جولة الملك سلمان الآسيوية فبراير 2017 متابعة مستمرة

خادم الحرمين الشريفين خلال تشريفه حفل جامعة مالايا بمناسبة منحه درجة الدكتوراه الفخرية في الآداب
C5rh89uWYAEkOFP.jpg


C5rh9O3WQAARe6L.jpg


C5riASLXMAEZrpB.jpg


C5riCvPXMAAJdwp.jpg

 
التوقيع على 4 مذكرات تفاهم بين السعودية وماليزيا بحضور الملك سلمان ورئيس الوزراء الماليزي
x1195480.jpg.pagespeed.ic.rhC2Hza_1E.jpg


1195479.jpg


1195477.jpg


بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ودولة رئيس وزراء ماليزيا محمد نجيب عبدالرزاق، تم اليوم في قصر رئيس الوزراء الماليزي بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، التوقيع على أربع مذكرات تفاهم بين حكومتي المملكة العربية السعودية، ومملكة اتحاد ماليزيا.
وتتعلق مذكرة التفاهم الأولى بالتعاون في المجال التجاري والاستثماري، وقعها من الجانب السعودي معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومن الجانب الماليزي وزير التجارة والصناعة داتو سري مصطفى محمد.

وتنص الاتفاقية على تشجيع القطاع الخاص بين البلدين للاستثمار و تبادل المعلومات والخبرات والتجارب و تبادل الزيارات بين الخبراء وذوي الاختصاص
و يشجع الطرفان التعاون في المجالات التجارية والاستثمارية ،وبخاصة ما يأتي:
1- الرعاية الصحية.
2- التشييد.
3- التعليم.
4- المنشآت الصغيرة والمتوسطة.

إضافة إلى حث الجهات والشركات في البلدين على المشاركة في المعارض الدولية والمتخصصة التي تهدف إلى تنمية التبادل التجاري والاستثماري سواء بين أسواق البلدين أو أسواق الدول الأخرى و تسهيل التبادل التجاري بين البلدين، والعمل على تيسير أي عائق يحول دون ذلك.
وتشمل مذكرة التفاهم الثانية التعاون في مجال العمل والموارد البشرية، وقعها من الجانب السعودي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ومن الجانب الماليزي وزير الموارد البشرية داتو سري ريتشارد ريوت. كما تتعلق مذكرة التفاهم الثالثة بالتعاون في المجال العلمي والتعليم، وقعها من الجانب السعودي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ومن الجانب الماليزي وزير التعليم العالي داتو سري ادريس بن جوسوه.
فيما تعنى مذكرة التفاهم الرابعة، بالتعاون بين وكالة الأنباء السعودية، ووكالة الأنباء الماليزية، وقعها من الجانب السعودي رئيس هيئة وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين، ومن الجانب الماليزي مدير عام وكالة الأنباء الماليزية داتو ذو الكفل صالح.

بعد ذلك شرف خادم الحرمين الشريفين مأدبة الغداء التي أقامها تكريما له - رعاه الله - دولة رئيس وزراء ماليزيا.
حضر توقيع مذكرات التفاهم ومأدبة الغداء، صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، وأصحاب المعالي الوزراء أعضاء الوفد الرسمي، وعدد من المسؤولين.
 
لملك يستقبل مفتيي الولايات الماليزية: ديننا يواجه حملات للنيل من سماحته
قال: التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي تتطلب مزيداً من التعاون والتضامن

  • 58b515ebade12.jpeg

    استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مقر إقامته في العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم، أصحاب الفضيلة مفتيي الولايات الماليزية، وعدداً من كِبار الشخصيات الإسلامية الماليزية.



    وأبدى خادم الحرمين الشريفين سعادته بهذا اللقاء المبارك، مقدراً - أيّده الله - جهودهم في خدمة الإسلام والمسلمين.



    وتطرق الملك المفدى إلى ما يواجهه الإسلام من حملات تحاول النيل من وسطيته وسماحته؛ مؤكداً أهمية التعريف بنهج الإسلام الداعي إلى التسامح والاعتدال ومحاربة التطرف والإرهاب بكل أشكاله.



    وأشار خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - إلى أن التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي تتطلب مزيداً من التعاون والتضامن بين الدول والشعوب الإسلامية.



    وأكّد خادم الحرمين الشريفين حرص المملكة العربية السعودية على تقديم كل ما في وسعها لخدمة الإسلام والتواصل مع المسلمين في أنحاء المعمورة كافة.



    كما ألقى مفتي الولاية الفدرالية الدكتور ذو الكفل بن محمد البكري؛ كلمة أعرب خلالها عن سعادتهم بزيارة خادم الحرمين الشريفين لماليزيا ولقائهم به.



    وأجزل باسمه واسم الجميع الشكر لخادم الحرمين الشريفين على جهوده - حفظه الله - في خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن الأمة وخدمة الحرمين الشريفين.



    عقب ذلك تشرّف الجميع بالسلام على خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -.

 
كوالالمبور .. خادم الحرمين يستقبل وزير الدفاع الماليزي
استعرضا العلاقات وبحثا مستجدات الأوضاع في المنطقة

  • استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في مقر إقامته في العاصمة الماليزية كوالالمبور، اليوم، وزير الدفاع الماليزي هشام الدين حسين؛ والوفد المرافق له.



    وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات وآفاق التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، وبحث مستجدات الأوضاع في المنطقة.



    حضر الاستقبال، وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الاقتصاد والتخطيط المهندس عادل بن محمد فقيه، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا فهد بن عبدالله الرشيد، وقائد القوات المسلحة الماليزية الفريق تان سري راجا محمد أفندي.

 
وزير التجارة والاستثمار : نسعى إلى جذب الاستثمارات النوعية تحقيقاً لرؤية المملكة 2030
000-9584529751488266959584.jpg


C5vFvCVXQAA_8zi.jpg


ظمت وزارة التجارة والاستثمار اليوم، على هامش زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - الرسمية لماليزيا, "منتدى الأعمال السعودي الماليزي", بحضور نخبة كبيرة من رجال الأعمال السعوديين والماليزيين, وذلك بالعاصمة الماليزية كوالالمبور .
وأكد معالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي في كلمته خلال المنتدى التي ألقاها نيابة عنه محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتور غسان بن أحمد السليمان, سعي المملكة إلى جذب الاستثمارات النوعية وفق أهداف رؤية المملكة 2030.
وقال "لقد قطعت ماليزيا شوطاً اقتصادياً كبيراً بعد أن حققت نمواً في الإنتاج الصناعي وذلك بفضل الأداء القوي لقطاعي الصناعات التحويلية والتعدين، مما مكنها من أن تحتل مراتب متقدمة من حيث حجم التجارة الخارجية".
وأكد أنه بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ستتواصل البرامج لاستقطاب الاستثمارات النوعية من الدول الشقيقة والصديقة في القطاعات الاقتصادية المختلفة، واتخاذ الإجراءات الكفيلة لتطوير بيئة الأعمال والاستثمار وإيجاد الفرص المواتية لها، إضافةً إلى العناية بقطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، كون هذا القطاع من القطاعات الواعدة لتوفير فرص عمل للمواطنين وزيادة القيمة المضافة في الاقتصاد السعودي وفق رؤية 2030."
كما ألقى رئيس الغرفة الماليزية للتجارة والصناعة تير ليونج ياب, كلمة ثمن فيها إقامة مثل هذه الملتقيات التي تعزز من فرص التعاون التجاري بين البلدين، وتتيح التعرف على أبرز الفرص المتاحة للاستثمار وعلى التعديلات الجديدة في الأنظمة والقوانين التجارية في البلدين الشقيقين.
واستعرض أبرز الجهود التي تقوم بها غرفة التجارة الماليزية في دعم وتعزيز حجم التجارة بين البلدين في شتى المجالات.
وألقى رئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور حمدان بن عبدالله السمرين, كلمة شكر فيها الحكومة الماليزية ورجال الأعمال الماليزيين على هذا اللقاء .
وقال : إن هذه الزيارة تأتي في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين حاليا لماليزيا، وتأتي لبلد يجمعنا به الكثير من الجوانب المشتركة، ومن أبرزها الجانب التجاري والاقتصادي ، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2016 إلى ( 3.3) مليارات دولار ، متوقعاً أن يتصاعد هذا الرقم ، خصوصاً مع بدء تطبيق رؤية المملكة 2030 التي تركز على التنوع التجاري والاقتصادي والاستفادة من تنوع المملكة وموقعها الجغرافي الذي يوجد به فرصاً كبيرة مع كل الشركاء في العالم في جميع المجالات ومن أبرزهم الأشقاء الماليزيين .
وأوضح أن مثل هذه اللقاءات المشتركة تعظم فرص التعاون بين البلدين وتأخذها إلى مجالات جديدة خصوصاً في ظل تطور اقتصاد البلدين وهي فرصة حقيقة لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري .


 
و خادم الحرمين الشريفين ورئيس و رئيس وزراء ماليزيا يشرفان حفل توقيع اتفاقية شراء حصة بين أرامكو السعودية وبتروناس الماليزي
 
خادم الحرمين الشريفين و رئيس وزراء ماليزيا يشرفان حفل توقيع اتفاقية أرامكو و بتروناس الماليزية
569206-2132079730.jpg


شرف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ودولة رئيس وزراء ماليزيا محمد نجيب عبدالرزاق في العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم، حفل توقيع اتفاقية شراء حصة بين أرامكو السعودية وشركة النفط والغاز الوطنية الماليزية (بتروناس)، مشروع التطوير المتكامل للتكرير والبتروكيماويات ( رابد ) مجمع بينغيرانغ المتكامل.
وبدئ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم. ثم ألقى معالي الوزير لدى مكتب رئيس الوزراء الماليزي داتو سري عبدالرحمن دحلان كلمة أكد فيها عمق الشراكة والتعاون بين المملكة وماليزيا، عاداً هذه الاتفاقية دليلا على التزام البلدين بعلاقات قوية ومتينة مع بعضهما البعض، وحافزا لمزيد من الشراكات الاستراتيجية القادمة بإذن الله.
وعبر عن شكره لحكومتي المملكة وماليزيا لدعمهما وتحويل الحلم بشراكة قوية إلى واقع ملموس. ثم ألقى معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح كلمة عبر فيها عن سعادته بتشريف خادم الحرمين الشريفين ودولة رئيس الوزراء الماليزي هذا الحفل، الذي يتم فيه توقيع اتفاقية مشروع مشترك لمجمع للتكرير والبتروكيمياويات بين أرامكو السعودية وبتروناس الماليزية، ويمثل حلقة إضافية في سلسلة التعاون الوثيق والمستمر بين المملكة العربية السعودية ومملكة ماليزيا الشقيقة.

وأكد أن زيارة خادم الحرمين الشريفين التاريخية لماليزيا تجسد عمق واستمرارية العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، اللذين تجمعهما الأهداف المشتركة على الأصعدة السياسية والاقتصادية والثقافية، لخير شعبيهما والعالم كله، وتبرز حرص القيادتين على ترسيخها وتطويرها وتوسعة قاعدتها في المجالات كافة.
وأوضح معاليه أن أهمية هذه الاتفاقية تأتي لتمثل ركناً إضافياً من أركان التعاون الاقتصادي الوثيق والمتنامي بين البلدين ، ولترتقي به إلى آفاق جديدة من زيادة الاستثمارات في صناعة الطاقة ، وفق رؤية المملكة 2030 ، واستراتيجية المملكة الرامية إلى التوسع في مشروعات التكرير والتوزيع والبتروكيميائيات بما يحقق أكبر قيمة مضافة من صادرات المملكة النفطية ، والسعي للتوسع في الأسواق العالمية ، ومن ضمنها الأسواق الواعدة في جنوب شرق آسيا ومنها ماليزيا الشقيقة ، التي نطمح أيضاً أن تكون منصة للوصول إلى أسواق شرق آسيا.​
 
عودة
أعلى