- إنضم
- 25 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 8,192
- التفاعل
- الدولة
الله ينور عليك
انا اخطئت في التعبير وقولة له الحق
طبعا الي اقصده
بلده ويدافع عنها
بنقول عنده سبب يدفعه لدفاع عنها
اما الغير فلا يوجد سبب
أزمة لبنان .. استقالة الحريري/محاربة حزب الشيطان (موضوع موحد)
- بادئ الموضوع ابومحاله
- تاريخ البدء
الله ينور عليك
انا اخطئت في التعبير وقولة له الحق
طبعا الي اقصده
بلده ويدافع عنها
بنقول عنده سبب يدفعه لدفاع عنها
اما الغير فلا يوجد سبب
القمطة وما أدراك ما القمطة
- إنضم
- 17 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 7,310
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 1 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 1,589
- التفاعل
الامر لا يحتاج لف و دوران
ادا انت تقول ان حماس شأن فلسطيني داخلي وانها مجرد حركه ليس لها شأن بقطر وتركيا و ايران ، اذا لماذا حماس تدعم ارهاب حزب الله وعدوانه ضدنا وضد السوريين ? هل هذا شأن فلسطيني ?
ثانيا هل تقول ان قطر و تركيا و ايران لا شأن لنا بهم في اقامة علاقات مع اسرائيل ? و بالتاي يحق لجميع الدول الاسلاميه اقامة علاقات مع اسرائل .
ارجو ان تجيب بشكل مختصر و تذكر نحن نريد الصدق في النقاش لكي نصل لاتفاق .
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
لو الموضوع عن السعوديه والتطبيع لوجدت الاتهامات بالخيانه والصهيونية لكن الباقين عادي..
إقامة علاقة سعوديه مع إسرائيل وهذا لن يحدث سوف ينهي مكاسبهم من الوضع الحالي فهم مستفيدون ماديا وعسكريا..
لذلك لايريدون علاقته بين السعوديه وإسرائيل ولكن ليس حبا في السعودية..
اتمنى وضحت الصوره..
- إنضم
- 1 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 1,589
- التفاعل
لو الموضوع عن السعوديه والتطبيع لوجدت الاتهامات بالخيانه والصهيونية لكن الباقين عادي..
إقامة علاقة سعوديه مع إسرائيل وهذا لن يحدث سوف ينهي مكاسبهم من الوضع الحالي فهم مستفيدون ماديا وعسكريا..
لذلك لايريدون علاقته بين السعوديه وإسرائيل ولكن ليس حبا في السعودية..
اتمنى وضحت الصوره..
بالنسبه لي الامر واضح ولكن اريد
ان يتضح له الامر عل وعسى .
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
لا اعلم عنه..
لكن الكثير يفهم لكن هدفه الا تأتي هذه العلاقه فنقاشه معك لن يفيد لأنه يعرف ذلك ولكن لن يقر لأن وطنه مستفيد من هكذا وضع..
لذلك تراه لا مشكلة معه مع دولته بأن تقيم علاقات مع إسرائيل ولكن حينما تخرج اشاعات عن العربيه السعوديه فجأه تظهر النخوه العربيه والاسلاميه..
- إنضم
- 5 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 2,404
- التفاعل
على الفلسطينيين أن يعوا أن المزاج العام في المنطقة وفي السعودية تحديدًا يتغير...
أجزم أن فلسطين لم تعد هي القضية الأولى لدى الكثيرين أو لأوصل المعلومة بشكل أفضل أن قضية فلسطين كما عهدناها بالمسلمات القديمة ودعوات طرد اليهود وقطع العلاقات معهم حتى تعود القدس ويعود اللاجئين لم تعد أولوية..
هناك دولة إرهابية اسمها إيران ترعى حزب إرهابي اسمه حزب الله عربد وقتل المسلمين في سوريا بينما حركة فلسطينية ينتمي لها جزء كبير تعلن في اليوم الذي يعلن فيها كل العرب أن حزب الله إرهابي ، بأنه ليس إرهابي!
أيضا الجزء الباقي من الفلسطينيين للأسف لم يستنكروا تكريس منابر الجمعة عندهم لتوجيه السباب والشتائم ضد السعودية وبشكل فج وعلني ووقح...
كل هذه أفعال توطد صورة ذهنية لدى المجتمع السعوديوالخليجي أن مهما وقفنا إلى جانب القضية فإن أهلها لا يشكرون الوقفة ولا يتحققون من العمل ودائمًا لا يدخرون أي جهد لديهم لإثبات عكس الإشاعات المغرضة بل كثير من الأحيان انهم يقومون بالترويج لها بمختلف انتماءاتهم!
السعودية لن تسمح بأن يتم التحريض عليها بهذا الشكل من أي كائن ... هذا الشيء يجب أن يعيه الفلسطيني قبل استعداء من تبقى لهم من الاصدقاء مقابل الاشاعات المغرضة.
هناك تغير في المزاج العام إلى درجة أن شخص مثل "حمزة السالم" الذي احسبه يميل إلى جماعة الإخوان المسلمين ينضم إلى الجمع مؤخرًا ويعلنها...
اتوقع،انه اذا عقد سلام مع اسرائيل، وتسهلت الفيزا والدخول والخروج، انها ستصبح المحطة السياحية الاولى للسعوديين.فهي من اجمل بلاد الله خلقة وتطورا.وجمعت بين روح جمال الشرق والغرب والحضارات القديمة والحديثة.ومتى تسالمنا مع اسرائيل،انحرقت ورقة اللعب بها،فالحكومة لن تقبل بالتحريض عليها
أجزم أن فلسطين لم تعد هي القضية الأولى لدى الكثيرين أو لأوصل المعلومة بشكل أفضل أن قضية فلسطين كما عهدناها بالمسلمات القديمة ودعوات طرد اليهود وقطع العلاقات معهم حتى تعود القدس ويعود اللاجئين لم تعد أولوية..
هناك دولة إرهابية اسمها إيران ترعى حزب إرهابي اسمه حزب الله عربد وقتل المسلمين في سوريا بينما حركة فلسطينية ينتمي لها جزء كبير تعلن في اليوم الذي يعلن فيها كل العرب أن حزب الله إرهابي ، بأنه ليس إرهابي!
أيضا الجزء الباقي من الفلسطينيين للأسف لم يستنكروا تكريس منابر الجمعة عندهم لتوجيه السباب والشتائم ضد السعودية وبشكل فج وعلني ووقح...
كل هذه أفعال توطد صورة ذهنية لدى المجتمع السعوديوالخليجي أن مهما وقفنا إلى جانب القضية فإن أهلها لا يشكرون الوقفة ولا يتحققون من العمل ودائمًا لا يدخرون أي جهد لديهم لإثبات عكس الإشاعات المغرضة بل كثير من الأحيان انهم يقومون بالترويج لها بمختلف انتماءاتهم!
السعودية لن تسمح بأن يتم التحريض عليها بهذا الشكل من أي كائن ... هذا الشيء يجب أن يعيه الفلسطيني قبل استعداء من تبقى لهم من الاصدقاء مقابل الاشاعات المغرضة.
هناك تغير في المزاج العام إلى درجة أن شخص مثل "حمزة السالم" الذي احسبه يميل إلى جماعة الإخوان المسلمين ينضم إلى الجمع مؤخرًا ويعلنها...
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
اتوقع،انه اذا عقد سلام مع اسرائيل، وتسهلت الفيزا والدخول والخروج، انها ستصبح المحطة السياحية الاولى للسعوديين.فهي من اجمل بلاد الله خلقة وتطورا.وجمعت بين روح جمال الشرق والغرب والحضارات القديمة والحديثة.ومتى تسالمنا مع اسرائيل،انحرقت ورقة اللعب بها،فالحكومة لن تقبل بالتحريض عليها
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,059
- التفاعل
- الدولة
سعد الحريري... زعيماً وليس ساحراً
الجمعة - 6 شهر ربيع الأول 1439 هـ - 24 نوفمبر 2017 مـ رقم العدد [14241]
بصعوبة كبيرة ينمو الخطاب السياسي اللبناني، ليلامس جوهر استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري في الرياض في 4 نوفمبر (تشرين الثاني) 2017. لا نزال محكومين بالشكل، على الرغم من عودة الحريري إلى بيروت، ماراً بباريس ولقاء الإليزيه الذي يليق بشخصية دولية رفيعة، ثم مصر، ثم قبرص، وصولاً إلى بيروت، وتحديداً ضريح رفيق الحريري، قبل يوم اللقاء بالجماهير التي احتشدت في باحات «بيت الوسط» والطرق المؤدية إليه، مكرسةً الرمزية السياسية لزعامة هذا الرجل.
ما حصل منذ ظهيرة 4 نوفمبر حتى أول من أمس، في بيروت، رحلة معقدة، مرت ببيان استقالة زلزال، ثم إطلالة تلفزيونية من الرياض، حدد الحريري سقفها بضرورة الوصول إلى تسوية نهائية وحقيقية لموضوع «حزب الله» الإقليمي، ثم كلام باريسي استكمل وضع النأي الفعلي بالنفس على طاولة البحث الوطني، كشرط لاستعادة التوازن إلى دولة لبنان وعلاقاتها، ثم إعلان التريث في تقديم الاستقالة الذي فاجأ الوسط السياسي والشعبي في لبنان وخارجه.
مرة أخرى سنغرق في نقاش الشكل وليس المضمون. لم يغادر البحث والتعليق السياسي مستوى المناكفة، والغمز من قناة تراجع هنا أو تراخٍ هناك، ولم يتجاوز البحث الرغبة العارمة بتحويل الاستقالة إلى مباراة فيها رابحون وخاسرون.. .
وسيظل الشكل أداة للمراوغة كي لا تدخل البلاد في النقاش الحقيقي حول مضمون استقالة سعد الحريري، المعلقة، ولكن المستمرة أسبابها الموضوعية، وهو ما أعلنه الرجل مباشرة من قصر بعبدا، حين وافق على التريث لمعالجة الأسباب.
ما أثبتته تجربة الحريري حتى الآن أن عصبه السيادي أصيل، وأنه ليس مجرد حصان في صراعات الإقليم، يُملى عليه فيستجيب، كما أثبتت أن حضور لبنان وسلامته ومستقبل أبنائه في حساباته يحتل الأولوية المطلقة، وأنه مستعد لكل المناورات التي بوسعها أن توصل لبنان واللبنانيين إلى تسوية حقيقية ونهائية، تخرج لبنان من النفق الذي دخل فيه، ولا يزال فيه، مهما خيل للبعض عكس ذلك.
لسنا بإزاء «أزمة وعدت»، على ما يقول المصريون. بل نحن أمام امتحان وطني خطير، نتج عن اختلالات ثلاثة.
اختلال أول في إدارة التسوية السياسية التي أوصلت العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية، والرئيس سعد الحريري إلى رئاسة الحكومة. قامت التسوية نظرياً على الشروط التي أعاد الحريري وضعها على الطاولة اليوم، وأساسها النأي بالنفس، وعدم تحويل لبنان إلى منصة للعدوان على العرب. حسن الظن يفترض أن الرئيس عون حاول ولكنه لم ينجح في استثمار قيمته المعنوية والسياسية عند «حزب الله»، وموقعه الدستوري «كرئيس قوي» بغية ضبط «حزب الله» تحت سقف المصلحة الوطنية اللبنانية ومصلحة لبنان المشتركة مع العرب. كان الرهان على عون بحسب «عقل التسوية» أن يشكل عامل توازن وطمأنة للحزب كما لخصومه، وهو ما سقط في الأسابيع الأولى التي أعقبت تسوية انتخاب الجنرال رئيساً.
اختلال ثانٍ، في العلاقة السعودية اللبنانية، التي لطالما اتسمت بالوضوح في المشتركات السياسية، وفي فهم متبادل لخصوصيات البلدين. اعتلت صحة هذه العلاقة عند أكثر من منعطف، ودخل فيها الخاص بالعام، وبدت رقعة سوء الفهم أوسع مما تخيله كثيرون، وصولاً إلى استقالة الحريري من الرياض وما تلاها من التباسات فاقمت الخلل بين بيروت والرياض. إن استقامة العلاقات اللبنانية السعودية على قاعدة فهم الخصوصية اللبنانية والعلاقات الودية، هو أساس لتطوير رؤية مشتركة عاقلة وفعالة لمعالجة سؤال «حزب الله»!
أما الخلل الثالث والأساسي، فهو في تعامل «حزب الله» مع هذه التسوية بوصفها غطاءً لما يقوم به، مستغلاً ما سمي ربط النزاع، للمضي قدماً في مشروعه الأمني والعسكري من لبنان إلى اليمن وما بينهما! لم يتنبه «حزب الله» أن استنزاف التسوية، عبر الإمعان في إدخال لبنان في أتون الحرب بالوكالة بين إيران والعرب، سيكون سريعاً إلى هذا الحد.
استقالة سعد الحريري، المعلقة، أعادت وضع هذه الاختلالات الثلاثة على الطاولة. فسعد الحريري لن يكون وحده مسؤولاً عن صيانة المصلحة اللبنانية العليا، وهو ما يلزم العماد عون أن يجعل من عهده عهد تحرير لبنان من شذوذ السلاح غير الشرعي، وشذوذ أدواره الإقليمية، بإعلان سياسي جديد يلتزمه اللبنانيون ويلزم الإقليميون أنفسهم به.
لبنان بهذا المعنى يترجح بين حدين: حد الأزمة الأعمق بكل مخاطرها، إذا ما قرر «حزب الله» أن ما حصل «أزمة وعدت»، وأن سقفه هو سقف كلام قائد «الحرس الثوري» قبل أيام عن استحالة نزع سلاح «حزب الله»؛ وحد التسوية الحقيقية والنهائية، إذا ما قرر «حزب الله» أن يلتقط بصدق اليد الممدودة إليه.
سعد الحريري خرج من لبنان في ظل أزمة كبرى، وعاد إليه حاملاً فرصة أكبر، وهو سينتظر قليلاً قبل أن يقرر ما هي النقلة المقبلة.
عاد زعيماً لا غبار على زعامته، ورمزاً لا مناص من فهم رمزيته في وجدان الناس. هذا صحيح، لكنه لم يعد ساحراً يشق بحر الأزمة بضربة من عصاه. الحريري فرصة إذا ضاعت، ضاعت معها البلاد.
الجمعة - 6 شهر ربيع الأول 1439 هـ - 24 نوفمبر 2017 مـ رقم العدد [14241]
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
بصعوبة كبيرة ينمو الخطاب السياسي اللبناني، ليلامس جوهر استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري في الرياض في 4 نوفمبر (تشرين الثاني) 2017. لا نزال محكومين بالشكل، على الرغم من عودة الحريري إلى بيروت، ماراً بباريس ولقاء الإليزيه الذي يليق بشخصية دولية رفيعة، ثم مصر، ثم قبرص، وصولاً إلى بيروت، وتحديداً ضريح رفيق الحريري، قبل يوم اللقاء بالجماهير التي احتشدت في باحات «بيت الوسط» والطرق المؤدية إليه، مكرسةً الرمزية السياسية لزعامة هذا الرجل.
ما حصل منذ ظهيرة 4 نوفمبر حتى أول من أمس، في بيروت، رحلة معقدة، مرت ببيان استقالة زلزال، ثم إطلالة تلفزيونية من الرياض، حدد الحريري سقفها بضرورة الوصول إلى تسوية نهائية وحقيقية لموضوع «حزب الله» الإقليمي، ثم كلام باريسي استكمل وضع النأي الفعلي بالنفس على طاولة البحث الوطني، كشرط لاستعادة التوازن إلى دولة لبنان وعلاقاتها، ثم إعلان التريث في تقديم الاستقالة الذي فاجأ الوسط السياسي والشعبي في لبنان وخارجه.
مرة أخرى سنغرق في نقاش الشكل وليس المضمون. لم يغادر البحث والتعليق السياسي مستوى المناكفة، والغمز من قناة تراجع هنا أو تراخٍ هناك، ولم يتجاوز البحث الرغبة العارمة بتحويل الاستقالة إلى مباراة فيها رابحون وخاسرون.. .
وسيظل الشكل أداة للمراوغة كي لا تدخل البلاد في النقاش الحقيقي حول مضمون استقالة سعد الحريري، المعلقة، ولكن المستمرة أسبابها الموضوعية، وهو ما أعلنه الرجل مباشرة من قصر بعبدا، حين وافق على التريث لمعالجة الأسباب.
ما أثبتته تجربة الحريري حتى الآن أن عصبه السيادي أصيل، وأنه ليس مجرد حصان في صراعات الإقليم، يُملى عليه فيستجيب، كما أثبتت أن حضور لبنان وسلامته ومستقبل أبنائه في حساباته يحتل الأولوية المطلقة، وأنه مستعد لكل المناورات التي بوسعها أن توصل لبنان واللبنانيين إلى تسوية حقيقية ونهائية، تخرج لبنان من النفق الذي دخل فيه، ولا يزال فيه، مهما خيل للبعض عكس ذلك.
لسنا بإزاء «أزمة وعدت»، على ما يقول المصريون. بل نحن أمام امتحان وطني خطير، نتج عن اختلالات ثلاثة.
اختلال أول في إدارة التسوية السياسية التي أوصلت العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية، والرئيس سعد الحريري إلى رئاسة الحكومة. قامت التسوية نظرياً على الشروط التي أعاد الحريري وضعها على الطاولة اليوم، وأساسها النأي بالنفس، وعدم تحويل لبنان إلى منصة للعدوان على العرب. حسن الظن يفترض أن الرئيس عون حاول ولكنه لم ينجح في استثمار قيمته المعنوية والسياسية عند «حزب الله»، وموقعه الدستوري «كرئيس قوي» بغية ضبط «حزب الله» تحت سقف المصلحة الوطنية اللبنانية ومصلحة لبنان المشتركة مع العرب. كان الرهان على عون بحسب «عقل التسوية» أن يشكل عامل توازن وطمأنة للحزب كما لخصومه، وهو ما سقط في الأسابيع الأولى التي أعقبت تسوية انتخاب الجنرال رئيساً.
اختلال ثانٍ، في العلاقة السعودية اللبنانية، التي لطالما اتسمت بالوضوح في المشتركات السياسية، وفي فهم متبادل لخصوصيات البلدين. اعتلت صحة هذه العلاقة عند أكثر من منعطف، ودخل فيها الخاص بالعام، وبدت رقعة سوء الفهم أوسع مما تخيله كثيرون، وصولاً إلى استقالة الحريري من الرياض وما تلاها من التباسات فاقمت الخلل بين بيروت والرياض. إن استقامة العلاقات اللبنانية السعودية على قاعدة فهم الخصوصية اللبنانية والعلاقات الودية، هو أساس لتطوير رؤية مشتركة عاقلة وفعالة لمعالجة سؤال «حزب الله»!
أما الخلل الثالث والأساسي، فهو في تعامل «حزب الله» مع هذه التسوية بوصفها غطاءً لما يقوم به، مستغلاً ما سمي ربط النزاع، للمضي قدماً في مشروعه الأمني والعسكري من لبنان إلى اليمن وما بينهما! لم يتنبه «حزب الله» أن استنزاف التسوية، عبر الإمعان في إدخال لبنان في أتون الحرب بالوكالة بين إيران والعرب، سيكون سريعاً إلى هذا الحد.
استقالة سعد الحريري، المعلقة، أعادت وضع هذه الاختلالات الثلاثة على الطاولة. فسعد الحريري لن يكون وحده مسؤولاً عن صيانة المصلحة اللبنانية العليا، وهو ما يلزم العماد عون أن يجعل من عهده عهد تحرير لبنان من شذوذ السلاح غير الشرعي، وشذوذ أدواره الإقليمية، بإعلان سياسي جديد يلتزمه اللبنانيون ويلزم الإقليميون أنفسهم به.
لبنان بهذا المعنى يترجح بين حدين: حد الأزمة الأعمق بكل مخاطرها، إذا ما قرر «حزب الله» أن ما حصل «أزمة وعدت»، وأن سقفه هو سقف كلام قائد «الحرس الثوري» قبل أيام عن استحالة نزع سلاح «حزب الله»؛ وحد التسوية الحقيقية والنهائية، إذا ما قرر «حزب الله» أن يلتقط بصدق اليد الممدودة إليه.
سعد الحريري خرج من لبنان في ظل أزمة كبرى، وعاد إليه حاملاً فرصة أكبر، وهو سينتظر قليلاً قبل أن يقرر ما هي النقلة المقبلة.
عاد زعيماً لا غبار على زعامته، ورمزاً لا مناص من فهم رمزيته في وجدان الناس. هذا صحيح، لكنه لم يعد ساحراً يشق بحر الأزمة بضربة من عصاه. الحريري فرصة إذا ضاعت، ضاعت معها البلاد.
- إنضم
- 21 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 2,266
- التفاعل
- الدولة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
الصورة الي في آخر المقطع معببببببرة..تكاد لا تنتهي عبرها,..مع الموسيقة التصويرية: يا سلاااااااااااااام. لن أشبع من مشاهدتها.
لم يعد..هنالك أييييييييي فرصة, للهمج, بكل شواكلهم..لأن يعبثوا في أمن منطقتنا..لأيييي مبرر كان.
لن..ننتظر..ثلاثين سنة أخرى..وبوادر فهم هؤلاء لتلك الحقيقة تتضح كل يوم..
من لم تؤدبه القوافي..أدبته الحواني
- إنضم
- 16 فبراير 2016
- المشاركات
- 459
- التفاعل
انتظر الجواب من arcane29
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
سب وشتم وتهديد من الاعلامي الايراني حسين مرتضى وعناصر حزب اللات (اللبناني و السوري ) في البوكمال للوزير السعودي السبهان
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
روابط صفحاته:
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 2 أبريل 2013
- المشاركات
- 9,549
- التفاعل
- الدولة
اللي يسمعك وانت تتكلم يقول فيه ساسه عظام في فلسطين او في بلاد الشام عامه
الحقيقه اني من خلال متابعتي للمنعطفات السياسيه في منطقه الشرق الوسط لم ارى من ساسة فلسطين الا الغباء والتخلف والارهاب والتدخل في شؤون الدول التي تمد لهم يد العون والمساعده
واول غباااء للفلسطينين كان علي حساب الاردن عندما احتلو الفدائيون عمان
وثاني غبااااء هو تدخلهم في الصراع اللبناني بعد ان تم طردهم من الاردن
وثالث غبااااء تدخلهم في الصراع الخليجي العراقي عندما احتل صدام الكويت ووقوفهم الي جانب صدام حسين
ورابع غباااااء مبايعتهم للاخوان المفلسين في مصر حتى اصبحو ارهابيين يتدخلون في الشان المصري ويعادون السيسي والدول الخليجيه التي وقفت مع وحدة مصر
خامس غباااااااااا وقوفهم مع ايران ورفضهم تصنيف حزب اللات ارهابي
سادس غباااء هو تصفيقهم لكل الدول التي عملت تطبيع مع اسرائيل ومهاجمتهم وشتمهم للدول التي لم تطبع مع اسرائيل واتهامها بانها لها علاقات سريه مع الكيان الصهيوني
اذن اين عقول هؤلاء القوم
الا يوجد فيهم رجل ذو عقل رشيد
الم يجمعهم خادم الحرمين الشريفين ويصلح بينهم في مكه ويجعلهم يتعاهدون امام بيت الله الحرام
لماذا خانو العهد الذي تم امام بيت الله الحرام
لماذا لما مات الملك عبد الله رفض الفلسطينيون الصلاه خلف الامام بل جلسو يكيلون له الشتايم والسب على شانه نعى الملك عبد الله
لماذا نحن في الخليج ندعم الشعب الفلسطيني بالمال سياسيا واقتصاديا ولا نجد منهم الا السب والشتم والتخوين
الحقيقه ان قوما بهذه العقول هم الذين يحتاجون منتديات اطفال يمارسون فيها تخلفهم السياسي وليس انا
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
أحسنت..
كتبت فاجدت..
رأيهم في الخليج لا يهمني ابدا..
ما يسعدني هو الوعي السعودي لمحيطه ومعرفة مشاعرهم بدل السطحيه في الماضي..
- إنضم
- 26 فبراير 2014
- المشاركات
- 3,375
- التفاعل
لو الدعم الي وجهناه لناكري الجميل كان وجهناه لتنمية الاستثمار مع اسرائيل وتطوير العلاقات معها كان عبدونا زي ما يعبدون شلة حسبالله وقردوغان
- إنضم
- 29 يناير 2017
- المشاركات
- 410
- التفاعل
ألله يعطيك على نيتك
- إنضم
- 29 يناير 2017
- المشاركات
- 410
- التفاعل
- إنضم
- 30 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 11,500
- التفاعل
- الدولة
كنا نعتقد انه سوء فهم وكانت قلوبنا بيضاء ونبحث للاعذار لهم
لكن بعد حادثة المسجد والامام اللذي ترحم على الملك عبدالله
انكسرت جسور المحبه للفسطينين
وان ما كنا نعتقدة تحريش اتضح انه كرة اعمى الفسطينين لنا
الملك عبدالله رحمة الله اجتمع بفتح وحماس من اجل حل الخلاف بينهم واتفقو على ذلك وبعد شهر من عودتهم لفسطين رجعو لخلافهم
الملك عبدالله رحمة الله اكثر شخص في العالم تبرع للفسطينين
الملك عبدالله رحمة الله اكثر شخص في العالم دعم الحكومة الفسطينيه سياسيا وماليا
وفي النهاية اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
قد تقول ان الفلسطينين مغرر بهم
وهذه حجه لا يمكن ان نقبلها حاليا
الفلسطينين من المفترض ان يكونوا اعلم الناس بمن وقف معهم ومن تاجر بقضيتهم فهم ليسو بهذه السذاجه
لكنهم فضلو اتباع الكلاب النابحه كعبد الباري عطوان ومنهم على شاكلته
التعديل الأخير: