عندها ولا يهنئها به؟ وما موقفه من أقاربه من جهة أمه، مثل الجد والجدة، والخال والخالة، وأولاد الأخوال والخالات، وهؤلاء لهم حقوق الأرحام وذوي القربى، وقد قال تعالى: (( وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله )) الأنفال: 76، وقال تعالى: (( إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى )) النحل:91.


فإذا كان حق الأمومة والقرابة يفرض على المسلم والمسلمة صلة الأم والأقارب بما يبين حسن خلق المسلم، ورحابة صدره، ووفاءه لأرحامه، فإن الحقوق الأخرى توجب على المسلم أن يظهر بمظهر الإنسان ذي الخلق الحسن، وقد أوصى الرسول الكريم أبا ذر بقوله: “اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن” ( قال الترمذي : حسن صحيح) هكذا قال: “خالق الناس” ولم يقل: خالق المسلمين بخلق حسن.
كما حث النبي صلى الله عليه وسلم على (الرفق) في التعامل مع غير المسلمين، وحذر من (العنف) والخشونة في ذلك.


ولما دخل بعض اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم، ولووا ألسنتهم بالتحية، وقالوا: (السام) عليك يا محمد، ومعنى (السام): الهلاك والموت، وسمعتهم عائشة، فقالت: وعليكم السام واللعنة يا أعداء الله، فلامها النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، فقالت: ألم تسمع ما قالوا يا رسول الله؟ فقال:” سمعت، وقلت: وعليكم”، (يعني: الموت يجري عليكم كما يجري علي) يا عائشة:” الله يحب الرفق في الأمر كله” (متفق عليه).

وتتأكد مشروعية تهنئة القوم بهذه المناسبة إذا كانوا –كما ذكر السائل- يبادرون بتهنئة المسلم بأعياده الإسلامية، فقد أمرنا أن نجازي الحسنة بالحسنة، وأن نرد التحية بأحسن منها، أو بمثلها على الأقل، كما قال تعالى: (( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )) النساء:86.

ولا يحسن بالمسلم أن يكون أقل كرما، وأدنى حظا من حسن الخلق من غيره، والمفروض أن يكون المسلم هو الأوفر حظا، والأكمل خلقا، كما جاء في الحديث “أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا” (حديث صحيح ، حسنه الترمذي ) وكما قال عليه الصلاة والسلام: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق” ( حديث صحيح ).

ويتأكد هذا إذا أردنا أن ندعوهم إلى الإسلام ونقربهم إليه، ونحبب إليهم المسلمين، وهذا واجب علينا فهذا لا يتأتى بالتجافي بيننا وبينهم بل بحسن التواصل.

وقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم – حسن الخلق، كريم العشرة، مع المشركين من قريش، طوال العهد المكي، مع إيذائهم له، وتكالبهم عليه، وعلى أصحابه. حتى إنهم –لثقتهم به عليه الصلاة والسلام- كانوا يودعون عنده ودائعهم التي يخافون عليها، حتى إنه صلى الله عليه وسلم حين هاجر إلى المدينة، ترك عليا رضي الله عنه، وأمره برد الودائع إلى أصحابها.

فلا مانع إذن أن يهنئهم الفرد المسلم، أو المركز الإسلامي بهذه المناسبة، مشافهة أو بالبطاقات التي لا تشتمل على شعار أو عبارات دينية تتعارض مع مبادئ الإسلام مثل ( الصليب ) فإن الإسلام ينفي فكرة الصليب ذاتها ((وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم)) النساء : 156.
والكلمات المعتادة للتهنئة في مثل هذه المناسبات لا تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم، أو رضا بذلك، إنما هي كلمات مجاملة تعارفها الناس.


ولا مانع من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها، فقد قبل النبي صلى الله عليه وسلم هدايا غير المسلمين مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، بشرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم على المسلم كالخمر ولحم الخنزير.

