أردوغان: من يحاول المساس بترابنا نمطره بوابل من النيران

إنضم
19 نوفمبر 2017
المشاركات
156
التفاعل
592 0 0
أردوغان: من يحاول المساس بترابنا نمطره بوابل من النيران
تاريخ النشر:03.12.2017 | 19:52 GMT |

5a24390695a597cc138b45b9.jpg

Reuters Umit Bektas/File Photo
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

15018
حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من محاولات المساس بوحدة تراب تركيا والتطاول على أراضيها، مهددا بإمطار من يتجرأ على ذلك بـ"بوابل من النيران".

وأعلن أردوغان في كلمة ألقاها، اليوم الأحد خلال حضوره المؤتمر العام السادس لـ"حزب العدالة والتنمية"، الذي انعقد في ولاية آغري شرقي البلاد، أعلن: "لن نسمح لأحد بالمساس بشبر واحد من تراب هذا الوطن، ومن يحاول التطاول على أراضينا نمطره بوابل من النيران، كما نفعل الآن في جبال غابار وجودي وتندورك وبيستلر"، حيث ينشط مسلحون من "حزب العمال الكردستاني" (بي كا كا) المصنف إرهابيا من قبل أنقرة.

وتابع أردوغان قائلا إن "بي كا كا عبارة عن عصابة من القتلة تأتمر بأمر من يدفع لها المال، ولا علاقة لهؤلاء الإرهابيين ببلدنا لا من قريب أو بعيد".

وأضاف: "لا حاجة لإخوتي الأكراد في تركيا لمنظمات إرهابية وأحزاب تحمل أفكارا انفصالية من أجل تمثيلهم".

وأشار إلى الانقسامات الحاصلة في عدد من دول المنطقة، مؤكدا في هذا السياق أن "بصيرة الشعب التركي تحول دون انقسام الدولة".

ونوه إلى أن "جهات معروفة في الولايات المتحدة تحاول معاقبة تركيا حكومة وشعبا، لأنها لم ترضخ لمطالبهم، وتعمل على تحقيق ذلك (أي سيناريو تقسيم البلد) بواسطة أعوانها في الداخل التركي".

وبين أردوغان أن "تلك الجهات عملت على مهاجمة تركيا عبر منظمة فتح الله غولن (الداعية الإسلامي المعارض الذي تتهمه أنقرة بتدبير الانقلاب الفاشل الصيف الماضي) و"بي كا كا" وداعش الإرهابي بغية إضعافها والنيل من قوتها".

كما هاجم الرئيس التركي كمال قليجدار أوغلو، زعيم "حزب الشعب الجمهوري" المعارض وثاني أكبر حزب في البرلمان بعد "حزب العدالة والتنمية" الحاكم، قائلا إن الأطراف الاجنبية تستخدمه "لتحقيق أهدافها ضد تركيا".

المصدر: الأناضول

إينا أسالخانوفا
 
ههههههههههه حتى بي بي سي نفس صوري هههههههههه

أردوغان: تركيا لن تخضع للابتزاز الأمريكي في قضية ضراب
  • 3 ديسمبر/ كانون الأول 2017

_99039161_042298714-1.jpg
مصدر الصورةREUTERS
Image captionالرئيس التركي رجب طيب أردوغان
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده لن تخضع "للابتزاز الأمريكي في قضية محاكمة رجل الأعمال التركي رضا ضراب".

ويخضع رجل الأعمال التركي الجنسية والإيراني الأصل رضا ضراب للمحاكمة في الولايات المتحدة بتهمة التحايل على العقوبات الاقتصادية الأمريكية التي كانت مفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي.

وتدهورت العلاقات بين تركيا والولايات المتحدة بعد الاتهامات التي وجهها القضاء الأمريكي لضراب وهو تاجر ذهب معروف على الساحة العالمية.

وقال أردوغان إن الممارسات التركية في هذا الصدد لم تخترق قواعد ومبادىء المعاملات التي تنص عليها الأمم المتحدة وإنها لم تؤثر على التحالف بين بلاده وبين واشنطن.

وأضاف، أمام تجمع من قيادات حزب العدالة والتنمية الحاكم "ماذا فعلنا لقد قمنا بشراء الغاز من دولة لنا بها علاقات تجارية حتى يحصل مواطنونا على التدفئة اللازمة في الشتاء مثلما فعلت دول أخرى ولا نمتثل إلا لقرارات الأمم المتحدة، نحن فقط فعلنا كما يفعلون".

وبعد 3 أيام من الاستجواب، اعترف ضراب بتعامله مع عدد من المسؤولين الكبار في تركيا بينهم أردوغان نفسه الذي حسب قول ضراب "سمح بتحويلات مالية ساهمت في دعم إيران في التحايل على العقوبات الأمريكية" عندما كان يشغل منصب رئيس الوزراء.

من جانبها، تعتبر تركيا المحاكمة محاولة لضرب اقتصادها و "مؤامرة واضحة" من شبكة تابعة لرجل الدين التركي المقيم في امريكا فتح الله غولن وهو الرجل الذي طالبت تركيا واشنطن بتسليمه بسبب "تدبيره محاولة الانقلاب الفاشلة الأخيرة".

وفي شهادته أمام المحكمة، اتهم ضراب أردوغان بالتورط في نظام لغسل الأموال الإيرانية حول العالم، بالمشاركة مع المصرفي محمد هاكان عطا الله في الفترة ما بين عامي 2010 و2015 للسماح لإيران بدخول الأسواق العالمية رغم العقوبات المفروضة عليها.

واعتقلت السلطات الأمريكية ضراب في عام 2016 واتهمته بالتورط في أنشطة لغسيل الأموال الإيرانية والتحايل المصرفي.

وقرر ضراب التعاون مع الادعاء الأمريكي مقابل أن يكون شاهد اثبات رئيسي ضد آخرين متورطين في القضية.

وقال ضراب أمام المحكمة إنه "دفع أكثر من 50 مليون يورو لوزير الاقتصاد التركي السابق ظافر شاغليان لتسهيل إجراء اتفاقات مع طهران".

من جانبه رد نائب رئيس الوزراء التركي بكر بوزداغ على تلك الاتهامات قائلا إن ضراب "أجبر على توجيه الاتهامات".

 
من يرجون الخير من خسارة تركيا..
نشر بتاريخ 04 ديسمبر 2017

darbe-girisimi-erdogan-in-konumunu-guclendirecek-160958-5.jpg

63
مشاركة
، وإلى الخونة الذين يتجسسون لحسابها.

من الواضح أننا نواجه دعوى تستند إلى وثائق قدمها تنظيم غولن إلى الولايات المتحدة، أكثر منها شهادة رجل الأعمال التركي من أصول إيرانية رضا زرّاب.

وسواء أكانت الوثائق كافية أم لا في إثبات خرق العقوبات، وسواء أتعرضت تركيا لأضرار أم لا، مجرد تقديم معلومات تخص الدولة للولايات المتحدة هو بحد ذاته خيانة.

تنظيم غولن لا يقف عند حد في الخيانة. فقطيع الأوغاد هذا لا يتورع عن تقديم أكثر المعلومات سرية للدول الأجنبية كي تستخدمها ضد تركيا!

هذا التنظيم الخائن لا يتردد في تقديم أسرار صناعاتنا الدفاعية لوكالة الاستخبارات المركزية والبنتاغون. وربما قدمها لهما منذ مدة طويلة.

نتحدث هنا عن مرتكبي جريمة الانقلاب منتصف يوليو، فهل هناك أكثر من ذلك؟

أنا على ثقة أن هؤلاء الخونة يتساءلون فيما بينهم "هل يمكننا الذهاب أبعد من ذلك؟"، ويبحثون عن سبل جديدة لمواصلة خيانتهم.

وعلاوة على تنظيم غولن، هناك أوساط أخرى تتحرق من أجل إضعاف تركيا في مواجهة الولايات المتحدة.

إنهم الأشرار الذين لا يقل حقدهم اللامحدود على الحكومة عن تنظيم غولن، والذين يرجون الخير لأنفسهم من ضربات ستوجه إلى هذا البلد رغم كونهم أبناءه!

إنهم الجهلة الذين يطيرون من الفرح لأن "حكومة أردوغان تضعف" كلما تحدث رضا زرّاب عن كيفية خرق العقوبات، وكلما أُعلن عن الوثائق المسربة إلى الولايات المتحدة عن طريق تنظيم غولن، وكلما زاد احتمال فرض غرامة على المصرف التركي أو إخراجه من النظام المصرفي العالمي!

إنهم عديمو الشخصية الذين لا يمكنهم التعامل بشكل منفصل مع ادعاءات الرشوة والفساد التي هي من اختصاص القضاء التركي، ولا يملكون البصيرة ليقولوا "لا يليق بنا الفرح بتهديد مصالحنا القومية في محكمة بنيويورك من خلال تعاون الولايات المتحدة مع تنظيم غولن"!

يمكننا الحديث والمناقشة إذا كان هناك من يقول إن "خطأً ارتُكب بخرق العقوبات" استنادًا إلى ما يجلبه من مخاطر تحيق بتركيا، أما من يسعون للاستفادة من خسارة تركيا فلا أقول لهم إلا "تبًّا لكم".
 

المرفقات

  • upload_2017-12-4_14-38-5.jpeg
    upload_2017-12-4_14-38-5.jpeg
    2.8 KB · المشاهدات: 63
في الآخير بيتباكى لدى اسياده الاوروبيين طلباً لرضاهم
 
واضح وانت ياقردوغان مستنجد بالمقاتلات السعودية الي تحمي اجواء بلدك
 
التعديل الأخير:
رغم دعمه للاخوان الانجاس لكن يبقى الرءيس الوحيد الذى استطاع الحفاظ على امن وتطور بلده في ظل الموءامرات التي تحاك للمنطقة واستطاع استغلال مشاكل العرب الذين لا يحسنون الا التاامر وقتل بعضهم البعض
 
اردوغان مسح الارض باوروبا اكثر من مره

اعرفلك ناس ترامب مسح فيهم البلاط فلما جاء رقصوا له

العلاقات بين الدول لا تقاس بالهياط والعربجه مثل قردوغان

نسينا هياط إسقاط المقاتله الروسية وراح يبكي لبوتين ذليل لاعاده العلاقات

سيبقى العرب دائماً وأبدا اسيادك واسياد الترك من بعدك
 
ليه كل هالسب لرئيس دولة مسلمة حتى لو اختلفت معه سياسيا

ما توصل الأمور لحد الفجور في الخصومة
 
كلام للاستهلاك المحلي
تركيا عضو في الناتو الذي يحميها منذ عقود ولديه قواعد بها
تركيا ايضا تسعى منذ عقود الى الانضمام الى الاتحاد الاوروبي
تركيا لديها علاقات ممتازة مع اسرائيل وكثير من اسلحتها بتطوير او تكنولوجيا اسرائيلية
 
اردوغان اكذوبه حاولو ترويجها لنا في العالم العربي من خلال قنوات وكتاب وتنظيمات معينه باللعب علي وتر الدين والخلافة وكان من الممكن ان يكون كذالك لولا كميه التناقضات والكذب والنفاق في مواقفه سواء في الازمه السورية او علاقاته الايرانيه او الروسية والاسرائيليه وحتى علاقاته بدول الاتحاد الاوروبي بما تحمله من مهانه بكل معنى الكلمه هذا علي المستوى العربي والاسلامى ،هذا لأنهم ثورو لنا انه المنقذ والخليفة القادم وافعاله علي هذه المستويات لا ترشحه لذالك أبدا اما اقواله فترشحه لانه كثير الكلام
اما علي مستوى دولته تركيا فهو يبحث عن مصالحها في اي زقاق وهذا حقه
 
عودة
أعلى