- إنضم
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 30,058
- التفاعل
- الدولة
صحيح لكن هناك مجال للمناورة. كما تناور ايران بنجاح منذ عشر سنوات.
رساله غريبه تشبه رسالة بوش للشعب العراقي 2003
صحيح لكن هناك مجال للمناورة. كما تناور ايران بنجاح منذ عشر سنوات.
- إنضم
- 15 يونيو 2014
- المشاركات
- 2,786
- التفاعل
إيران لايوجد عندها اي مناورات نهائيا مع الغرب النفط الإيراني والعراقي يضخ للغرب مثل صنبور مياه وبالمجان
وإيران مستفيد كل للغرب وعلى رأسهم امريكا من ناحية الزعزعة للدول العربية من ناحية دعم ميليشيات وغيرها لتدعيم صفقات السلاح فقط لاغير ولكن لو لعبت بذيلها وهددت مصالحهم فسترى الوجه الآخر للغرب وعلى رأسهم امريكا
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
- إنضم
- 4 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 4,759
- التفاعل
بالفعل... كيف يستنتج بعض الاخوة ان ايران صديقة وحليفة لاسرائيل او الغرب؟
أليس الخميني والمتطرفون الشيعه من قاموا باطاحة حكومة الشاه الموالية للغرب؟
أليس هم من عادوا الغرب والعرب واسرائيل منذ ايام الثورة حتى حاضرنا؟
الا تدعم ايران مليشيات حزب الله في لبنان وهي الد أعداء اسرائيل ويدها الطولة التي تستطيع ضرب العمق الصهيوني؟
الا يدعم الايرانيون بشار في سوريا جنب الى جنب مع حزب الله وروسيا والحشود الشيعية؟
ولماذا تقوم اسرائيل بضرب شحنات الاسلحة المتوجهه الى حزب الله ( حليفة ايران)؟
ولماذا توعدت اسرائيل والغرب كثيرا بضرب المفاعلات النووية؟ سيقول البعض تم التوصل للاتفاق النووي بين الغرب وايران وسط مخاوف عربية واسرائيلية
وفي حالة لم يرى العرب او الاسرائيلين اي جدوى لهذا الاتفاق فسيرجعون لخططهم السابقة سواء بسباق تسلح نووي
او ضربة اسرائيلية او امريكية
زبدة الموضوع والخلاصة
ايران نجحت للأسف من بداية ظهور نظام الخميني من التوسع خارج حدودها وكسبت حلفاء
العراق + سوريا + لبنان + اليمن ومحاولاتها في تصدير ايدوليجيتها في افريقيا
وبرنامجها النووي نشر الرعب في كل المنطقة
الوضع تم تداركه في اليمن ولله الحمد وجاري القضاء على حليف ايران فيها ( الحوثي )
لبنان... تعمل السعودية جاهدة بدعم حلفائها هناك ولكن يبقى حزب الله الفريق الاقوى في الدولة
العراق... مستعمرة ايرانية
سوريا.. العالم يخوض حربا كونيا مصغره فيها وتشارك ايران مع حلفائها بجنودهم
لا ادافع عن ايران... ولكن معادتنا لها لا يعنني ان نصدق كل نظرية وكل مقولة
عليك ان تدرس خصمك جيدا وتحدد خططه واستراتيجياته لكي تستطيع التغلب عليه
أثق تمام الثقه ان الحكومات واصحاب القرار في المنطقة يعلمون ذلك جيدا
ولكن تعبت من كثر ما اقرأ مشاركات في المنتدى وخارجه عن نظرية المؤامرة الاسرائيلية الايرانية الغربية
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 6,915
- التفاعل
الشعب الأيراني يعشق الغرب وكل مايمثله الغرب ولايوجد في الذاكره الجماعيه للشعب الأيراني أي مشكله أو عداء تاريخي مع إسرائيل , فلما العداء بين الجانبين من الأسس , بل قل الأعجاب المتبادل , الأيرانيون يعتبرون أنفسهم أقوياء وهم يحترمون الأقوياء.
- إنضم
- 24 يونيو 2014
- المشاركات
- 12,168
- التفاعل
ليس كلهم،
فئة كبيرة منهم متعاطفة بقوة مع الفلسطينيين منذ أيام الشاه
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 6,915
- التفاعل
خير أن شاء الله ,وهذا التعاطف من أي بنك اصرفه
- إنضم
- 24 يونيو 2014
- المشاركات
- 12,168
- التفاعل
خذ مثلا..
