"ترامب" تلقى ثلاثة عروض تركيةوكردية وروسية للسيطرة على الـــرقـــة

إنضم
28 مارس 2013
المشاركات
25,052
التفاعل
30,391 0 0
صحيفة: "ترامب" تلقى ثلاثة عروض تركية، كردية وروسية للسيطرة على الرقة
=========


2017-2-19 |
081a81563196dfba5d18cf8f3eb3b77f.jpg


أفادت صحيفة "الحياة" اللندنية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس ثلاثة عروض "متناقضة ومتداخلة" تلقتها من حلفائها وخصومها لطرد "تنظيم الدولة" من الرقة معقل التنظيم شرق سورية،

1- أحدها يتضمن توغل الجيش التركي دعماً لفصائل "الجيش السوري الحر" من محورين أو ثلاثة،

2- بينما ورد الثاني من موسكو بدعم تمدد قوات النظام السورية وحلفائها من محوري تدمر وجنوب شرقي الباب.

3- لكن الجيش الأميركي لا يزال يدعم عرضاً ثالثاً من "قوات سورية الديمقراطية"، ذات الأغلبية الكردية، التي بدأت قبل أيام المرحلة الثالثة من عزل الرقة.

وكشفت الصحيفة أن العرض الأول يتضمن تدريب البنتاغون ودعم حوالي ثلاثين ألفاً من المقاتلين العرب والأكراد استعداداً لبدء معركة تحرير الرقة، حيث تعتقد واشنطن أن الأكراد هم "الأكفأ في قتال داعش، وأن تقدم درع الفرات بدعم الجيش التركي في تحرير الباب كان بطيئاً"، إضافة إلى عدم رضاها عن التنسيق بين الجيشين التركي والروسي في الباب. وترفض أنقرة أي دور لـ"وحدات حماية الشعب الكردية"، وتفضل السيطرة على الرقة بمقاتلين عرب، كما حصل في مدينة الباب.

وأوردت الصحيفة أن العرض الثاني كان من أنقرة، ونقلت عن مصادرة تركية قولها إن الأتراك قدموا لواشنطن خطة عسكرية للسيطرة على الرقة الرقة بمشاركة دول عربية منضوية في التحالف الدولي ضد "داعش"، وأن الخطة قُدمت بدايةً خلال زيارة مدير وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) مايك بومبيو الخميس الماضي، ثم بُحثت تفصيلاً في قاعدة أنجرليك أول من أمس، بين قائد الجيش التركي خلوصي آكار ونظيره الأميركي جوزيف دانفورد.

وأفادت صحيفة "حرييت" التركية بأن أنقرة تفضل خطة تدخل بموجبها قوات تركية وأميركية خاصة و"الجيش الحر" إما من تل أبيض الحدودية عبر إقناع واشنطن ل"وحدات حماية الشعب" بفتح طريق بعرض 20 كيلومتراً وطول مئة كيلومتر من تل أبيض إلى الرقة، أو من مدينة الباب إلى الرقة بعملية تمتد أكثر من مائتي كيلومتر.

لكن مصادر أخرى أشارت إلى وجود طريق ثالث للتوغل التركي من جرابلس إلى الرقة بعمق يزيد على مئة كيلومتر.

وأوضحت أن أنقرة أنها بدأت عملية تدريب مقاتلين من "الجيش الحر" لتشكيل قوة يتجاوز عددها عشرين ألف، بينهم خمسة آلاف من "درع الفرات" وعدد كبير من الضباط المنشقين عن الجيش النظام ويقيمون في تركيا وعددهم يقارب ألفي ضابط، إضافة إلى الاعتماد على الأفراد المحليين في الرقة.

وتقابل هذه الخطة بتحفظ روسي واعتراض دمشق وطهران، وفقا لما أورده تقرير الصحيفة. وقدمت هذه الأطراف عبر موسكو عرضاً ثالثاً، بتقديم دعم لقوات النظام وحلفائها بالانتقال من جنوب شرقي الباب ومن تدمر بغطاء جوي روسي إلى معقل "داعش"، إضافة إلى تقدم هذه القوات من دير الزور بعد تحريرها.

ولاحظت مصادر أن قوات النظام و"حزب الله" لم يدخلوا إلى الباب من جنوبها الغربي، بل توجهوا شرق المدينة من جنوب الخط الذي وضعته أنقرة لخطتها للسيطرة على الرقة. لكن الذي يعيق هذا الخيار إلى الآن، تقول الصحيفة، هو موقف إدارة الرئيس ترامب من التعاون مع روسيا في الحرب على الإرهاب. كما يتطلب الأمر قراراً سياسياً في واشنطن بالتعاون مع دمشق.

ونقل كاتب التقرير عن مسؤول غربي قوله إن إدارة ترامب تدرس خيارين: التنسيق بين هذه العروض الثلاثة المتناقضة والمتداخلة، التركية والروسية والكردية وإدارة عملية معقدة من المعارك البرية والغارات الجوية للتحالف الدولي وروسيا، الأمر الذي يتطلب تفاهماً بين ترامب والرئيس فلاديمير بوتين، وبين أن تذهب وحيدة في دعم "قوات سورية الديمقراطية ذات الغالبية الكردية" وزيادة انخراطها ودعم نشر قوات برية إلى جانب مئات الخبراء المنتشرين في ثلاثة معسكرات ومطارات أقيمت في مناطق الأكراد شمال سورية وشمالها الشرقي، مع احتمال ترك الجيش الروسي للتركيز على معركتي دير الزور وتدمر.

 
إلى منبج أم الرقة..

بمقاتلين أكراد أم عرب: لا أحد يعرف كيفية هزيمة "داعش؟
==============


2017-2-19 |
80032fafef9fa5c95cfd3006f6aceb17.jpg


من الواضح، على الأقل حتى الآن، أن الموقف الأمريكي من "وحدات حماية الشعب" الكردية لم يتغير. وثمة نقاش داخل الإدارة الأمريكية حول كيفية التعامل مع عملية الرقة. إذ يرى معظم المسؤولين الأمريكيين أن "قوات حماية الشعب" وحلفائهم مستعدون للسيطرة على مدينة الرقة، وهناك البعض في واشنطن يؤمن بمدخل تدريجي يقوم على التعاون مع تركيا والقوات التي تدعمها للسيطرة على المدينة.

وستعمل الولايات المتحدة مع قوات حماية الشعب، لكن الأمر مرتبط بالتحرك التركي، فإن توجهت أنقرة نحو منبج والرقة بعدها فإنها ستتورط عميقا في الصراع السوري. ذلك أن توسع المناطق الواقعة تحت سيطرة الجيش التركي وحلفائه يعني صعوبة في الحفاظ على الأمن فيها وحتى التمسك بها لمدة طويلة. وفي وضع هلامي وخطوط متحركة ومتغيرة، فقد تجد القوات التركية نفسها عرضة لهجمات المقاتلين أو الأنصار المشتتين من "تنظيم الدولة".

ويبدو أن الولايات المتحدة تواجه اليوم الخيارات الصعبة نفسها التي واجهت إدارة باراك اوباما من قبل. وفي هذا السياق، يرى جون اولترمان من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بواشنطن أن أحدا لا يمكنه معرفة كيفية هزيمة تنظيم متحرك يتقن حرب العصابات، وحتى لو خرج من مدنه المحاصرة، فإنه سيصبح أكثر خطرا على سوريا والعراق من ذي قبل.

ومع تنامي النفوذ الروسي في سوريا، فإن أمام إدارة ترامب خيار ترك سوريا للأسد وحلفائه، وهذا يعني مزيدا من الهجرة والتقتيل.

أما الخيار الثاني، فهو التورط أعمق في سوريا وتوسيع النفوذ الأمريكي عبر إرسال قوات عسكرية إلى هناك. وهذا الخيار مليء بالمخاطر، لكنه يمنح واشنطن قوة تأثير في مستقبل سوريا ويعزز موقع أمريكا في المنطقة، وفقا لمراقبين.

ويرفض العميد المتقاعد، دانيال ديفز، هذا الخيار، ويقول بمقال نشره موقع "ناشونال إنترست" أن إرسال قوات أمريكية إلى سوريا يعتبر في حد ذاته خطرا جوهريا إستراتيجيا ولا يمنح الكثير من الفوائد.

ويقول إن بعض التصريحات التي اقترحت إمكانية إرسال قوات أمريكية لم تجب عن أسئلة مهمة وتتعلق بما بعد الرقة. فهل ستبقى القوات الأمريكية فيها، وإن لم يكن، فكيف سترد على عملية سيطرة تقوم بها روسيا وإيران والنظام السوري؟ وماذا عن الدعم اللوجيستي للقوات الأمريكية في المنطقة والذي لا يتم إلا عبر الجو؟

ويرى أن أي عملية يصادق عليها العسكريون في البنتاغون يجب أن تحقق الأهداف الإستراتيجية المناطة بها، ولكن إن كانت المخاطر أكثر من المنافع فيجب التخلي عنها. ويعتقد العميد المتقاعد أن التدخل العسكري الأمريكي المباشر ليس ضروريا لأن "تنظيم الدولة" يتعرض للهزيمة وهو مثل الرجل المشرف على الهلاك. وعلى الرئيس تجنب حرب مع عدو قوي لكن لا أهمية إستراتيجية لها بالنسبة لمصالح أمريكا.

 
ان لم تكن الرقة مع الثورة أو قوات عربية واسلامية حليفة للثورة تعتبر النصيريين والحشود الشيعية والايرانية أعداء حقيقيين وليس وهميين ولا يضعون الغدر بنا من تحت الطاولة ....فالمفضل لنا هو ان يتمكن داعش من الحفاظ على الرقة وماحولها

أصلاً حلب أهم من الرقة بكثير بالنسبة لنا
 

توزع السيطرة في ريف الشمالي والشرقي حتى تاريخ 19/02/2017


C5C20ivXAAE7OF6.jpg:small



توزع السيطرة في مدينة وما حولها حتى تاريخ 19/02/2017


C5C2i_fWYAEG-ZA.jpg:small
 

: إذا اتفقنا مع و و سنتجه لمدينة لتطهيرها من ذلك التنظيم الإرهابي المجرم


 
وزير الخارجية التركي : لا يمكن أن ندفع السكان السنة في الرقة للاختيار بين الإرهابي وبين القوات الشيعية والقوات الكردية الانفصالية..
 
بعد زيارتها لموسكو... آسيا عبد الله.. القيادية في المليشيات الانفصالية الكردية PYD تقول: "لا دور لتركيا في عمليات الرقة"
 
ماداموا استعملوا جيش تركيا فستكون تركيا التالية

طبعا مع التخلص من حمير الاكراد الانفصاليين و سحقهم.
 



ترمب الآن يخطب في فلوريدا ويقول سنبني مناطق آمنة في سوريا وقد تكلف تريليون دولار وسنبنيها بأموال أولٰئك الخليجيين

وليد فارس (( أحد مستشاري ترامب ))طار فرحا بإعلان ترمب أنه سينفذ خطة المناطق الآمنة بأموال الخليج


President Donald Trump: "we will build safe zones in Syria and the Gulf countries will pay for it"
 


ترمب الآن يخطب في فلوريدا ويقول سنبني مناطق آمنة في سوريا وقد تكلف تريليون دولار وسنبنيها بأموال أولٰئك الخليجيين

وليد فارس (( أحد مستشاري ترامب ))طار فرحا بإعلان ترمب أنه سينفذ خطة المناطق الآمنة بأموال الخليج


President Donald Trump: "we will build safe zones in Syria and the Gulf countries will pay for it"

انتظروا التطبيل لاوامر ولي الامر ترامب من العبيد.
 
ثلاث عروض تركية كردية روسية و لا يوجد عرض عربى واحد.
واضح ان الرقة تقع شمال شرق غرب جنوب و أنت طالع من هناك و نازل يمين واخد فى وشك يسار و راجع ورا.
 

العرض التركي يشمل رؤية قطر والسعودية وهو الرأي الاغلب .. اخبار متواترة على ان السعودية وقطر سوف
يشاركوا في تحرير الرقة ، حتى الان لا مصادر تؤكد على نوعية المشاركة !!
 
ثلاث عروض تركية كردية روسية و لا يوجد عرض عربى واحد.
واضح ان الرقة تقع شمال شرق غرب جنوب و أنت طالع من هناك و نازل يمين واخد فى وشك يسار و راجع ورا.

لا يوجد دولة عربية تريد الدخول للرقة وخوض معركة استنزاف كبيرة فيها ...مدينة الباب بحجم حارة بحلب و 10% من الرقة ..من شهرين ونصف يقاتل القوات التركية الخاصة والنتيجة السيطرة على 25% فقط من المدينة الصغيرة الحجم ....


الأكراد بمنبج الأصغر من الباب خسروا باعترافهم 450 قتيلاً +1300 جريح ...رغم الدولي الهائل لهم..

تقدم الأكراد بريف الرقة كان على القرى وحتى الآن لم يدخلو للمدن والبلدات الصغيرة بالرقة ++ مشاركة مايقارب لـ 500 جندي أميركي معهم

 
العرض التركي يشمل رؤية قطر والسعودية وهو الرأي الاغلب .. اخبار متواترة على ان السعودية وقطر سوف
يشاركوا في تحرير الرقة ، حتى الان لا مصادر تؤكد على نوعية المشاركة !!

سيكون تواجد لمستشارين وخبراء عسكريين عرب لدعم قوات الجيش الحر ودرع الفرات ودعم لوجستي وجوي ...سيكون الثقل الأكبر هو للجيش التركي ودرع الفرات...

الامارات مثلا تدعم قوات النخبة التابعة لعشيرة شمر بالحسكة (( أحمد الجربا)) المنضم حديثاً لقوات سورية الديمقراطية قسد + + كما تشير دلائل لمحاولة سعودية لاعادة جيش الثوار المنضم للأكراد قبل عامين لاعادته لحضن الثورة والابتعاد عن قسد لقاء كف الهجوم التركي عنه أو تركه شكليا بقسد والاشتراك بمعارك الرقة تحتت غطاء قسد واميركا ودعم تركي ...

لذلك ترى زيارة وزير الدفاع التركي للامارات في احدى جوانبه لتنسيق العمل لأجل الرقة خاصة لجيش النخبة الشمري وجيش الثوار ودرع الفرات
 
ثلاث عروض تركية كردية روسية و لا يوجد عرض عربى واحد.
واضح ان الرقة تقع شمال شرق غرب جنوب و أنت طالع من هناك و نازل يمين واخد فى وشك يسار و راجع ورا.
راح ارد عليك اول
العرض العربي ليس للتملق
العرض العربي بتسلم سوريا بالكامل مع عدم طلب مساعدة اسلحة او اي نوع من المساعدات مثل باقي العروض الثلاث
ودول الخليج والدول العربية التي مع السعودية والخليج في تحالف عرضت ان تتسلم ملف سورياب الكامل مع تحرير الرقة وغير الرقة وتحمل تكاليف سوريا
الكرة في ملعب الامريكان وليس في ملعب احد ثاني

يعني التحالف العربي لن يكلف امريكا اي خسارات لكن يحتاجون الغطاء السياسي لتسلم ملف سوريا بالكامل لطرد داعش وايران وكل المليشيات والمرتزقة هذا بالمختصر المفيد
 


انقطاع المياه عن مدينة بشكل كامل بعد استهداف طيران التحالف الأمريكي /لنشر الإسلام المعتدل / للجسر القديم عصر اليوم.

تدمير لكل الجسور على ضفتي الفرات في سورية

التحالف الأميركي يسيطر قرية كسار بريف الشرقي ويسلمها للإنفصاليين الأكراد
 


انقطاع المياه عن مدينة بشكل كامل بعد استهداف طيران التحالف الأمريكي /لنشر الإسلام المعتدل / للجسر القديم عصر اليوم.

تدمير لكل الجسور على ضفتي الفرات في سورية

التحالف الأميركي يسيطر قرية كسار بريف الشرقي ويسلمها للإنفصاليين الأكراد
لعنهم الله
 
عودة
أعلى