#قمة_الرياض - #العزم_يجمعنا

هل تتوقع نمو ضخم للعلاقات

  • نعم

    الأصوات: 216 88.5%
  • لا

    الأصوات: 28 11.5%

  • مجموع المصوتين
    244
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
تنفذها شركات "سعودية- أمريكية"..
مروحيات عسكرية وذخائر ذكية في صدارة اتفاقيات "قمة الرياض"


خطوة تلو الأخرى، تُثبت أركان ومستقبل رؤية المملكة 2030، وذلك بتحويل جزء من العقود والمشتريات الاقتصادية المدنية والعسكرية إلى بناء مراكزها ومصانعها ووظائفها داخل المملكة، وجميعها أمور رفعت القمة السعودية- الأمريكية الستار عنها، بعد التوقيع على اتفاقيات موقعة بين المملكة وأمريكا.

مروحيات عسكرية

في مجال تقنية الطيران، تم التوقيع على اتفاقيات إحداها لتجميع وتصنيع طائرات مروحية عسكرية تتضمن استحداث أربعة آلاف وظيفة، وهناك اتفاقيات موجهة لخدمة استراتيجية المملكة لتوطين التقنية المتقدمة، تشمل بناء مصانع لأنظمة الدفاع الحديثة، تهدف إلى توفير 25 ألف وظيفة للسعوديين والسعوديات.

الطاقة المتجددة

كما يتم استهداف خلق وظائف للشباب السعودي تلبي حاجات السوق المحلية كما هو الحال مع اتفاقية يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة موجهة لتطوير صناعات متعلقة بالطاقة المتجددة للسوق السعودية، وتسعى إلى خلق ألف وظيفة للشباب السعودي.

السحابة الإلكترونية للصحة

وفي نفس مجال خدمة احتياجات السوق السعودية، هناك مشاريع مدنية سيتم توقيع مذكرات تفاهم بشأنها، إحداها للتصوير الإشعاعي وأخرى للسحابة الإلكترونية للخدمات الصحية وثالثة لتصنيع الأجهزة الطبية ستتم إقامتها في المملكة، ومن المتوقع أن تخلق وظائف ذات نوعية متطورة لألف شاب وفتاة سعوديين.

عدادات كهربائية

إحدى الاتفاقيات الموقعة، تعمل على تعزيز المحتوى المحلي الذي يُعنى بتطوير القطاعات الخدمية والصناعية، وهناك تفاهمات في هذا المجال، إحداها تدرس تطوير عدادات لشركة الكهرباء وربطها بالألياف الضوئية، ونظام معلوماتي متطور لمستشفى الملك فيصل التخصصي.

ذخائر ذكية

ومن بين الاتفاقيات الموقعة، هناك اتفاقية تضمن تأسيس مشاريع متقدمة أو نوعية تتميز بأنها آخر ما توصلت إليه الصناعة والعلم، وهناك اتفاقيات يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة إحداها لتصنيع الذخائر الذكية وأنظمة الدفاع المتطورة، سيشارك في تصنيعها داخل المملكة أربعة آلاف موظف سعودي، وهذه المشاريع تقوم بنقل المعرفة والتقنية من أكثر أسواق العالم تطورا إلى المملكة.

توسع جغرافي استراتيجي

عدد من هذه المشاريع الجديدة ستفعل الميزة الجغرافية الاستراتيجية للمملكة وجزء من أهميتها أنها ستساعد على جذب الاستثمارات إلى أسواق المملكة.

فالشراكات مع الشركات الأمريكية الكبرى شهادة على جدية وأهمية التطور الذي يشمل الأنظمة والمرافق المختلفة في المملكة، فمثلا هناك اتفاقيات تتضمن سلسلة من المشاريع المتعلقة بالتوطين في مجالات السلع والخدمات الموجهة لحقول النفط، ضمن برنامج "اكتفاء" ستخلق آلاف الوظائف.

شركات عالمية

ولضمان مشروعات تقدم بنية تحتية حديثة للمملكة، جميعها مختارة في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، تم اختيار مجموعة شركات مميزة أولها (SADARA ) المشتركة بين أرامكو وداو كيمكال، وثانيها (IBM) والتي تخلق مشروعاتها 38 ألف وظيفة للشباب والفتيات السعوديين ضمن نقل التقنية، وثالثها شركة (MOTIVA) المشتركة بين أرامكو وشل، وأخيرًا (GE) أي شركة جنرال إليكتريك، والتي وقعت اتفاقيات تضمن تنفيذ مشاريع توفر 4 آلاف وظيفة متقدمة.

ولا يمكن إغفال أن هذه الاتفاقيات والمذكرات التي تشملها اللقاءات السعودية- الأمريكية، هدفها أيضا تمكين الشباب من المهارات لإدارة الوظائف المستقبلية، لتتأكد تصريحات الجانبين أن العلاقات الاقتصادية بين الرياض وواشنطن أعمق وأشمل من النفط؛ حيث تغطي التعليم والتدريب ونقل التقنية وإقامة المصانع الحديثة والاستفادة من قدرات وتجربة السوق الأمريكية.


 
تقدر قيمتها بـ110 مليارات دولار..
الخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل "الاتفاقيات العسكرية" مع المملكة

أكدت الخارجية الأمريكية، السبت (20 مايو 2017)، أن الرياض شهدت اليوم توسعًا كبيرًا في العلاقة الأمنية الطويلة التي استمرت لأكثر من سبعة عقود بين الولايات المتحدة والسعودية؛ حيث تم توقيع اتفاقيات تقدر بـ110 مليارات دولار.

وأشارت الخارجية الأمريكية إلى أن هذه القدرات الدفاعية سيتم نقلها عن طريق رسائل العرض والقبول لمبيعات للجيش الملكي السعودي، وكذلك مذكرة نوايا الاستعداد لدعم متطلبات الدفاع السعودي.

وأضافت الخارجية الأمريكية أن هذه الحزمة من المعدات والخدمات الدفاعية تدعم الأمن طويل الأمد للمملكة ومنطقة الخليج في مواجهة النفوذ الإيراني الخبيث والتهديدات الإيرانية ذات الصلة، كما تعزز قدرة المملكة على توفير الأمن الخاص بها ومواصلة الإسهام في عمليات مكافحة الإرهاب في جميع أنحاء المنطقة، وكذلك تخفيف العبء عن كاهل القوات العسكرية الأمريكية.

ولفتت الخارجية الأمريكية إلى أن هذه الحزمة تضمن التزام الولايات المتحدة بشراكتها مع المملكة، في الوقت الذي توسع فيه أيضا الفرص للشركات الأمريكية في المنطقة، والتي من المحتمل أن تدعم عشرات الآلاف من الوظائف الجديدة في الولايات المتحدة.

وتنقسم المبيعات المزمع بيعها إلى خمس فئات، هي: (أمن الحدود، ومكافحة الإرهاب، والأمن البحري والساحلي، وتحديث القوات الجوية والدفاع الجوي والصاروخي والأمن الإلكتروني وتحديثات الاتصالات، وعروض التدريب والدعم واسع النطاق)؛ لتعزيز الشراكة مع القوات المسلحة السعودية، بحسب بيان الخارجية الأمريكية.

وتتيح الاتفاقيات أيضًا تعزيز قدرات المملكة العربية السعودية بشكل كبير للمساعدة على ردع التهديدات الإقليمية وتعزيز قدرتها على حماية حدودها والمساهمة في عمليات التحالف لمكافحة الإرهاب.

وتعمل الاتفاقيات العمل على ضمان أمن الحدود ومكافحة الإرهاب، وهو متمثل بقدرات مثل المناطيد والدبابات والمدفعية والرادارات المضادة للهجوم وكذلك ناقلات الجنود المدرعة والطائرات العمودية وما يرتبط بها من تدريب من شأنها أن تمكن المملكة العربية السعودية من تأمين حدودها ضد التهديدات الإرهابية وغيرها من التهديدات.

وفيما يتعلق بالأمن البحري والساحلي، نبه بيان الخارجية إلى القدرات التي تمكن المملكة من الدفاع عن حرية الملاحة وردع والدفاع ضد الهجمات البحرية أو الغارات، وتشمل الأنظمة سفنا قتالية متعددة المهام وطائرات هليكوبتر وكذلك زوارق دوريات وأنظمة أسلحة مرتبطة بها.

وتركز الاتفاقيات الموقعة على تحديث القوات الجوية، ومتمثلة في الأنظمة والاستدامة، وكذلك التدريب سيمكن السعودية من الحفاظ على المراقبة المحمولة جوا وتأمين المجال الجوي، فضلا عن تقديم الدعم الجوي الوثيق مع تحسين قدرات وعمليات الاستهداف الدقيق، وتشمل الأنظمة النقل والدعم الجوي الخفيف، وكذلك طائرات جمع المعلومات الاستخبارية والدعم المستمر لمنصاتها القائمة.

وبخصوص الدفاع الجوي والصاروخي، أكدت الخارجية الأمريكية أنه يتمثل في أنظمة، مثل نظام باتريوت ونظام ثاد من شأنها أن تساعد المملكة من حماية نفسها والمنطقة من الصواريخ أو غيرها من الهجمات المحمولة جوا.

وأخيرًا ما يتعلق بالأمن الإلكتروني والاتصالات، فيتمثل في المعدات التي من شأنها تحديث شبكات القيادة والسيطرة للقوات المسلحة للمملكة من أجل تحسين تماسكها العام وفعاليتها التشغيلية.


 
قالت: انعكاس لخطة ولي ولي العهد وشركاتنا ملزمة بخلق وظائف داخل المملكة ونقل تكنولوجيا
"واشنطن بوست" تفضح المشككين: هكذا خدمت الصفقات المليارية السعودية أكثر من بلادنا



فضحت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية المشككين في الصفقات الموقعة بين السعودية وأمريكا، والذين اعتبروها مفيدة فقط للولايات المتحدة الأمريكية، ففي تقرير لها رصدته "سبق" قالت الصحيفة إن الصفقات الضخمة التي وقّعتها المملكة العربية السعودية مع الولايات المتحدة الأمريكية تصبّ في مصلحة السعودية، بنسبة أكبر من الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي تغطيتها لزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية، وتوقيعه على صفقات عسكرية واستثمارية أخرى تتجاوز قيمتها 110 مليارات دولار، قالت الصحيفة: "قبل شهر ألقى وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون خطاباً موجزاً في قمة الرؤساء التنفيذيين في السعودية وأمريكا، قائلاً: إن إحدى أولوياتنا السياسية هي الحصول على صفقات أفضل للولايات المتحدة الأمريكية، وفي يوم السبت أعلنت بين الطرفين صفقات عسكرية ضخمة قد تتجاوز 110 مليارات دولار تشمل الطائرات المقاتلة والسفن الحربية والأنظمة الدفاعية، فضلاً عن تكنولوجيا الطاقة والرعاية الصحية والتدريب والتأهيل، كما تم الاتفاق على صندوق استثمارات ضخم للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية بقيمة 40 مليار دولار.

واستدركت الصحيفة بالقول: "لكن جزءاً كبيراً من هذه الأرقام سيكون بمثابة أموال مستثمرة في السعودية، وبضائع مصنوعة أيضاً في السعودية وليس في الولايات المتحدة الأمريكية".

وتابعت: "لقد نجحت الحكومة السعودية في الحصول على تعهدات والتزامات من الشركات الأمريكية؛ لخلق مزيد من الوظائف وتصنيع المزيد من السلع داخل السعودية"، وأضافت: "أرامكو وحدها وقعت اتفاقيات بـ 50 مليار دولار؛ تهدف إلى حد كبير في تعزيز المحتوى المحلي وخلق وظائف للسعوديين".

وبيّنت: "إن ما حدث من صفقات هو انعكاس للخطة السعودية التي يقودها ولي ولي العهد السعودي 2030، والتي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد السعودي وتحويله عن النفط وتوفير مزيد من فرص العمل للعاطلين في السعودية، وتهدف الخطة إلى زيادة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50%".

وأردفت: "بان لوكهيد مارتن ستشكل مشروعاً عسكرياً متكاملاً مع شركة سعودية مملوكة للدولة؛ لاستكمال صناعة 150 طائرة هيلوكوبتر من طائرات بلاك هوك، وسوف يوفر المشروع 450 وظيفة في داخل أمريكا و450 وظيفة داخل السعودية، كما سيتم نقل بعض التكنولوجيا والمهارات إلى المملكة العربية السعودية، وبيّنت الشركة أن هذا المشروع سيسهم بالفعل في الرؤية السعودية في خلق آلاف الوظائف ذات المهارات العالية في قطاعات اقتصادية جديدة.

وتابعت: "هناك عشرات الشركات الأمريكية وقّعت اتفاقيات ملزمة بخلق وظائف داخل المملكة العربية السعودية، بالتساوي مع الوظائف في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنها ستكون مجبرة على نقل التكنولوجيا إلى السعودية، والعمل على تدريب آلاف الموظفين الجدد داخل السعودية".

ويعتبر تقرير الصحيفة التي لا تكنّ الود للسعودية أكبر ردّ على الغامزين والمشككين في نجاح الرؤية السعودية، كما أنها بمثابة صفعة على المحاور والجماعات الحزبية المعادية للسعودية، والتي سلّطت أقلامها للتشكيك في الزيارة الرئاسية الأمريكية وفي جدوى التحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية بشكل عام.





 
DATFCSjXoAIdhm0.jpg


أجمل صورة حتى الآن.
 
DATFCSjXoAIdhm0.jpg


أجمل صورة حتى الآن.

للاسف لا تظهر لي


قالت: انعكاس لخطة ولي ولي العهد وشركاتنا ملزمة بخلق وظائف داخل المملكة ونقل تكنولوجيا
"واشنطن بوست" تفضح المشككين: هكذا خدمت الصفقات المليارية السعودية أكثر من بلادنا



فضحت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية المشككين في الصفقات الموقعة بين السعودية وأمريكا، والذين اعتبروها مفيدة فقط للولايات المتحدة الأمريكية، ففي تقرير لها رصدته "سبق" قالت الصحيفة إن الصفقات الضخمة التي وقّعتها المملكة العربية السعودية مع الولايات المتحدة الأمريكية تصبّ في مصلحة السعودية، بنسبة أكبر من الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي تغطيتها لزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية، وتوقيعه على صفقات عسكرية واستثمارية أخرى تتجاوز قيمتها 110 مليارات دولار، قالت الصحيفة: "قبل شهر ألقى وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون خطاباً موجزاً في قمة الرؤساء التنفيذيين في السعودية وأمريكا، قائلاً: إن إحدى أولوياتنا السياسية هي الحصول على صفقات أفضل للولايات المتحدة الأمريكية، وفي يوم السبت أعلنت بين الطرفين صفقات عسكرية ضخمة قد تتجاوز 110 مليارات دولار تشمل الطائرات المقاتلة والسفن الحربية والأنظمة الدفاعية، فضلاً عن تكنولوجيا الطاقة والرعاية الصحية والتدريب والتأهيل، كما تم الاتفاق على صندوق استثمارات ضخم للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية بقيمة 40 مليار دولار.

واستدركت الصحيفة بالقول: "لكن جزءاً كبيراً من هذه الأرقام سيكون بمثابة أموال مستثمرة في السعودية، وبضائع مصنوعة أيضاً في السعودية وليس في الولايات المتحدة الأمريكية".

وتابعت: "لقد نجحت الحكومة السعودية في الحصول على تعهدات والتزامات من الشركات الأمريكية؛ لخلق مزيد من الوظائف وتصنيع المزيد من السلع داخل السعودية"، وأضافت: "أرامكو وحدها وقعت اتفاقيات بـ 50 مليار دولار؛ تهدف إلى حد كبير في تعزيز المحتوى المحلي وخلق وظائف للسعوديين".

وبيّنت: "إن ما حدث من صفقات هو انعكاس للخطة السعودية التي يقودها ولي ولي العهد السعودي 2030، والتي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد السعودي وتحويله عن النفط وتوفير مزيد من فرص العمل للعاطلين في السعودية، وتهدف الخطة إلى زيادة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50%".

وأردفت: "بان لوكهيد مارتن ستشكل مشروعاً عسكرياً متكاملاً مع شركة سعودية مملوكة للدولة؛ لاستكمال صناعة 150 طائرة هيلوكوبتر من طائرات بلاك هوك، وسوف يوفر المشروع 450 وظيفة في داخل أمريكا و450 وظيفة داخل السعودية، كما سيتم نقل بعض التكنولوجيا والمهارات إلى المملكة العربية السعودية، وبيّنت الشركة أن هذا المشروع سيسهم بالفعل في الرؤية السعودية في خلق آلاف الوظائف ذات المهارات العالية في قطاعات اقتصادية جديدة.

وتابعت: "هناك عشرات الشركات الأمريكية وقّعت اتفاقيات ملزمة بخلق وظائف داخل المملكة العربية السعودية، بالتساوي مع الوظائف في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنها ستكون مجبرة على نقل التكنولوجيا إلى السعودية، والعمل على تدريب آلاف الموظفين الجدد داخل السعودية".

ويعتبر تقرير الصحيفة التي لا تكنّ الود للسعودية أكبر ردّ على الغامزين والمشككين في نجاح الرؤية السعودية، كما أنها بمثابة صفعة على المحاور والجماعات الحزبية المعادية للسعودية، والتي سلّطت أقلامها للتشكيك في الزيارة الرئاسية الأمريكية وفي جدوى التحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية بشكل عام.





والله يا ولد شكل الوضع مثل ما قلت انت طال عمرك
حنا الي حلبناهم
:D
 
والله يا ولد شكل الوضع مثل ما قلت انت طال عمرك
حنا الي حلبناهم

"معادن" توقع مذكرات تفاهم مع "موسايك" و"ألكوا" لتنفيذ مشروعات في الفوسفات والألمونيوم بحجم استثمارات يصل إلى 37 مليار ريال

وقعت مذكرة تفاهم مع شركة "موسايك" في إطار تطوير شراكتهما الاستراتيجية في صناعة الفوسفات في المملكة التي انطلقت في الذي شارفت أعماله على الانتهاء.


وقال المهندس خالد المديفر الرئيس التنفيذي للشركة – حسبما أوردت وكالة الانباء السعودية" إن حجم الاستثمارات المتوقعة في المشروع الجديد يبلغ حوالي 24 مليار ريال.


وتوقع المديفر، أن يضيف المشروع ما يقارب من 9 مليارات ريال سنوياً للناتج المحلي السعودي، إضافة إلى توفير ما يقارب 7 آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.


وأضاف أن المشروع سيضيف بعد اكتمال مراحله ما يقدر بـ 3 ملايين طن سنوياً من الأسمدة الفوسفاتية، بحيث سيصبح إنتاج المملكة ما يقارب من 9 ملايين طن سنوياً من الأسمدة الفوسفاتية.


كما وقعت "معادن" مذكرة تفاهم مع شركة "الكوا" الأمريكية في إطار تطوير الشراكة لدراسة التوسع في الطاقة الانتاجية لصهر الألمنيوم في مشروعهما المشترك مجمع معادن للألمنيوم في مدينة رأس الخير الصناعية بالمملكة العربية السعودية، أحد أكبر المنشآت المتكاملة للألمنيوم في العالم.


وذكر المهندس المديفر أن حجم الاستثمارات المتوقعة في قطاع الألمنيوم في الشركة يبلغ حوالي 13 مليار ريال سعودي، وسيرفع حال اكتماله عام 2021م انتاج معادن من الألمنيوم بحوالي 600 ألف طن متري سنوياً، فيما يوفر أكثر من 3000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.



 
وزير المالية: اتفاقية الأسلحة الموقعة مع "الولايات المتحدة" للاستثمار وليس للشراء.. وستعلن التفاصيل في وقتها

قال وزير المالية الاستاذ محمد الجدعان، إن اتفاقية توطين صناعة الأسلحة الموقعة مع الولايات المتحدة الأمريكية تأتي في إطار تحقيق رؤية 2030 وذلك لتوفير 50 % من مشتريات المملكة من الأسلحة.



وأضاف الجدعان – حسبما أوردت وكالة "الأنباء السعودية" – أن الاتفاقية الموقعة هي اتفاقية استثمار وليست شراء للأسلحة، وستعلن التفاصيل في وقتها من قبل الجهات المختصة.



وأكد أن الاتفاقيات الموقعة الجانب الأميركي تعزز الاقتصاد السعودي في شتى المجالات وتسهم في إيجاد فرص وظيفية للشباب السعودي.



وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" كانت الولايات المتحدة قد أعلنت عن توقيع اتفاقيات عسكرية بقيمة 110 مليارات دولار خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية.

 
وزير المالية: اتفاقية الأسلحة الموقعة مع "الولايات المتحدة" للاستثمار وليس للشراء.. وستعلن التفاصيل في وقتها

قال وزير المالية الاستاذ محمد الجدعان، إن اتفاقية توطين صناعة الأسلحة الموقعة مع الولايات المتحدة الأمريكية تأتي في إطار تحقيق رؤية 2030 وذلك لتوفير 50 % من مشتريات المملكة من الأسلحة.



وأضاف الجدعان – حسبما أوردت وكالة "الأنباء السعودية" – أن الاتفاقية الموقعة هي اتفاقية استثمار وليست شراء للأسلحة، وستعلن التفاصيل في وقتها من قبل الجهات المختصة.



وأكد أن الاتفاقيات الموقعة الجانب الأميركي تعزز الاقتصاد السعودي في شتى المجالات وتسهم في إيجاد فرص وظيفية للشباب السعودي.



وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" كانت الولايات المتحدة قد أعلنت عن توقيع اتفاقيات عسكرية بقيمة 110 مليارات دولار خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية.


حلمي يكون جزء من هالصفقات دعم لابحاث برنامج عسكري معين و نكون حنا من ملاك المشروع مع امريكا :)
 
محمد بن زايد : القمة تعبر عن أهمية دول مجلس التعاون على الساحتين الإقليمية والعالمية ودورها المؤثر في التعامل مع قضايا المنطقة

DAWEAPeXoAIWgDE.jpg
 
منظر الملك سلمان على عرشه في منتصف الصاله الملكيه مستعدا لأستقبال الوفود الاسلاميه

وكأن وفود ولاة الأمصار يأتون الى الخليفه ينقلون له أحوال الرعيه هناك

كأنك تشاهد مشهد تاريخي عظيم
 
منظر الملك سلمان على عرشه في منتصف الصاله الملكيه مستعدا لأستقبال الوفود الاسلاميه

وكأن وفود ولاة الأمصار يأتون الى الخليفه ينقلون له أحوال الرعيه هناك

كأنك تشاهد مشهد تاريخي عظيم



مشهد مبايعه واقرار بالقياده للأمه
 
تحقيقا لرؤية 2030 في التنويع الإقتصادي وتوطين الصناعات ذات البعد الأمني الوطني والدوائي
برنامج التجمعات الصناعية يتفق مع GE لتطوير تجمع صناعي للأدوية الحيوية


ضمن القمة االسعودية الأمريكية لمنعقدة بالعاصمة الرياض اليوم، وقع برنامج التجمعات الصناعية مع شركة GE العلمية أطر التعاون لتطوير تجمع صناعي هو الأول من نوعه في المنطقة لتطوير صناعة اللقاحات والأدوية الحيوي (المعروفة بالـ البيولوجية).

وعبر المهندس خالد بن محمد السالم رئيس برنامج التجمعات الصناعية عن سروره بتوقيع مثل هذه الإتفاقيات والتي ستؤسس بمشيئة الله إطار علمي نموذجي لتمكين المملكة من إيجاد حلول ذاتية لإلتزامتها الصحية الداخلية وتلك المرتبطة بالمنطقة والعالم الإسلامي.

وأشار المهندس السالم إلى سعي البرنامج للتعاون مع شركة GE لعلوم الحياة لبحث توطين صناعة اللقاحات والأمصال لما للشركة من خبرات واسعة في تصميم وإنشاء المصانع والمفاعلات ذات الطابع المرن (Flex-Plants and Flexible Bioreactors) ، وهو المسار المستقبلي لهذه الصناعة بعد بحث طويل قضاه البرنامج في هذا الجانب.

وشدد المهندس السالم بأن أهداف البرنامج لتوطين الصناعات والتنويع الإقتصادي تشمل مجالات عدة مثل صناعة السيارات والصناعات التحويلية المتخصصة في التعدين واللدائن البلاستكية، وجاري حاليا بحث صناعات حيوية أخرى مثل الصناعات العسكرية والطاقة المتجددة وتحلية المياه.

من جانبه، أشار المهندس نزار بن يوسف الحريري نائب الرئيس لقطاع الدواء والتقنية الحيوية وقائد تطوير القطاع الدوائي تحت برنامج 2020 على أهمية هذا القطاع لمنطقة الشرق الأوسط بشكل عام والمملكة العربية السعودية بشكل خاص نظرا لما تمر به المنطقة العربية من تحديات إقتصادية وسياسية وجغرافية تحتم عليها إيجاد حلول ذاتية لتأمين اللقاحات والأمصال الأساسية لبلدانها. حيث أشار المهندس الحريري إلى أهمية دور المملكة العربية السعودية القيادي في هذه المرحلة لخدمة المنطقة والعالم الإسلامي بمنتجات مبتكرة تصنع من خلايا نباتية (حلال). كما يسعى البرنامج من خلال التعاون المباشر مع وزارة الصحة لإيجاد حلول ذاتية سريعة وذات تكلفة معقولة مرتبطة بإحتياجات المملكة وقادرة على تأمين الأمصال واللقاحات الموسمية لحماية المملكة من الأخطار الوبائية ولتلك اللازمة للأطفال بمراحلهم العمرية المختلفة.

الجدير بالذكر أن القيمة السوقية لصناعة الأمصال واللقاحات والتقنية الحيوية تبلغ أكثر من 270 مليار دولار سنويا وتمو بوتيرة متسارعة حيث ستبلغ 390 مليار مع عام 2020، وتسعى المملكة من خلال رؤية 2030 على تنويع مصادر الدخل الغير النفطي وتوفير فرص عمل جاذبة لشباب وشابات هذا الوطن من خلال تطوير هذا القطاع الهام.


 
يقول المذيع
هذا نجاح للدبلوماسية السعودية
أنا أقول هذا أكبر نجاح
العالم يجب أن يتعلم منا السياسة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى