مصر وسوريا تمتلك هاون عيار 240 ملم

أستايل ألمانى هو كان بيحب المانيا وكان بيعرف اللغة الالمانية

عصا المارشالية النازية الماخوذة من فراعنة مصر العظام حكام الارض
كان يظن نفسة فرعون ..

رحمة الله كان يستحق كل خير
 

عصا المارشالية النازية الماخوذة من فراعنة مصر العظام حكام الارض
كان يظن نفسة فرعون ..

رحمة الله كان يستحق كل خير

واحد بيحضر اصطفاف فيه مش اقل من الف دبابه وعشرات الالف من الجنود من حقه يحس انه فرعون
انا لو يعدى من قدامى دبابتين اقعد اسبوع منامش :D
 
قبل أشهر انفجر على جنود روس






عادى

M1-2189fe6d9cf13d6449c7b33af4e_prev.jpg


M1A2戦車の爆発した120mm滑腔砲砲身キャプチャ.PNG
 
2S4 "Tulpan" انتج مابين 1969 و 1988

تطوير العيار 240 ملم يعود إستاذي إلى أيام الحرب الوطنية العظمى Great Patriotic War (الاسم الذي أطلقه السوفييت على الحرب العالمية الثانية) عندما اختار الجيش الأحمر استخدام مدافع هاون ثقيلة الحجم من عيار 160 ملم و240 ملم، فكان أن أنتجت مصانع السلاح آنذاك النظام OB-29 عيار 240 ملم، الذي كان يزن 3.500 كلغم، ووزن قذيفته 125 كلغم، وبلغ مداه الأقصى 7000 م.

بعد الحرب طور السوفييت سلاح هاون جديد، أطلقوا عليه M-240 ودخل الخدمة في العام 1953، حيث جرى تطوير ذخيرة تقليدية جديدة لهذا السلاح تزن 100 كلغم، وبمدى إطلاق أقصى يصل إلى 9.650 م. كان الهدف من تطوير هذا المدفع مهاجمة المناطق المحصنة بشدة والمواقع الدفاعية defensive positions المعدة بعناية . لاحقاً ثبت السوفييت هذا المدفع على مؤخرة هيكل عربة ذاتية الحركة، حيث جرى تزويده بنظام هيدروليكي يسمح برفع وخفض سبطانة الإطلاق من موقع التحميل لموقع الإطلاق، وأطلق على النظام 2S4 Tyulpan وأدخل الخدمة في منتصف السبعينات. كان لهذا السلاح تشكيلة متنوعة من الذخيرة التقليدية (بالإضافة للقذائف النووية nuclear والكيميائية chemical والخارقة للخرسانة concrete-piercing) فهناك القذيفة شديدة الانفجار المتشظية التي تزن 130 كلغم، مع مدى أقصى يبلغ 9.650 م. وهناك قذيفة تطلق بمساعدة دافع صاروخي rocket-assisted، بلغ وزنها 228 كلغم، ومداها القتالي الأقصى بلغ 18.000 م (معدل رمي يبلغ طلقة واحدة في الدقيقة).

وبهدف تطوير دقة السلاح ضد الأهداف النقطوية، جرى تطوير قذيفة موجهة ليزرياً laser-guided round سوياً مع القذيفة المماثلة كروسنبول من عيار 152 ملم. القذيفة الجديدة أطلق عليها Smel'chak من عيار 240 ملم. تزن هذه القذيفة 125 كلغم، وطولها 1.635 م وبمدى أقصى 9.200 م. واشتمل النظام أيضاً على وحدة تعيين ليزرية مداها الأقصى 7000 م، ونظام اتصالات مرتبط بالنظام. وعلى خلاف معظم الذخائر السوفييتية الموجهة الأخرى، فإن Smel'chak يعتمد إطلاقاً متسلسلاً لمحركات صاروخية صغيرة small thruster rockets مثبتة حول جسم القذيفة، تتولى توجيه القذيفة خلال مرحلة الهبوط والتوجه نحو الهدف. وعند الارتطام، فإن الرأس الحربي الذي يشتمل على 21 كلغم متفجرات، يسبب انفجاراً عنيفاً.
 
استخدم هذا السلاح أولاً في أفغانستان العام 1985، عندما قررت القيادة السوفييتية استخدام أنظمة 2S4 والذخيرة الموجهة Smel'chak في قصف ودك المواقع الأفغانية شديدة التحصين، خصوصا تلك التي تموضعت في الكهوف والطرق المتعرجة وعجزت مدفعية الميدان عن معالجتها. ويروي الملازم Beletskiy كيف استخدم بطارية هاون 2S4 في مهاجمة موقع محصن للمجاهدين، فشلت المدفعية في مشاغلته. تم تحديد موقع المعقل قرب وادي بانشير Pandshir valley حيث تحصن قائد محلي للمجاهدين الأفغان، هو أحمد شاه مسعود Ahmed Shah Masood، واستعان الملازم أول Beletskiy بمحددة مدى ليزرية لتحديد المسافة عن الهدف، وكانت هذه 2.350 م، ثم أطلق قذيفة شديدة الانفجار HE على الموقع، ثم أتبعها بقذيفة Smel'chak أصابت هدفها بدقة، واستطاعت بطارية الهاون 2S4 تدمير المعقل الأفغاني فقط مع 12 قذيفة.

أستخدم هذا السلاح مرة أخرى في الحملة الشيشانية الثانية عندما قرر الروس تسوية العاصمة غروزني Grozny مع الأرض وإسقاط مقاومتها (احتاج الروس كما يدعون لسلاح مدمر للحرب الحضرية urban warfare) فقد حاول الروس تلافي أخطاء الحملة الأولى في شهر ديسمبر من العام 1994، التي تكبدوا بها الكثير من الخسائر في سلاح الدروع، عندما دفعت هذه بدون دعم المشاة إلى وسط المدينة، في محاولة للاستيلاء على المواقع والأبنية الرئيسة والحساسة، لتتلقفها بعد ذلك الكمائن الشيشانية. أما في الحملة الثانية، فقد تعلم الروس كثيراً من أخطاءهم الأولى، فلم يحاولوا اقتحام المدينة مباشرة، بل سعوا إلى تطويقها surrounded بالدبابات والمدفعية، وقصفها بجميع أنواع الأسلحة، بما في ذلك مدافع الهاون من عيار 240 ملم، مستخدمين قذائف Smel'chak في تدمير مباني المدينة ومواضع المقاومة والكمائن المحتملة، ثم سمحت بعد ذلك لأفراد القوات الخاصة والمشاة الراجلين بالتحرك نحو المدينة المدمرة، مدعومين بنيران المدفعية والمراقبين الأماميين وفرق القناصة snipers. زحفت هذه القوات ببطيء وهي تبحث عن مواقع فرق القتل، ومواضع الكمائن التي أجادتها مجموعات المقاومة الشيشانية في الحرب الأولى. وعند العثور على أي من هذه، تم التعامل معها من مدى بعيد، بواسطة نيران المدفعية والقذائف ثقيلة العيار. باختصار.. تمت تسوية الأجزاء الأكبر من المدينة بالأرض قبل أن تتقدم القوات المدرعة نحو المدينة.
 
عودة
أعلى