حينما علم الشعب الايراني بقدوم طائرة منظمة التحرير ﻹيران بعد هروب الشاه،
كانت الجماهير المستقبلة اكثر أعدادا من أعداد مظاهراتهم ضد الشاه،
لذلك لعب الخميني على هذه النغمة
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
الغرب جاء بالخميني وملالية وادو الدور المطلوب منهم ولكن ..الان الحل الوحيد والعملي ..الذي يقضي على مشروع النووي نهائياً..!!
ليس ضربات عسكرية ..
ولا عمليات حصار مستمر مع انه ممتاز..!!
وانما باعادة دولة الاحواز العربية التي سلموها للاحتلال الايراني والمفاعلات موجوده فيها تصبح تحت سيطرة وملك للدولة الاحوازية العربية وتغلق المفاعلات ..!!
* صورة خريطة دولة الاحواز العربية..
* الصورة الثانية نزلتها بالغلط للمعمم الفارسي عمار معممي النسوان مايشوفون امرأه الا وتلزقو لها حتى لو يصير مضيفة طيران ..!!
ليس ضربات عسكرية ..
ولا عمليات حصار مستمر مع انه ممتاز..!!
وانما باعادة دولة الاحواز العربية التي سلموها للاحتلال الايراني والمفاعلات موجوده فيها تصبح تحت سيطرة وملك للدولة الاحوازية العربية وتغلق المفاعلات ..!!
* صورة خريطة دولة الاحواز العربية..
* الصورة الثانية نزلتها بالغلط للمعمم الفارسي عمار معممي النسوان مايشوفون امرأه الا وتلزقو لها حتى لو يصير مضيفة طيران ..!!
- إنضم
- 1 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 9,594
- التفاعل
ترامب وصل لكن انظرو الى ادارة ترامب ستعلمون انها ادارة حرب وحرب متخصصه ضد ايران وكوريا الشمالية واتوقع هو ما يحاول ترامب عمله مع بوتين لجعله يقف على الحياد تماما كما الاتحاد السوفيتي وصدام
- إنضم
- 1 يناير 2016
- المشاركات
- 1,513
- التفاعل
الشاه بدأ بالحلم في ايران قوية و الخروج من طاعة الغرب لذلك أطاحوا به
الايرانيين لا يعتبرون انفسهم جزء من المعسكر الغربي او الشرقي ايران تاريخيا كان لها حروب مع الغرب و الروس و ايران تعتبر نفسها امبراطورية ند للغرب و الشرق لذلك الشاه تعاون مع الغرب لاجل تقوية ايران و جعلها قطب مستقل لكن فشل و أطاحوا به
الخميني كان افضل خيار من الشيوعيين لان السوفييت كانو بأفغانستان و حدوث الثورة الايرانية و صعود الشيوعية في ايران يعني سيطرة السوفييت
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
تمهيد لقصف جوي
- إنضم
- 20 أبريل 2015
- المشاركات
- 4,385
- التفاعل
من حق الاعضاء اعطاء وجهة نظرهم
ومن حق الاعضاء التمعن كثير في مقال وزير خارجية الاردن الجديد
إيران وتركيا وبلاد العرب
في نهايات القرن الماضي، تسلّلت إيران إلى المنطقة العربيّة تحت غطاء العداء لإسرائيل والدعم لنهج مقاومةٍ مفترضة. لكن سرعان ما تبيّن أنّ دعم إيران المزعوم للعرب ودفاعها اللفظي عن حقوقهم في فلسطين لم يكونا إلّا ذريعةً للتوسّع وفرض الهيمنة في العالم العربي.
سياسات إيران في لبنان وفي العراق وفي سورية بعدذاك عرّت حقيقة مواقفها. ونتيجةً لهذه السياسات، فقدت طهران الشعبيّة التي كانت بنتها في المنطقة عبر اللعب على وتر العداء المزعوم للاحتلال الإسرائيلي. صارت إيران في نظر أعدادٍ متزايدةٍ من العرب خصماً يسعى لخدمة مصالحه وإشباع أطماعه على حساب مصالحهم وحقّهم في أوطانٍ آمنة.
والصحيح أنّ إيران ما كانت لتتمكّن من التوغّل بهذا القدر في بلاد العرب لو أنّها وجدت من يمنعها. اخترقت إيران العواصم العربيّة عبر الفراغ الذي أوجدته الانقسامات الداخليّة وغياب التوافق العربي على الحدّ الأدنى من الأهداف المشتركة.
في لبنان استغلّت طهران قلّة الاهتمام العربي فضخّت الأموال والأفكار والعقائديّات، وجعلت من حليفها حزب الله القوّة الأكبر. وفي العراق تمكّنت إيران لأنّ العرب تخلّوا عن عراق ما بعد صدّام فتركوه لها تحيله ساحة نفوذ. وما كانت إيران لتحتلّ سورية لو أنّ العرب تحرّكوا بشكلٍ فاعلٍ قبل انهيار الدولة، ولم يتركوا الملفّ السوري يتيماً لا متبنيّ له تدفعه نحو الهاوية مغامراتيّة بعض العرب وهوس عظمة بعض من يدّعي نصرة الشعب السوري.
فقدت إيران شعبيّتها لكنّها لم تفقد النفوذ الذي بنته في غير دولةٍ عربيّة. فهي، عبر حزب الله، ما تزال تتحكّم بمصير لبنان. وفي سورية إيران شريكةٌ فاعلةٌ في الجريمة ضدّ الشعب السوري، بينما يمارس ساستها وقادتها العسكريّون سلطاتٍ واسعةً في العراق. ومن خلال دعم الحوثيّين، فجّرت طهران نار الحرب في اليمن الذي تريده شوكةً في خاصرة الخليج العربي.
من غير المتوقّع أن يتراجع النفوذ الإيراني في أيّ وقتٍ قريب. لكنّ إيران تجد نفسها اليوم مضطّرة لتقاسم هذا النفوذ مع قوّة إقليميّة أخرى ترى أيضاً إلى عالم العرب مساحة نفوذٍ طبيعيّة: تركيا.
مثل ما فعلت إيران سابقاً، استعملت أنقرة القضية الفلسطينيّة مدخلاً لكسب الشعبيّة في بلاد العرب. بعدذاك اعتبر أردوغان "الربيع العربي" فرصةً لدعم القوى المنسجمة مع عقائديّته السياسيّة والمتقبّلة لطموحه تولّي الزعامة الإقليميّة. لكن حين فشلت سياساته في تحقيق أهدافها، عدّل أردوغان مواقفه إزاء القوى غير العربيّة المؤثّرة في المنطقة. فأعاد تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ويعمل الآن على "دوزنة" مواقفه نحو سورية بحيث لا تتصادم مع المعزوفة الروسيّة هناك.
هذا التنافس لن يؤدّي إلى مواجهة إيرانيّة-تركيّة. ستدير القوّتان الإقليميّتان تنافسهما على الهيمنة على بلاد العرب وفق معادلاتٍ تضمن حماية مصالحهما، وتحيّد أثر خلافاتهما عليها. لذلك يعقد مسؤولو البلدين اللقاءات ويوقّعون اتّفاقيّات التعاون ذات الأثر الإيجابي الفعلي عليهما. وبالطبع، يستطيع الأتراك والإيرانيّون التعايش مع خلافاتهم، طالما أنّ ثمن تنافسهم الأكبر يدفعه السوريّون والعراقيّون واللبنانيّون واليمنيّون في بلادهم.
ومن حق الاعضاء التمعن كثير في مقال وزير خارجية الاردن الجديد
إيران وتركيا وبلاد العرب
في نهايات القرن الماضي، تسلّلت إيران إلى المنطقة العربيّة تحت غطاء العداء لإسرائيل والدعم لنهج مقاومةٍ مفترضة. لكن سرعان ما تبيّن أنّ دعم إيران المزعوم للعرب ودفاعها اللفظي عن حقوقهم في فلسطين لم يكونا إلّا ذريعةً للتوسّع وفرض الهيمنة في العالم العربي.
سياسات إيران في لبنان وفي العراق وفي سورية بعدذاك عرّت حقيقة مواقفها. ونتيجةً لهذه السياسات، فقدت طهران الشعبيّة التي كانت بنتها في المنطقة عبر اللعب على وتر العداء المزعوم للاحتلال الإسرائيلي. صارت إيران في نظر أعدادٍ متزايدةٍ من العرب خصماً يسعى لخدمة مصالحه وإشباع أطماعه على حساب مصالحهم وحقّهم في أوطانٍ آمنة.
والصحيح أنّ إيران ما كانت لتتمكّن من التوغّل بهذا القدر في بلاد العرب لو أنّها وجدت من يمنعها. اخترقت إيران العواصم العربيّة عبر الفراغ الذي أوجدته الانقسامات الداخليّة وغياب التوافق العربي على الحدّ الأدنى من الأهداف المشتركة.
في لبنان استغلّت طهران قلّة الاهتمام العربي فضخّت الأموال والأفكار والعقائديّات، وجعلت من حليفها حزب الله القوّة الأكبر. وفي العراق تمكّنت إيران لأنّ العرب تخلّوا عن عراق ما بعد صدّام فتركوه لها تحيله ساحة نفوذ. وما كانت إيران لتحتلّ سورية لو أنّ العرب تحرّكوا بشكلٍ فاعلٍ قبل انهيار الدولة، ولم يتركوا الملفّ السوري يتيماً لا متبنيّ له تدفعه نحو الهاوية مغامراتيّة بعض العرب وهوس عظمة بعض من يدّعي نصرة الشعب السوري.
فقدت إيران شعبيّتها لكنّها لم تفقد النفوذ الذي بنته في غير دولةٍ عربيّة. فهي، عبر حزب الله، ما تزال تتحكّم بمصير لبنان. وفي سورية إيران شريكةٌ فاعلةٌ في الجريمة ضدّ الشعب السوري، بينما يمارس ساستها وقادتها العسكريّون سلطاتٍ واسعةً في العراق. ومن خلال دعم الحوثيّين، فجّرت طهران نار الحرب في اليمن الذي تريده شوكةً في خاصرة الخليج العربي.
من غير المتوقّع أن يتراجع النفوذ الإيراني في أيّ وقتٍ قريب. لكنّ إيران تجد نفسها اليوم مضطّرة لتقاسم هذا النفوذ مع قوّة إقليميّة أخرى ترى أيضاً إلى عالم العرب مساحة نفوذٍ طبيعيّة: تركيا.
مثل ما فعلت إيران سابقاً، استعملت أنقرة القضية الفلسطينيّة مدخلاً لكسب الشعبيّة في بلاد العرب. بعدذاك اعتبر أردوغان "الربيع العربي" فرصةً لدعم القوى المنسجمة مع عقائديّته السياسيّة والمتقبّلة لطموحه تولّي الزعامة الإقليميّة. لكن حين فشلت سياساته في تحقيق أهدافها، عدّل أردوغان مواقفه إزاء القوى غير العربيّة المؤثّرة في المنطقة. فأعاد تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ويعمل الآن على "دوزنة" مواقفه نحو سورية بحيث لا تتصادم مع المعزوفة الروسيّة هناك.
هذا التنافس لن يؤدّي إلى مواجهة إيرانيّة-تركيّة. ستدير القوّتان الإقليميّتان تنافسهما على الهيمنة على بلاد العرب وفق معادلاتٍ تضمن حماية مصالحهما، وتحيّد أثر خلافاتهما عليها. لذلك يعقد مسؤولو البلدين اللقاءات ويوقّعون اتّفاقيّات التعاون ذات الأثر الإيجابي الفعلي عليهما. وبالطبع، يستطيع الأتراك والإيرانيّون التعايش مع خلافاتهم، طالما أنّ ثمن تنافسهم الأكبر يدفعه السوريّون والعراقيّون واللبنانيّون واليمنيّون في بلادهم.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 1 يناير 2016
- المشاركات
- 1,513
- التفاعل
كوريا الشمالية طورت صواريخ تصل الى امريكا و هي تحت نفوذ الصين الحرب في تلم المنطقة ليس بالأمر السهل خصوصا وجود اليابان و روسيا و الخلاف الذي بينهم و لخلاف الصيني الياباني و الكوري الشمالي الياباني و تايوان و جنوب بحر الصين كل هذا ليس بالأمر السهل
- إنضم
- 14 أبريل 2013
- المشاركات
- 5,195
- التفاعل
- الدولة
اسرائيل لن تقصف ايران اطلاقا الا بموافقة امريكا ومساندتها لها . ولكن ايران لا تهدد اسرائيل بل تهدد السعوديه ودول الخليج ان تم قصفها . من قبل اسرائيل فان نفذت اسرائيل تهديداتها وقصفت ايران . فهل نحن هدف ايران بصواريخها .. اتمنى ان اسرائيل تقصف ايران حتى تتعرى ايران امام اذنابها من العرب وتقصف دول الخليج عندها . سوف يكشر الاسد عن انيابه. ويبدى الافتراس ...ننتظر الى ذلك اليوم ..تصبحون على خير
- إنضم
- 1 يناير 2016
- المشاركات
- 1,513
- التفاعل
معلوماتك خطأ
المواضيع المشابهة
