السفير السعودي: تعاون دفاعي مرتقب مع السودان

فعلا الكلام مش بفلوس
بدليل ممكن تلاقى واحد مهلوس ومجنون بيخترع حكايات عن حروب ومؤشراتها
ويصدق نفسه ولما يطلع تكذيب لهرائه بيتصدم ويحاول يخبى التكذيب باى طريقة
وبعدها يقول ان الحرب تم اجهاضها وبلا بلا بلا ......
ربنا يشفى النوعيه دى
وكويس ان اصحاب هذا الفكر المجنون مش منتشرين
الكلام دا بيفكرني بالعضو المحترم اللي كان بيقول من فترة ان مصر ارسلت قوات الي سوريا وكلها اسبوعين تلاته وحتظهر الحقيقه وحتشوفو
وطبعا مر الوقت ولم نر شيئا
وغيرها ان الطيارات كانت خلاص دايره علي المدرجات وستم طحن الاسد
الخلاصه تلك النوعيه من الهراء منتشره بشده وعلي مايبدو اصحابها لا يملون
 
لننظر في الشق العسكري.

ماهو نوع الدعم العسكري الذي ستقدمه السعودية للسودان لحماية نفسها من اي اعتداء محتمل؟
انا سمعت عن دعم مالي ح يكون كبير لي صفقات عسكريه قادمه و الصفقات الجايه ح تكون مع الصين و روسيا و اغلبها في شق البحري الصفقات ده
 
عامه بالتوفيق وان شاء الله نري الاسلحه النوعيه والمتطوره والفتاكه من ثاد واس-400 واس-500 واف35 تدافع عن العرب من المحيط للخليج ضد اعدائهم من فرس لاتراك لاسرائيل لروافض لنصيريه لنصاري لاكراد واي حد يجروء ان يهدد الامن القومي العربي
واتمني ان نكون احياء لنري تلك البطولات
مجددا بالتوفيق
 
كل مافي الموضوع

مثلما السعودية سحبت السودان من حضن ايران
الان ستسحب السودان كذلك من حضن تركيا

والسودان بلد خير ويستاهل كل الدعم والسعودية تفطنت لكنوز السودان من المعادن والأراضي الزراعية الشاسعة
وضخت المملكة استثمارات كبيرة وحثت رجال الاعمال وستزيد وتضاعف الاستثمارات لبلد اصيل وعروبي​
طب والله كويس انها تنبهت اخيرا وفي 2018 مش عارف يمكن حرب اليمن او مساعدة تركيا لهم اقرب من التنبيه ام لا
موارد كانت مخفية وظهرت ههههه سبحان الله
اسكت الله يرضي عليك
 
لا اعتقد ان هذا "التعاون" سيخرج عن تدريبات عسكرية مشتركة
 
السعودية تفطنت لكنوز السودان من المعادن والأراضي الزراعية الشاسعة
وضخت المملكة استثمارات كبيرة وحثت رجال الاعمال وستزيد وتضاعف الاستثمارات لبلد اصيل وعروبي​

السودان يرفض استثمارات أجنبية في القطاع الزراعي


رأت أنها تستهلك المخزون الاستراتيجي للمياه الجوفية



الخرطوم: سيف اليزل بابكر


بينما يحاول السودان جاهداً جذب استثمارات جديدة بعد رفع العقوبات الأميركية، لتحسين الوضع المالي والاقتصادي في البلاد، بعد معاناة استمرت نحو 20 عاماً، رفض استثمارات أجنبية وعربية جديدة في القطاع الزراعي وصناعة الأعلاف في موازنة العام الجاري.

ويصدّر السودان ملايين الأطنان من الأعلاف للدول العربية والخليجية، لكنه رأى أن زراعتها تقلل من خصوبة الأرض واستهلاكها للمخزون الاستراتيجي للمياه الجوفية في البلاد.



واعتبر رئيس القطاع الاقتصادي في مجلس الوزراء السوداني ووزير الاستثمار مبارك الفاضل المهدي، أن الاستمرار في زراعة الأعلاف وبمساحات هائلة لمستثمرين أجانب وتصديرها للخارج، يهدر إمكانات البلاد.
وقال مبارك إن حكومته «
رفضت استثمارات جديدة لزراعة الأعلاف من داخل البلاد وخارجها، عُرضت عليها ضمن مشاريع موازنة العام الحالي»، معلناً حسم حكومته هذه النوعية من الاستثمارات «وتوجيهها نحو أعلاف أخرى غير البرسيم، الذي أصبح تصديره في الآونة الأخيرة يحتل أولويات المستثمرين، بل أصبح يحتل قائمة الصادرات السودانية للخارج».


ومنح السودان ملايين الأفدنة لمستثمرين من السعودية والإمارات وتركيا والصين والأردن وشركات محلية خلال السنوات العشر الماضية، لاستثمارها في مجال الأعلاف الخضراء خصوصاً البرسيم (أكل الماشية).

ويحتلّ السودان المرتبة الأولى في العالم من حيث استئجار أراضيه لزراعة الأعلاف، وتحتل الصين قائمة الدول الأكثر استئجاراً للأراضي في أفريقيا.

وتنتشر مزارع ضخمة للأعلاف حول العاصمة الخرطوم، مثل مشروع السليت الذي يزرع 32 ألف فدان، إضافة إلى مساحات أخرى بولاية نهر النيل بشمال البلاد تستثمر فيها شركات سعودية مثل مجموعة «الراجحي» السعودية التي تنتج نحو 100 ألف طن أعلاف،

وشركة «نادك» السعودية التي تدير مزرعة في كردفان غرب البلاد تصل مساحتها إلى 60 ألف فدان،

بجانب شركة
«أمطار» الإماراتية التي صدّرت العام الماضي نحو 200 ألف طن أعلاف إلى أبوظبي.

كما تحتل مزارع الأعلاف مساحات كبيرة في غرب العاصمة السودانية بمدينة أمدرمان، مثل مشروع جديد لإنتاج البرسيم يقع على مساحة 10 آلاف فدان، بينما حقق مشروع البشائر الزراعي الأردني الذي يقع على مساحة 9 آلاف فدان نجاحاً كبيراً، حيث ينتج الحقل الواحد ما بين 65 و100 طن/فدان في الشهر، ويصدّر إنتاج هذا المشروع للإمارات،
ويباع الطن الواحد بمبلغ 250 دولاراً، بجانب مشروع لشركة «تالا» السودانية في شمال الخرطوم تبلغ مساحته 30 ألف فدان، بالإضافة إلى مشاريع رجل الأعمال السوداني أسامة داؤود، المتخصص في زراعة الأعلاف لتغطية احتياجات مصانعه للألبان واحتياجات ولاية الخرطوم بأكملها.
- إلزام المستثمرين بزراعة محاصيل أخرى
وحتى الآن لم يصدر قرار السودان بمنع الاستثمار في الأعلاف بشكل نهائي، إذ إن معظم الاتفاقيات بين الدولة والمستثمرين عقود طويلة الأجل، تصل أحياناً إلى 30 عاماً، بينما اعتبر برلمانيون سودانيون أن زراعة الأعلاف تُنهك الأرض الزراعية، وتستهلك المخزون الاستراتيجي للمياه الجوفية، مطالبين بتوجيه رؤوس الأموال لاستثمارها في الصناعات التحويلية.
وأوضحت مصادر تعمل في وزارة الاستثمار السودانية، لـ«الشرق الأوسط»، أن الاتجاه الجديد للدولة يتمثل في إلزام المستثمرين الأجانب والمحليين بزراعة نسبة من الأراضي الممنوحة لهم، بمحاصيل أخرى.
وتنص التراخيص الممنوحة للمستثمرين في الأعلاف، والتي تعد أكبر الاستثمارات الخليجية والمحلية حجماً ومالاً في السودان، على أن يلتزم المستثمر بزراعة مساحات من الحبوب والمحاصيل الأخرى بجانب الأعلاف، وألا تقل نسبتها عن 30% من المساحة التي خصصها المستثمر للأعلاف، وفقاً لنفس المصادر.
وأشارت إلى أن هذا التوجه الجديد بالتقليل من مساحات زراعة الأعلاف بالبلاد، «قائم أصلاً، ويمكن أن ينشط في المرحلة المقبلة، ضمن سياسات الوزارة وبرامجها للمرحلة المقبلة»، موضحاً أن مطالبات أعضاء في البرلمان بوقف زراعته تعد طبيعية، لكن التنفيذ مرهون بسياسات أخرى للوزارة تركز على طمأنة المستثمر الأجنبي.
وفي حين يرى خبراء وزراعيون أن هناك فرصاً كبيرة وواعدة للاستثمار في الأعلاف في السودان، خصوصاً في الأراضي الصحراوية الشاسعة في مختلف الولايات، أكد وزير الدولة للاستثمار أسامة فيصل، في تصريحات صحافية، استعداد وزارته «لإعادة النظر في السياسات والخطط لاستيعاب مطالب نواب المجلس الوطني (البرلمان)».
- زراعة الأعلاف في الصحراء
وتشير دراسات جدوى إلى أن زراعة الأعلاف أصبحت تتم بتقنيات تكنولوجية أكثر تطوراً تجعلها تنمو في مناطق صحراوية بما يوسّع مساحتها، كما يمكن استزراعها في التربة الهامشية الفقيرة، ولها عائد اقتصادي مجزٍ، وعليها طلب مرتفع للصادرات بأسعار عالية.
وأوضح نائب المدير العام لشركة «أمطار» الإماراتية في السودان خالد مطقش، لـ«الشرق الأوسط»، والتي منحتها الحكومة السودانية آلاف الأفدنة لزراعة الأعلاف، أن شركتهم استطاعت خلال السنوات الخمس الماضية استصلاح وزراعة مئات آلاف الأفدنة من الأراضي الصحراوية، بالأعلاف والقمح، و«نصدّر حالياً كميات تغطي نسبة عالية من احتياجات دولة الإمارات بالأعلاف الطبيعية من مزارعنا في السودان».
وقال إن جدوى الاستثمار في الأعلاف لدى شركتهم والسودان، تمثَّل في استصلاح مئات الأفدنة الواقعة في صحراء واسعة بشمال السودان، باستخدام تقنيات ري حديثة تجعل من رش المياه على التربة كالأمطار الحقيقية، مما زاد من نسبة خصوبتها، كما وفرت هذه المشاريع فرص عمل لآلاف المواطنين في القرى والمناطق الصحراوية التي يقطنون بها، حيث شُيِّدت آبار ومرافق خدمية، غطت جميع المناطق المحيطة بمشروعهم في الدبة بشمال السودان، والذي شُيد فيه مصنع للأنابيب والبلاستيك يغطي احتياجات السودان والتصدير للخارج، مما يعني دخول عملات ونقد أجنبي للبلاد.
وبيّن مطقش أن الشركة زرعت نحو 20 ألف فدان بالأعلاف ضمن مشروع لاستصلاح وزراعة 130 ألف فدان، منحتها الحكومة السودانية عام 2005، لزراعة الأعلاف لتغطية احتياجات دولة الإمارات. متوقعاً أن يصل إنتاج شركته من الأعلاف الجافة إلى 200 ألف طن لهذا العام، ليرتفع إلى 310 آلاف طن العام المقبل، تم الاتفاق على تصديرها إلى دولة الإمارات



صحيفة الشرق الأوسط

 
هذا منهجك وكأنك تقود وتقسم الوطن العربي وتنشأ تحالفات وتنشأ حروب وخسائر وانتصارات ع مزاجك واهوائك
للكن للاسف في الخيالك وليس في الواقع
عليك ان تدرك ذالك
او ان شا الله عنو ما ادرك احنا هنقرف نفسنا ليه
 
انا سمعت عن دعم مالي ح يكون كبير لي صفقات عسكريه قادمه و الصفقات الجايه ح تكون مع الصين و روسيا و اغلبها في شق البحري الصفقات ده

بالتوفيق
في رأي البحريه الاهم في الوقت الحالي قاعده عسكريه متكامله واقرب الدول التي لن يسبب وجودها هواجس للدول المحيطه بالسودان هي الصين

لان مهما تعاقدت السودان على معدات حديثه سيحتاج الامر وقت للتصنيع والتدريب وهذا يبدو انه غير متوفر للسودان مما يظهر من تصريحات ان الوقت عامل حاسم

البحريه السودانيه سيكون عليها عبئ كبير خاصة في مرحلة التحسن الاقتصادي سيكون هناك ثروات يتم استغلالها قي البحر ومواني ستكون شريان حياه للاقتصاد السوداني يجب توفير اقصى حمايه لها
 
يبدو ان هناك توجهه لبناء قاعدة عسكرية في السودان.
 
انا سمعت عن دعم مالي ح يكون كبير لي صفقات عسكريه قادمه و الصفقات الجايه ح تكون مع الصين و روسيا و اغلبها في شق البحري الصفقات ده


في الوقت الحالي لايوجد اي شئ من هذا القبيل بأستثناء بدء التنسيق المشترك لمناورة الدرع الازرق 2 والتي ستكون في المملكة العربية السعودية
 
في اول زيارة للبشير للسعودية في العام 2018.. 10 مليار دولار لتنفيذ مشروع المليون فدان و4 مليارات دولار منحة.. وتجار الدولار يحبسون أنفاسهم

%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B11.jpg

إرتبكت أسواق صرف العملات في السوق الموازية مساء يوم الأربعاء 17 يناير الجاري، حيث شهد السوق وفرة غير معتادة خلافاً للندرة في الأيام الماضية، وشهدت السوق الحرة عرض كثيف من تجار العملات للتخلص من الدولار والعملات الأجنبية الأخرى.

وبحسب وكالة السودان للأنباء (كشف سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم، علي بن حسن أحمد جعفر ، عن مذكرات تعاون ستوقع خلال الفترة المقبلة في المجالات الدفاعية والاقتصادية، وأضاف “أن السعودية تقف قلباً وقالباً مع السودان).

وسبق أن أعلن السودان عن أول اتفاقية رسمية لمدة 99 عاما مع المملكة العربية السعودية لزراعة مليون فدان من الأراضي التي سيوفرها سد أعالي نهري عطبرة وستيت بشرق البلاد.

وأجاز البرلمان السوداني بالأغلبية، في العام 2016، مشروع قانون إطاري يكفل للسعودية استثمار أراضي بمشروع أعالي عطبرة لمدة 99 عاما، وحظر القانون على طرفي الاتفاق تمرير أو إفشاء أي معلومات متعلقة بالمشروع الى أي طرف ثالث حيث تتكفل السعودية بإنجاز البنيات التحتية للمشروع التي تصل تكلفتها الى نحو 10 مليار دولار.

وكشفت مصادر مطلعة لمحرر موقع النيلين أن الرئيس السوداني سيزور المملكة العربية السعودية خلال شهر يناير الجاري في أول زيارة له للمملكة في العام الجديد، فيما تداول رجال أعمال في الخرطوم أنباء على أن السعودية ستقدم للسودان منحة بنحو 4 مليار دولار، بالإضافة لإعلان ضربة البداية لمشروع المليون فدان، مما جعل تجار العملات الأجنبية يحبسون أنفاسهم والبدء في التخلص من العملات الأجنبية.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين

 
السودان لديه موارد كثيره ولكن هناك سوء ادارة هذه الموارد تحتاج الى الاكفاء في الاداره هناك سودانيين يشار لهم بالبنان في الاداره والكفائه هل الدوله السودانيه تبحث عنهم وتجعلهم في موقع المسؤوليه ام ان الحزبيه تقتل الكفائات اتمنى من السلطه السودانيه البحث عن الخبرات السودانيه في جميع الدول ووضعهم امام التحدي في السودان لنرى الايام القادمه
 
التعديل الأخير:
لماذا يعتقد الاخوة المصرين ان كل تعاون سعودي سوداني يكون ضد مصر

هل نحن اعداء لمصر

هل يعتقد الاخوان في مصر اننا ضد مصر ان كان هذا تفكيرهم فتلك مصيبة والله

كيف نكون اعداء وفي مؤتمر صحفي لدول التحالف نشاهد الضابط المصري في الصف الامامي لكل مؤتمر مع اخوانه المشاركين
 
لماذا يعتقد الاخوة المصرين ان كل تعاون سعودي سوداني يكون ضد مصر

هل نحن اعداء لمصر

هل يعتقد الاخوان في مصر اننا ضد مصر ان كان هذا تفكيرهم فتلك مصيبة والله

كيف نكون اعداء وفي مؤتمر صحفي لدول التحالف نشاهد الضابط المصري في الصف الامامي لكل مؤتمر مع اخوانه المشاركين
ده في خيالك فقط هو فين الغضب ده هو اي كلام بيتقال وخلاص
 
التعاون كبير جدا بين البلدين ولا شك اننا لن نترك السودان ولن يتركنا السودان وسندعم ودعمنا بالفعل صفقات كبيرة لصالحه ..
وهذا الدعم غير موجهه لطرف ثالث بل بالعكس ستتدخل السعودي لتنقية الاجواء بين الشقيقين الكبيرين والعزيزين جدا علينا ليكون عمقنا عبر البحر الاحمر في حال استقرار تام ولاشك عندي ان حتى ازمة السد سنتدخل لحلها سلميا وبالتراضي مع الاطراف الاربعة المحتقنه حاليا
 
في اول زيارة للبشير للسعودية في العام 2018.. 10 مليار دولار لتنفيذ مشروع المليون فدان و4 مليارات دولار منحة.. وتجار الدولار يحبسون أنفاسهم

%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B11.jpg

إرتبكت أسواق صرف العملات في السوق الموازية مساء يوم الأربعاء 17 يناير الجاري، حيث شهد السوق وفرة غير معتادة خلافاً للندرة في الأيام الماضية، وشهدت السوق الحرة عرض كثيف من تجار العملات للتخلص من الدولار والعملات الأجنبية الأخرى.

وبحسب وكالة السودان للأنباء (كشف سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم، علي بن حسن أحمد جعفر ، عن مذكرات تعاون ستوقع خلال الفترة المقبلة في المجالات الدفاعية والاقتصادية، وأضاف “أن السعودية تقف قلباً وقالباً مع السودان).

وسبق أن أعلن السودان عن أول اتفاقية رسمية لمدة 99 عاما مع المملكة العربية السعودية لزراعة مليون فدان من الأراضي التي سيوفرها سد أعالي نهري عطبرة وستيت بشرق البلاد.

وأجاز البرلمان السوداني بالأغلبية، في العام 2016، مشروع قانون إطاري يكفل للسعودية استثمار أراضي بمشروع أعالي عطبرة لمدة 99 عاما، وحظر القانون على طرفي الاتفاق تمرير أو إفشاء أي معلومات متعلقة بالمشروع الى أي طرف ثالث حيث تتكفل السعودية بإنجاز البنيات التحتية للمشروع التي تصل تكلفتها الى نحو 10 مليار دولار.

وكشفت مصادر مطلعة لمحرر موقع النيلين أن الرئيس السوداني سيزور المملكة العربية السعودية خلال شهر يناير الجاري في أول زيارة له للمملكة في العام الجديد، فيما تداول رجال أعمال في الخرطوم أنباء على أن السعودية ستقدم للسودان منحة بنحو 4 مليار دولار، بالإضافة لإعلان ضربة البداية لمشروع المليون فدان، مما جعل تجار العملات الأجنبية يحبسون أنفاسهم والبدء في التخلص من العملات الأجنبية.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


مثل جزيرة سواكن ..سرى
لا افهم لماذا السرية

 
عودة
أعلى