السعودية تطلب صواريخ SM-6 على LCS FREEDOM

[محموس]

لا ، هو صاروخ مضاد للطائرات والدرونز وصواريخ الكروز ويتعامل مع الصواريخ الباليستية في مرحلتها الآخيرة ويعترضها على ارتفاع 35 كم

ونسخة Block 1A من الصاروخ لديها القدرة على استهداف السفن والاهداف البرية

ومايعيب الصاروخ هو سعره المرتفع جداً حيث يصل قيمة الصاروخ الى اكثر من 4 مليون دولار!​

حسب العم جوجل قيمه الستاندرد ميسايل ٣ هو من ٩ الى ٢٥ مليون دولار

صراحه تكلفه عاليه ولا ينفع مع صواريخ ايران الرخيصه
ممكن ينفع للصواريخ النوويه او مدى اعلى من ١٠ الاف كيلومتر

يبدو انها كانتت خساره موجعه لامريكا في تلك الليله

 

[جيس]

ممكن توضيح ؟

المصدر :

1. العرافة البلغارية العورة

2. عالم الزلازل واصطفاف الكواكب

 

[أبو يعقوب]

المصدر :

1. العرافة البلغارية العورة

2. عالم الزلازل واصطفاف الكواكب

لا المصدر :
Trust me bro

 

[maroco]

Sm-6 يستاهل كل قرش يدفع فيه فهو بحق وحش متعدد المهام مضاد لكل شيىء من الاهداف الجوية إلى الاهداف البحرية الى الصواريخ البالستية القصيرة المدى ومتوسطة المدى الى استخدامه في استهداف الاهداف الأرضية وما يميزه انه يحمل باحث رداري مزدوج نشط ونصف نشط وهو نفس الباحث المركب على صاروخ امرام مما يجعله يطبق على اهدافه في المرحلة الأخيرة بدون الحاجة لاضائة الهدف من ردار التوجيه الخاصة بمنصة الاطلاق ... كما انه جرى تحديث الرأس الحربي له mk125 ليصل وزنه الى 115 كلغ تقريبا وهو راس متشضي شديد الانفجار دو قدر هائلة على الاختراق دون الحديث عن قدرة الصاروخ الهائلة على المناورة بمدة يتجاوز 300 كلم ... ان شاء الله نراه يعمل في بلاد الحرمين إلى جانب الثاد والباتريوت.

هذا موضوع قديم لي عن نجاحه في إصابة اول هدف بحري به


صاروخ واحد لمهام متعددة ... sm-6 اصبح صاروخا مضادا لسفن​

 

[Semper Supra]

يارجل خليه يهبد براحته .. هي وقفت على الصواريخ وبس ؟؟

كلام غير منطقي لا يدخل العقل حتى , الله يعين !!!​

الدول التي يتم إستخدام سفنها المزودة ب/SM-2ER Block IV/SM-3 Block IIA/B تدخل ضمن شبكة Aegis Combat System و تشغلها دول الناتو ، أستراليا و اليابان/كوريا الجنوبيه ، لا أظن أن السعودية طلبت للدخول في هذا النظام نظرا لأنه غير ضروري في المنطقة (تواجد الTHAAD/PAC-3 و الأنظمة الكورية) ، غير ذلك سيكون مثل الAster بقدرات محسنة و إضافة ال Terminal ATBM للمملكة ، مبروك لكم .​