طائرة نقل من طراز "آن-26" تهبط على طريق عام لأول مرة في تاريخ الجيش الروسي.

jaffar

عضو مميز
إنضم
10 مارس 2015
المشاركات
3,248
التفاعل
6,724 6 0
هبطت 4 مقاتلات من طراز "سو-25" وطائرة نقل من طراز "آن-26"، اليوم الخميس، على طريق عام للسيارات في إقليم خاباروفسك شرقي روسيا.
وجرت المناورة في إطار تدريبات خاصة بالتأمين المادي التقني، جرت في المنطقة العسكرية الشرقية للجيش الروسي، تحت إشراف نائب وزير الدفاع جنرال الجيش، دميتري بلغوكوف.
وجاء في بيان صدر عن إدارة الإعلام في وزارة الدفاع أن مسافة 2.5 كيلومتر من طريق السيارات، استخدمت كمدرج مطار ميداني.
وأضاف البيان أن الطائرات أقلعت بنجاح من طريق السيارات بعد تزويدها بالوقود. وقال رئيس أركان المنطقة العسكرية الشرقية اللواء، ألكسندر تشايكو، إنه قدم لأفراد أطقم الطيارات هدايا تذكارية قيمة تقديرا لمهاراتهم في تنفيذ تلك العملية.
فيما قال نائب وزير الدفاع لشؤون الإمداد والتموين، أليكسي كوزمينكوف، إن طائرة النقل "آن-26" هبطت على طريق السيارات لأول مرة في تاريخ الجيش الروسي.
المصدر: تاس



 
قلتها قبل فترة يا إخوتي التجهيزات على قدم وساق و إن تأخرت الحرب
 
اعداد شقق الهبوط بتلك الصورة ليس خيارا مجديا
فذلك يتطلب نشر فرق الصيانة والتموين في كل مكان
وهو عبئ لوجيستي كبير على القوات الجوية
 
اعداد شقق الهبوط بتلك الصورة ليس خيارا مجديا
فذلك يتطلب نشر فرق الصيانة والتموين في كل مكان
وهو عبئ لوجيستي كبير على القوات الجوية

إذا كنت تقصد الطرق العامة فهي مسئلة إحترازية و خطط بديلة في حال دمرت المدارج في القواعد كما أنه ممكن جدا أن تستغل شبكة الطرق لغرض إعادة تزويد الطائرات بالوقود و السلاح أو وضع حمولة فيها أو إخراجها إذا كانت طائرات نقل فهذا سيعطي إمكانية جيدة للقوات الهجومية و القوات اللوجستية في التحرك خارج القواعد و خطوط الطيران المعروفة و المراقبة من قبل العدو إلى حد ما كما أن الروس لديهم قدرات بشرية مدربة كبيرة و لا ينقصهم شيء في هذا المجال

تقبل تحياتي
 
هناك شيء مريب ، هل يتدرب الروس على التعامل مع الهبوط على شوارع عريضة كبديل عن مطاراتهم ؟ ومن العدو الذي يمكنه استهداف المطارات الروسية وحرمان سلاح الجو الروسي من العودة الى مطاراته ؟؟؟
 
التدريب الصحيح يضع كل السيناريوهات ويتدرب على سبل مواجهتها ,ليس بالضرورة ان تحدث لكن عندما تكون جاهز لاءسؤا الاحتمالات لا تتفاجاء خلال المعركة
 
عودة
أعلى