فشل منظومة "مقلاع داوود" في التصدي لصاروخي توشكا سوريين

طبعا البعض منا يعتب على العرب استعمال وسائل الدعاية ويدعو للصراحة أسوة بالصهاينة،

الصهاينة صرحاء وشفافين لأنهم يحصلون طبعا على مايعوض النقص عندهم،
فالأمريكان موجودون دائما لسد احتياجاتهم وحمايتهم،

أما العرب فهم شفافون داخل مقرات وزارات الدفاع فقط،
لأنهم لن يحصلوا من الشرق والغرب على أفضل مما هو بين أيديهم،

لذلك يحافظون على معنويات الشعوب بأساليب الدعاية،
والصهاينة أيضا يفعلون ذلك في نتائج المعارك والاشتباكات،

هذا الكلام لذوي الأفهام الذين يتساءلون،


ولكن هناك نوعيات من البشر،
لو قامت إسرائيل ب'الفساء والظراط'
لقال:
ما أروع ظرطاتهم وفسواتهم،
لماذا لانظرط ونفسو مثلهم !!
 
هل يستطيع البانتسر أو الباتريوت من إسقاط التوشكا
الباتريوت باك2 السعودي اسقط التوشكا في اليمن


أما بانستير فهو ضد طائرات وذخائر جوية والكروز فقط وغير قادر على خدش الصواريخ البالستية وكارثة مأرب التي راح ضحيتها جنود يمنيون واماراتيون لانهم كانو تحت حماية بانستير وتم استهدافهم بالتوشكا (لو لاحظت بعدها اصبح باتريوت القوات في اليمن)
 
صاروخ التوشكا التكتكى الاب الروحى للاسكندر و صاحب اكبر ضربة حوثية مسجله ضد قوات التحالف في اليمن سلاح خطير ان احسن استخدامه
 
1026282898.jpg

إسرائيل: عواقب وخيمة لفشل "مقلاع داوود" في اعتراض صواريخ سورية

06:16 26.07.2018(محدثة 06:19 26.07.2018) انسخ الرابط
30
يمكن أن تترتب عواقب غير مستحبة على إسرائيل عن استخدام فاشل لـ"مقلاع داوود" ضد صواريخ سوريا.
وحاولت إسرائيل في 23 يوليو/تموز أن تعترض وتدمر صواريخ بالستية سورية من طراز "توتشكا" بواسطة صواريخ تابعة لنظام الدفاع الجوي المسمى بـ"مقلاع داوود". وباءت المحاولة بالفشل.
1023215196.jpg

© AP PHOTO / SEBASTIAN SCHEINER


وقرعت وسائل الإعلام الإسرائيلية ناقوس الخطر محذرة من احتمال أن يؤدي فشل "مقلاع داوود" إلى عواقب وخيمة.
وأوضح موقع أن ثمة تخوفات من أن تتيح الصواريخ التي سقطت في أيدي السوريين لهم الحصول على معلومات عن نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي.
وليس هذا فقط، بل ثمة تخوفات من ألا تفوّت روسيا وإيران اللتان تقفان وراء سوريا بحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فرصة هامة للاطلاع على إنجازات الصناعة العسكرية الإسرائيلية في مجال منظومات الدفاع الجوي.
وكانت سوريا سلّمت روسيا صاروخين بقيا سالمين من الصواريخ التي قصف بها التحالف الغربي المكوّن من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا، الأراضي السورية في الربيع الماضي.
وعن جدوى مثل هذه الغنائم يقول موقع " " الروسي إن إيران تمكنت من صنع طائرتها المسيّرة مستفيدة من طائرة RQ-170 Sentinel المسيّرة السرية الأمريكية التي سقطت على الأرض في إيران في عام 2011 لسبب يظل مجهولاً. ومن المفترض أن يكون الإيرانيون تمكنوا من انتزاع زمام السيطرة على هذه الطائرة.
 
ياعم اكرم انت لا عندك دوشكا ولا عندك مقلاع داود هتحقق على اى اساس
صاروخ مقلاع داود سقط سليما في سورية .
ومن شبه المؤكد انه سوف يشحن الى روسيا للدراسة . وربما اصدقاء روسيا يستفيدو . مثل هذه الفرصة قد لاتعوض . ومعلومة قيمة للمصريين اذا سعو للحصول عليها

ازاى وانت مالك موش المفروض انك دوله عدوه ليهم وهما اعداء لينا والمنظومه هتبقى من ضمن المنظومات اللتى سيحاولون التصدى لنا بها اذا حدث حرب اذا لابد ان يتم فتح تحقيق لدراسه اسباب الفشل وكيف يمكن تكراره مره ومرات اخر ماشى يا بوحه
 
إسرائيل تكشف أسباب فشل منظومة الدفاع الجوي في إسقاط صاروخين سوريين

5b5e245e95a597cd318b45e9.jpg

Reuters Amir Cohen
منظومة "مقلاع داوود" الإسرائيلية المضادة للصواريخ
A+A A-

7927

ذكر تقرير نشره موقع "Walla" العبري أن محاولة منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية "مقلاع داوود" إسقاط صواريخ سورية أطلقت باتجاه إسرائيل فشلت لأسباب تقنية وتشغيل غير دقيق للأسلحة.
وأشار التقرير الخاص للموقع إلى أن المعلومات هذه هي ملخص التقرير الأولي الذي أعده سلاح الجو الإسرائيلي في ضوء فشل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية في استهداف صاروخين سوريين باليستيين قصيري المدى من نوع "إس إس 21" أرض-أرض أطلقا يوم 23 يوليو وكادا يسقطان في إسرائيل.
ويومها قرر الجيش الإسرائيلي فتح تحقيق حول فشل منظومة "مقلاع داوود"، التي تحمل اسم "العصا السحرية" أيضا، بهدف معرفة أسباب فشلها، وشارك في عملية التحقيق مهندسون وخبراء، فيما أشارت النتائج الأولية لهذا التحقيق إلى أن تشغيلا غير صحيح لمنظومة الدفاع من خلال عناصر الجيش المسؤولين عن المنظومة أدى بالنهاية إلى فشل التصدي للهدف.
ونقل الموقع عن مسؤول عسكري إسرائيلي قوله إن "منظومة الدفاع الجوية مقلاع داوود هي منظومة جديدة وهي الأولى من نوعها في العالم وهي معقدة بعض الشيء وتهدف إلى إفشال تهديدات جديّة ومحددة، كما وأن الفرقة العاملة على هذه المنظومة مؤلفة من العناصر الأكثر كفاءة في سلاح الجو"، مشيرا إلى أن "التحقيق الذي أجري يهدف الى تصحيح الأخطاء في المستقبل".
وحاول الجيش الإسرائيلي التصدي للصاروخين بعد تخوف من سقوطهما داخل إسرائيل في منطقة مأهولة بالسكان بحيث كان يصل وزن رأس الصاروخ الواحد إلى نصف طن من المتفجرات.
وأطلق صاروخا اعتراض من منظومة "مقلاع داوود"، إلا أن أحدهما تفجر تلقائيا في الأجواء فيما أخطأ الصاروخ الدفاعي الثاني الهدف وسقط في الأراضي السورية.
أما أجهزة الحاسوب الخاصة ببطارية الدفاع الجوي الإسرائيلي فحددت بعد فترة من إطلاق الصاروخين السوريين أنهما لن يجتازا الحدود ولا يشكلان خطرا على إسرائيل، وبالنهاية سقطا في منطقة تحت سيطرة "داعش" قرب الحدود الإسرائيلية في الأراضي السورية.
المصدر: Walla + i24NEWS + وكالات
 
عودة
أعلى