رؤية موحدة بين الامارات والسعودية...

وفد من ” أرامكو ” السعودية يزور كهرباء دبي
2018



استقبل سعادة سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي في مقر الهيئة الرئيسي بدبي وفدا رفيع المستوى من شركة ” أرامكو ” السعودية.
وتهدف الزيارة إلى تعزيز التعاون بين الجهتين والتعرف على أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية لدى الهيئة للإستفادة منها إضافة إلى إجراء المقارنات المعيارية حيث تعمل الهيئة على توفير خدمات الكهرباء والمياه وفق أعلى معايير التوافرية والاعتمادية والكفاءة بما يحقق سعادة المتعاملين والمعنيين كافة .
ضم وفد ” أرامكو ” خالد السلولي رئيس المدينة الصناعية للطاقة ونبيل شعشوع مدير مشروع الصناعية للطاقة وجاب كلكمان الشريك في ” آرثر دي. ليتل ” ومدير ممارسات الطاقة والمرافق ولوكاس فيلوبيك – المسؤول الرئيسي عن مشروع مدينة الطاقة الصناعية في شركة آرثر دي. ليتل.

ورحب سعادة سعيد محمد الطاير في بداية الاجتماع بالوفد الزائر مؤكدا أهمية التعاون المثمر بين الجانبين في قطاعات الطاقة والمياه مستعرضا برامج وخطط ومشاريع الهيئة الهادفة إلى تحقيق توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” وأخيه وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” لتعزيز ريادة دولة الإمارات عالميا والارتقاء بمستوى الأداء والإنتاجية وجودة الخدمات المقدمة للمتعاملين حيث تتوائم استراتيجية الهيئة مع مئوية الامارات 2071 ورؤية الامارات 2021 وخطة دبي 2021 بهدف تأمين مستقبل سعيد ومستدام والوصول بالدولة للمركز الأول في المجالات كافة.
من جهته أطلع وفد ” أرامكو ” سعادة سعيد محمد الطاير على مشروع ” مدينة الطاقة الصناعية ” التي تبلغ مساحتها 50 كيلومترا مربعا مبديا رغبته في التعاون مع الهيئة والاستفادة من خبراتها في مجال الإنتاج والنقل والتوزيع التي تقوم بها الهيئة وفق أعلى المعايير العالمية.
حضر اللقاء من جانب هيئة كهرباء ومياه دبي المهندس وليد سلمان النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز والمهندس راشد بن حميدان النائب التنفيذي للرئيس – قطاع توزيع الطاقة وخولة المهيري النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الاستراتيجية والاتصال الحكومي ومروان الصباغ نائب الرئيس – إدارة خدمات التوصيل والمشاريع. وام​
 
اتفاقية شراكة بين «مصدر» و«يونيبودز» السعودية


أبوظبي: «الخليج»
تم اختيار «يونيبودز» (Unipods L.L.C. )، المتخصصة بالحمامات والمطابخ مسبقة الصنع والتابعة ل«مجموعة الراجحي لحلول البناء»، من جديد لتصنيع وتركيب 1700 حمام مسبق الصنع لصالح مجمع مدينة «مصدر» السكني، التي تعد من أكثر المشاريع العمرانية استدامة في العالم. وتأتي الدفعة الثانية من طلبية تصنيع وتركيب الحمامات مسبقة الصنع بعد نجاح «يونيبودز» في تسليم الدفعة الأولى من هذه الحمامات والبالغ عددها 2000 حمام لمساكن الحي الأول في مدينة مصدر، وهو مشروع متعدد الاستخدامات يضم أبنية مكتبية وسكنية ومتاجر ومساحات عامة مفتوحة، سيتم اكتمال العمل فيه في العام 2020.
ونظراً لحرفية العمل في الدفعة الأولى من الحمامات مسبقة الصنع وتسليمها في الوقت المحدد، تم الطلب من شركة «يونيبودز» مرة أخرى تصنيع وتركيب طلبية جديدة من 1700 حمام مسبق الصنع. وتعتبر الحمامات مسبقة الصنع حلاً جاهزاً للاستخدام تم تصنيعه خارج الموقع وتصميمه خصيصاً، ليتناسب مع مواصفات مدينة «مصدر».
وقال الدكتور خالد الراجحي، رئيس مجلس إدارة مجموعة الراجحي لحلول البناء: «يعكس اختيار مدينة «مصدر» مرة أخرى لشركة «يونيبودز» لإنجاز الدفعة الثانية من الحمامات مسبقة الصنع والبالغ عددها 1700حمام، ثقتها الكبيرة بالمنتجات المستدامة ورفيعة المستوى التي نقوم بتصنيعها خصيصاً لتتوافق مع متطلبات أول مدينة مستدامة في العالم».
 
هيئة المواصلات الإماراتية:
خط حديدي يربط الإمارات بالسعودية في ديسمبر 2021 .






ألف مبــــــــــــرووك.
 
جميل جدا..
بتوقعي وعطفا على التقنيات الحديثة للقطارات لن تقل سرعته في اي حال عن 400 كيلو بالساعه
ماشاءالله السعودية والامارات سائرين بقوة للتوحد وبالذات بالاقتصاد
 
هيئة المواصلات الإماراتية:
خط حديدي يربط الإمارات بالسعودية في ديسمبر 2021 .






ألف مبــــــــــــرووك.
اتمنى يكون هايبرلوب بدل ماتقعد كذا ساعة الهايبرلوب يوصلك من الرياض لدبي في 48 دقيقة
 
احيي رجال زايد
دوله داعمه وبقوه عسكريا واقتصاديا وسياسيا توافق في الخطوات
بالتوفيق للجميع
 

مباحثات "سعودية ـ إماراتية" مكثفة في دبي لتعزيز التعاون والتنسيق
في القطاع اللوجستي والبنية التحتية



احتضنت دبي مؤخرًا جلسة مباحثات مكثفة، جمعت وفدًا ضم مُمثلين عن منظومة النقل السعودية، مع نظرائهم في دولة الإمارات العربية المتحدة، تناولت تطوير آليات التعاون والتنسيق في القطاع اللوجستي والبنية التحتية.
جاء ذلك انطلاقاً من حرص المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات، على تعزيز أواصر الأخوة والروابط التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، لتكثيف سُبل التعاون الثنائي وتمتين العلاقات القائمة في مختلف المجالات، بما يحقّق تطلعات القيادتين والشعبين، وأهدافهما المشتركة.
ترأس الوفد السعودي، نائب وزير النقل المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، وضمّ ممثلين عن وزارة النقل، والهيئة العامة للموانئ، وهيئة الطيران المدني، وهيئة النقل العام، امتداداً لما بدأه مجلس التنسيق السعودي - الإماراتي في لقاء سابق، لتوسيع أوجه التعاون والعمل المشترك بين الطرفين في مجال القطاع اللوجستي والبنية التحتية.
وفي بداية اللقاءات، توجه نائب وزير النقل، بخالص الشكر والتقدير للجانب الإماراتي، وأكّد على أهمية هذه اللقاءات، والتي تحظى بدعم واهتمام قيادة البلدين وتوجيههما لتعزيز التعاون على الأصعدة كافة.
وأشار إلى أهمية استمرار وتواصل عمل اللجان الفنية المتخصصة لاستكمال المناقشات وبلورتها من أجل تعزيز التعاون في القطاع اللوجستي والبنية التحتية.
وقدم مسؤولو الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات، عرضاً عن برامج التغيير الذي يشهده القطاع في الإمارات، والآثار المترتبة على أداء الهيئة بعد التغيير.
كما استعرضت قيادات الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية الإجراءات التي اتخذتها الإمارات لمطابقة الأنظمة البحرية الاتحادية للاتفاقيات الدولية في هذا القطاع، إلى جانب عرض تجربة هيئة الطرق والمواصلات بدبي في تنظيم عمل المركبات الكهربائية، وذاتية القيادة، وآلية منح التراخيص لأنشطة النقل البري والأجرة وتأجير المركبات واللوائح المنظمة لها عبر تفعيل التقنية في إدارة ومراقبة منظومة النقل العام، وفي نهاية الاجتماع، زار الوفد السعودي لمركز التحكّم الموحد الخاص بهيئة الطرق والمواصلات بدبي.
من جانب آخر قام الوفد بجولة على ميناء راشد السياحي بدبي، وبحث مجال التعاون للاستفادة من الخبرة الإماراتية في تنظيم وإجراءات عمل سفن الرحلات السياحية Cruise Ship استعداداً لاستقبال بعض الموانئ السعودية السفن السياحية، وذلك بعد الانتهاء من إقرار التأشيرة السياحية خلال العام الجاري.
يذكر أن المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة عقدتا عدداً من جلسات "خلوة العزم" لمناقشة ثلاثة محاور استراتيجية تختص بالاقتصاد، والمحور المعرفي والبشري، والمحور السياسي والعسكري والأمني، حيث وقّع الجانبان عدداً من الاتفاقيات المُشتركة كالجمارك، ودعم ريادة الأعمال، فضلا عن عقد عدد من اللقاءات الاقتصادية لتعزيز التنسيق والتكامل بما يحقق مصلحة البلدين الشقيقين.​
 

شباب يناقشون حاضر ومستقبل لغتهم في "الرياض للكتاب".. هنا التحديات
شَهِدها جناح الإمارات بتعاون مؤسسة "مسك الخيرية" ومركز الشباب العربي



شهد جناح دولة الإمارات العربية المتحدة في معرض الرياض الدولي للكتاب، انعقاد حلقة شبابية نظّمتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، بالتعاون مع مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز "مسك الخيرية"، ومركز الشباب العربي تحت عنوان "اللغة العربية.. الواقع والتحديات".

وشارك في الحلقة كل من: رئيس لجنة التحكيم في تحدي القراءة العربي علي الشعالي، والأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الدكتور عبدالله الوشمي؛ فيما أدار الحلقة المحاور أحمد الشاطري؛ حيث بحثت التحديات التي تواجه اللغة العربية وكيفية التصدي لهذه التحديات؛ فضلاً عن استعراض نماذج من مختلف أنحاء العالم للحفاظ على اللغات.

وأوضح "الشعالي" -خلال الحلقة النقاشية- أن الأرقام والإحصائيات الحالية مبشرة في الترجمة والقراءة، وأن اللغة العربية أقرب للجيل الحالي أكثر من الماضي، والحفاظ على اللغة العربية واجب ومسؤولية فردية وعلى المجتمع كله.

وأكد الدكتور عبدالله الوشمي، أننا ننظر إلى اللغة العربية وكأنها وظيفة، ويجب أن ننظر لها على أنها مسؤولية وليست وظيفة؛ فيما أشار المشاركون إلى أن التحديات التي تواجه اللغة العربية تتضمن قلة المحتوى العربي؛ حيث يمثل المحتوى باللغة العربية أقل من 1٪ من إجمالي المحتوى العالمي على الإنترنت؛ على الرغم من أن الناطقين باللغة العربية يمثلون حوالى 4.5٪ من سكان العالم؛ بينما تبلغ حصة المنشورات العربية من النصوص المترجمة عالمياً فقط 6٪.

وبحثت الحلقة، أيضاً، عولمة اللغة الإنجليزية كأبرز التحديات التي تواجهها اللغة العربية؛ حيث تهيمن اللغة الإنجليزية على مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكارات الحديثة، كما أن معظم مواد التعليم الأكاديمي باللغة الإنجليزية، وكذلك مدى احتمالية إيجاد وظائف مع إتقان اللغة الإنجليزية أم العربية أم الاثنان معاً.

ومن بين التحديات التي ناقشها المشاركون في الجلسة: ضعفُ اللغة العربية لدى الجيل الجديد، ودور سلوك المعلم في تحبيب اللغة العربية إلى الطلاب، واتباع أساليب تقليدية لتعليم الأجيال الجديدة اللغة العربية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا، كذلك إقدام العديد من الأسر العربية على تعليم الأبناء للغات أجنبية وإهمال اللغة العربية.

واستعرضت الحلقة التجربتان الفرنسية والصينية في الحفاظ على اللغة، عبر سَن القوانين التي تساعد في ذلك وتأسيس المنظمات والمؤسسات المعنية بتحقيق هذه الأهداف وغيرها من الإجراءات، التي ساهمت بشكل محوري في الحفاظ على اللغة في هذين البلدين.

وخلصت الحلقة إلى أنه يجب مواصلة تسليط الضوء على موضوع اللغة العربية في الندوات والملتقيات وغيرها، وكذلك الإيمان بأن كثرة استخدام اللغة العربية سيرفع من قيمتها وعدم إلقاء اللوم على الأشخاص في حال وقعوا في خطأ لغوي، وتحفيز الأطفال على أن يكونوا فخوروين بلغتهم العربية.


الصور في المصدر
 
مجلس الوزراء يوافق على الترخيص لـ "بنك أبوظبي الأول" لفتح 3 فروع في المملكة



وافق مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم برئاسة خادم الحرمين الشريفين على الترخيص لـ " " بفتح 3 فروع له في المملكة.

ووفقا لوكالة الأنباء السعودية وافق المجلس كذلك على تفويض وزير المالية بالبت في أي طلب لاحق بفتح فروع أخرى للبنك في المملكة.

ومن جانبه أعلن البنك في بيان له تلقت "أرقام" نسخة منه، عن حصوله على ترخيص من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي لتقديم خدمات مصرفية تجارية للأفراد والشركات في السعودية.

وأوضح البنك أن الترخيص الحالي يتيح له تشغيل ثلاثة فروع كحد أقصى في المملكة، مبينا أن ذلك يأتي عقب حصوله مؤخراً على موافقة هيئة السوق المالية لتأسيس "شركة أبوظبي الأول للاستثمار- السعودية"، التابعة للبنك والتي ستقدم خدمات استثمارية للعملاء.​
 
عودة
أعلى