اولا منظمة اعتقد غير حكومية وربما تتبع لجماعة محسوبة على نظام معمر القذافي ؟؟
ولكن المهمر في الامر معمر القذافي عاش حياة جدلية واستمرت جداليتة بعد موته
17 فبراير هي في الحقيقة بداية شعبية عفوية خصوصا بعد امل تنحي زين العابدين و حسني مبارك ولكن نظام مثل معمر القذافي لم يكن من السهل عليه ترك ليبيا لليبيين لان رسخ او كما يقال ( كذب كذبة وصدقهى) وهي السلطة الشعبية يطزل شرحها ولكن على ان السلطة بيد الشعب وهذا هراء طبعا لان من يدير الامور الداخلية و الخارجيةهو معمر وهذا واضح في سفرياته واتفاقياته وكل مرة كان يذهب لم يستشر صاحب السلطة كما يدعي ( الشعب ) بل زج بهم في حروب لاناقة لهم بها ولا جمل الا اطماع وحب العظمة
المهم ان من افسد المشهد هم من تسلق على هذه الثورة لو جاز التعبير وكانت من وقت مبكر اعلاميا و دعم حيث اكنت اعلام القطري مثل الجزيرة تصنع ما سمتهم القيادات الميدانية اي لقاء مع شخصيات اخوانية او تتبع للمقاتلة او غيرهم على انه قائد ميداني وانتها الاخراج باضهار ( عبد الحكيم بالحاج ) في الدخول على باب العزيزية معقل معمر القذافي الاخير ومعه ضابط استخبارات قطري وقد شهد كل من شارك في تلك المعركة كيف تم الاتيان بهم بعربة مصفحة مع كمرة الجزيرة لتلتقط الثمرة اما العالم لكي يكون هو حلق الوصل وممثل ما سمية 17 فبراير
نجحوا في اغتيال القائد الجيش الليبي ( عبد الفتاح يونس ) مبكرا واحلح محل الجيش جمعات سموهم كتائب الثوار بمغريات مالية كبيرة ثم نظموهم الى كتائب سميت الدروع مرقمة اي ( درع ليبيا رقم1 .......الخ)
الى ان كثرت الاغتيالات خصوصا في العسكريين و ضباط الاجهزة الامنية و الاستخباراتية و كل من يفضح مخططاتهم او اجتمعاتهم مع قطريين و اتراك
عندها انتفض الناس ضدهم في بنغازي خصوصا والتحق عدد من ابناء الحيش وضباط الى خليفة حفتر خصوصا بعد صقوط الصاعقة
ومن هنا بدات عملية الكرامة الى يومنا هذا
لمذا قلت كل هذا الكلام للاستفادة حاولت الاختصار وفي نفس الوقت نقاط مهمة ومفصلية للاحداث في ليبيا
معمر القذافي لو اكن محبوب خصوصا في شرق ليبيا ( برقة) لما انتفضت ضده وتحررت من كتائب الامنية وناظمام وحدات الجيش مع الشعب في اسبوع فقط فقد السيطرة
التدخل الغربي وكل من له مصلحة لا شك ان فرصة مهمى لهم فهوا يزاحمهم في افريقة و غيرها من المناطقة باعتباره ملك ملوك افريقية الملك لله وحدة
ومع الاسف من اتا بعد معمر افسد البلاد حتى اصبح البسطاء يقلولن يليت لم نقم بقتال معمر
ولكن المهمر في الامر معمر القذافي عاش حياة جدلية واستمرت جداليتة بعد موته
17 فبراير هي في الحقيقة بداية شعبية عفوية خصوصا بعد امل تنحي زين العابدين و حسني مبارك ولكن نظام مثل معمر القذافي لم يكن من السهل عليه ترك ليبيا لليبيين لان رسخ او كما يقال ( كذب كذبة وصدقهى) وهي السلطة الشعبية يطزل شرحها ولكن على ان السلطة بيد الشعب وهذا هراء طبعا لان من يدير الامور الداخلية و الخارجيةهو معمر وهذا واضح في سفرياته واتفاقياته وكل مرة كان يذهب لم يستشر صاحب السلطة كما يدعي ( الشعب ) بل زج بهم في حروب لاناقة لهم بها ولا جمل الا اطماع وحب العظمة
المهم ان من افسد المشهد هم من تسلق على هذه الثورة لو جاز التعبير وكانت من وقت مبكر اعلاميا و دعم حيث اكنت اعلام القطري مثل الجزيرة تصنع ما سمتهم القيادات الميدانية اي لقاء مع شخصيات اخوانية او تتبع للمقاتلة او غيرهم على انه قائد ميداني وانتها الاخراج باضهار ( عبد الحكيم بالحاج ) في الدخول على باب العزيزية معقل معمر القذافي الاخير ومعه ضابط استخبارات قطري وقد شهد كل من شارك في تلك المعركة كيف تم الاتيان بهم بعربة مصفحة مع كمرة الجزيرة لتلتقط الثمرة اما العالم لكي يكون هو حلق الوصل وممثل ما سمية 17 فبراير
نجحوا في اغتيال القائد الجيش الليبي ( عبد الفتاح يونس ) مبكرا واحلح محل الجيش جمعات سموهم كتائب الثوار بمغريات مالية كبيرة ثم نظموهم الى كتائب سميت الدروع مرقمة اي ( درع ليبيا رقم1 .......الخ)
الى ان كثرت الاغتيالات خصوصا في العسكريين و ضباط الاجهزة الامنية و الاستخباراتية و كل من يفضح مخططاتهم او اجتمعاتهم مع قطريين و اتراك
عندها انتفض الناس ضدهم في بنغازي خصوصا والتحق عدد من ابناء الحيش وضباط الى خليفة حفتر خصوصا بعد صقوط الصاعقة
ومن هنا بدات عملية الكرامة الى يومنا هذا
لمذا قلت كل هذا الكلام للاستفادة حاولت الاختصار وفي نفس الوقت نقاط مهمة ومفصلية للاحداث في ليبيا
معمر القذافي لو اكن محبوب خصوصا في شرق ليبيا ( برقة) لما انتفضت ضده وتحررت من كتائب الامنية وناظمام وحدات الجيش مع الشعب في اسبوع فقط فقد السيطرة
التدخل الغربي وكل من له مصلحة لا شك ان فرصة مهمى لهم فهوا يزاحمهم في افريقة و غيرها من المناطقة باعتباره ملك ملوك افريقية الملك لله وحدة
ومع الاسف من اتا بعد معمر افسد البلاد حتى اصبح البسطاء يقلولن يليت لم نقم بقتال معمر