تجربة رماية النظام الاماراتي الصربي ALAS-C من على عربة النمر

تذكرني بكونسبت الانيغما 8×8 والمدفع M777

4e15820a.jpg


سيكون مزيجا رائعا بينها وبين مدرعة ربدان بعد تعديلها لتتوائم مع المدفع الصربي .. خاصة انه يبدو منفصلا في pod ان شئنا التعبير .. وبذلك يسهل دمجه على منصات عدة .

هنا k1

Nora_B-52_M03_K-I_155mm_8x8_truck_mounted_artillery_system_howitzer_YugoImport_Serbia_Serbian_defense_industry_right_side_view_001.jpg


وقد يتحسن النموذج في احدث تطوير ان طلبنا دمجه على ربدان او حتى انيغما ..


ستكون تحفة على الانيغما ..
كالمدفع الايطالي اذا تذكر المحمول على المدرعه8×8....
 
رائع ، حالياً هناك تطوير للمدفع تحت مسمى K2 ، يشمل التطوير:
  1. غرفة ذخيرة أكبر
  2. معدل رمي أكبر
  3. دخيرة موجهة بالليزر ( بمدى يصل لل67 كيلو )
  4. كادر بشري أقل و زيادة معدل تدخل الألة بالتحكم بالمدفع
  5. حماية أفضل

نقل تصنيع المدفع بكامل تقنيته وتركيبه على منصات محلية هو مانريده


المخطط له 100 مدفع على كيف كيفك.:)


 
ALAS -C
هي نسخة بحرية خاصة للامـــارات وتختلف عن النسخة A التي تعمل بتوجيه الراديو او TV
وهي تتميز ايضا بالمدى الاكبر بين مثيلاتها والتي من الممكن ان تعمل مع البطاريات والرادار تحت لواء EARTH العملاق القادم..

من سمع منكم حديث سيدي سمو الشيخ محمد بن زايد بالامس
في مجلس محمد بن زايد لاجيال المستقبل

إليكم ماقاله سيدي بوخالد..
وأعرب سموه عن فخره بما وصل إليه أبناء الإمارات من كفاءة وجدارة في التعامل مع التقنيات الصناعية المتقدمة.. مشيراً سموه خلال كلمته إلى شركتين التقى بهما في معرض آيدكس هما «دارك ميتر» و«إيرث».. وقال «رأيت مهندسين ومهندسات يعملون على مشاريع تقنية نوعية معظمها ليس عسكريا.. أنا فخور بأن هذه الصناعات موجودة في بلادي تصنع بأيدي مهندسين إماراتيين».



لنستبشر خيرا بمستقبل مشرق باذن الله ..

اظن ان الشركة تطرقت للتوجيه بالرادار لانها ممكن تكون تعمل بالتعاون مع الإمارات على النسخة الجديدة التي سوف يصل مداها ل 60 كم

نسخة بمدى 60 كم سوف تكون بالغالب بتوجيه راداري



هذا مااشرت اليه في مشاركتي المقتبسه..​
 
التعديل الأخير:
دمجة على ماتصعنه آحواض أبوظبي لبناء السفن من فئة Fast Patrol Boats هو أمر حاسم.

منصة صغيرة بسرعة 90 كيلو بالساعة محملة ببطاريتين بمعدل 12 صاروخ بمدى 60 كيلو.

هذا أمر سيلغى خطورة القوارب الصغيرة والسريعة التي تعتمد عليها البحرية الإيرانية بشكل عظيم

adsb-delivers-24-ghannatha-vessels-to-uae-navy.jpg


أتفق معك ومن الممكن جدا ان يكون على زورق غناطه

في العام الماضي في معرض الدوحة عرضت صربيا زورق خصيصا لدول الخليج
ويناسب المياه الضحله وامكانية تسليحة بصواريخ alas وتمت تجربته العام الماضي ..
يسمى ب Premax FPV-I


568781960.jpg


997806808.png

 
لدي بشاره جميله ..
الامارات طلبت اجراء اختبار على مدفع الهاوتزر الصربي
ثمرة اخرى من التعاون الاماراتي الصربي

سترى النور عما قريب ..​

في هذا المجال كنت أتمنى التعاون مع جنوب أفريقيا ، خصوصا أن الإمارات بالفعل لديها روابط وثيقة مع هذا البلد .
 
:;:الشركة المصنعة له هي نفسها التي تقيم حاليا ثلاث مصانع ذخيرة وعتاد لصالح الجيش الجزائري





صاروخ ALAS

1630493_-_main.jpg

الصاروخ ALAS-C صاروخ مخصص للدفاع ساحلي ، الصاروخ بمدى 25 كم.
المنظومة متكاملة فالصاروخ يتكامل مع رادار محمول علي عربة وأجهزة أستشعار كهرو-ضوئية لتحديد الاهداف ، بالاضافة لعربة حمل الصواريخ والواحدة تتسع لحمل ست صوارخ دفعة واحدة.ويتميز الصاروخ انه عند أقترابه من هدفه يقوم بالاعتماد علي أجهزة أستشعار خاصة به وهي اما أن تكون كاميرا تليفزيونية أو كاميرا الاشعة تحت الحمراء ، حيث يمكن أختيار الانسب حسب وضعية الطقس ووضعية المعركة ، بل أن الصاروخ له ميزة حاسمة أخري ، فهب مثلا أن الصاروخ قد تم أطلاقه فعليا ضد هدف ما وليكن زورق ، وفي أثناء طيرانه رصد المشغل علي الارض هدف أعلي قيمة ولنفترض أنه كورفيت ، هنا يمكن للمشغل علي أن يعدل من الاحداثيات المغذية للصاروخ ويقوم بتعديل مساره الي الكورفيت بدلا من الزورق مما يعطي لمشغل هذه المنظومة الرائعة ميزة تكتيكية رائعة وقدرة كبيرة علي تحقيق أكبر ضرر بالمهاجم


محمول على عربة النمر 6 خلايا اطلاق
GW6ktkqTURBXy9mZGIzZmNlY2U2Mzk3OGJiMWI0ODAwNTQ3ODZlZGFjOS5qcGVnk5UCzQMUAMLDlQLNAdYAwsOVB9kyL3B1bHNjbXMvTURBXy8xZDc0Y2I0MTcwNTk1MDQzNjYyOWNhYmQ2MDZmNTBmNi5wbmcHwgA




المحرك في جسم الصاروخ
20170222_160520-01-850x350.jpeg

BuCktkpTURBXy9hMWQxZGY5ZmYwYTU3NWYyZWNhODdmNTViNjYxN2RjYS5wbmeTlQLNAxQAwsOVAs0B1gDCw5UH2TIvcHVsc2Ntcy9NREFfLzFkNzRjYjQxNzA1OTUwNDM2NjI5Y2FiZDYwNmY1MGY2LnBuZwfCAA

محرك الصاروخ TMM40
TMM40 محرك نفاث تصنيفا لل40daN من قوة الدفع ثابت. فقد كان تصميم لتلبية مطلب محرك منخفضة التكلفة، ولكن للحفاظ على قوة الدفع-toweight المحرك يمكن أن يصل لحجم قوة أكبر، حتى 500daN بسهولة. يتكون المحرك من ثلاث مراحل ضاغط محوري، غرفة الاحتراق الحلقي مع ستة عن طريق الحقن، وتوربين المحوري.
slika_11_1.jpg

tmm040.jpg
 
اظن ان الشركة تطرقت للتوجيه بالرادار لانها ممكن تكون تعمل بالتعاون مع الإمارات على النسخة الجديدة التي سوف يصل مداها ل 60 كم

نسخة بمدى 60 كم سوف تكون بالغالب بتوجيه راداري

لا .. نسخة ال 60 كلم ستوجه بليف زجاجي كسابقتها !! الرادار مرة أخرى ليس له علاقة بتوجيه الصاروخ وغير مرتبط بقاعدة بياناته ، عمله مقتصر فقط على كشف الأهداف وتحديد إحداثياتها وتمرير المعلومات بعد ذلك لرامي الصاروخ .
 
رائع ، حالياً هناك تطوير للمدفع تحت مسمى K2 ، يشمل التطوير:
  1. دخيرة موجهة بالليزر ( بمدى يصل لل67 كيلو )

هذه المعلومة تحتاج لتدقيق وهي في الحقيقة صعبة المنال لأسباب علمية تخص طبيعة شعاع الليزر وتأثره بالمحيط !! أعتقد أن القذيف ستوجه وفق آلية معينه في أغلب مراحلها ، وفي مسارها الأخير ستوجه بالليزر مع توفر أداة تعيين ليزرية أرضية أو جوية والله أعلم .
 