ولا ننسى أن نذكر هنا أن بعض الفقهاء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم قد شددوا في مسألة أعياد المشركين وأهل الكتاب والمشاركة فيها، ونحن معهم في مقاومة احتفال المسلمين بأعياد المشركين وأهل الكتاب الدينية، كما نرى بعض المسلمين الغافلين يحتفلون بـ(الكريسماس) كما يحتفلون بعيد الفطر، وعيد الأضحى، وربما أكثر، وهذا ما لا يجوز، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم، ولكن لا نرى بأسا من تهنئة القوم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم .

أما الأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل عيد الاستقلال، أو الوحدة، أو الطفولة والأمومة ونحو ذلك، فليس هناك أي حرج على المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطناً أو مقيماً في هذه الديار على أن يجتنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات.( انتهى).

ملحوظة : خالف عضو المجلس الدكتور محمد فؤاد البرازي هذا القرار بقوله: “لا أوافق على تهنئتهم في أعيادهم الدينية، أو مهاداتهم فيها”.

ويقول فضيلة الأستاذ الدكتور عبد الستار فتح الله سعيد -أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر- :
الجواب عن هذا السؤال يحتاج إلى نوع من التفصيل.
التهنئة لغير المسلم مطلقًا بدون مخالفة شرعية جائزة، وهي من باب حسن الأخلاق التي أمرنا بها ولون من ألوان الدعوة إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة عملاً لا قولاً، أما إذا تضمنت التهنئة مخالفة دينية فهنا تكون ممنوعة من أجل هذه المخالفة، كأن يقول له مثلاً: “بارك الله لك في أهلك ومالك” مثلاً، فهذا دعاء بالبركة لغير المسلم وذلك لا يجوز، وإنما يقول له مثلا: “أعاد الله عليك التوفيق والهداية” أو ما إلى ذلك


وإذا تضمنت التهنئة تقديم هدية فهذا جائز أيضًا، بشرط أن تكون حلالاً، فلا يقدم له زجاجة من الخمر مثلاً أو صورًا عارية؛ بحجة أنه ليس مسلمًا.. فالمسلم لا ينبغي أن يشترك في تقديم شيء محرم في ديننا

وإذا ذهب إليه في بيته أو في كنيسته فلا يحل له أن يجلس تحت الأشياء المخالفة لديننا كالتماثيل أو الصلبان، أو الاختلاط بالنساء العاريات، وغير ذلك من ضروب المحرمات التي تقترن بمواضع وأماكن غير المسلمين

وننبه إلى أن التهاني لا ينبغي أن تكون باستعمال آيات قرآنية في بطاقة أو في غيرها؛ لأن غير المسلمين لا يدركون قداسة هذه النصوص، وبالتالي يضعونها في القمامة، يدوسونها بالأقدام بقصد أو بغير قصد؛ فينبغي على المسلم أن ينزِّه نصوص دينه عن كل امتهان.

ويقول العلامة فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي –حفظه الله-:

من حق كل طائفة أن تحتفل بعيدها بما لا يؤذي الآخرين ، ومن حقها أن تهنئ الآخرين بالعيد؛ فنحن المسلمين لا يمنعنا ديننا أن نهنئ مواطنينا وجيرانا النصارى بأعيادهم فهذا داخل في البر كما قال الله تعالى: “لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين”، وخصوصا إذا كانوا يجاملون المسلمين ويهنئونهم بأعيادهم ، فالله تعالى يقول: “وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها”.
ولكن لا يشترك المسلم في الطقوس الدينية التي هي من خصائص المسيحيين وقرباتهم الدينية.


ويقول الأستاذ الدكتور محمد السيد دسوقي -أستاذ الشريعة بجامعة قطر-:

الجار في الإسلام له حقوق، سواء كان مسلما أم غير مسلم، فإذا كان مسلما وله بجاره قرابة أصبح له ثلاثة حقوق: حق القرابة، والإسلام، والجوار. أما إذا كان مسلما ولم يكن بينهما قرابة؛ فله حقان: حق الإسلام، وحق الجوار

فإذا كان هذا الجار غير مسلم فله حق واحد وهو حق الجوار، وهذا الحق حق مقدس نبه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: “ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه” أي يجعله جزءا من الأسرة، فهذا الجار المسيحي يحض الإسلام على الإحسان إليه وحسن معاملته والله يقول: “لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين”. ومن البر بهم مجاملتهم في أعيادهم، ويجوز مشاركتهم فيها ما دام لا يُرتكب فيها أي محرم. وهذا السلوك الإسلامي قد يكون عاملا من عوامل هداية هؤلاء، وقد انتشر الإسلام في بلاد كثيرة لم تدخلها الجيوش، وإنما كان الخلق الإسلامي الذي مثله الرحالة والمهاجرون والتجار من عوامل نشر الإسلام في أمم ما زالت تحتفظ به حتى الآن في دول جنوب شرق آسيا.
والله أعلم
قرأتها تقريبا إلى المنتصف ويبدو لي أن المفتي يماهي أصل المسألة ولا يقع عليها..ولا ألومهم فللضرورة أحكامها كونهم في بلاد غير مسلمة.

كلامهم أهون على الأقل
 
كل هالكلام إن صح أنه فتوى فيه كلام غير منضبط أصلا وفيه إسقاط أدلة لأحوال أخرى على هذه المسألة وهي بعيدة عنها أصلا..

المهم: وصف صيام الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه احتفال هو تدليس واضح..وحتى لو سلمت به فهو يكون من باب التشريع لا الاستنباط
مش كلامي ان ناقل لفتوى دار الافتاء المصرية (اذا انت مستبحر في العلم الشرعي راسلهم حول هذه الفتوى)
 
قرأتها تقريبا إلى المنتصف ويبدو لي أن المفتي يماهي أصل المسألة ولا يقع عليها..ولا ألومهم فللضرورة أحكامها كونهم في بلاد غير مسلمة.

كلامهم أهون على الأقل
تحليل المسألة وتأصيلها أعظم من الوقوع فيها.

كان بإمكانه يقول لا أعلم.
 
انا حاليا جالس ومعايا ٤ اخوه اقباط
تحبوا اخليهم يشاركوا فى الحوار
انا عن نفسى نص التجار اللى بيتعاملوا معى مسيحين وبهنئهم كل عام دون ممارسه اى طقوس او المشاركه معهم فى شئ
احنا فى مصر صعب تفرق بين مسلم ومسيحى الا بالاسم فقط


 
اصبحنا في زمن حتى الشيوخ ينافقون و يغيرون فتواهم من سنة الى سنة هادا واحد من تلك الامثلة
 


باختصار تهنئة غير المسلمين في امور الدنيا لا مانع فيها (زواج مولود وظيفة )

اما تهنئة بأمور دينية فلا تجوز
 
مش كلامي ان ناقل لفتوى دار الافتاء المصرية (اذا انت مستبحر في العلم الشرعي راسلهم حول هذه الفتوى)
لا الله يهديك انا بس ابين علة واحدة في هذه الفتوى ليحذر منها القارئ.
 
يوم الجمعه الماضيه صليت الجمعه واكلت وروحت الكنيسه فى عزاء والد صديق
صعب اننى اجرح صديقى فى اليوم ده ومش
اقول ليه
كل سنه وانت طيب
الكلمه الطيبه صدقه
 
انا حاليا جالس ومعايا ٤ اخوه اقباط
تحبوا اخليهم يشاركوا فى الحوار
انا عن نفسى نص التجار اللى بيتعاملوا معى مسيحين وبهنئهم كل عام دون ممارسه اى طقوس او المشاركه معهم فى شئ
لكن احنا فى مصر صعب تفرق بين مسلم ومسيحى الا بالاسم فقط
علشا

وصل تحيتي إليهم وقل على لساني أوصانا الرسول بكم خيرا ولن تروا منا بإذن الله إلا الخير كما فعل أسلافنا الفاتحين.
أما عيدكم فالله حسيبكم وتمنعني عقيدتي من تهنئتهم أو أن أعبد ولد أو أب يحتاج إلى الولد.
 
احنا كشعب مصري مسلمين ومسيحيين مختلطين ببعض بمعني ان مفيش محافظات معينه للمسلمين ومحافظات للمسيحيين كلنا عايشين مع بعض بتلاقي مبني سكني ساكن فيه المسلم والمسيحي مع بعض ودي نعمه انعم بها الله علينا وسبب من اسباب عدم وجود حروب طائفيه ودينيه خلال تاريخنا

نيجي بقي للموضوع تخيلو لو احنا كنا تعاملنا بأن لا نعايد علي المسيحيين ولا يعيدو علينا وبالامس احد الاعضاء بيستغرب ان مسلم يروح يعزي في مسيحي هل لو احنا تعاملنا بهذا التزمت كنا هنبقي في سلام الموضوع بيبدأ بحاجات صغيره زي دي وبيكبر ونار الطائفيه بتأكل الجميع دعو الخلق للخالق ربنا اعلم بما في القلوب ونوايا الناس مش معني اني بقول كل سنه وانت طيب اني مقتنع بعقيدتك علي اد ما هيا شيئ معنوي وود بيني وبين جاري وزميلي في العمل لا اكثر ولا اقل يعني جاري الي بوده وبيودني وبنتعامل مع بعض زي الاخوه اقابله في يوم عيده هو واطفاله وهما خارجين ومقلوش كل سنه وانت طيب تخيلو احساسه اتجاهي واتجاه ديني بعد كده هيبقي ايه وايه موقفه من الدين الي خلي صاحبه المسلم يتجنب التودد معاه في يوم زي ده ؟؟؟؟
 
انا حاليا جالس ومعايا ٤ اخوه اقباط
تحبوا اخليهم يشاركوا فى الحوار
انا عن نفسى نص التجار اللى بيتعاملوا معى مسيحين وبهنئهم كل عام دون ممارسه اى طقوس او المشاركه معهم فى شئ
احنا فى مصر صعب تفرق بين مسلم ومسيحى الا بالاسم فقط

وهذا هو الأسلم..
الكلام هنا عن مسألة محددة ولكن يختلف حكمها باختلاف الحال.
 
احنا كشعب مصري مسلمين ومسيحيين مختلطين ببعض بمعني ان مفيش محافظات معينه للمسلمين ومحافظات للمسيحيين كلنا عايشين مع بعض بتلاقي مبني سكني ساكن فيه المسلم والمسيحي مع بعض ودي نعمه انعم بها الله علينا وسبب من اسباب عدم وجود حروب طائفيه ودينيه خلال تاريخنا

نيجي بقي للموضوع تخيلو لو احنا كنا تعاملنا بأن لا نعايد علي المسيحيين ولا يعيدو علينا وبالامس احد الاعضاء بيستغرب ان مسلم يروح يعزي في مسيحي هل لو احنا تعاملنا بهذا التزمت كنا هنبقي في سلام الموضوع بيبدأ بحاجات صغيره زي دي وبيكبر ونار الطائفيه بتأكل الجميع دعو الخلق للخالق ربنا اعلم بما في القلوب ونوايا الناس مش معني اني بقول كل سنه وانت طيب اني مقتنع بعقيدتك علي اد ما هيا شيئ معنوي وود بيني وبين جاري وزميلي في العمل لا اكثر ولا اقل يعني جاري الي بوده وبيودني وبنتعامل مع بعض زي الاخوه اقابله في يوم عيده هو واطفاله وهما خارجين ومقلوش كل سنه وانت طيب تخيلو احساسه اتجاهي واتجاه ديني بعد كده هيبقي ايه وايه موقفه من الدين الي خلي صاحبه المسلم يتجنب التودد معاه في يوم زي ده ؟؟؟؟

يا اخي ومن حرم تعزية غير المسلم ؟

المسألة فقط تهنئة في الامور الدينية وليست امور الدنيا فالتعزية ومباركة المولود والزواج ليست داخلة في نقاشنا
 


بارك الله في الشيخ الجليل .
وا أسفي على الامعات التي أطلت علينا في اوروبا حاليا .

الرعيل الاول من المهاجرين الى اوروبا ،كافحوا لاظهار دينهم وهم من اسسوا نواة نشر الاسلام والمساجد فيها ولم يتميعوا ويرضوا بالبيوت المؤجرة لاقامة الصلاة فيها،
هذا لانهم اصروا على اظهار تمسكهم بالدين ولم يلووا الاحاديث والايات لتبرير عدم اظهارها مراعاة كونك في بلاد الكفر .

يا خوفي تضيع منجزاتنا مع الامعات الجديدة ومن بعض المفتيين الموجودين في الدول العربية .
المجلس الاوروبي للاسف دخل فيه الكثير من حديثي عهد قدموا من البلدان العربية .
والله ماأراهم الا انهم مفسدون لنجاحات الرعيل الاول.
 
التعديل الأخير:
هذه المسائل يفترض أنها حسمت قبل مدة طويلة من الآن، ولم تعد تطرح مع كل مناسبة، وكأننا ننتظر من أصحاب الثقافة التقليدية، وقولهم الفصل في هذه المسألة، أن يغيروا آراءهم، أو يكتشفوا أنهم كانوا مخطئين!

الذي أعرفه أن تهنئة المسيحيين بعيد رأس السنة، لا تدخل المسيحية، ولا تخرج من الإسلام، ولا علاقة لها بالاعتقاد، ولا العبادة.

الحقيقة.. العصر سيتجاوز من لا يعرف كيف يتعايش معه، ومن لا يملك وسائل التكيف مع متغيراته، ومن يبدو هزيلا حضاريا وثقافيا (دون أي مبرر غير الجهل وعدم تقدير الذات)، بحيث لا يستطيع أن يحافظ على جوهره ومكوناته وخصوصياته، إلا عبر الطرق البائسة، كالمقاطعة ونفي الآخر.
صدقني الجمودية، واعتماد فهم وتطبيق نهائيين للنصوص، ظهرا في عصور مختلفة، ولأجل ظروف مختلفة، سيحولان ديننا تدريجيا إلى المتحف. هذا ما يجب أن نخشاه على ديننا، وليس تهنئة الآخرين بأعيادهم.
 
اصبحنا في زمن حتى الشيوخ ينافقون و يغيرون فتواهم من سنة الى سنة هادا واحد من تلك الامثلة

ما أتكلم عن هالشخص بعينه لكن مقولة كل الشيوخ يغيرون فتواهم فيها ظلم لنفسك..
الحقيقة هي أن هناك فتاوى لمنع أمر أصله حلال..أو السماح لأمر أصله حرام..مثلا

لذلك العلم الشرعي ضخمممم جدا لا ينبغي علينا جميعا الحكم بتسرع فيه ونحن حتى فروع العلوم الشرعية لا نعرفها لكل تخصص.

اقول هذا الكلام ليس اعتراضا على أحد أنما للتبيين فقط
 
ما أتكلم عن هالشخص بعينه لكن مقولة كل الشيوخ يغيرون فتواهم فيها ظلم لنفسك..
الحقيقة هي أن هناك فتاوى لمنع أمر أصله حلال..أو السماح لأمر أصله حرام..مثلا

لذلك العلم الشرعي ضخمممم جدا لا ينبغي علينا جميعا الحكم بتسرع فيه ونحن حتى فروع العلوم الشرعية لا نعرفها لكل تخصص.

اقول هذا الكلام ليس اعتراضا على أحد أنما للتبيين فقط
باتاكيد كلامي لا اجمع فيه كل الشيوخ لكن امثال هادا يلبسون على الناس دينهم اليوم الاحتفال بعيد النصارى حرام و غدا حلال كما ان لا اعلم ادا اكملت المقطع هل رايته كيف حرف معنى اية اجمع عليها جميع العلماء من زمن الصحابة حتى الان و قال ان تلك الاية تخص الرسول صلى الله عليه و سلم فقط تحريف معاني القران هو درجة من درجات الكفر خاصة ادا كانت الاية واضحة مجمع على تفسيرها
 
الاصل في الاباحة لأمور الدنيا اما امور الدين الأصل حرمتها حتى يأتينا دليل يأمرنا بعبادة الله كما يحب ويرضى لا كما نحن وماتأتي به أفكارنا.
لا اعرف لماذا تصر على جعل رأس السنة هو نفسه عيد ميلاد المسيح ؟؟
 
عودة
أعلى