هجمات متبادله بين القوات الايرانيه والاسرائيلية في سوريا





ل ‏⁧‫حافظ الاسد

‏عندما خطفَ أنيسة مخلوف كانَ برتبة ملازم أول دونَ رِضا أهلها

سُجنَ لمخالفته قانون الأحوال الشخصية وخرجَ بكفالة مالية قدرها ١٠٠٠ ليرة سورية ( 320 دولار أنذاك ) .



32290120_171325470366699_4709714334811422720_n.jpg

 
الحليف الروسي المزعوم لمحور المماتعه والسفاح بشار فعل ببشار والدوله السوريه وحلفائها الإفاعيل والتي ستسجل في تاريخ العار والذل والمهانه... بوتن مع أنه الحليف ويملك قواعد ومعسكرات ومعدات على الأرض والجنود لم يتعامل مع سوريا كمستعمره روسيه فلو تعامل معها على هذا المبدأ لوقف في وجه العربده الصهيونيه في سوريا أو على أقل تقدير زود السفاح بأحدث الأسلحه التي يتمكن من خلالها الدفاع عن سوريا أو قام بتزويده بكل المعلومات الاستخباراتيه عن التحركات العسكريه.. ولم يتعامل مع بشار بناء على المصالح الاستراتيجيه التي قدمها له في سوريا فلو تعامل معه على هذا المبدأ فلماذا نراه يبيع ويشتري في بشار وايران واتباعها مره مع امريكا وأوروبا ومره مع الصهاينه بدون أدنا إعتبار لهم وكأنه حاكم سوريا(مع تحفظي على ذلك لأن الحاكم الفعلي لايبيع ويشتري في أرضه للأعداء)... إذاً ماهو المبدأ الذي يتعامل به بوتن مع سوريا وحلفائها؟؟؟؟
 




ل ‏⁧‫حافظ الاسد

‏عندما خطفَ أنيسة مخلوف كانَ برتبة ملازم أول دونَ رِضا أهلها

سُجنَ لمخالفته قانون الأحوال الشخصية وخرجَ بكفالة مالية قدرها ١٠٠٠ ليرة سورية ( 320 دولار أنذاك ) .



32290120_171325470366699_4709714334811422720_n.jpg


مو هي تحبه بعديا تحمد ربها تزوجة رئيس جمهوريه
يسمونه زواج خطيفه
 


أبو" القنبلة الإيرانية: شيوعي سابق مناصر للشاه لا يزال يدعم نووي بلاده لأسباب قومية
===========================


2018-5-13 |
9ca4e05b211e55939ab9b2736f567073.jpg


كتب جيل تروي، أستاذ التاريخ في جامعة "ماكجيل" الكندية، في مقال نشره موقع "ديلي بيست"، أن الرجل الذي يعتبر تقليدياً العقل المدبر للأسلحة النووية الإيرانية هو شيوعي سابق مناصر للشاه غادر إلى المنفى، وهو ناشط سلام ما زال يدعم برنامج إيران النووي.

وبينما استخلصت الاستخبارات الإسرائيلية مؤخراً أن " محسن فخرزاده " هو "أبو" البرنامج النووي الإيراني، وينتمي إلى فيلق الحرس الثوري الإيراني، فإن الذي يُعتبر تقليدياً "الأب الروحي" للأسلحة النووية الإيرانية، يبدو أكثر غموضا، وهو شيوعي سابق غادر إلى منفى، مناصر للشاه وناشط سلام لا يزال يدعم برنامج إيران النووي لأسباب قومية، إنه العالم النووي الإيراني، الدكتور "كبر اعتماد، الملقب بـ"أبو" البرنامج النووي الإيراني.

وقد عاش الدكتور اعتماد ثلاث حقب مختلفة. وقد أثبت أول تحوله من مناضل شيوعي إلى عالم نووي وبيروقراطي أن بعض العقول شديدة الاتساع بحيث لا يمكن احتواؤها بأي أيديولوجية واحدة. وبروزه ناشط سلام بعد الثورة الإيرانية، وفقا لما أورده الكاتب، يشير إلى أنه ينتمي إلى جمهورية العلوم، مثل روبرت أوبنهايمر، العالم المنشق الذي رفض الأسلحة النووية التي ساعد في تصميمها. لكن موقف "محسن فخرزاده" الثابت كإيراني فخور يوحي بأنه حتى لو سقط نظام الملالي، فإن طموحات إيران النووية ستستمر.

ورغم سنوات الابتعاد واضطراره للتخلي عن مشروعه الذي بدأ علي يديه فإن الشيء الواضح من أحاديثه أنه لا يشعر بالمرارة تجاه بلاده, وما زال يلوم الغرب بسبب الأزمة الحالية, معتبرا أنه لا يحترم السيادة الإيرانية. وقد دافع ولا يزال عن حق بلاده في إجراء التجارب النووية، معربا عن سعادته بقدرة الجيل الجديد من العلماء الإيرانيين على تطوير التكنولوجيا النووية من دون مساعدة الغرب, مؤكدا أنه لا مجال حاليا لتراجع إيران عن المضي قدما في برنامجها.

وفي الواقع، تبدأ قصة النووي الإيراني مع نجم مشارك غير متوقع في إطلاق برنامج إيران النووي: الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. ففي الخمسينيات من القرن الماضي، افترض برنامج "آيزنهاور" من أجل السلام أن الطاقة النووية يمكن أن تحفز النمو العالمي وتوفر طاقة رخيصة وفعالة. هذه الرؤية أثارت شاه محمد رضا بهلوي.


وبدأ برنامج إيران النووي ببطء وبصورة متقطعة حتى عام 1974، عندما وفَرت الزيادة في أسعار النفط لإيران الميزانية اللازمة لامتلاك الطاقة النووية، إذ قدم الدكتور أكبر اعتماد (أول رئيس لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية)، لإيران المعرفة التقنية بعد عودته من الدراسة بجامعة لوزان وتخصص في هندسة الكهرباء، حيث أظهر تفوقا ملحوظا، وتدرب على يد الباحثين السويسريين. ويُذكر أنه استكمل الدراسة العليا أيضا بجامعة لوزان، فحصل على الدكتوراه عام1963.

وقد ولد أكبر اعتماد عام1933 بمدينة همذان لأسرة ميسورة الحال كانت دائما جزءا من النخبة السياسية والاقتصادية بالمدينة التي كانت في تلك الفترة واحدة من أكثر المدن الإيرانية ازدهارا وتنوعا ثقافيا ودينيا.

واجهته عقبتان في التوظيف في بلده، كانت الأولى زوجته، إذ لم تكن ترغب في ترك حياتها النشطة في سويسرا، حيث كان رئيسًا لمجموعة الدرع النووي للمعهد الفدرالي السويسري لأبحاث المفاعلات النووية. وكان "اعتماد" قد نجح في حل هذه المشكلة بطلاقه والعودة إلى الوطن في عام 1965، واختاره القوميون الإيرانيون ليصبح عالما مغتربا.

وسرعان ما أثبت جدارته وأهليته للشاه بعد أن سمع في جامعة طهران بتخبط مشروع المفاعل النووي الإيراني. وكما ذكر، وضع "جميع شهاداتي في حقيبة"، وعرض المساعدة.

في عام 1973، ساعد "اعتماد" في إنشاء جامعة أبو علي سينا في مدينة همدان. ورفض اعتماد التقليد المستمر في إيران للنماذج الغربية، وأدمجت الثقافة الفارسية والأساليب الفكرية الفارسية في جامعته.

والعقبة الثانية كانت أكثر صعوبة: الحصول على تصريح أمني من شرطة الشاه السرية المخيفة، السافاك. كان "اعتماد"، في وقتين حرجين، مناضلا في حزب "توده" الشيوعي الإيراني. وقد استقال مرتين بسبب انغلاق الحزب. وكان يرى في نظام الشاه حداثيا ولكنه قمعيا.

ومع ذلك، كان الشاه براغماتيا. كان مستشاروه لا يعرفون أي إيراني أتقن أسرار الانشطار الذري ببراعة مثل "اعتماد". "الماضي ليس مهما"، أعلن الشاه. "إنه يريد أن يخدم وطنه الآن ويجب أن نستخدمه." وفي توليه الإشراف على هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، سيحظى "اعتماد" بتفويض شامل: "المضي في جميع التقنيات التي يمكن تخيلها في مجال التكنولوجيا النووية".

وهكذا، وفقا للكاتب، بدأت واحدة من الدروس الغريبة في تاريخ العلم. لم يكن "اعتماد" متأكداً مما إذا كان الشاه يريد إنتاج الطاقة النووية أو الأسلحة. بدأ العالم لقاء أسبوعيًا مع الشاه، فشرح أولاً العلم، ثم أوضح الدوافع. وبدا الشاه متحمسا مندفعا ملتزما ببرنامج "الاستخدام المزدوج" في الوقت الذي ينكر فيه ذلك علنا، واعتمد ميزانية ضخمة وصلاحيات واسعة للعالم النووي.

بعد عقود من الزمن، سيتعلم الملالي في إيران من الغموض المثير للشاه. إن ما اعتبره الإيرانيون بمثابة تنازل روسي وأمريكي أثار كبرياء "اعتماد" القومية وتجاوز معارضته للانتشار النووي. لم يفهم "اعتماد" لماذا يمكن لبلدان أخرى أن تمارس هذه السلطة وتُمنع منها بلاده. لقد أمضى أواخر السبعينيات في تطوير قدرة إيران النووية على أكمل وجه ممكن، حتى اتهمه الخصوم السياسيون بالاختلاس في عام 1978.

حرَفت ثورة إيران التي طردت الشاه عام 1979 برنامج "اعتماد" عن مساره مؤقتا. وأجبرته على الاختباء هربا من الديكتاتوريين الجدد، وهُرَب من بلاده تحت اسم مستعار، وراقب "اعتماد" من منفاه في فرنسا عملية إغلاق الملالي للبرنامج النووي، وعارض جمهوريتهم وأعداءها الغربيين في آن واحد.

ليكتسب نظام الملالي، تدريجيا، هوسه بالتحول النووي، خصوصا بعد حمام الدم الإيراني - العراقي في حرب الثمانينيات. واليوم، ومع معارضته لنظام طهران، يؤيد "اعتماد" حق بلاده في أن تكون على قدم المساواة على الساحة العالمية مع نظرائها الآخرين مثل الهند وباكستان. وهو يعتقد أن "إيران لديها كل الحق في السعي للحصول على الطاقة النووية": "إنها مسألة سيادة وطنية".

ومع مرور الوقت، استوعب "اعتماد" بعض توجهات النظام، متحديا صداقة الشاه مع إسرائيل والولايات المتحدة. لكن خلافاً للتعصب الإيديولوجي للملالي وخطبهم النارية، فإن عداء "اعتماد" يعكس صدى خط مسيرته المهنية، وهو السعي وراء الكبرياء الإيراني. "طول حياتي كان أبي أنموذجي"، كما صرح، مستدركا: "أحاول أن أفعل ما تخيلت أنه سيفعله".

معفيا النظام من أي مسؤولية، فإنه يشعر بالاستياء من استعراض القوات الأمريكية والإسرائيلية عضلاتها ضد النظام في طهران بدوافع هجومية أكثر منها تهديدية: "إنهم [الإيرانيون] بحاجة إلى أن يكونوا قوة في الشرق الأوسط"، كما يصر على ذلك، موضحا: "إسرائيل لديها القنبلة، باكستان لديها القنبلة، الهند لديها القنبلة، روسيا لديها القنبلة".

ويقول الكاتب إن حياة "اعتماد" تسلط الضوء على الدوافع متعددة الأبعاد التي تغذي انشغالات إيران النووية، وهو ما يمكن فهمه من أيديولوجية "اعتماد" المناهضة للملالي وقوميته المؤيدة لإيران النووية، إذ لا يزال العديد من الإيرانيين الذين يكرهون الملالي يحبون البرنامج النووي لبلدهم.




 
صورة لخامنئي وهو يقرأ الكتاب المشهور " النار والغضب " الذي يصور البيت الأبيض في حالة من الفوضى والتخبط تحت قيادة

DdEoLCNX4AAwlCM.jpg

 


أبو" القنبلة الإيرانية: شيوعي سابق مناصر للشاه لا يزال يدعم نووي بلاده لأسباب قومية
===========================


2018-5-13 |
9ca4e05b211e55939ab9b2736f567073.jpg


كتب جيل تروي، أستاذ التاريخ في جامعة "ماكجيل" الكندية، في مقال نشره موقع "ديلي بيست"، أن الرجل الذي يعتبر تقليدياً العقل المدبر للأسلحة النووية الإيرانية هو شيوعي سابق مناصر للشاه غادر إلى المنفى، وهو ناشط سلام ما زال يدعم برنامج إيران النووي.

وبينما استخلصت الاستخبارات الإسرائيلية مؤخراً أن " محسن فخرزاده " هو "أبو" البرنامج النووي الإيراني، وينتمي إلى فيلق الحرس الثوري الإيراني، فإن الذي يُعتبر تقليدياً "الأب الروحي" للأسلحة النووية الإيرانية، يبدو أكثر غموضا، وهو شيوعي سابق غادر إلى منفى، مناصر للشاه وناشط سلام لا يزال يدعم برنامج إيران النووي لأسباب قومية، إنه العالم النووي الإيراني، الدكتور "كبر اعتماد، الملقب بـ"أبو" البرنامج النووي الإيراني.

وقد عاش الدكتور اعتماد ثلاث حقب مختلفة. وقد أثبت أول تحوله من مناضل شيوعي إلى عالم نووي وبيروقراطي أن بعض العقول شديدة الاتساع بحيث لا يمكن احتواؤها بأي أيديولوجية واحدة. وبروزه ناشط سلام بعد الثورة الإيرانية، وفقا لما أورده الكاتب، يشير إلى أنه ينتمي إلى جمهورية العلوم، مثل روبرت أوبنهايمر، العالم المنشق الذي رفض الأسلحة النووية التي ساعد في تصميمها. لكن موقف "محسن فخرزاده" الثابت كإيراني فخور يوحي بأنه حتى لو سقط نظام الملالي، فإن طموحات إيران النووية ستستمر.

ورغم سنوات الابتعاد واضطراره للتخلي عن مشروعه الذي بدأ علي يديه فإن الشيء الواضح من أحاديثه أنه لا يشعر بالمرارة تجاه بلاده, وما زال يلوم الغرب بسبب الأزمة الحالية, معتبرا أنه لا يحترم السيادة الإيرانية. وقد دافع ولا يزال عن حق بلاده في إجراء التجارب النووية، معربا عن سعادته بقدرة الجيل الجديد من العلماء الإيرانيين على تطوير التكنولوجيا النووية من دون مساعدة الغرب, مؤكدا أنه لا مجال حاليا لتراجع إيران عن المضي قدما في برنامجها.

وفي الواقع، تبدأ قصة النووي الإيراني مع نجم مشارك غير متوقع في إطلاق برنامج إيران النووي: الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. ففي الخمسينيات من القرن الماضي، افترض برنامج "آيزنهاور" من أجل السلام أن الطاقة النووية يمكن أن تحفز النمو العالمي وتوفر طاقة رخيصة وفعالة. هذه الرؤية أثارت شاه محمد رضا بهلوي.

وبدأ برنامج إيران النووي ببطء وبصورة متقطعة حتى عام 1974، عندما وفَرت الزيادة في أسعار النفط لإيران الميزانية اللازمة لامتلاك الطاقة النووية، إذ قدم الدكتور أكبر اعتماد (أول رئيس لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية)، لإيران المعرفة التقنية بعد عودته من الدراسة بجامعة لوزان وتخصص في هندسة الكهرباء، حيث أظهر تفوقا ملحوظا، وتدرب على يد الباحثين السويسريين. ويُذكر أنه استكمل الدراسة العليا أيضا بجامعة لوزان، فحصل على الدكتوراه عام1963.

وقد ولد أكبر اعتماد عام1933 بمدينة همذان لأسرة ميسورة الحال كانت دائما جزءا من النخبة السياسية والاقتصادية بالمدينة التي كانت في تلك الفترة واحدة من أكثر المدن الإيرانية ازدهارا وتنوعا ثقافيا ودينيا.

واجهته عقبتان في التوظيف في بلده، كانت الأولى زوجته، إذ لم تكن ترغب في ترك حياتها النشطة في سويسرا، حيث كان رئيسًا لمجموعة الدرع النووي للمعهد الفدرالي السويسري لأبحاث المفاعلات النووية. وكان "اعتماد" قد نجح في حل هذه المشكلة بطلاقه والعودة إلى الوطن في عام 1965، واختاره القوميون الإيرانيون ليصبح عالما مغتربا.

وسرعان ما أثبت جدارته وأهليته للشاه بعد أن سمع في جامعة طهران بتخبط مشروع المفاعل النووي الإيراني. وكما ذكر، وضع "جميع شهاداتي في حقيبة"، وعرض المساعدة.

في عام 1973، ساعد "اعتماد" في إنشاء جامعة أبو علي سينا في مدينة همدان. ورفض اعتماد التقليد المستمر في إيران للنماذج الغربية، وأدمجت الثقافة الفارسية والأساليب الفكرية الفارسية في جامعته.

والعقبة الثانية كانت أكثر صعوبة: الحصول على تصريح أمني من شرطة الشاه السرية المخيفة، السافاك. كان "اعتماد"، في وقتين حرجين، مناضلا في حزب "توده" الشيوعي الإيراني. وقد استقال مرتين بسبب انغلاق الحزب. وكان يرى في نظام الشاه حداثيا ولكنه قمعيا.

ومع ذلك، كان الشاه براغماتيا. كان مستشاروه لا يعرفون أي إيراني أتقن أسرار الانشطار الذري ببراعة مثل "اعتماد". "الماضي ليس مهما"، أعلن الشاه. "إنه يريد أن يخدم وطنه الآن ويجب أن نستخدمه." وفي توليه الإشراف على هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، سيحظى "اعتماد" بتفويض شامل: "المضي في جميع التقنيات التي يمكن تخيلها في مجال التكنولوجيا النووية".

وهكذا، وفقا للكاتب، بدأت واحدة من الدروس الغريبة في تاريخ العلم. لم يكن "اعتماد" متأكداً مما إذا كان الشاه يريد إنتاج الطاقة النووية أو الأسلحة. بدأ العالم لقاء أسبوعيًا مع الشاه، فشرح أولاً العلم، ثم أوضح الدوافع. وبدا الشاه متحمسا مندفعا ملتزما ببرنامج "الاستخدام المزدوج" في الوقت الذي ينكر فيه ذلك علنا، واعتمد ميزانية ضخمة وصلاحيات واسعة للعالم النووي.

بعد عقود من الزمن، سيتعلم الملالي في إيران من الغموض المثير للشاه. إن ما اعتبره الإيرانيون بمثابة تنازل روسي وأمريكي أثار كبرياء "اعتماد" القومية وتجاوز معارضته للانتشار النووي. لم يفهم "اعتماد" لماذا يمكن لبلدان أخرى أن تمارس هذه السلطة وتُمنع منها بلاده. لقد أمضى أواخر السبعينيات في تطوير قدرة إيران النووية على أكمل وجه ممكن، حتى اتهمه الخصوم السياسيون بالاختلاس في عام 1978.

حرَفت ثورة إيران التي طردت الشاه عام 1979 برنامج "اعتماد" عن مساره مؤقتا. وأجبرته على الاختباء هربا من الديكتاتوريين الجدد، وهُرَب من بلاده تحت اسم مستعار، وراقب "اعتماد" من منفاه في فرنسا عملية إغلاق الملالي للبرنامج النووي، وعارض جمهوريتهم وأعداءها الغربيين في آن واحد.

ليكتسب نظام الملالي، تدريجيا، هوسه بالتحول النووي، خصوصا بعد حمام الدم الإيراني - العراقي في حرب الثمانينيات. واليوم، ومع معارضته لنظام طهران، يؤيد "اعتماد" حق بلاده في أن تكون على قدم المساواة على الساحة العالمية مع نظرائها الآخرين مثل الهند وباكستان. وهو يعتقد أن "إيران لديها كل الحق في السعي للحصول على الطاقة النووية": "إنها مسألة سيادة وطنية".

ومع مرور الوقت، استوعب "اعتماد" بعض توجهات النظام، متحديا صداقة الشاه مع إسرائيل والولايات المتحدة. لكن خلافاً للتعصب الإيديولوجي للملالي وخطبهم النارية، فإن عداء "اعتماد" يعكس صدى خط مسيرته المهنية، وهو السعي وراء الكبرياء الإيراني. "طول حياتي كان أبي أنموذجي"، كما صرح، مستدركا: "أحاول أن أفعل ما تخيلت أنه سيفعله".

معفيا النظام من أي مسؤولية، فإنه يشعر بالاستياء من استعراض القوات الأمريكية والإسرائيلية عضلاتها ضد النظام في طهران بدوافع هجومية أكثر منها تهديدية: "إنهم [الإيرانيون] بحاجة إلى أن يكونوا قوة في الشرق الأوسط"، كما يصر على ذلك، موضحا: "إسرائيل لديها القنبلة، باكستان لديها القنبلة، الهند لديها القنبلة، روسيا لديها القنبلة".

ويقول الكاتب إن حياة "اعتماد" تسلط الضوء على الدوافع متعددة الأبعاد التي تغذي انشغالات إيران النووية، وهو ما يمكن فهمه من أيديولوجية "اعتماد" المناهضة للملالي وقوميته المؤيدة لإيران النووية، إذ لا يزال العديد من الإيرانيين الذين يكرهون الملالي يحبون البرنامج النووي لبلدهم.





رأيي الشخصي بأنه شي طبيعي الكل يحلم بأن تمتلك دولته سلاح نووي بغض النظر عن الحاكم وتوجهاته.
لو نسأل شخص بسيط عن رأيه في امتلاك دولته لسلاح ردع يحمي الدولة وشعبها بالتأكيد سوف يؤيد فما بالك بعالم نووي فما استغرب حبه لامتلاكهم للسلاح.
المعارضين هم يعارضون توجه نظام الملالي وبرامجهم الشيطانية وظلمهم للشعب وحرمانهم من حياة سعيدة وهنية وغرضهم من الحصول على النووي الذي هو تهديد للمنطقة وليس حماية لان ايران حاليا تقوم بالهجوم على الغير وليس الدفاع عن نفسها.
 
صورة لخامنئي وهو يقرأ الكتاب المشهور " النار والغضب " الذي يصور البيت الأبيض في حالة من الفوضى والتخبط تحت قيادة

DdEoLCNX4AAwlCM.jpg


ههههههههههههههه
شاهت الوجوه
ابليس الانس
 
اسرائيل تقوم بتدمير الدفاع الجوي للنظام (بالتقسيط المريح ) ومن دون استعجال , بالطبع اسرائيل ليس هدفها الأساس هو تدمير نظام الدفاع الجوي السوري , فهو أهون عليها من شربة الماء البارد وتستطيع أن تشطب عليه نهائيا في يوم واحد ..
الهدف الأساسي الأسرائيلي أقناع (النعجه ) والضغط عليه , بالتخلي عن الأيرانيين ودفعه بالتمرد عليهم والمطالبه بخروجهم من سوريا ووقف تمددهم هناك , لعل وعسى الرساله تصل إليه ...!!
رغم يقيني أن( البهيمه أجلكم الله ) القابع في قصر المهاجرين مجرد أرجوز وخيال مأتى لايحل ولايربط ولايملك من أمره شيء ........
اهون من شربة ماء كلام كهذا عجيب صراحة اخماد الدفاع الجوي ستنجم عنه خسائر لكلى الطرفين الشاطر من يعرف كيف يسير سلاحه وفقط
 


: HD sat imagery showing completely destroyed on 10th May a "storage structure (30x15m)" in International Airport. Geolocation:





DdF60miW4AA6tXp.jpg

 
ايران ستجري تجربة اطلاق صاروخ باليستي جديد
بعدما انسحبت امريكا من الاتفاق النووي
(صاروخ جديد) كانت تعمل بشكل سري ، والآن بشكل علني ... وهذا يثبت ان الاتفاق النووي لا يساوي الحبر الذي كتب به.
 

تعرف على المواقع التي تعرضت للغارات الاسرائيلية


“ فوج جباب ”.. أبرز قواعد الدفاع الجوي في الجنوب
===


عنب بلدي – درعا

مع التصعيد العسكري الإسرائيلي- الإيراني في سوريا، تصدر الواجهة الحديث عن كتائب الدفاع الجوي التي تُركز إسرائيل هجماتها عليها، وباتت قوات الأسد توليها أهمية كبيرة في الجنوب السوري باعتبارها خط الدفاع الأهم عن الجبهة الجنوبية للعاصمة دمشق.


تنتشر العديد من كتائب وأفواج الدفاع الجوي من منطقة الكسوة في ريف دمشق باتجاه الجنوب، وتتوزع بين محافظات القنيطرة ودرعا والسويداء.



ورغم السيطرة الجغرافية الواسعة لفصائل المعارضة في الجنوب، ما زالت قوات الأسد تحتفظ بعدد من مواقع الدفاع الجوي، بينها “الكتيبة 110″ قرب مدينة الصنمين، و”الكتيبة 613″ قرب بلدة ناحتة، و”الكتيبة 60” قرب بلدة السحيلية.



بالإضافة لحاميات مطار خلخلة العسكري في السويداء، لكن الاسم الأكثر تداولًا بينها على الإعلام خلال الأسابيع الماضية، هو “فوج جباب” للدفاع الجوي، المتهم بالوقوف خلف إسقاط الطائرة الحربية الإسرائيلية، في شباط الماضي.



نقطة ارتكاز إيرانية
===


جنوب العاصمة دمشق، وعلى بعد 40 كيلومترًا إلى الغرب من خط وقف إطلاق النار في الجولان المحتل، يقع “الفوج 189” للدفاع الجوي ضمن تشكيلات قوات الأسد، أو ما يُعرف اختصارًا بـ “الفوج 89″، أو “فوج جباب” لمحاذاته لبلدة جباب في ريف درعا، ويرتكز الفوج على نقاط عسكرية متوزعة بين بلدتي جباب وموثبين، ويُقدر عدد العناصر داخله بأكثر من 150 عنصرًا.


ولا تملك فصائل المعارضة معلومات دقيقة حول وجود شخصيات إيرانية بينهم، لكن سيطرة الميليشيات الإيرانية على مباني جامعتي اليرموك وقاسيون على بعد كيلومترات قليلة من “الفوج”، يرجح فرضية أنه يخضع لإشراف من المستشارين الإيرانيين.


عند اندلاع الثورة السورية، وكغيره من القطع العسكرية التابعة لقوات الأسد، تم تعزيز “فوج جباب” بمدافع هاون ومدافع ميدانية وراجمات صواريخ قصيرة المدى، تم استخدامها لقصف المدن والبلدات المحيطة بالمنطقة، وبشكل خاص قرى منطقة اللجاة، بحسب ما قاله الملازم المنشق عن الفوج، محمد البليلي لعنب بلدي.


كما تم تعزيزه ببطاريات صواريخ متوسطة المدى المجهزة لحمل الحاويات العنقودية، والتي تم استخدامها فعلًا بشكل منتظم في قصف درعا البلد في أثناء معركة “الموت ولا المذلة”، وكذلك في الحملة العسكرية التي شنتها قوات الأسد على الغوطة الشرقية في ريف دمشق.


بعد تزايد النفوذ الإيراني جنوبي سوريا، استغلت إيران الموقع الاستراتيجي لـ “فوج جباب” وأعادت تثبيته كنقطة ارتكاز في الدفاع الجوي لحماية القواعد الإيرانية في دمشق ومحيطها من الغارات الإسرائيلية، وأعيد تأهيل بطاريات الدفاع الجوي “S 200” روسية الصنع، وكذلك من المرجح أنه تم تزويد “الفوج” بأنواع أحدث من وسائط الدفاع الجوي، لكن تعزيز التحصينات داخل تل النبي يوشع، مكّن قوات الأسد من إخفاء هذه الوسائط.




دور قيادي
==



وبحسب الملازم المنشق، شارك “فوج جباب” في المواجهات التي وقعت بين قوات الأسد وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بل كان له دور قيادي في عمليات التصدي بالمقارنة مع كتائب الدفاع الجوي المجاورة، عبر إطلاق أعداد أكبر من الصواريخ من داخله، واكتفاء الكتائب الأخرى القريبة منه بتكثيف استخدام رشاشات الـ 23 التقليدية، وهو ما يُفسر تعرضه لهجمات إسرائيلية بشكل أكبر، آخرها في ليلة العاشر من أيار الحالي، عندما أصابت إسرائيل “الفوج” بصاروخين تسببا في اندلاع الحرائق داخله ومقتل وجرح عدد من عناصر قوات الأسد تم إسعافهم إلى مشافي الصنمين ودمشق، بحسب ما علمت عنب بلدي من مصادر عسكرية حينها.


على الجانب الآخر تكتفي فصائل المعارضة في عموم سوريا بدور المتفرج على هذه المواجهة، ورغم بعض النداءات التي أطلقها بعض الناشطين، يطالبون فيها فصائل المعارضة باستغلال الضربات الإسرائيلية والتقدم إلى المواقع المستهدفة، لا يبدو الأمر بهذه البساطة على أرض الواقع، فالهجمات الإسرائيلية مركزة على منظومات الدفاع الجوي وبعض المواقع المختارة بدقة، وليست على نقاط الدفاع الرئيسية الفاصلة بين قوات الأسد والمعارضة.


كما أن جلّ المواقع المستهدفة بعيدة نسبيًا عن خطوط الاشتباك، فضلًا عن أن فصائل المعارضة ليست جاهزة أساسًا لخوض معارك واسعة جنوبي سوريا بعد أن كُبلت باتفاقية “تخفيف التوتر”، منذ تموز 2017.


الخريطة العسكرية وضعت “فوج جباب” خارج حسابات المعارضة، رغم أن السيطرة عليه تعني السيطرة على الأوتوستراد الدولي، ويُلزم ذلك فصائل المعارضة بالسيطرة أولًا على “اللواء 134- دبابات” في منطقة المسمية وكامل القطع العسكرية المحيطة به من شرق الأوتوستراد، والسيطرة على مدينة الصنمين و”الفرقة التاسعة” المجاورة لها غرب الأوتوستراد، وهي المعطيات التي لا يبدو أن المعارضة جاهزة لها عسكريًا، قبل أي حسابات أخرى.



للمزيد:
[]
download.php
 



يتحدث الموقع ايضا عن ان البيت الزجاجي في مطار دمشق والذي يتخذه الايرانيون مقرا لهم تم اخلاءه.


حيث يشاهد خلو المقر من السيارات والباصات



DdGbBrLW4AIeaZl.jpg

 





افتتاح خط نقل حديدي بين الصين وايران والمخصص لنقل البضائع بين البلدين لاختصار الوقت



DdFkxaTXkAAaZXN.jpg

ش
 
روسيا تتهم تركيا بتمويل جماعة حاولت اغتيال بوتن

انتهى شهر العسل ههههههه

اعتقد بهذه الأخبار تبخر الاس400 التركي


السبب هو افتتاح خط غاز تاناب لنقل الغاز الاذربيجاني الى تركيا واوربة

روسيا ترى فيه خطراً على شركة غازبروم التي تستعملها كورقة للضغط على الإتحاد الأوربي وركن أساسي في زيادة الثروة الروسية السيادية. الإتحاد الأوربي ينظر للمشروع على أنه حبل النجاة من التهديد الروسي المستمر بخفض توريد الغاز، بل وتراه ورقة للضغط على الروس معاكسة لورقة غازبروم.




سيتم بعد شهر من الآن ( 12 حزيران \يونيو المقبل ) افتتاح احد اكبر خطوط الغاز "تاناب" في العالم، لنقل الغاز الاذربيجاني الى تركيا واوروبا

بعد فترة قصيرة سيتم بدء ضخ الغاز في خط أنابيب تاناب وهو احد أضخم خطوط الغاز في العالم وينقل مبدئيا الغاز الأذربيجاني إلى السوقين التركية والأوربية تصل سعة نقل الغاز إلى 16 مليار متر مكعب سنويا من الغاز .

وهذا أكبر من مجموع الإنتاج الأذري الحالي للغاز والبالغ 9مليار متر مكعب.


وستحصل تركيا على مايقدر 6مليار متر مكعب بينما تحصل اوروبا على ال 10 مليار متر مكعب المتبقية.

الهدف من السعة الحالية هو امكانية دخول شركاء جدد فيه لضخ غازهم نحو السوق التركية والأوربية كايران وتركمانستان وقطر.

أشعلت قضية تاناب صراعات اقليمية ودولية ودخل في حسابات تخص الأمن الدولي والإقليمي.


فايران ترى فيه أنبوب التصريف الأكبر لغازها باتجاه اوربا بأسعار منافسة للغاز الروسي وبالتالي مورداً لملايين الدولارات التي ستدفع فيها مشروعها الإقليمي نحو التمدد والتوسع.

روسيا ترى فيه خطراً على شركة غازبروم التي تستعملها كورقة للضغط على الإتحاد الأوربي وركن أساسي في زيادة الثروة الروسية السيادية.

الإتحاد الأوربي ينظر للمشروع على أنه حبل النجاة من التهديد الروسي المستمر بخفض توريد الغاز، بل وتراه ورقة للضغط على الروس معاكسة لورقة غازبروم.

الدول الأوربية ستجني فوائد اضافية منه فهي من ستشارك في استثمار التنقيب عن الغاز الإيراني وهي من ستشارك بنقله ولذلك كان تعليقها الأخير على قرار ترامب بإعادة حصار ايران مضاداً وسلبياً لأنها ترى فيه تهديداً لأمنها القومي وسيتركها تحت رحمة الإبتزازات الروسية .

تركيا ترى في المشروع مزيدا من المزايا لاقتصادها حيث سينخفض سعر الغاز في السوق المحلية، والأهم من ذلك هو وضع تركيا في محور مراكز صنع القرار الأوربي.


المصدر نورس للدراسات

 
النتائج الأولية للانتخابات العراقية تبشر بانتصار ايراني في العراق
الفتح يتزعم المحافظات و عشاق النظام المجرم السوري
يحتفلون من الآن




لدي الكثير من الأفكار و الانتقادات للمشروع العربي الغير موجود للأسف
مشروع ايران يشتغل %120 و المشروع العربي لم يولد اصلا
لذلك انتظرو مرح ايران في عواصمنا اتباعا ...


اسرائيل تنتصر
ايران تنتصر
العرب يخسرون


هذا هو الواقع للأسف
 
عودة
أعلى