- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
ما يضحكنى فى مؤتمر جرزونى للمعاقين ذهنيا من شيوخ الموالد و الفته أنه وضع الصوفية بكل مخرفيها فى قائمة أعداء الأمة فلم نجد خير من ذلك لإثبات بطلان معتقدات الصوفية بكل مخرفيها و موالدها.
حقائق حول مؤتمر الشيشان
- بادئ الموضوع faresn1111
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- السعوديه
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
المفارقات المؤلمة في مؤتمر الشيشان «الإسلامي»
بين 25 و27 آب/أغسطس الماضي وتحت عنوان «من هم أهل السنة والجماعة؟» انعقد في جمهورية الشيشان مؤتمر إسلاميّ شارك فيه الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وشوقي علام، مفتي مصر، وأسامة الأزهري، مستشار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى شخصيات دينية أخرى بينها عبد الفتاح البزم، مفتي دمشق.
يحمل موقع انعقاد المؤتمر وكونه جرى تحت رعاية رئيس الشيشان رمضان قاديروف، وضمن أراضي روسيا الاتحادية، إضافة إلى الوزن الثقيل للشخصيات الدينيّة المصرية المشاركة، والعنوان الذي افتتح تحته، والتوصيات والنتائج التي أقرّها رسائل سياسية عديدة موجهة نحو العالمين الإسلامي والعربي لا تخطئها العين ولا تخفى على المتأمل.
مدينة غروزني التي جرى فيها الحدث كانت خلال تسعينيات القرن الماضي موقع حرب كبيرة بين سكانها الشيشان والجيش الروسي انتهت، كما هو معلوم، بانتصار موسكو وتهدّم العاصمة التي اعتبرت مثالاً على منهجية التدمير الروسية لمدينة عاصية.
ومعلوم أيضاً أن قاديروف كان قائد ميليشيا انشقت عن الثوار وانضمت إلى موسكو وتحوّل أعضاؤها إلى منتسبين للأمن الفدرالي الروسي كما أصبح رئيساً لبلاده بعمر الثلاثين وهو معروف بعلاقته الوثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقد صرح أكثر من مرة أنه «وجنود الشيشان جميعهم مستعدون للتضحية من أجل الرئيس بوتين»، وهناك اتهامات كثيرة لقاديروف بينها اتهامه بقتل قائد المعارضة الروسية بوريس نيمتسوف وتنفيذ جرائم منظمة واغتيال صحافيين وناشطين وخصوم سياسيين.
تجيء مشاركة علماء دين مصريّين وسوريين في هذا المؤتمر لتضع رابطة مباشرة بين أنظمة روسيا بوتين وشيشان قاديروف ومصر عبد الفتاح السيسي وسوريا بشار الأسد، وهي بذلك تفضح طريقة فهمها الاستخداميّة لرجال الدين الإسلامي وأسلوب توظيفها لهم في إيصال رسائل سياسية مباشرة وفجّة.
تقوم حكومات الدول المذكورة بشنّ حروب فظيعة ضد شعوبها، وخصوصاً منها ما يسمى بتيّار «الإسلام السياسي»، ولكنّ أسلوبها في تحشيد رجال الدين الإسلامي للتخديم على أهدافها تفضح نسخة أخرى من «الإسلام السياسي» أجندته الأولى هي الدفاع عن أنظمة متوحشة قادرة على انتهاك كل القيم والأعراف والقوانين المدنية والشرائع الدينية للحفاظ على سلطات طغم حاكمة.
أصدر المؤتمر فتوى حدّد فيها من هم أهل السنّة والجماعة واستثنى منها السلفية والوهابية وجماعة الإخوان المسلمين التي اعتبرها فرقا طائفية دخيلة على السنّة وغير مرغوب بها.
أثار المؤتمر المذكور جدلاً كبيراً على مستوى النخب الدينية والجمهور العام فظهر على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي أكثر من 110 آلاف تغريدة في يوم واحد تلى صدور بيانه ونتائجه.
مؤتمر الشيشان الذي حدّد من هم «أهل السنة والجماعة» تجاهل ما تفعله روسيا وإيران في روسيا وما يفعله الحوثيون في اليمن كما لم يتعرّض بكلمة لمن قتلوا في اعتصام رابعة، وهو أمر شديد الدلالة والوضوح وانكشاف الأجندة السياسية.
رغم اختباء المؤتمر خلف التوصيفات العقيدية (كقوله إن أهل السنة والجماعة هم أتباع الفرق التالية: المحدثين والصوفية والأشاعرة والماتريدية) فإن الأمر الشديد الوضوح هو أنّه استخدم رجال الدين الرسميين المشاركين فيه لإعطاء الاستقطابات السياسية العنيفة والثورات والأزمات الحاصلة في العالمين العربي والإسلامي طابعاً دينيّا، وهو الأمر نفسه الذي تدّعي هذه الأنظمة المستبدة أنها تحاربه!
بين 25 و27 آب/أغسطس الماضي وتحت عنوان «من هم أهل السنة والجماعة؟» انعقد في جمهورية الشيشان مؤتمر إسلاميّ شارك فيه الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وشوقي علام، مفتي مصر، وأسامة الأزهري، مستشار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إضافة إلى شخصيات دينية أخرى بينها عبد الفتاح البزم، مفتي دمشق.
يحمل موقع انعقاد المؤتمر وكونه جرى تحت رعاية رئيس الشيشان رمضان قاديروف، وضمن أراضي روسيا الاتحادية، إضافة إلى الوزن الثقيل للشخصيات الدينيّة المصرية المشاركة، والعنوان الذي افتتح تحته، والتوصيات والنتائج التي أقرّها رسائل سياسية عديدة موجهة نحو العالمين الإسلامي والعربي لا تخطئها العين ولا تخفى على المتأمل.
مدينة غروزني التي جرى فيها الحدث كانت خلال تسعينيات القرن الماضي موقع حرب كبيرة بين سكانها الشيشان والجيش الروسي انتهت، كما هو معلوم، بانتصار موسكو وتهدّم العاصمة التي اعتبرت مثالاً على منهجية التدمير الروسية لمدينة عاصية.
ومعلوم أيضاً أن قاديروف كان قائد ميليشيا انشقت عن الثوار وانضمت إلى موسكو وتحوّل أعضاؤها إلى منتسبين للأمن الفدرالي الروسي كما أصبح رئيساً لبلاده بعمر الثلاثين وهو معروف بعلاقته الوثيقة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقد صرح أكثر من مرة أنه «وجنود الشيشان جميعهم مستعدون للتضحية من أجل الرئيس بوتين»، وهناك اتهامات كثيرة لقاديروف بينها اتهامه بقتل قائد المعارضة الروسية بوريس نيمتسوف وتنفيذ جرائم منظمة واغتيال صحافيين وناشطين وخصوم سياسيين.
تجيء مشاركة علماء دين مصريّين وسوريين في هذا المؤتمر لتضع رابطة مباشرة بين أنظمة روسيا بوتين وشيشان قاديروف ومصر عبد الفتاح السيسي وسوريا بشار الأسد، وهي بذلك تفضح طريقة فهمها الاستخداميّة لرجال الدين الإسلامي وأسلوب توظيفها لهم في إيصال رسائل سياسية مباشرة وفجّة.
تقوم حكومات الدول المذكورة بشنّ حروب فظيعة ضد شعوبها، وخصوصاً منها ما يسمى بتيّار «الإسلام السياسي»، ولكنّ أسلوبها في تحشيد رجال الدين الإسلامي للتخديم على أهدافها تفضح نسخة أخرى من «الإسلام السياسي» أجندته الأولى هي الدفاع عن أنظمة متوحشة قادرة على انتهاك كل القيم والأعراف والقوانين المدنية والشرائع الدينية للحفاظ على سلطات طغم حاكمة.
أصدر المؤتمر فتوى حدّد فيها من هم أهل السنّة والجماعة واستثنى منها السلفية والوهابية وجماعة الإخوان المسلمين التي اعتبرها فرقا طائفية دخيلة على السنّة وغير مرغوب بها.
أثار المؤتمر المذكور جدلاً كبيراً على مستوى النخب الدينية والجمهور العام فظهر على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي أكثر من 110 آلاف تغريدة في يوم واحد تلى صدور بيانه ونتائجه.
مؤتمر الشيشان الذي حدّد من هم «أهل السنة والجماعة» تجاهل ما تفعله روسيا وإيران في روسيا وما يفعله الحوثيون في اليمن كما لم يتعرّض بكلمة لمن قتلوا في اعتصام رابعة، وهو أمر شديد الدلالة والوضوح وانكشاف الأجندة السياسية.
رغم اختباء المؤتمر خلف التوصيفات العقيدية (كقوله إن أهل السنة والجماعة هم أتباع الفرق التالية: المحدثين والصوفية والأشاعرة والماتريدية) فإن الأمر الشديد الوضوح هو أنّه استخدم رجال الدين الرسميين المشاركين فيه لإعطاء الاستقطابات السياسية العنيفة والثورات والأزمات الحاصلة في العالمين العربي والإسلامي طابعاً دينيّا، وهو الأمر نفسه الذي تدّعي هذه الأنظمة المستبدة أنها تحاربه!
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 1 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 3,131
- التفاعل
- الدولة
منظم المؤتمر الجفري
يتقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم و يقول للرئيس الشيشاني: إن رسول الله سيفرح لاستقبالك شيخ الأزهر و فاصل رقص صوفي أمامهم
يتقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم و يقول للرئيس الشيشاني: إن رسول الله سيفرح لاستقبالك شيخ الأزهر و فاصل رقص صوفي أمامهم
- إنضم
- 1 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 3,131
- التفاعل
- الدولة
الجفري : من كرامات شيخه عندما زار قبرالنبي ﷺ وسلم عليه فخرجت يد النبي ﷺمن القبر
ضحك على السذج ونهب اموالهم
ضحك على السذج ونهب اموالهم
التعديل الأخير:
- إنضم
- 1 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 3,131
- التفاعل
- الدولة
الجفري علي رضي الله عنه يقطع يد ومن ثم يركبها
لايوجد فرق بينهم وبين الرافضة
في الضحك على السذج ونهب اموالهم
لايوجد فرق بينهم وبين الرافضة
في الضحك على السذج ونهب اموالهم
التعديل الأخير:
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 10 يناير 2016
- المشاركات
- 9,555
- التفاعل
- الدولة
عندما ترى السذج يتلاعب بعواطفهم وإيمانهم هذا الدجال وغيره من كهنة الدجل والكذب ، وفي هذا الزمن ، تستغرب وتتساءل أين ذهبت التقنية والإعلام والعلم والفهم عن هؤلاء؟! ؛ أيعجزون أن يفتحوا الكتب ويقرأون؟!.
الشيعة (الرافضة) والصوفية (الخرافية) أفيون للشعوب ، كان المرء يتفهم سيطرتهم سابقاً ؛ في ظل الجهل والانعزال والأمية ، ولا ننسى الرعاة الرسميون السياسيون سابقاً لهما ، ولكن الآن ، عندما ترى أشخاص يطوفون على قبر ، أو يتراقصون بشكل هستيري عبثي همجي وغبي ، أو يقولون : مدد يافلان ، وياعلان ، ويتركون العزيز الرحمن ، وفوق هذا يغضبون عندما نشير لهم بأنه وقعوا في الشرك ؛ قد يزيل الاستغراب عنا تمنع وعند المشركون السابقون في الإيمان بالله ، فهؤلاء في هذا الزمن لا يختلفون عنهم ؛ إلا في أنهم يدعون الإسلام!!.
عانت العقيدة السنية السلفية من هؤلاء ، منذ ظهورها إلى حد الآن ، ولكنها ، ولله الحمد ، تسير بخطى ثابتة وعزم قوي في انتشارها وبشكل واسع ، وترجع أهل القبور لمدافنهم.
الشيعة (الرافضة) والصوفية (الخرافية) أفيون للشعوب ، كان المرء يتفهم سيطرتهم سابقاً ؛ في ظل الجهل والانعزال والأمية ، ولا ننسى الرعاة الرسميون السياسيون سابقاً لهما ، ولكن الآن ، عندما ترى أشخاص يطوفون على قبر ، أو يتراقصون بشكل هستيري عبثي همجي وغبي ، أو يقولون : مدد يافلان ، وياعلان ، ويتركون العزيز الرحمن ، وفوق هذا يغضبون عندما نشير لهم بأنه وقعوا في الشرك ؛ قد يزيل الاستغراب عنا تمنع وعند المشركون السابقون في الإيمان بالله ، فهؤلاء في هذا الزمن لا يختلفون عنهم ؛ إلا في أنهم يدعون الإسلام!!.
عانت العقيدة السنية السلفية من هؤلاء ، منذ ظهورها إلى حد الآن ، ولكنها ، ولله الحمد ، تسير بخطى ثابتة وعزم قوي في انتشارها وبشكل واسع ، وترجع أهل القبور لمدافنهم.
- إنضم
- 8 مارس 2009
- المشاركات
- 31,147
- التفاعل
الجهة المنظمة للمؤتمر هي مؤسسة طابة ورئيسها الجفري ومقر المؤسسة في ابو ظبي
الامارات مطالبه الان بتوضيح بكل صراحه ولا مجامله
الامارات مطالبه الان بتوضيح بكل صراحه ولا مجامله
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
أكد أن الإعلان عن تشكيل جيش طائفي هدفه هدم العرب..
الأزهر يرفض بشدة دعوات تدويل إدارة الحرمين الشريفين
شددت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، السبت (3 سبتمبر 2016)، رفضها القاطع لدعوات بعض القوى الإقليمية لتدويل إدارة الحرمين الشريفين في الأراضي المقدسة، واستهجانها استخدام أمور الدِّين والنعرة الطائفية؛ لتحقيق أهداف سياسية.
وأكدت الهيئة، في بيان صحفي، أنه انطلاقا من مسؤولية الأزهر الدينية والشرعية، هذا الطرح الغريب هو بابٌ جديدٌ من أبواب الفتنة يجب إغلاقه؛ مؤكده أن المملكة العربية السعودية هي المختصة بتنظيم أمور الحج دون أي تدخلٍ خارجي.
واستنكرت الهيئة أي محاولة للزَّجِّ باسم "الأزهر الشريف" في هذه الدعوات المقيتة التي تحاول إعادة هذا الطرح إلى الظهور مرة أخرى، بعد أن رفضته الأمة حين أُثير في سبعينيات القرن الماضي، محذرةً من الفتن وكل الأفكار المُغرضة التي تعمل على تفكيك الأمة وهدم بنيانها وتمزيق أوصالها، والتي أحدثها ظهور مَنْ يعلن عن تشكيل جيش طائفي داخل بعض أقطارنا العربية.
وأضاف البيان: "تحيِّى هيئة كبار العلماء بالأزهر رُوح البذل والعطاء الذي يتَّسم به خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي الشقيق، والذي يتجلَّى في رعاية المشاعر المقدسة، وخدمة حُجَّاج بيت الله الحرام، وتنظيم أداء المناسك، وتيسير أمورها، بما أفاء الله عليهم، وتسخير جميع إمكاناتها لتحقيق ذلك".
الأزهر يرفض بشدة دعوات تدويل إدارة الحرمين الشريفين
شددت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، السبت (3 سبتمبر 2016)، رفضها القاطع لدعوات بعض القوى الإقليمية لتدويل إدارة الحرمين الشريفين في الأراضي المقدسة، واستهجانها استخدام أمور الدِّين والنعرة الطائفية؛ لتحقيق أهداف سياسية.
وأكدت الهيئة، في بيان صحفي، أنه انطلاقا من مسؤولية الأزهر الدينية والشرعية، هذا الطرح الغريب هو بابٌ جديدٌ من أبواب الفتنة يجب إغلاقه؛ مؤكده أن المملكة العربية السعودية هي المختصة بتنظيم أمور الحج دون أي تدخلٍ خارجي.
واستنكرت الهيئة أي محاولة للزَّجِّ باسم "الأزهر الشريف" في هذه الدعوات المقيتة التي تحاول إعادة هذا الطرح إلى الظهور مرة أخرى، بعد أن رفضته الأمة حين أُثير في سبعينيات القرن الماضي، محذرةً من الفتن وكل الأفكار المُغرضة التي تعمل على تفكيك الأمة وهدم بنيانها وتمزيق أوصالها، والتي أحدثها ظهور مَنْ يعلن عن تشكيل جيش طائفي داخل بعض أقطارنا العربية.
وأضاف البيان: "تحيِّى هيئة كبار العلماء بالأزهر رُوح البذل والعطاء الذي يتَّسم به خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي الشقيق، والذي يتجلَّى في رعاية المشاعر المقدسة، وخدمة حُجَّاج بيت الله الحرام، وتنظيم أداء المناسك، وتيسير أمورها، بما أفاء الله عليهم، وتسخير جميع إمكاناتها لتحقيق ذلك".
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
اعتقد ان هذه هي محاولة الازهر للأعتذار للسعوديه على مؤتمر الشيشان بشكل غير مباشر لأنه لايوجد اي داعي في الوقت الحالي لكي يستنكر المطالب بتدويل ادارة الحرمين لأنه لم يطالب بها الا ايران لأسباب طائفيه فقط ولا احد اهتم بها
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 25,645
- التفاعل
- الدولة
اكره ما اكره اللعب على حبلين !
المشلكة ليس في اللعب على الحبلين ، فهناك من يلعب هذه اللعبة وقد ينجح ، ولكن المشكلة هو من يعتقد أنه يلعب بالحبال ؛ فيما أنها تلتف حول رقبته وهو يظن أنه يحسن صنعا.
أن تعادي وتحذف وتقصي فئة تعتنق المنهج السلفي ؛ هذه مشكلة ، خصوصاً أنها ليست بالفئة البسيطة ، وإن تعادي دولة لها نفوذها السياسي والأقتصادي بسكانها وإعلامها ومنهجها وعقيدتها السلفية ؛ فهذه مشكلة أكبر ، وأن تعادي نفس تلك الدولة المشار إليه إضافة لوجود الحرمين الشريفين فيهما ، لما لهما من ثقل ديني لتلك الدولة يضيف لها بعداً دينياً وعاطفياً عميق وكبير جداً ؛ فتلك مشكلة ليس لها حل ، فما بالك إن كانت تلك الدولة تدعمك وتساندك ، في ظل وضعك السياسي والاقتصادي المتدهور!!.
حقيقة ، المرء يعجز عن فهم المستوى الفكري والاستقرائي لمن وقع على هذا التجازو الخطير ؛ هل هم مغيبون عن ما سيرتد عليهم من هذا الإقصاء؟! ، كما يعجز عن فهم التطلع والمرجو من هذه المحاولة المشلولة ؛ فهل فعلا يعتقد هذا القزم الروسي وأذنابه أنه سوف يقصي السلفية؟! ، ومع من؟! ؛ مع الصوفية؟!.
أن تعادي وتحذف وتقصي فئة تعتنق المنهج السلفي ؛ هذه مشكلة ، خصوصاً أنها ليست بالفئة البسيطة ، وإن تعادي دولة لها نفوذها السياسي والأقتصادي بسكانها وإعلامها ومنهجها وعقيدتها السلفية ؛ فهذه مشكلة أكبر ، وأن تعادي نفس تلك الدولة المشار إليه إضافة لوجود الحرمين الشريفين فيهما ، لما لهما من ثقل ديني لتلك الدولة يضيف لها بعداً دينياً وعاطفياً عميق وكبير جداً ؛ فتلك مشكلة ليس لها حل ، فما بالك إن كانت تلك الدولة تدعمك وتساندك ، في ظل وضعك السياسي والاقتصادي المتدهور!!.
حقيقة ، المرء يعجز عن فهم المستوى الفكري والاستقرائي لمن وقع على هذا التجازو الخطير ؛ هل هم مغيبون عن ما سيرتد عليهم من هذا الإقصاء؟! ، كما يعجز عن فهم التطلع والمرجو من هذه المحاولة المشلولة ؛ فهل فعلا يعتقد هذا القزم الروسي وأذنابه أنه سوف يقصي السلفية؟! ، ومع من؟! ؛ مع الصوفية؟!.
التعديل الأخير:
