تركيا.. قرار بإعتقال 48 عسكريًا بسبب الإنقلاب المزعوم

sfjt.jpg0000000000000000.jpg

download.jpg99999999999999999999.jpg
download.jpg00000000000123.jpg



اقترحت عليهم بموضوع سابق تخليد هذا الأنقلاب بتمثال بمواصفات معينة في ميدان تقسييم هههههههه


بالتوفيق للعلوججج
 

خليفة الشواذ و العاهرات إنقلب على من ساندوه ف البداية
(أستاذه أربكان و شريكه غولن)


و بعدها كرر إنقلابه على من كانو معه يسهلون له تبادل المناصب و أبعدهم
(داوود أوغلو و عبدالله غل)


خليفة الشواذ له تغريدة في حسابه العربي سنة ٢٠١١
قال إنه ما راح يترشح ف الإنتخابات الجاية
لكن بعدها رتب الإنقلاب المزعوم و غدر ف الجيش و الأمن
و ثبّت نفسه عشان يستفرد في مناصب الدولة


لا يُؤْمِن له جانب و لا له ملّه و مذهب
 
التعديل الأخير:
بغض النظر عن موقفنا من الحكومة التركية،

لكن من ناحية فنية بحتة،

أردوغان إستطاع مناكفة ومصارعة الجيش صاحب الخبرة الكبيرة في الإنقلابات،
وهاهو يمرغ أنفه في تراب الساحة السياسية يوما بعد يوم،

لاتحدثوني عن جيوش شرسة في المنطقة كلها،
لن تجدوا كالجيوش العربية في الشراسة والضراوة والتماسك،
ذلك أن سجل تجربتها كبير جدا
 
بعد خمس وعشرين سنة سوف يتم القبض على أبناء هؤلاء بتهمة أن آبائهم اتهموا بمحاولة الانقلاب الوهمي و طلعوا براءه .
 
ارى وجوه كانت تدعم اردوغان بشدة ضد التحرك العسكرى والان سبحان مغير الاحوال ;)
 
الحلقة الأخيرة بيعتقلون خلوصي أكار وبن علي يلدريم :)
ــــــــــــــــــــــــــــ


من يدري قد يعتقل اردوغان نفسه :ROFLMAO: , تنظيف الجيش من بقايا الاتاتوركيين او خلايا نائمة إكتشفت
تركيا تعتقلهم و تقدمهم للمحاكمة , اعرف محاولات إنقلابات جرت في دول عربية المتورطين إعدموا ميدانيا دون محاكمة
و الابرياء الذين زج بهم في جحيم معتقلات هذه الانظمة العربية دون محاكمة او إتهام وهم إذا خرجوا على قيد الحياة يخرجون مصابين بعاهة دائمة !
لذا اعتقد ان آخر من يحق له ان ينتقد ما يجري بتركيا هي دولنا العربية " الشمولية "
 
في كل محاولة انقلاب يتم اعتقال او اعدام القادة

لان العسكريين البقية
ينفذون اوامر عليا بتحرك احيانا يعتقدونه حماية او حالة حرب على الدولة والا ما اصبح جيش يتحول نظام ميليشيات مثل الحرس الثوري



الافضل ان يكون لديك قوات داخلية محترفه بقواتها الخاصة وقوة عسكرية وسيطة الحرس الوطني

يعتي ماتحتاج الجيش يتدخل في الداخل ولا باي شكل من الاشكال

روسيا الان بدات تطبق القوة الوسيطة الحرس الوطني

هذا بيعدم الجيش و المدنيين والمعلمين في المدارس وكل من ايد الانقلاب بدون حتى مناصحه خذوه فغلوه
 
بغض النظر عن موقفنا من الحكومة التركية،

لكن من ناحية فنية بحتة،

أردوغان إستطاع مناكفة ومصارعة الجيش صاحب الخبرة الكبيرة في الإنقلابات،
وهاهو يمرغ أنفه في تراب الساحة السياسية يوما بعد يوم،

لاتحدثوني عن جيوش شرسة في المنطقة كلها،
لن تجدوا كالجيوش العربية في الشراسة والضراوة والتماسك،
ذلك أن سجل تجربتها كبير جدا

ــــــــــــــــــــــــ

[/QUOTE]
ــــــــــــــــــــــــــ


متأكد ان ردي لن يعجب كثر و بإمكانهم المناقشة و التفنيد بالحجة و الدليل
الجيوش العربية كلها دون إستثناء و خلافاً لجيوش العالم " المحترفة " بإستثناء الدول الشمولية
مبنية على أساس الولاء للنظام الحاكم خلافاً لجيوش الدول المستقرة

في الانظمة العربية يتدرج الضابط و ينال الترقيات و يتقلد ارفع و اهم المناصب بناء على ولائه لنظام الحكم و ليس بناء على كفاءته

الواقع ان هناك الكثير من التفاصيل التي يمكن ان تضيء على هذا الموضوع لكن بثوان قليلة ستتحول الردود لشتائم
و تخوين , وظيفة العسكري في كل دول العالم حماية حدوده إلا في الدول العربية وظيفة العسكري حماية نظام الحكم
إظهار الهيبة على الشعب و ينسحب هذا على قوات الشرطة حيث يتندر البعض على النت بوصف :
في كل انحاء العالم " الشرطة في خدمة الشعب " إلا في العالم العربي المنكوب
" الشرطة عدو الشعب "
 
ممكن تكون الاعتقالات بسبب معلومات استخباريه مقابل القس

بس والله اردغان ذكي وطانخ
اتوقع يصير ملك لتركيا
 
اتمنا استغلال هذا دوليا ونطلع شائعات مثلهم :ROFLMAO:
مسوين حقين انسانيه وهم يقبضون على العالم بالجمل سلامات يابوي وش هالاستخبارات اللي تقبض جماعي وتعمل قرعه حتى يطلع الانقلابي:ROFLMAO::ROFLMAO:
 

ــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــ


متأكد ان ردي لن يعجب كثر و بإمكانهم المناقشة و التفنيد بالحجة و الدليل
الجيوش العربية كلها دون إستثناء و خلافاً لجيوش العالم " المحترفة " بإستثناء الدول الشمولية
مبنية على أساس الولاء للنظام الحاكم خلافاً لجيوش الدول المستقرة
في الانظمة العربية يتدرج الضابط و ينال الترقيات و يتقلد ارفع و اهم المناصب بناء على ولائه لنظام الحكم و ليس بناء على كفاءته

الواقع ان هناك الكثير من التفاصيل التي يمكن ان تضيء على هذا الموضوع لكن بثوان قليلة ستتحول الردود لشتائم
و تخوين , وظيفة العسكري في كل دول العالم حماية حدوده إلا في الدول العربية وظيفة العسكري حماية نظام الحكم
إظهار الهيبة على الشعب و ينسحب هذا على قوات الشرطة حيث يتندر البعض على النت بوصف :
في كل انحاء العالم " الشرطة في خدمة الشعب " إلا في العالم العربي المنكوب
" الشرطة عدو الشعب "
[/QUOTE]


الحمدلله عندنا كفائتك تصعدك ودليل لليوم كثير من العرب والحوثيين يقولون ان سلاح الجو السعودي والدفاع الجوي السعودي والقوات البريه السعوديه هم جنود اسرائيليين وباكستان وامريكان ماهو مصدقين ان السعوديين هم اهل المناعه في الحدود والجو والسما:ROFLMAO:

وهذا اعتراف قوه مقارنه معا دول احتلتها مليشيات باسلحه خفيفه وتملك جيوش اكبر

لذلك كلامك خطا بالنسبه للسعوديه
 
اعتقد ان اردوغان استنفذ منذ فترة كبيرة شماعة الانقلاب... من غير المنطقي ان يتم الكشف الان عن تورط قبل سنتين...
 


متأكد ان ردي لن يعجب كثر و بإمكانهم المناقشة و التفنيد بالحجة و الدليل
الجيوش العربية كلها دون إستثناء و خلافاً لجيوش العالم " المحترفة " بإستثناء الدول الشمولية
مبنية على أساس الولاء للنظام الحاكم خلافاً لجيوش الدول المستقرة
في الانظمة العربية يتدرج الضابط و ينال الترقيات و يتقلد ارفع و اهم المناصب بناء على ولائه لنظام الحكم و ليس بناء على كفاءته

الواقع ان هناك الكثير من التفاصيل التي يمكن ان تضيء على هذا الموضوع لكن بثوان قليلة ستتحول الردود لشتائم
و تخوين , وظيفة العسكري في كل دول العالم حماية حدوده إلا في الدول العربية وظيفة العسكري حماية نظام الحكم
إظهار الهيبة على الشعب و ينسحب هذا على قوات الشرطة حيث يتندر البعض على النت بوصف :
في كل انحاء العالم " الشرطة في خدمة الشعب " إلا في العالم العربي المنكوب
" الشرطة عدو الشعب "
لست مع غالب ماطرحته،
أغلب الجيوش العربية تولت القيادة في بلدانها كنتيجة ضرورية،
الكيان الإرهابي الصهيوني له دور كبير في ذلك،
هو سبب بالإضافة إلى أسباب اخرى،

كون أغلب حكوماته ورؤساه كانوا عسكريين وإرهابيين في عصابات الأرجون والهاجاناه وغيرها،
بن جوريون_رابين_باراك_نتنياهو_شارون..إلخ
وشعبهم أصلا عبارة عن جيش،

لذلك كان من الضروري أن تتدخل الجيوش العربية لتولي زمام القيادة في مصر والجزائر وسوريا وليبيا بالذات،

والجيوش تولت القيادة في بعض البلدان العربية وهي يعمها الجهل والأمية وأيضا حديثة عهد بالتحرر من الإستعمار
وغلبة النظام الزراعي على وسائل الإنتاج فيها..إلخ

ونشرت المدارس وبنت المدن ووقفت بقوة ضد العدو الخارجي،

لها إيجابيات كثيرة كما أن لها سلبيات أيضا،
والوسطية والعدل مطلوبين في الحكم على هذه القضية،

كما أنني لا أحب الطرح الديموخرافي المثالي -الديموقراطي-
لأنه في جوهره يحمل عيوب فلسفية كثيرة،
منها أن بإمكان الآلة الإعلامية الإنتخابية خداع الناس وتصوير المرشح السئ كملاك..والعكس
ومن ثم يختار الشعب عدوه من حيث لايشعر،

مع أن المفروض أن الإنتخاب يكون للأفضل بينهم دينا وعقلا وعلما وخلقا
 
التعديل الأخير:
إنقلاب مزعوم !!! كلمة يكررها أعداء تركيا في كل مناسبة !!!
في حين أنهم هم و وسائل إعلام بلدانهم !! كانوا أول المهللين و المطبلين لهذا الإنقلاب !!!
لكن حينما فشل ؟؟؟ أصبح مزعوما و مسرحية !!!!!

من حق الأتراك تحصين بلدهم من الانقلابيين و المارقين على الدولة !!
و هذا تم ويتم عبر القانون و ليس عبر القتل و التنكيل !!!
هنالك من يصدر حق الأتراك في حماية أنفسهم لأنهم يكرهون اردوغان!! هذا غريب !!!!!

سؤال بسيط : لو صارت محاولة الإنقلاب في بلد عربي ؟؟ كيف سيكون رد السلطة ؟؟؟؟ هل سيكون الدم للركب ؟؟؟؟

أكيد تعرفون الجواب !!! و التاريخ و الحاضر ملئ بالأمثلة !!!
 
اغلب هؤلاء المعتقلين سيخرجون بعد التحقيقات و اعتقالهم لا يعنى انهم مذنبين
 

ــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــ


متأكد ان ردي لن يعجب كثر و بإمكانهم المناقشة و التفنيد بالحجة و الدليل
الجيوش العربية كلها دون إستثناء و خلافاً لجيوش العالم " المحترفة " بإستثناء الدول الشمولية
مبنية على أساس الولاء للنظام الحاكم خلافاً لجيوش الدول المستقرة
في الانظمة العربية يتدرج الضابط و ينال الترقيات و يتقلد ارفع و اهم المناصب بناء على ولائه لنظام الحكم و ليس بناء على كفاءته

الواقع ان هناك الكثير من التفاصيل التي يمكن ان تضيء على هذا الموضوع لكن بثوان قليلة ستتحول الردود لشتائم
و تخوين , وظيفة العسكري في كل دول العالم حماية حدوده إلا في الدول العربية وظيفة العسكري حماية نظام الحكم
إظهار الهيبة على الشعب و ينسحب هذا على قوات الشرطة حيث يتندر البعض على النت بوصف :
في كل انحاء العالم " الشرطة في خدمة الشعب " إلا في العالم العربي المنكوب
" الشرطة عدو الشعب "
[/QUOTE]
احسنت صدقت اخي
هذا الموضوع لو بحثنا عن السبب التاريخي له سيرجع بنا الي عقلية العربية (البدوي) الأصلية،، فالمنصب يضمن المكانة الاجتماعية اي نحن لا نعامل المناصب علي انها (تكليفات ومهمات) بل علي انها مكانة وتشريف وفرض كلمة واسم،، هنا يكمن مربط الفرس .
بالنسبة للعلاقة بين المدني والعسكري في رأس السلطة بدأت منذ بداية تشكيل الجيوش النظامية الحديثة اي (شخص يتدرب ويدرس ويعمل فقط لوظيفة واحدة وهي القتال مقابل اجر مادي، لايسمح له بعمل اي شيء اخر) ونتج عن هذه المنهجية انشاء موؤسسات خاصات بالدفاع عن الإقليم، نتج عن هذا الامر وأيضا التجارب التاريخية مخاوف من الكتلة المدنية في النظام الحاكم من مدي سيطرة ونفوذ قادة هذه الموؤسسة .
علي العموم السؤال هو
هل هذا التنظيم هو الأفضل في الدفاع عن الارض ؟؟
مع العلم ان الاسلام لم يحدد هذا نصوصيا وجعل الامر محل اجتهاد ........
 
لست مع غالب ماطرحته،
أغلب الجيوش العربية تولت القيادة في بلدانها كنتيجة ضرورية،
الكيان الإرهابي الصهيوني له دور كبير في ذلك،
هو سبب بالإضافة إلى أسباب اخرى،

كون أغلب حكوماته ورؤساه كانوا عسكريين وإرهابيين في عصابات الأرجون والهاجاناه وغيرها،
بن جوريون_رابين_باراك_نتنياهو_شارون..إلخ
وشعبهم أصلا عبارة عن جيش،

لذلك كان من الضروري أن تتدخل الجيوش العربية لتولي زمام القيادة في مصر والجزائر وسوريا وليبيا بالذات،

والجيوش تولت القيادة في بعض البلدان العربية وهي يعمها الجهل والأمية وأيضا حديثة عهد بالتحرر من الإستعمار
وغلبة النظام الزراعي على وسائل الإنتاج فيها..إلخ

ونشرت المدارس وبنت المدن ووقفت بقوة ضد العدو الخارجي،

لها إيجابيات كثيرة كما أن لها سلبيات أيضا،
والوسطية والعدل مطلوبين في الحكم على هذه القضية،

كما أنني لا أحب الطرح الديموخرافي المثالي -الديموقراطي-
لأنه في جوهره يحمل عيوب فلسفية كثيرة،
منها أن بإمكان الآلة الإعلامية الإنتخابية خداع الناس وتصوير المرشح السئ كملاك..والعكس
ومن ثم يختار الشعب عدوه من حيث لايشعر،

مع أن المفروض أن الإنتخاب يكون للأفضل بينهم دينا وعقلا وعلما وخلقا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" الإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية "
رغم إنك إختلفت معي في الرأي و وجهة النظر إلا إنك لم تنزلق للإهانات و التخوين كما يفعل البعض " سامحهم الله "
في الكيان الغاصب صحيح ان العسكريين السابقين وصلو لأرفع منصب في دولة الكيان الإرهابي
لكن ليس عبر " إنقلاب " و هم بالتأكيد تحت سيف القانون حيث لا تتورع الشرطة عن سحبهم للتحقيق
اما العسكري العربي عندما يصل لكرسي الحكم هل يجرؤ احد على توجيه النصح او النقد له ؟
العسكري الصهيوني يأتي عبر صندوقة الإقتراع و عند نهاية ولايته يغادر و يسلم مقاليد الحكم لخلفه
اما العسكري العربي فهو يغادر كرسي الحكم فقط إلى القبر
في الكيان الغاصب إذا إمتلك العسكري سيارة سيسأله القضاء : من اين لك هذا
في العالم العربي لن يجرؤ احد ان يقول له ما ارصدتك و كيف و اين تصرف اموال الدولة و الشعب
في الكيان الغاصب العسكري الصهيوني عندما يعلق وسام على صدره فهو نتيجة حرب خاضها و ابلى فيها البلاء الحسن
في العالم العربي يعلق الحاكم على بزته " اطنان " من النياشين و الاوسمة " على ماذا إستحق و نال هذه الاوسمة و النياشين ؟ !
هل من يجرؤ على السؤال ؟ و إذا سأل هل يبقى على قيد الحياة ؟
هناك الكثير ما يمكن ان يقال
لك تحفظات على النظام الديمقراطي بإمكانية وصول المرشح السيء لكن هذا النظام حد من إستمرار هذا الخيار السيء في الحكم
و إبتكر انظمة و قوانين " تقصقص " من اجنحة الرئيس و تجعله تحت سيف القانون لا فوق مرتبة البشر كما هو معمول به لدينا
كما ان ممارسته السلطة بشكل سيء ستؤدي لنهاية حياته السياسية حيث سبصوت الناخب ضده في الدورة التالية مثلا
في مملكة الدنمارك المصنفة ضمن دول الرقم واحد على العالم في التنمية البشرية و إنعدام الفساد إبتكروا نظام رائع منع الفساد بشكل فعال
تحتل المركز الاول على سلم التنمية البشرية و غياب الفساد و الشفافية العالية و لعمري تطبق مملكة الشمال هذه و معها شقيقاتها الاسكندنافيات اصعب نوع من انواع الاشتراكية عرفته البشرية و هو مختلف عن إشتراكية القمع و الطغيان و الدولة البوليسية و التأميم و الإفقار و الخطط الخمسية الفاشلة ! بل هي إشتراكية الرعاية و الرفاه تأتي من ضمان الدولة للمواطن حق الطبابة المجانية و التعليم المجاني في مختلف مراحله و مستوياته و توفير السكن اللائق للمواطن و العمل و ضمان الشيخوخة مع تشجيع روح المبادرة الفردية و إشراك المواطن سياسيا في كافة مفاصل الدولة فرئيس الوزراء مجرد موظف عند الشعب لا افضلية له على اي مواطن و الرقابة على المسؤولين الحكوميين متاحة بواسطة المواطن العادي و الاحزاب السياسية و لا يتم التعرض للحرية الفردية للمواطن
( إعتقد و افعل ما شئت شرط ان لا تخرق القانون ) فحرية المواطن الفردية مقدسة بالنسبة للدنماركيين ممنوع المس بها و هناك مؤسسة دنماركية إسمها إوميدسمان و هي مؤسسة محايدة للمواطن ان يقاضي الدولة عبرها و يرفع اي شكوى تخطر بباله على الدولة او اي وزير او وزارة من وزاراتها او مدير او موظف أساء إستعمال سلطته ( تخيل يا رعاك الله لو كان لدينا مثل هذه المؤسسة في عالمنا العربي المنكوب كم من الرؤوس صغيرة و كبيرة ستقطف ! )
و حتى إذا وجد اي مواطن إجحاف او تقصير بحقه او تاخير في إنجاز معاملة من معاملاته يتوجه لهذه المؤسسة و هذه المؤسسة تنظر في الشكاوى التي تردها و الشكوى المحقة تحولها الى المحاكم المختصة حيث يبت بها سريعا , و هذه المؤسسة ينتخب افرادها مجلس النواب الدنماركي الذي بدوره يخضع للمساءلة من الشعب ( يعني ليس كما نوابنا الكرام ! ) تم تأسيس مؤسسة أوميدسمان عام 1953 و لقاء كل هذه التقديمات يدفع المواطن النماركي طائعا سعيدا 45 % من دخله كضريبة

 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

" الإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية "
رغم إنك إختلفت معي في الرأي و وجهة النظر إلا إنك لم تنزلق للإهانات و التخوين كما يفعل البعض " سامحهم الله "
في الكيان الغاصب صحيح ان العسكريين السابقين وصلو لأرفع منصب في دولة الكيان الإرهابي
لكن ليس عبر " إنقلاب " و هم بالتأكيد تحت سيف القانون حيث لا تتورع الشرطة عن سحبهم للتحقيق
اما العسكري العربي عندما يصل لكرسي الحكم هل يجرؤ احد على توجيه النصح او النقد له ؟
العسكري الصهيوني يأتي عبر صندوقة الإقتراع و عند نهاية ولايته يغادر و يسلم مقاليد الحكم لخلفه
اما العسكري العربي فهو يغادر كرسي الحكم فقط إلى القبر
في الكيان الغاصب إذا إمتلك العسكري سيارة سيسأله القضاء : من اين لك هذا
في العالم العربي لن يجرؤ احد ان يقول له ما ارصدتك و كيف و اين تصرف اموال الدولة و الشعب
في الكيان الغاصب العسكري الصهيوني عندما يعلق وسام على صدره فهو نتيجة حرب خاضها و ابلى فيها البلاء الحسن
في العالم العربي يعلق الحاكم على بزته " اطنان " من النياشين و الاوسمة " على ماذا إستحق و نال هذه الاوسمة و النياشين ؟ !
هل من يجرؤ على السؤال ؟ و إذا سأل هل يبقى على قيد الحياة ؟
هناك الكثير ما يمكن ان يقال
لك تحفظات على النظام الديمقراطي بإمكانية وصول المرشح السيء لكن هذا النظام حد من إستمرار هذا الخيار السيء في الحكم
و إبتكر انظمة و قوانين " تقصقص " من اجنحة الرئيس و تجعله تحت سيف القانون لا فوق مرتبة البشر كما هو معمول به لدينا
كما ان ممارسته السلطة بشكل سيء ستؤدي لنهاية حياته السياسية حيث سبصوت الناخب ضده في الدورة التالية مثلا
في مملكة الدنمارك المصنفة ضمن دول الرقم واحد على العالم في التنمية البشرية و إنعدام الفساد إبتكروا نظام رائع منع الفساد بشكل فعال
تحتل المركز الاول على سلم التنمية البشرية و غياب الفساد و الشفافية العالية و لعمري تطبق مملكة الشمال هذه و معها شقيقاتها الاسكندنافيات اصعب نوع من انواع الاشتراكية عرفته البشرية و هو مختلف عن إشتراكية القمع و الطغيان و الدولة البوليسية و التأميم و الإفقار و الخطط الخمسية الفاشلة ! بل هي إشتراكية الرعاية و الرفاه تأتي من ضمان الدولة للمواطن حق الطبابة المجانية و التعليم المجاني في مختلف مراحله و مستوياته و توفير السكن اللائق للمواطن و العمل و ضمان الشيخوخة مع تشجيع روح المبادرة الفردية و إشراك المواطن سياسيا في كافة مفاصل الدولة فرئيس الوزراء مجرد موظف عند الشعب لا افضلية له على اي مواطن و الرقابة على المسؤولين الحكوميين متاحة بواسطة المواطن العادي و الاحزاب السياسية و لا يتم التعرض للحرية الفردية للمواطن
( إعتقد و افعل ما شئت شرط ان لا تخرق القانون ) فحرية المواطن الفردية مقدسة بالنسبة للدنماركيين ممنوع المس بها و هناك مؤسسة دنماركية إسمها إوميدسمان و هي مؤسسة محايدة للمواطن ان يقاضي الدولة عبرها و يرفع اي شكوى تخطر بباله على الدولة او اي وزير او وزارة من وزاراتها او مدير او موظف أساء إستعمال سلطته ( تخيل يا رعاك الله لو كان لدينا مثل هذه المؤسسة في عالمنا العربي المنكوب كم من الرؤوس صغيرة و كبيرة ستقطف ! )
و حتى إذا وجد اي مواطن إجحاف او تقصير بحقه او تاخير في إنجاز معاملة من معاملاته يتوجه لهذه المؤسسة و هذه المؤسسة تنظر في الشكاوى التي تردها و الشكوى المحقة تحولها الى المحاكم المختصة حيث يبت بها سريعا , و هذه المؤسسة ينتخب افرادها مجلس النواب الدنماركي الذي بدوره يخضع للمساءلة من الشعب ( يعني ليس كما نوابنا الكرام ! ) تم تأسيس مؤسسة أوميدسمان عام 1953 و لقاء كل هذه التقديمات يدفع المواطن النماركي طائعا سعيدا 45 % من دخله كضريبة

نعم..لازال أمامنا طريق طويل للتقدم،
لكن لاتنسى أن الدنمارك لم تتعرض لما تعرض له العرب،
كل 10 سنوات يتم سحق دولة عندنا سحق كامل،

1948 = سحق فلسطين
1956= محاولة سحق مصر
1967 = سحق الجيوش العربية لدول الطوق
1975 = سحق لبنان في الحرب الأهلية
1980= حرب العراق وايران الطاحنة
1982= إحتلال بيروت
1990= سحق الكويت واحتلالها
1991= بداية سحق العراق اقتصاديا
2003= احتلال العراق
2006= حرب تموز في لبنان
2008= غزة
2012=غزة
2014= غزة
2011= الربيع العربي ومالحقه من دمار


ماحدث لنا لو حدث للدنمارك 10% منه
لإختفت عن الخريطة تماما،

فتدخل الجيش في السياسة عندنا هو ضرورة بالأساس،
وله إيجابيات كثيرة وسلبيات أيضا
 
عودة
أعلى