معركة الموصل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الميلشيات الشيعية تنتشر بكثافة باحياء الموصل الحدباء الشنية وتجاهر برفع رايتها الطائفية
DEPb4pBVoAAkwsO.jpg
 
هيومن .. “الفرقة 16” المدعومة أعدمت العشرات في القديم

ة

DFvyPqNU0AUQPov.jpg
 
دعت هيومن رايتس ووتش الولايات المتحدة لـ"إمعان النظر" في تعاملاتها مع القوات العراقية، وذلك "نظراً للانتهاكات الواسعة التي ارتكبتها القوات العراقية وسجل الحكومة الطويل من عدم المحاسبة".

39622771_303.jpg

صورة من الأرشيف

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية اليوم الخميس (27 تموز/يوليو 2017) إن فرقة من الجيش العراقي، دربتها الولايات المتحدة، أعدمت عشرات الرجال في المراحل الأخيرة من المعركة مع مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" بمدينة الموصل القديمة. وحثت المنظمة المعنية بحقوق الإنسان الحكومة الأمريكية على وقف كل أشكال الدعم للفرقة 16 بالجيش العراقي إلى حين التحقيق في ما وصفته بأنه جرائم حرب شاهد مراقبان دوليان أدلة ارتكابها.

هذا ولم يتسن لرويترز التحقق على نحو مستقل من هذا لأن السلطات العراقية تفرض قيوداً على دخول وسائل الإعلام للمدينة القديمة منذ أعلن رئيس الوزراء، حيدر العبادي، النصر على تنظيم "الدولة الإسلامية" في العاشر من يوليو/تموز. كما لم يتسن الاتصال بمتحدثين باسم الحكومة العراقية أو الجيش للتعليق.

والجدير ذكره أن فيديوهات قد ظهرت تصور جنوداً عراقيين يضربون رجالاً عزل ويدفعون رجلاً من على منحدر ليلقى حتفه.

وقالت مديرة هيومن رايتس ووتش لمنطقة الشرق الأوسط، سارة ليا ويتسون "نظراً للانتهاكات الواسعة التي ارتكبتها القوات العراقية وسجل الحكومة الطويل من عدم المحاسبة، فإن على الولايات المتحدة أن تمعن النظر في تعاملاتها مع القوات العراقية". وقالت ويتسون "يجب أن يعرف الجيش الأمريكي لماذا ترتكب قوة دربها ودعمها جرائم حرب مريعة". وأضافت "أموال دافعي الضرائب الأمريكيين يجب أن تساعد في كشف الانتهاكات، لا ارتكابها".

وقال المراقبان اللذان استشهدت بهما هيومن رايتس ووتش إنهما شاهدا مجموعة من الجنود العراقيين، قالوا إنهم من الفرقة 16، وهم يقتادون أربعة رجال عراة في أحد الأزقة ثم سمعا أصداء أعيرة نارية. وأبلغهما جنود آخرون بأن الأربعة من مقاتلي "الدولة الإسلامية". وأثناء مغادرتهما المنطقة شاهد أحدهما جثث رجال عراة عند مدخل عقار وبدا أن أحدهم كان موثق اليدين وكان حبل يربط قدميه.

خ.س/ ع.ج.م (رويترز)

 
موسى العمر : سقطت الموصل بيد النفوذ الفارسي بمساعدة "أنظمة عربية" للحشد الارهابي المتوحش بكافة انواع الدعم والاسناد الجوي

 
قائد عسكري في الجيش الحكومي يقول اننا قتلنا كل من تبقى في الموصل القديمة رجالا ونساءا واطفالا هكذا كانت الاوامر ان لايخرج احد حيا. #الموصل
القائدالعسكري في الحكومي يقول ان الذين قتلناهم في الموصل القديمة ذهبوا قرب النهر ليرتووا بعدان كادوا يموتون عطشا وهناك قتلناهم جميعا #الموصل

#Iraq|i army Major: "We killed them all. #ISIS, men, women, children. That was the order: Kill anything or anyone left that moves."





DFsDDk-XUAEETnn.jpg


DFsDFEoXoAEQDR3.jpg

DFsDGajXoAE4GQL.jpg

DFsDG-AXgAIxEL7.jpg


لا جديد ..
 
الأيام الأخيرة لمحرقة الموصل: "قتلنا الجميع: داعش والرجال والنساء والأطفال"

كشف موقع "ميديل إيست آي"، في تقرير أُعد من الموصل، أن الجنود العراقيين تلقوا أوامر نهائية وحشية في الأيام الأخيرة من المعركة ضد "تنظيم الدولة": اقتلوا أي شيء يتحرك. ويمكن اكتشاف هذا برؤية الجثث التي لا تُحصى المسحوقة تحت الأنقاض

"قتلناهم جميعا: داعش والرجال والنساء والأطفال... قتلنا الجميع"، كما نقل التقرير عن عسكري عراقي من الموصل.

ما تبقى من هذا الجزء من مدينة الموصل القديمة مع مئات الجثث محشورة تحت البناية المنهارة والأنقاض فضح وحشية الأيام الأخيرة المروعة للمعركة. رائحة اللحم الفاسد، مع ارتفاع درجة الحرارة، تغمر الحواس. القدمان هما أكثر ما تبقى من الأجساد، وهناك العديد من الجثث محشورة تحت الأنقاض، والجرافات لا تكاد تهدأ، ذهابا وإيابا، تحمل الجثث المتعفنة التي لا تكاد تُجصى.

ونقل التقرير عن رائد عسكري عراقي قوله: "هناك جثث مدنيين كثر، فبعد الإعلان عن التحرير، صدرت الأوامر بقتل أي شخص أو أي شيء يتحرك". يسخر العسكري من ادعاءات بعض الجنود العراقيين من أن سجون بغداد ممتلئة جدا ولا تتحمل مزيدا من معتقلي داعش، معلقا: "هذا ليس صحيحا، لدينا الكثير من السجون، لكننا الآن لا نعامل المساجين كما في السابق".

"لا يوجد قانون هنا الآن"، كما اعترف العسكري العراقي، مضيفا: "كل يوم أرى أننا نصنع صنيع داعش، فالناس أقبلت على النهر للحصول على المياه لأنهم كانوا يموتون من العطش ونحن قتلناهم".

الجثث مصطفة على الضفاف الغربية لنهر دجلة. قُتلوا في الغارات الجوية والمعارك وعمليات الإعدام، أو ماتوا جوعا أو عطشا، ومنهم أطفال.
 
  1. قال جنرال أمريكي كبير إن الحرب "بعيدة عن نهايتها" في العراق بالرغم من استعادة الموصل من داعش، موضحا أنه لا يتوقع تقليصا كبيرا في عدد القوات الأمريكية والدولية بعد تحرير المدينة.
    وأضاف الجنرال ستيفن تاونسند قائد قوات ، التي تقاتل بالعراق وسوريا، في إفادة صحفية الثلاثاء، بأنه "لا يزال هناك عمل شاق يتعين على العراقيين والتحالف القيام به".ورجح الجنرال الأمريكي أن يحتاج تطهير بشكل كامل "إلى أسابيع"، مضيفا أن "هناك أماكن يجب تطهيرها في محافظة مثل تلعفر، وينبغي تطهير غربي ".وذكر أنه باستعادة الموصل قد يزيد التحالف موارده، ومنها جهود الاستطلاع والدعم بالضربات الجوية للمساعدة في استعادة في سوريا، لكنه أوضح أن التغييرات لن تكون كبيرة.

    وقال تاونسند إن واشنطن وبغداد تفضلان وجود القوات الأمريكية في مرحلة ما بعد داعش، نظرا إلى تجربة الماضي، حيث غادرت القوات الأمريكية وقوات التحالف العراق عام 2011، وحدث ما حدث خلال السنوات الثلاث الأخيرة.

 
المتحدث باسم التحالف الذي تقوده امريكا العقيد رايان ديلون يقدر عدد المقاتلين في تنظيم الدولة ( داعش ) ب عشرون الف مقاتل موزعون على مناطق في العراق وسوريا من 5000 الى 10000 في وادي الفرات من دير الزور الى الحدود العراقية و 2000 في الرقة و1000 في تلعفر و1000 في الحويجة و 1000 في القائم
is f.png
 
معركة الموصل
معركة تلعفر الموقف والسيطرة على الارض غرب مدينة الموصل اليوم 31 تموز / يوليو 2017 .قوات مكافحة الارهاب تصل على مشارف مدينة تلعفر . حسب موقع (isis.liveuamap.com )
talafar  Aam.png
 
اعماق

اغتيال ضابطين وعنصر في الجيش العراقي بعملية أمنية قرب مشفى السلام بالجانب الأيسر المحرر من مدينة الموصل المحررة
 
معركة تلعفر
التحضيرات اللوجستية وتكديس الاعتدة قرب تلعفر وباشراف الامريكان الصورة منقولة من موقع ( تحولات جيهان اسلام الايراني ) (
استحضارات تلعفر.png
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى