قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
[B]قناة 24 السعودية[/B]‏ @[B]Saudi_24[/B]



اخطر برومو تقدمه قنوات 24 عن موعد بث أخطر سلسلة حلقات "برنامج المؤامرة" وتفاصيل والذي سيتجاوز الخطوط الحمراء ويعرض تسجيلات وفيديوهات سرية تكشف قيام بإقامة مراكز التدريب والسهرات الحمراء بـ و لتدريب وتجنيد الشباب والفتيات ضد

 


القرضاوي يعترف بمساهمة قطر بتدمير دول الخريف العربي بالمال والرجال والاعلام فماذا بعد ذلك يامناصرين تلك الدويلة
 
2018 مـ
حقيبة الحَمَدين والعام الثاني للأزمة القطرية
  • A
  • A
SultanAlNuaimi.jpg


كاتب إماراتي


في العام الثاني للأزمة القطرية، أو لنكون أكثر دقة في انتقاء العبارات وتوصيف الحالة يمكن القول، في العام الثاني «لتوريط نظام الحَمَدين قطر وإبعادها عن محيطها وامتدادها الطبيعي»، نتساءل مع القارئ الكريم: ما الذي تبقى في جعبة نظام الحَمَدين للعام الثاني للأزمة؟
لعل ما يتبادر إلى أذهان البعض بعد مرور عام على توريط نظام الحَمَدين قطر: هل كان قرار المقاطعة الذي اتخذته المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات والبحرين قراراً صائباً؟
حريٌّ بنا هنا أن نرد على ذلك التساؤل بالقول، وهل كان هناك قرار أفضل للتعامل مع نظام الحَمَدين؟ يسعفنا أحد القراء بالقول: لِنَعُد إلى اتفاق الرياض في 2013 ثم الاتفاق التكميلي في عام 2014، ونستذكر مدى التزام نظام الحَمَدين بهما، عندها سندرك ما إذا كان القرار في محله أم لا.
بل على العكس، يضيف قارئ آخر، كشفت هذه المقاطعة حقيقة نظام الحَمَدين، وهو ما ظهر في تصريح خالد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، حين قال إن قطر أُجبرت على المشاركة مع التحالف العربي في اليمن. لقد بات من منظور نظام الحَمَدين أن مواجهة تدخلات النظام الإيراني في المنطقة وأخطار سياسته على العالم العربي نوع من الإجبار بدلاً من أن يكون واجباً.
نعود مع القارئ الكريم إلى حقيبة الحَمَدين وما تبقى في جعبتها للعام الثاني لتوريط قطر.
ما الذي كان فيها في العام الأول حتى نعرف ما تبقى للعام الثاني؟ سؤال منطقي يطرحه أحد القراء.
مع إعلان المقاطعة من قبل الدول الأربع، وبدلاً من العودة إلى صوت العقل والحكمة، سار نظام الحَمَدين إلى ما هو أبعد من أن يكون نهجاً تقاد فيه الأوطان والشعوب. عاد الحَمَدان لما يمكن أن نعتبره قد أكل عليه الدهر وشرب، ألا وهي «العصبية القبلية» تلك التي تعلو فيها الحمية، حمية الجاهلية، وتُغلَّب فيها الأمزجة على مصلحة الشعوب.
عندها تنادى الحَمَدان معاً في دهاليز الظلام سائرَين، خلف الأبواب الموصدة يحيكان، ومن حقيبتهما السوداء ملفات يُخرِجان.
جاء الملف الأول بوصفه مرتكزاً على الشأن الداخلي، ركّز فيه الحَمَدان على ضرورة التأثير على العقل الباطن لأهلنا في قطر، وذلك عن طريق بث الرسائل العاطفية، تركزت تلك الرسائل على إبراز تلك المقاطعة على أنها حصار جاء في شهر رمضان الكريم، ونتج عنه قطع لصلة الرحم. وتنتهي تلك الرسائل بتهييج المشاعر الوطنية لدى المواطن القطري، باعتبار أن تلك المقاطعة تسعى إلى سلب السيادة القطرية.
ألا يدرك القارئ الكريم أننا في بعض الأوقات، وبالطبع من غير قصد، ساهمنا في أن ينجح نظام الحَمَدين في الملف الداخلي؟
أيعقل ذلك، قالها أحد القراء مستغرباً. سنعود لذلك الأمر لاحقاً.
وماذا عن المستوى الإقليمي؟ يتساءل أحد القراء. يمد أحد الحَمَدين يديه ليخرج من تلك الحقيبة الملف الإقليمي، تركزت عناصره على التالي:
- استعطاف للعالم العربي واعتبار تلك المقاطعة حصاراً وإجحافاً في حق قطر.
- محاولة حصر تلك المقاطعة وتأطيرها في الدول الخليجية المقاطعة، وبالتالي إبعاد مصر عن مشهد المواجهة مع قطر.
- تشويه دؤوب ومستمر للدول المقاطعة، وقد تصدرت قناة «الجزيرة» بالإضافة إلى إعلام تنظيم الإخوان المهمة.
- استمرار لتشويه صورة التحالف العربي في اليمن، ويمكن الرجوع إلى الخط التحريري لقناة «الجزيرة» بعد المقاطعة مباشرةً في تعاطيها مع التحالف العربي في اليمن.
يضيف أحد القراء هذه النقطة الجديرة بالاهتمام، وهو السعي الحثيث من قبل نظام الحَمَدين لإحداث شرخ في العلاقة الاستراتيجية بين كل من الإمارات والسعودية.
نبقى في الملف الإقليمي، وبدلاً من صوت الحكمة وإعادة نظام الحَمَدين قطر إلى محيطها وامتدادها الطبيعي، إذا به -يكمل أحد القراء بالقول- «يدفع بقطر إلى تركيا وإيران. وهما دولتان تبحث كل منهما عن النفوذ في المنطقة العربية حتى ولو كان ذلك على حساب العرب أنفسهم».
أما في الملف الدولي، فقد تجلى مخطط الحَمَدين بدءاً من الرحلات المكوكية التي قام بها أمير قطر ووزير خارجيته، مروراً بصفقات بمليارات الدولارات، وليس انتهاءً بضخ أموال طائلة لشركات العلاقات العامة في الغرب وأميركا، والهدف ممارسة الضغوط على الدول المقاطعة. تأتي الإجابة عن تنظيم الحَمَدين في هذا الملف، في قول أحد القراء: «الحل في الرياض».
كيف أدار الحَمَدان الملف الداخلي؟ سؤال ما زال يدور في ذهن القارئ، وستأتي الإجابة عنه في السطور القادمة.
نتحاور مع القارئ الكريم بعد عام على توريط الحَمَدين قطر وإبعادها عن محيطها وامتدادها الطبيعي، ماذا تبقى في جعبة نظام الحَمَدين؟
في الملف الداخلي، سيستمر الحَمَدان في بث الرسائل العاطفية، للسيطرة على العقل الباطن لأهلنا في قطر. وهنا تأتي الإجابة عن تساؤل القارئ الكريم. إننا ومن دون ضبط للعبارات والمصطلحات المستخدمة في التعاطي مع الأزمة القطرية سنساعد على الدوام نظام الحَمَدين في إدارة في الملف الداخلي. إن الإشكالية دائماً مع نظام الحَمَدين والنظام القطري بالتبعية، وبالتالي -يكمل أحد القراء- «لا بد أن تكون رسائلنا وما تستخدم فيها من عبارات موجهة تحديداً إلى الحَمَدين والنظام القطري»، وبالتالي -يكمل أحد القراء- «يجب تجنب استخدام عبارات مثل (قطر) أو (القطريين) أو أي عبارات تؤدي إلى تشظي الرسائل الموجهة إلى نظام الحَمَدين لتصل إلى أهلنا في قطر بطريقة غير مقصودة، وإلا سنستمر في إنجاح الحَمَدين في سيطرتهما على العقل الباطن لأهلنا في قطر».
على المستوى الدولي سيستمر تنظيم الحَمَدين على النهج نفسه دون تغيير، وستأتي الإجابة كما كانت في السابق: «الحل في الرياض».
أما على المستوى الإقليمي فإن الشغل الشاغل للحَمَدين سيتركز على السعي الحثيث، والحثيث جداً، لإحداث شرخ في العلاقة الاستراتيجية بين السعودية والإمارات، وتشويه دور التحالف العربي في اليمن.
سيستمر الحَمَدان في ذلك ويأتي السؤال: هل سينجح تنظيم الحَمَدين في إحداث ذلك الشرخ؟
يشير أحد القراء في رده على هذا السؤال إلى خبر ترؤس الأمير محمد بن سلمان، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان للمجلس التنسيقي السعودي الإماراتي مردداً الآية القرآنية: «فأمّا الزبد فيذهب جفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض» (الرعد: 17).
 
قطر... عامٌ على المقاطعة
abdalla-binbajat-alotaibi.png


كاتب سعودي مهتم بالشّؤون السّياسيّة والثّقافيّة، وباحث في الحركات والتّيارات الإسلاميّة


التاريخ لا يتوقف، بل هو في حراكٍ دائمٍ، إما صعوداً أو هبوطاً، للدول والمجتمعات والأفراد، وقد كان العام الماضي عاماً سيئاً على النظام القطري الذي مضى عامٌ وهو يرزح تحت مقاطعة أقرب أشقائه في دول الخليج والعالم العربي.
عامٌ على مقاطعة، كانت قراراً تاريخياً، في مواجهة شرورٍ دامت لأكثر من عشرين عاماً لم يترك فيها نظام الدوحة عدواً لدول الخليج والدول العربية إلا تحالف معه، ولم يدع سياسة تضرّ بهذه الدول والشعوب إلا اتبعها، وقد كان حليفاً قوياً لكل مخربٍ ومدمرٍ من الدول الإقليمية الداعمة لاستقرار الفوضى في الدول العربية كإيران وتركيا إلى الجماعات والتنظيمات المتطرفة والإرهابية من جماعة الإخوان المسلمين، أم كل الشرور، إلى الجماعات المنبثقة عنها كالسرورية ومثيلاتها، وصولاً إلى تنظيمات القاعدة، وداعش، و«حزب الله» اللبناني، الإرهابية، وميليشيا الحوثي في اليمن والميليشيات الإرهابية في العراق.
الشعب القطري بريء مما اقترفته أيادي قيادته، فهو مثل جيرانه في دول الخليج تربطه بهم أواصر القربى ووشائج الرحم، ولكنه مغلوبٌ على أمره بقيادة لا ترقب فيه إلاً ولا ذمة، قيادة مردت على الغدر والمكر والكيد، ورأت في ماضيها وحاضرها أن تتحالف مع كل الأعداء والخصوم وأن تموّل الإرهاب الموجه لأشقائها في دول الخليج والدول العربية.
خنجرٌ مسمومٌ تمّ كسره وتهشيمه، ومقاطعته وإقصاؤه، وترك له الباب مواربا ليعود، ولكنه أبى واستمرأ الغي والانشقاق، ولم يأل جهداً في الارتماء في أحضان الخصوم الإقليميين بعد أن رفضه أشقاؤه ولفظوه لاتقاء شروره وتيهه ومؤامراته، ولم يزل يسعى جهده للتخريب وإثارة القلاقل ونبش الفتن في كل مكانٍ يستطيع العمل فيه.
حين وجد النظام القطري نفسه تحت المجهر الإقليمي والدولي هبطت قدرته على التخريب والخيانة والغدر، ووجد نفسه مجبراً على الكف عن تلك السياسات والمواقف لا قناعة وتودداً بل ترصداً للفرص للعودة لما كان عليه، ولكن هذه المرة ليست مثل كل مرة، هذه المرة مرهونة بشروطٍ معلنة عليه أن يلتزم بها بالكامل، وهي كفيلة بحجز شروره داخل حدوده بعيداً عن سياسات التدمير والأذى.
لجأ النظام القطري على مدار عامٍ لكل دول العالم، ولكنه نسي أن القرار في يد الرياض وليس في أي مكانٍ آخر، وقدّم كل التنازلات لدول الشرق والغرب، وفتح ملفات مخابراته وقدم معلومات عن حلفائه الإرهابيين ليحظى بأي دعمٍ يستطيع الحصول عليه، ولكنه عاد من كل تجواله في العالم بخفي حنين، وبقي نظاماً يخضع لمقاطعة صارمة لا تنفع معها الحيل ولا يخففها الدجل.
بدأ خسار النظام بعدم إدراكه للمتغيرات الكبرى في المنطقة بعد قمم الرياض الثلاث في العام المنصرم، واستمراره في دعم الإرهابيين في العراق وسوريا واليمن وغيرها، فلم يستوعب ولم يدرك أن صفحة جديدة من التاريخ قد فتحت وأن سابقتها قد طويت، فلم يكن له من حلٍ سوى المقاطعة التامة والصارمة والحازمة التي إن لم تعده إلى صوابه فإنها تمنع شروره من الانتشار، وهكذا كان.
بعد عامٍ على المقاطعة يبدو النظام القطري نظاماً يخسر كل يومٍ على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية والإعلامية وغيرها، فسياسيا، حجم قطر صغيرٌ جداً مقارنة بالدول المقاطعة له، السعودية والإمارات ومصر والبحرين، وقوته السابقة كانت بسبب السكوت عنه فقط، وبمجرد انكشاف غدره وخيانته انحدرت قدرته على التأثير لأدنى مستوى، وقد خسر مراهنته على أميركا لتنقذه لأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعلم بنفسه وبمؤسسات دولته كل الأدوار التخريبية والإرهابية التي قادتها وخططت لها ودعمتها ومولتها قطر، كما خسر مراهنته على بعض الدول الأوروبية التي لم تعد قادرة على دعمه، لأنها مهددة بخسارة علاقاتها الأهم بالدول الأربع المقاطعة له.
لقد دعم النظام القطري كل الأشرار في الدول الخليجية والعربية، في الكويت والبحرين والسعودية والإمارات وعمان، وهؤلاء هم أشقاؤه في مجلس التعاون الخليجي كما دعم الجماعات والميليشيات والتنظيمات الإرهابية في العراق وسوريا ولبنان واليمن ومصر وليبيا والأردن وفلسطين والصومال وغيرها، وضحايا سياساته بعشرات الآلاف من الأبرياء من الشعوب العربية.
واقتصادياً، ها هي الأرقام تثبت يوماً بعد الآخر أن حبل الكذب قصيرٌ وعمر الضلال واهٍ، فبنوك قطر تعاني الأمرين، وشركاتها الكبرى تخسر خسائر فادحة، والنظام يضطر يوماً بعد آخر لبيع استثماراته ومدخراته، وخطوطه الجوية فارغة وسياحته وفنادقه خالية، ولئن لم يتضح حجم الخلل بعد، فإن ثقل المقاطعة يتضح بالتراكم ويزداد ثقلاً بمرور الزمن.
أما إعلامياً، فقد كانت الخسارة أكثر وضوحاً، فقناة «الجزيرة» تخلّت عن كل الأطياف التي كانت تجمعها وسرحت كثيراً من العاملين فيها، وأبقت على أفشل الإعلاميين المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين أو المطايا لهذه الجماعات، ومعلومٌ أن هذه الجماعات هي أفشل الجهات في إدارة الإعلام، وبهذا انفضحت القناة التي راهن عليها النظام القطري بقراره وسياسته، وكما صرّح الوزير الإماراتي أنور قرقاش فقد هزم «تويتر» السعودي قناة «الجزيرة».
بعد عامٍ على المقاطعة، هزمت قناة «العربية» قناة «الجزيرة»، وهزم «تويتر» السعودي كل أذرع النظام من مواقع الإنترنت الإخبارية إلى حسابات ومعرفات الفتنة والفوضى، وانقلب السحر على الساحر، وصارت كل الأدوات التي استخدمها من قبل تعمل ضده بتأثيرٍ وفاعلية صارمة، وبمجرد أن صار الوعي قائداً ورائداً أصبحت قطر الصغيرة جداً جداً عاجزة عن إحداث أي تأثيرٍ أو تمرير أي كيدٍ.
بعد عامٍ على المقاطعة، وبعد إفشال وتحييد كل أدوات النظام القطري السياسية والإعلامية والشعبية تخبط النظام وارتبك، ففكر ثم قدر، فلم يجد من سبيل إلا العودة للحرس القديم، فأعاد حمد بن خليفة شريكه الأكبر في الغدر والخيانة والكيد حمد بن جاسم إلى الواجهة من جديد، أملاً في إيجاد أي اختراقٍ من أي شكلٍ أو نوعٍ في جدار المقاطعة الصلب، ولكنه لم يستطع أن يصنع شيئا يذكر، غير مزيد افتضاح لجرائمه وخططه المجللة بالخزي والعار.
وكأن التاريخ يعاقب الدوحة على نظامها، فدول المقاطعة تزداد نجاحاً وإنجازاً وقوة وتأثيراً، وتبني مستقبلاً أزهى وأبهى لأجيالها، بينما الدوحة تخسر وترتكس وتزداد ضعفاً ووهناً، والصغير لا يواجه الكبار.
 
انا سعيد وانا ارى حالة البؤس التي وصل لها الاعلام القطري الاخونجي
الجزيرة اللي كانت في يوم من الايام تشوف نفسها عملاقة تقزمت امام اصغر مغرد سعودي


قدر قطر ان يحط من قدرها المرتزقة وباعة الاوطان الخونة


[IMG]https://pbs.twimg.com/profile_images/703867707318374400/zHFerbz0_bigger.jpg[/IMG][B]قناة الجزيرة[/B]‏حساب موثّق @[B]AJArabic[/B]
تابِعمتابعة @AJArabic
المزيد
المديرية العامة لحرس الحدود في اشترطت ألا يقل عمر النساء المتقدمات عن 25 عاما ولا يزيد عن 35، وأن يكون الحد الأدنى للطول 160 سم للأعمال الميدانية، و155 سم لبقية الأعمال على أن يتناسب الطول مع الوزن الرابط البديل:

١:٣٠ ص - ١١ يونيو ٢٠١٨






 
الجيش الليبي: ضبط أسلحة قطرية بمنزل زعيم للقاعدة بدرنة

 
قفلت معاهم .. قلبوها دِين

 

قفلت معاهم .. قلبوها دِين





طيب مو فيصل القاسم في عام ٢٠٠٦م خصص المرتزق فيصل القاسم حلقة من برنامج الاتجاه المعاكس لمهاجمة قناة ART بسبب احتكارها كأس العالم ومن هذا المنطلق نقول نحن ايضاً لا للإحتكار ونعلن دعمنا لقناة التي اثبتت انها نصيرة الفقراء على نهج المناضل الرفيق

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى