فنزويلا : مروحية تلقي قنبلتين على مقر المحكمة العليا

Mehdi sl

عضو
إنضم
15 فبراير 2016
المشاركات
819
التفاعل
1,141 0 0
الدولة
Algeria
حرق مقر الحزب الحاكم . ونهب مئات المحلات . و(طائرة شرطة) تستهدف المحكمة العليا بالقنابل !


 
5953477d68b06.jpg


هاجمت طائرة هليكوبتر تابعة للشرطة الفنزويلية، المحكمة العليا وإحدى الوزارات، أمس الثلاثاء، في تصعيد للأزمة السياسية بالدولة العضو بمنظمة "أوبك".


ووصف الرئيس نيكولاس مادورو الواقعة بأنها هجوم نفذه "إرهابيون" يسعون لتنفيذ انقلاب، وفق ما نقلت "رويترز".


وقال مسؤولون إن الطائرة أطلقت 15 طلقة على وزارة الداخلية، حيث كان عشرات الأشخاص يحضرون مناسبة اجتماعية، كما أسقطت أربع قنابل على المحكمة، حيث كان القضاة يجتمعون.
ولكن لم ترد أي أنباء عن وقوع إصابات.


وقال "مادورو": "عاجلاً وليس آجلاً سنمسك بالطائرة، ونلقي القبض على المسؤولين عن هذا الهجوم الإرهابي المسلح ضد مؤسسات الدولة".


وأضاف: "كان من الممكن أن يتسببوا في سقوط عشرات القتلى".


ووفق "سكاي نيوز" قالت حكومة فنزويلا في بيان إن الهليكوبتر سرقها طيار من شرطة التحقيقات يدعى أوسكار بيريز، أعلن عن نفسه في تمرد ضد "مادورو".


وظهر الضابط في تسجيل مصور على حسابه على موقع "إنستجرام" في نفس التوقيت تقريباً، وهو يقف أمام عدد من الرجال المسلحين الملثمين ويقول إن عملية جارية "لاستعادة الديمقراطية".


وقال "بيريز" في التسجيل المصور إنه يمثل تحالفاً من مسؤولي الجيش والشرطة والمسؤولين المدنيين المعارضين للحكومة "الإجرامية"، ودعا "مادورو" إلى الاستقالة، وإجراء انتخابات عامة.
وأضاف: "هذه المعركة.. ضد الحكومة الخسيسة. ضد الطغيان".


وقال شهود إنهم سمعوا عدة تفجيرات في وسط كراكاس، حيث يوجد مقر المحكمة العليا الموالية لـ"مادورو"، والقصر الرئاسي ومبانٍ حكومية أخرى مهمة.


ويواجه "مادورو"، الزعيم الاشتراكي البالغ من العمر 54 عاماً، احتجاجات منذ 3 أشهر من زعماء المعارضة، الذين وصفوه بـ"ديكتاتور دمّر الاقتصاد" الذي كان مزدهراً ذات يوم.


ولقي 75 شخصاً على الأقل حتفهم، وأصيب مئات آخرون، واعتقلوا في احتجاجات مناهضة للحكومة منذ أبريل.


ويطالب المتظاهرون بانتخابات عامة وإجراءات؛ لتخفيف الأزمة الاقتصادية الطاحنة، والإفراج عن مئات المعتقلين من ناشطي المعارضة، واستقلالية الهيئة التشريعية الوطنية التي تسيطر عليها المعارضة.


ويقول "مادورو" إنهم يسعون للانقلاب عليه، بتشجيع من الحكومة الأمريكية التي ترغب في السيطرة على احتياطات فنزويلا الهائلة من النفط.
595347a1a385f.jpg



 
واضح انه متمرد لاسباب شخصيه مع القضاة لادمغرطه ولا غيره بقعه يسوق طياره وهو شرطي اقسام ههههه

هذا لو عندنا سرى عالقاضي ابو قضايه مخمرها سنوات ولا ماخذ له اجازه ههههه
 
بالتوفيق لجيش و الشعب الفنزويلي في ازالة الدكتاتور السراق نيكولاس مادورو .
 
بالتوفيق لمادورو ولاتباع تشافيز فى القضاء على عملاء امريكا وذيولهم
 
بالتوفيق لمادورو ولاتباع تشافيز فى القضاء على عملاء امريكا وذيولهم
المشكله ليس في العميل المشكله صاحب الشرف يسرق فلجى شعبه لكبير الحراميه (الديمغراطيه)
 
يارجل هذولا أكثر ناس أزعجونا بوقوفهم مع بشار الجحش ومع إيران
يكفى انهم ضد الصهيونيه وضد اسرائيل اما علاقتهم ببشار وايران لا نلومهم فدول عربيه شقيقه تؤيد بشار وايران وانت تعرفهم
 
يكفى انهم ضد الصهيونيه وضد اسرائيل اما علاقتهم ببشار وايران لا نلومهم فدول عربيه شقيقه تؤيد بشار وايران وانت تعرفهم
طيب ماذا قدموا لفلسطين ؟ هل سلحوهم ؟ هل دربوهم ؟ كثرة الجعجعة بلا طحين !!!!!!!
 
تصعيد في الأزمة الفنزويلية بعد هجوم بمروحية على المحكمة العليا ووزارة الداخلية
الرئيس مادورو يهدد باللجوء للسلاح ويتهم المعارضة بالتخطيط لانقلاب بمساعدة واشنطن

الخميس - 4 شوال 1438 هـ - 29 يونيو 2017 مـ رقم العدد [14093]
1497362689022632000_0.jpg

متظاهر يقف أمام المحكمة العليا الفنزويلية بعدما احترقت أجزاء من واجهتها بسبب الاحتجاجات (إ.ب.إ)


كاراكاس: «الشرق الأوسط»
هدد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو باللجوء للسلاح لمواجهة «التصعيد في عملية التمرد لعناصر متطرفة من اليمين» ضد حكومته، متهماً واشنطن بالوقوف وراء الاحتجاجات الشعبية التي تقودها المعارضة البرلمانية، خصوصاً بعد أن قامت مروحية تابعة للشرطة، ليلة أول من أمس، بـ«اعتداء إرهابي»، حيث ألقت قنبلتين على مقر المحكمة العليا في كاراكاس، وفتحت النار على مقر وزارة الداخلية. وبعدها، نشرت أعداد كبيرة من الشرطة في محيط القصر الرئاسي، وكذلك مدرعات للجيش. وبحسب بيان الرئاسة، ألقيت 4 قنابل «إسرائيلية الصنع» على مقر وزارة الداخلية الذي تعرض لـ15 طلقاً نارياً.

والرئيس الاشتراكي مادورو حذر نظيره الأميركي دونالد ترمب من أن الولايات المتحدة ستواجه تدفق ملايين اللاجئين الفنزويليين، إذا لم تعمد واشنطن إلى «وقف جنون» المعارضة التي ضاعفت منذ مطلع أبريل (نيسان) تظاهراتها ضد الحكومة، والتي يتهمها الرئيس الاشتراكي بالتآمر مع واشنطن لإسقاط نظامه.

وخاطب مادورو الرئيس ترمب، قائلاً: «اسمع أيها الرئيس دونالد ترامب، القرار بين يديك». وأضاف: «إذا تمكنت هذه القوى العنيفة الحاقدة القاتلة من تدمير فنزويلا، فإن البحر الأبيض المتوسط لن يكون شيئاً أمام البحر الكاريبي، مع آلاف وحتى ملايين (الفنزويليين) الذي سيتوجهون نحو الولايات المتحدة. ما من شيء، وما من أحد، سيتمكن من وقفهم (...) سيكون عليك أن تبني 20 جداراً في البحر!». لكن حرص مادورو على التأكيد على «احترامه» لترمب، مشيراً إلى انفتاحه على الحوار.

وبحسب الرئيس، فإن المروحية التي شنت الهجوم كان يقودها طيار وزير الداخلية والعدل السابق ميغيل رودريغيز توريس، الجنرال المتقاعد الذي شغل لفترة طويلة منصب رئيس الاستخبارات، لكنه ابتعد في الآونة الأخيرة عن الحكومة. وقالت الحكومة في وقت لاحق إن الشرطي هو أوسكار بيريز، الموظف السابق في الشرطة العلمية. وظهر الضابط في تسجيل مصور على حسابه على موقع «إنستغرام»، في التوقيت نفسه تقريباً، وهو يقف أمام عدد من الرجال المسلحين الملثمين، ويقول إن عملية جارية لاستعادة الديمقراطية. وقال بيريز في التسجيل المصور إنه يمثل تحالفاً من مسؤولي الجيش والشرطة والمسؤولين المدنيين المعارضين للحكومة «الإجرامية»، ودعا مادورو إلى الاستقالة، وإجراء انتخابات عامة، وأضاف: «هذه المعركة... ضد الحكومة الخسيسة، ضد الطغيان».

ولم يصدر رد فعل عن ائتلاف المعارضة، لكن أحد قادته، فريدي غيفارا، غرد قائلاً، كما ورد في تقرير الوكالة الألمانية: «ليس هناك معلومات كافية عن المروحية»، داعياً إلى المشاركة في تظاهرات جديدة. ولم ترد أي أنباء عن وقوع إصابات في هجوم المروحية على المحكمة أو مبنى وزارة الداخلية. وقال مادورو: «عاجلاً، وليس آجلاً، سنمسك بالطائرة، ونلقي القبض على المسؤولين عن هذا الهجوم الإرهابي المسلح ضد مؤسسات الدولة».

ويواجه الزعيم الاشتراكي، البالغ من العمر 54 عاماً، احتجاجات منذ 3 أشهر من زعماء المعارضة الذين وصفوه بديكتاتور دمر الاقتصاد الذي كان مزدهراً ذات يوم.

ويطالب المتظاهرون بانتخابات عامة، وإجراءات لتخفيف الأزمة الاقتصادية الطاحنة، والإفراج عن مئات المعتقلين من ناشطي المعارضة، واستقلالية الهيئة التشريعية الوطنية (البرلمان) التي تسيطر عليها المعارضة.

ويطالب زعماء المعارضة منذ وقت طويل قوات الأمن بالكف عن طاعة مادورو. وظهرت تكهنات أيضاً بين أنصار المعارضة على وسائل التواصل الاجتماعي بأن الهجوم قد يكون مدبراً لتبرير القمع، أو التغطية على واقعة في الهيئة التشريعية الوطنية، حيث قال نحو 12 عضواً إنهم محاصرون من عصابات موالية للحكومة في مبنى البرلمان، المؤسسة الوحيدة التي تهيمن عليها المعارضة. ووقع شجار كبير الثلاثاء بين النواب والعسكريين، ما منع النواب من مغادرة البرلمان حتى العاشرة مساء.

وقال مادورو لأنصاره خلال مسيرة في العاصمة كاراكاس: «إذا وقعت فنزويلا في حالة من الفوضى والعنف، ودُمرت الثورة البوليفارية، فإننا سنخوض المعركة»، وأضاف بينما كان يناقش مقترحه بشأن التعديلات الدستورية التي تهدف على ما يبدو لتعزيز قبضته على السلطة: «إذا لم نستطع فعل ذلك بالأصوات، فإننا سنفعل ذلك بالسلاح».

وقال الرئيس خلال احتفاله بيوم الصحافي في قصر ميرافلوريس الرئاسي، في كاراكاس: «لقد وضعت جميع القوات المسلحة في حال جهوزية للدفاع عن النظام العام؛ سنقبض سريعاً جداً على المروحية وجميع من نفذوا هذا الاعتداء الإرهابي».

وفي هذه الأجواء المتوترة، رفضت المحكمة العليا الثلاثاء الطعن الذي قدمته المدعية العامة لويزا أورتيغا، المنشقة عن مادورو، في طريقة انتخاب أعضاء الجمعية التأسيسية. ويسعى مادورو جاهداً لإجراء تصويت في 30 يوليو (تموز) على انتخاب هيئة خاصة، تعرف باسم الجمعية التأسيسية، التي قد تعيد كتابة الدستور الوطني، وتحل محل مؤسسات أخرى، مثل الكونغرس (الهيئة التشريعية) التي تسيطر عليها المعارضة.

ويعتبر معارضو مادورو وزارة الداخلية معقلاً للقمع، ويضمرون الكراهية أيضاً للمحكمة العليا بسبب سلسلة أحكام تعزز سلطة الرئيس، وتقوض الهيئة التشريعية التي تسيطر عليها المعارضة. ويقول مادورو إن الجمعية التأسيسية هي السبيل الوحيد لتحقيق السلام في فنزويلا، لكن المعارضين الذين يريدون تقديم الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في أواخر عام 2018، يقولون إنه تصويت زائف يهدف إلى بقاء الاشتراكيين في السلطة.

ويقاطع المعارضون التصويت، ويحتجون يومياً في الشوارع، في محاولة لمنعه. وقد قتل ما لا يقل عن 77 شخصاً منذ بدء الاحتجاجات في أبريل الماضي. وتملك البلاد أكبر احتياطي نفطي في العالم، ولكنها تواجه أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها، مع نقص حاد في الغذاء والدواء. ويتوقع صندوق النقد الدولي تخطي نسبة التضخم 1600 في المائة هذا العام.


IMG_9177.JPG


 
يكفى انهم ضد الصهيونيه وضد اسرائيل اما علاقتهم ببشار وايران لا نلومهم فدول عربيه شقيقه تؤيد بشار وايران وانت تعرفهم

القنابل اللى استخدمت اسرائيليه

سلملى على المواقف
 
نريد فنزويلا اسوأ من سوريا
بالتوفيق

 
أحداث فنزويلا على طاولة مجلس الأمن وواشنطن تحذر من سوريا جديدة
تاريخ النشر:18.05.2017 | 06:09 GMT
591d3620c361886a048b45c4.jpg

Reuters / Christian Veron
عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا لبحث الوضع السياسي والإنساني في فنزويلا، فيما حذرت الولايات المتحدة من تفاقم الأوضاع وتحول الأزمة السياسية إلى صراع شبيه بالوضع في سوريا.
وركز الاجتماع، الذي عُقد الأربعاء 17 ماليو/أيار، بطلب من الولايات المتحدة الأمريكية، على آخر التطورات السياسية والاجتماعية في فنزويلا.

ويتزامن ذلك مع تمديد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، حالة الطوارئ للمرة السابعة في بلاده. كما أمر بنشر 2600 جندي في ولاية تاتشيرا الواقعة غرب البلاد.

وقالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، نيكي هالي، في تصريح صحفي عقب الاجتماع: "مع سقوط عشرات القتلى واعتقال المئات، فإننا نرى حالة عدم استقرار خطيرة في فنزويلا". كما دعت هالي السلطات الفنزويلية إلى احترام الدستور، و"احترام الشعب الفنزويلي، وإجراء انتخابات حرة وشفافة".

وما تزال الاحتجاجات مستمرة منذ أسابيع، وقد خلفت، بحسب آخر حصيلة أعلنها تحالف المعارضة الفنزويلية "طاولة الوحدة الديمقراطية"، مقتل 43 شخصا وإصابة 13 ألف آخرين بجروح، وذلك منذ انطلاق موجة الاحتجاجات، مطلع أبريل/نيسان الماضي، على خلفية الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعيشها البلاد.

وتطالب المعارضة برحيل مادورو وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة، وبرفع القيود عن ممارستها لسلطاتها في البرلمان وعن زعيمها هنريكي كابريليس، بعد قرار قضائي يمنعه من تولي أي منصب عمومي لمدة 15 عاما.


الخبر ده من شهر واضح جدا ان القوى الامريكيه تتحرك بقوه داخل فنزويلا امريكا تقترب من تنفيذ وعهدها
فنزويلا سوريا جديده
قالوها وسيفعلوها عالم مفترى
 
لأخذ لمحة بسيطة عن الشعوب اللاتينية أنصح بمتابعة مسلسل Narcos عن تاجر المخدرات الكولومبي الشهير "بابلو اسكوبار" الذي غزى أمريكا بمنتجاته وارتفعت فيها بسبب المخدرات نسبة الجرائم ..
بعد ذلك تدخلت أمريكا بطرفين ... طرف مكافحة المخدرات والبيت الأبيض مع الحكومة وضد "بابلو اسكوبار"، لكن الـ CIA كان يتصرف بشكل مغاير ودعم المليشيات الكولومبية المسلحة وعصابات المخدرات حتى تسيطر أمريكا على الحكومة الكولومبية وتفرض شروطها.....
سياسات أمريكا التدميرية لا تتغير في تلك المنطقة وربما أيضا أمريكا تتخذ نفس السياسات في الدول العربية لفرض مزيد من النفوذ لها.
 
قوى أمريكية مين ومؤامرة مين؟

فنزويلا وغيرها من الدول التي تعتمد سوء الادارة كسياسة وطنية هذا هو مصيرها.

simple.
 
عودة
أعلى