لا يوجد اي تعديل على صفحة الصفقات العسكريةليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ثانيا والدي عسكري و شارك في التصدي لخلية المرغني في قفصة 1980 و تفجير حائط مدرسة لتسهيل دخول القوات
و كذلك في المناوشات على حدود ليبيا و كيف كان ينقل السلاح من تونس الى صفاقس و ثم الى الحدود
و على الجسر الجوي من المانيا و امريكا لتزويد تونس بالسلاح
لكن كل هذا ليس لسواد عيوننا و لكن لمصلحتهم لعدم خسارة تونس لصالح الاتحاد السوفياتي خصوصا ان تونس تقع بين ليبيا و الجزائر حليفي السوفيات
بعد الثورة بدات صفقات السلح بما يقدر بمليار دولار على اعوام دفعت لامريكا في صفقات سلاح للدفاع و الداخلية
لم تمدنا بشى مجاني الا بعض الفتات
2014 : وسائل رؤية بالليل القيمة 1 مليون دولار
2015: 50 همر و قاربين سريعين
2016: 12 طائرة maule-x مضحكة و 40 سيارة جيب
2017: 4 قوارب سريعة
و بعض الامور السخيفة الاخرى
في المقابل
700 مليون دولار بلاك هوك
100 مليون دولار oh-48d
250 مليون دولار c130j
60 مليون دولار تحديث f5
غير الاسلحة الخفيفة و تجهيزات القوات الخاصة
اتحدث بالارقام
ههه حلفاء قارن ما تقدمه لتونس بما تقدمه لاسرائيل عندها اعرف حجمك في فلك امريكا
بالنسبة للعقد
هذا من 2017
Sikorsky Aircraft was awarded a $38.4 million modification foreign military sales contract for four UH-60M uniquely modified aircraft in support of the Tunisian Ministry of National Defense, the US Department of Defence announced on 28 September. The work will have an estimated completion date of 30 April 2020.
An initial $3 838 600 was released from fiscal year 2016 other funds at the time of the contract award.
In July 2014 it emerged that Tunisia had requested 12 UH-60Ms but with recent contracts the North African country will receive now 16 Black Hawks.
بالنسبة لبقية كلامك فهو رأيك الشخصي لا غير و تحليلك دون سواك.
تبقى انه من الادب لما يساعدك احدهم ان تقول له شكرا بدل البصق في وجهه و القول ليس لسواد عيوننا.
مقارنتنا و مقارنة اي دولة باسرائيل مقارنة هزلية لا ادري ما محلها من الاعراب.
الاخ العزيز يبدو و كأنه من مناصري الجبهة الشعبية و الوطد
مررت بنفس الخطاب سابقا لذلك كلامي و كلام غيري سيكون في النافخات زمرا باي حال.
مازلت لم تجب عن اغلب نقاطي بالمناسبة و مررت الى حديث شخصي لكن لا بأس