هذه المعلومة تحتاج لتدقيق وهي في الحقيقة صعبة المنال لأسباب علمية تخص طبيعة شعاع الليزر وتأثره بالمحيط !! أعتقد أن القذيف ستوجه وفق آلية معينه في أغلب مراحلها ، وفي مسارها الأخير ستوجه بالليزر مع توفر أداة تعيين ليزرية أرضية أو جوية والله أعلم .
مدفع ال G-6 حالياً باليمن يتم توجيه قذائفه بالليزر في الاراضي المنبسطة فقط

ايضاً يتم استخدام gps في توجيه القذائف في اغلب العمليات.
 
هذه المعلومة تحتاج لتدقيق وهي في الحقيقة صعبة المنال لأسباب علمية تخص طبيعة شعاع الليزر وتأثره بالمحيط !! أعتقد أن القذيف ستوجه وفق آلية معينه في أغلب مراحلها ، وفي مسارها الأخير ستوجه بالليزر مع توفر أداة تعيين ليزرية أرضية أو جوية والله أعلم .

بالحقيقة هذا ماوجدته عند بحثي عن التطوير الجديد ، أعتقد أني مزجت بين هذا النوع من الذخيرة و خاصية توجيه الذخيرة بالليزر ، كلاهما من ضمن عملية تحديث المدفع.

الذخيرة الجديدة ستحمل تقنية الV-LAP والمدى هو 67000 متر ( لا آدري هل هذه القذيفة الموجهة بالليزر أم لا )
 
مدفع ال G-6 حالياً باليمن يتم توجيه قذائفه بالليزر في الاراضي المنبسطة فقط

ايضاً يتم استخدام gps في توجيه القذائف في اغلب العمليات.

البعض يفهم أن عملية التوجيه الليزري ستباشر بمجرد إنطلاق القذيفة من فوهة المدفع وحتى بلوغها الهدف عند المدى الأقصى ، وهذه المعلومة غير دقيقة لذا كان يجب التنويه !! فمن المعروف أن منظومات التوجيه الليزري نصف النشيط (والليزرات بشكل عام) تتصف وحسب رأي بعض الخبراء بأوجه قصور عديدة ، منها اضمحلال شعاع الليزر بصورة كبيرة عند انتشاره في المجال الجوي ، وخاصة في أوقات الغيوم والأمطار والضباب وتساقط الثلوج ، وكذلك في طبقات الجو العليا ، والمناطق الملوثة بالغبار والدخان dust and smoke ، كما هو الحال في ميدان المعركة ، مما يتسبب في تشتت diffract شعاع الليزر وإضعاف طاقة الحزمة الليزرية . ولذلك فإن فعالية وقدرات الذخائر والأسلحة الموجهة ليزرياً تنخفض بصورة كبيرة ، ولهذا يجري استخدام عدسات تكبير لغرض ضمان الحصول على تساوي في قطر حزمة الليزر، وإبقاءه ثابتاً قدر الإمكان ولمسافات مختلفة في الظروف المناخية والصناعية المذكورة أعلاه . كما يعاب على هذا النوع من التوجيه عدم جدواه تجاه الأهداف التي لا تعكس نسبة كبيرة من شعاع الليزر ، فمن المعروف أن بعض العربات والدبابات الحديثة يتم طلاءها وكسوها coated بطبقة طلاء خاصة ممتصة absorbs لشعاع الليزر ، مما يحرم معه باحث الصاروخ من طاقة الشعاع المنعكس .
 
بالحقيقة هذا ماوجدته عند بحثي عن التطوير الجديد ، أعتقد أني مزجت بين هذا النوع من الذخيرة و خاصية توجيه الذخيرة بالليزر ، كلاهما من ضمن عملية تحديث المدفع.

الذخيرة الجديدة ستحمل تقنية الV-LAP والمدى هو 67000 متر ( لا آدري هل هذه القذيفة الموجهة بالليزر أم لا )

الأحرف VLAP هي إختصار "قذيفة المدفعية بعيدة جداً" أو very long range artillery projectile .. القذيفة هنا ستستخدم محرك صاروخي لزيادة مداها .. فلا يخفى عليك أخي الشاهين أنه في السنوات الأخيرة الماضية ، كان هناك جهد مستمر وفاعل لزيادة مدى ودقة مدافع الميدان . المدى المتزايد منجز إما بتحسين مواصفات المدافع بما في ذلك الجزئية المتضمنة تعديل وتطوير شحنات الدافع ووصولاً حتى إعادة تصميم أجزاء هذه المدافع لمواجهة على سبيل المثال ضغط الغازات المتزايد gas pressure في تجويف السبطانة ، أو بالتحسينات في أداء مقذوفات السلاح ذاته . ومن هذه الوسائل مجتمعة ، تبدو عمليات تطوير مواصفات الذخيرة هي الأكثر جاذبية للمصممين والمنتجين على حد سواء ، إذ يبدو الأمر أكثر اقتصادية من تعديل المدافع وأجزاءها الرئيسة المكلفة .في الوقت الحاضر العمل يسير عبر ثلاثة اتجاهات مختلفة ، أولها يسير نحو تجهيز بعض المقذوفات بمصدرها الخاص للدفع ، والذي يمكن أن يكون على هيئة محرك صاروخي داخلي صغير الحجم ، لذلك هي حملت لقب "المقذوف المعزز بمحرك صاروخي" Rocket Assisted Projectile (القذيفة الإماراتية من هذا النوع) . الاتجاه الثاني تضمن العمل على تخفيض مقاومة قاعدة المقذوف ، والمحدثة أو الناتجة بتأثير تدفق تيار الهواء حول المقذوف . هذا التدفق يتسبب مباشرة في إنشاء منطقة أكثر انخفاضاً في الضغط lower pressure لدى مؤخرة قاعدة المقذوف مقارنة بالهواء المحيط . الاتجاه الثالث شمل إنتاج مقذوفات مع مقاومة منخفضة نسبياً low-resistance حيث السعي لتقليل مقاومة الهواء للحد الأدنى . هذا العمل أدى إلى توفير مقذوفات أكثر طولاً ونحافة مما سبق .. وأعتذر على الإطالة .
 
في هذا المجال كنت أتمنى التعاون مع جنوب أفريقيا ، خصوصا أن الإمارات بالفعل لديها روابط وثيقة مع هذا البلد .

لا ينشغل لك بال دكتور أنور قبل عدة أيام تم توقيع مذكرة تفاهم بين ثلاث آقطاب صناعية ضخمة والإمارات ، لتكون واحدة من أهم الخطوات في تاريخنا للسعي خلف صناعة دفاعية عالمية.

الإتفاق شمل كل من :

  1. AMD - وهي مظلة دفاعية جنوب الإفريقية التي تشمل الشركات الدفاعية في جنوب إفريقيا بجميع القطاعات ( البرية ، البحرية والجوية ).
  2. NDCC - المظلة الدفاعية الإماراتية والتي تشمل الشركات الدفاعية الإماراتية بكافة و جميع القطاعات.
  3. KIDA - المظلة الدفاعية الكورية والتي تشمل الشركات الدفاعية الكورية بكافة و جميع القطاعات.
  4. وأخيراً الشريك الإستراتيجي الجديد تركيا ، ممثلاً ب SaSaD المظلة التركية للشركات الدفاعية التركية بمختلف تخصاصتها.

هذه الإتفاقية ستقوم بجلب الجميع لطاولة واحدة للبدء بتنفيذ مشاريع مشتركة بكافة القطاعات وتبادل المعرفة والخبرات بين جميع المظلات.

لا أبالغ لو قلت أنه تحالف يضم أكثر من 400 شركة دفاعية بكافة المجالات.


القادم بحول الله مذهل مذهل
 
الأحرف VLAP هي إختصار "قذيفة المدفعية بعيدة جداً" أو very long range artillery projectile .. القذيفة هنا ستستخدم محرك صاروخي لزيادة مداها .. فلا يخفى عليك أخي الشاهين أنه في السنوات الأخيرة الماضية ، كان هناك جهد مستمر وفاعل لزيادة مدى ودقة مدافع الميدان . المدى المتزايد منجز إما بتحسين مواصفات المدافع بما في ذلك الجزئية المتضمنة تعديل وتطوير شحنات الدافع ووصولاً حتى إعادة تصميم أجزاء هذه المدافع لمواجهة على سبيل المثال ضغط الغازات المتزايد gas pressure في تجويف السبطانة ، أو بالتحسينات في أداء مقذوفات السلاح ذاته . ومن هذه الوسائل مجتمعة ، تبدو عمليات تطوير مواصفات الذخيرة هي الأكثر جاذبية للمصممين والمنتجين على حد سواء ، إذ يبدو الأمر أكثر اقتصادية من تعديل المدافع وأجزاءها الرئيسة المكلفة .في الوقت الحاضر العمل يسير عبر ثلاثة اتجاهات مختلفة ، أولها يسير نحو تجهيز بعض المقذوفات بمصدرها الخاص للدفع ، والذي يمكن أن يكون على هيئة محرك صاروخي داخلي صغير الحجم ، لذلك هي حملت لقب "المقذوف المعزز بمحرك صاروخي" Rocket Assisted Projectile (القذيفة الإماراتية من هذا النوع) . الاتجاه الثاني تضمن العمل على تخفيض مقاومة قاعدة المقذوف ، والمحدثة أو الناتجة بتأثير تدفق تيار الهواء حول المقذوف . هذا التدفق يتسبب مباشرة في إنشاء منطقة أكثر انخفاضاً في الضغط lower pressure لدى مؤخرة قاعدة المقذوف مقارنة بالهواء المحيط . الاتجاه الثالث شمل إنتاج مقذوفات مع مقاومة منخفضة نسبياً low-resistance حيث السعي لتقليل مقاومة الهواء للحد الأدنى . هذا العمل أدى إلى توفير مقذوفات أكثر طولاً ونحافة مما سبق .. وأعتذر على الإطالة .

أنا مهتم بمعرفة آهم القذائف المدفعية بهذه الخاصية ، هل لك بأن تعطيني فكرة عن أهمها ؟

لك أن تطيل إستاذي كيفما تشاء ، معرفة وعلم تشكر عليها
 
IMG_9232.JPG
الأحرف VLAP هي إختصار "قذيفة المدفعية بعيدة جداً" أو very long range artillery projectile .. القذيفة هنا ستستخدم محرك صاروخي لزيادة مداها .. فلا يخفى عليك أخي الشاهين أنه في السنوات الأخيرة الماضية ، كان هناك جهد مستمر وفاعل لزيادة مدى ودقة مدافع الميدان . المدى المتزايد منجز إما بتحسين مواصفات المدافع بما في ذلك الجزئية المتضمنة تعديل وتطوير شحنات الدافع ووصولاً حتى إعادة تصميم أجزاء هذه المدافع لمواجهة على سبيل المثال ضغط الغازات المتزايد gas pressure في تجويف السبطانة ، أو بالتحسينات في أداء مقذوفات السلاح ذاته . ومن هذه الوسائل مجتمعة ، تبدو عمليات تطوير مواصفات الذخيرة هي الأكثر جاذبية للمصممين والمنتجين على حد سواء ، إذ يبدو الأمر أكثر اقتصادية من تعديل المدافع وأجزاءها الرئيسة المكلفة .في الوقت الحاضر العمل يسير عبر ثلاثة اتجاهات مختلفة ، أولها يسير نحو تجهيز بعض المقذوفات بمصدرها الخاص للدفع ، والذي يمكن أن يكون على هيئة محرك صاروخي داخلي صغير الحجم ، لذلك هي حملت لقب "المقذوف المعزز بمحرك صاروخي" Rocket Assisted Projectile (القذيفة الإماراتية من هذا النوع) . الاتجاه الثاني تضمن العمل على تخفيض مقاومة قاعدة المقذوف ، والمحدثة أو الناتجة بتأثير تدفق تيار الهواء حول المقذوف . هذا التدفق يتسبب مباشرة في إنشاء منطقة أكثر انخفاضاً في الضغط lower pressure لدى مؤخرة قاعدة المقذوف مقارنة بالهواء المحيط . الاتجاه الثالث شمل إنتاج مقذوفات مع مقاومة منخفضة نسبياً low-resistance حيث السعي لتقليل مقاومة الهواء للحد الأدنى . هذا العمل أدى إلى توفير مقذوفات أكثر طولاً ونحافة مما سبق .. وأعتذر على الإطالة .
هل هذه قذيفة صاروخية؟
 
البعض يفهم أن عملية التوجيه الليزري ستباشر بمجرد إنطلاق القذيفة من فوهة المدفع وحتى بلوغها الهدف عند المدى الأقصى ، وهذه المعلومة غير دقيقة لذا كان يجب التنويه !! فمن المعروف أن منظومات التوجيه الليزري نصف النشيط (والليزرات بشكل عام) تتصف وحسب رأي بعض الخبراء بأوجه قصور عديدة ، منها اضمحلال شعاع الليزر بصورة كبيرة عند انتشاره في المجال الجوي ، وخاصة في أوقات الغيوم والأمطار والضباب وتساقط الثلوج ، وكذلك في طبقات الجو العليا ، والمناطق الملوثة بالغبار والدخان dust and smoke ، كما هو الحال في ميدان المعركة ، مما يتسبب في تشتت diffract شعاع الليزر وإضعاف طاقة الحزمة الليزرية . ولذلك فإن فعالية وقدرات الذخائر والأسلحة الموجهة ليزرياً تنخفض بصورة كبيرة ، ولهذا يجري استخدام عدسات تكبير لغرض ضمان الحصول على تساوي في قطر حزمة الليزر، وإبقاءه ثابتاً قدر الإمكان ولمسافات مختلفة في الظروف المناخية والصناعية المذكورة أعلاه . كما يعاب على هذا النوع من التوجيه عدم جدواه تجاه الأهداف التي لا تعكس نسبة كبيرة من شعاع الليزر ، فمن المعروف أن بعض العربات والدبابات الحديثة يتم طلاءها وكسوها coated بطبقة طلاء خاصة ممتصة absorbs لشعاع الليزر ، مما يحرم معه باحث الصاروخ من طاقة الشعاع المنعكس .
استاذ أنور حسب المعلومات التي توصلني من الميدان بان الليزر اكثر دقة من gps بشرط ان يكون مسرح العمليات منبسط.
 
لا ينشغل لك بال دكتور أنور قبل عدة أيام تم توقيع مذكرة تفاهم بين ثلاث آقطاب صناعية ضخمة والإمارات ، لتكون واحدة من أهم الخطوات في تاريخنا للسعي خلف صناعة دفاعية عالمية.

الإتفاق شمل كل من :

  1. AMD - وهي مظلة دفاعية جنوب الإفريقية التي تشمل الشركات الدفاعية في جنوب إفريقيا بجميع القطاعات ( البرية ، البحرية والجوية ).
  2. NDCC - المظلة الدفاعية الإماراتية والتي تشمل الشركات الدفاعية الإماراتية بكافة و جميع القطاعات.
  3. KIDA - المظلة الدفاعية الكورية والتي تشمل الشركات الدفاعية الكورية بكافة و جميع القطاعات.
  4. وأخيراً الشريك الإستراتيجي الجديد تركيا ، ممثلاً ب SaSaD المظلة التركية للشركات الدفاعية التركية بمختلف تخصاصتها.

هذه الإتفاقية ستقوم بجلب الجميع لطاولة واحدة للبدء بتنفيذ مشاريع مشتركة بكافة القطاعات وتبادل المعرفة والخبرات بين جميع المظلات.

لا أبالغ لو قلت أنه تحالف يضم أكثر من 400 شركة دفاعية بكافة المجالات.


القادم بحول الله مذهل مذهل


طموحات عملاقة بحق :)
 
استاذ أنور حسب المعلومات التي توصلني من الميدان بان الليزر اكثر دقة من gps بشرط ان يكون مسرح العمليات منبسط.

مع أجواء صافية .. نعم هي كذلك .. بالنسبة للعمل في التضاريس المنبسطة أشير هنا للتجربة الهندية مع مقذوفات "كراسنبول" Krasnopol الروسية ، حيث واجهت هذه المقذوفات الموجه ليزريا بعض المصاعب عن إستخدامها في إشتباكات منطقة كشمير المرتفعة !!
 
عودة
أعلى