قد يتراجع الكونغرس عن رفضه بيع اف 18 للكويت

TridenT111

صقور الدفاع
إنضم
19 أبريل 2013
المشاركات
5,917
التفاعل
11,295 8 0
الدولة
Kuwait
صفقة «إف 18» للكويت قبل رحيل أوباما؟

قيمتها 3 مليارات دولار... والكونغرس يتحفّظ عن صفقتي البحرين وقطر

وكيلة وزير الدفاع هايدي غرانت تقود حملة بالتعاون مع لوبي صناعة السلاح لتذليل عقبات الكونغرس أمام إتمام الصفقة الكاملة



رجحت مصادر في البيت الأبيض لـ «الراي» أن يتراجع الكونغرس عن معارضته لصفقة بيع مقاتلات أميركية للكويت وقطر والبحرين قبل خروج الرئيس باراك أوباما من الحكم في 17 يناير المقبل.

وقالت المصادر إن معركة سياسية قاسية تدور خلف الأبواب الموصدة حول مصير صفقة المقاتلات. وكانت إدارة أوباما وافقت، قبل نحو عام، على بيع الكويت وقطر والبحرين 76 مقاتلة بسعر إجمالي بلغ 8 مليارات دولار. ووافقت وزارتا الدفاع والخارجية الأميركيتان على الصفقة التي تقضي بتزويد الكويت 24 مقاتلة من طراز «إف 18 سوبر هورنيت» بسعر إجمالي بلغ 3 مليارات دولار، وبيع قطر 36 مقاتلة «إف 15» بسعر إجمالي بلغ 4 مليارات دولار. أما البحرين، فكانت ستتسلم 16 مقاتلة «إف 16»، بسعر مليار دولار.

والمقاتلات من صناعة شركة لوكهيد مارتن، وهي الشركة نفسها التي تصنع طائرات «بوينغ» المدنية.

وبعد صدور الموافقة من وزارتي الدفاع والخارجية على صفقة بيع المقاتلات للدول الخليجية الثلاث، وافق البيت الأبيض، وقامت وكالة التعاون الأمني الدفاعي بإبلاغ الكونغرس، في عملية روتينية غالبا ما تمر بسلاسة. لكن هذه المرة، انتفض عدد من أعضاء الكونغرس، وقاموا بعرقلة الصفقة، وبقيت أسباب هذه العرقلة مبهمة ومتضاربة، وكان مصدرها عدد من الأعضاء من الحزبين الجمهوري والديموقراطي.

ويمارس المعنيون صمتا شبه مطبق حول الأسباب الفعلية للمعارضة، ما عدا المواقف الرسمية التي يطلقونها، والتي تتراوح بين معارضة شنّها عضوا مجلس الشيوخ، الديموقراطي المرشح لمنصب نائب الرئيس تيم كاين والجمهوري الذي انهارت طموحاته الرئاسية ماركو روبيو، وتأييد لإتمام الصفقة، خصوصا من المؤسسة الدفاعية مدعومة بلوبي الصناعات العسكرية التي تعتاش من صفقات دولية من هذا النوع.

ويقول العارفون بخبايا الحملة ضد صفقة المقاتلات الأميركية للدول الخليجية الثلاث إن معارضة كاين وروبيو الصفقة للبحرين، إضافة إلى معارضة أخرى لصفقة قطر، التي ربما يكون خلفها أصدقاء إسرائيل لأسباب غير واضحة، بمثابة حجة، إذ إن صفقة بيع المقاتلات تظهر وكأنها رزمة واحدة، على الرغم من أنها صفقة بين «لوكهيد مارتن» وثلاث حكومات خليجية مختلفة.

وتقول المصادر الأميركية إنه «بعرقلة عملية البيع لإحدى الدول الثلاث يعرف معارضو الصفقة أن عملية البيع ستتعثر»، مع تأكيد أن لا تحفظ لدى أي طرف على بيع مقاتلات «إف 18» للكويت، لكن تأخير الصفقة ناجم عن شمل الكويت مع جارتيها الخليجيتين.

وتقف في الصف المؤيد لإتمام الصفقة، وكيلة وزير الدفاع للقوة الجوية هايدي غرانت، التي تعمل خلف الكواليس من أجل حمل الكونغرس على الإفراج عن الصفقة، وهي تعقد لقاءات دورية مع أعضاء الكونغرس، وتؤكد لهم أن «المصلحة القومية للولايات المتحدة تقضي بتسليح الحلفاء الثلاثة، الكويت وقطر والبحرين».

وينقل متابعو لقاءات غرانت في العاصمة الأميركية أنها غالبا ما تشير إلى الكويت لتفنيد معارضة الصفقة، ويقول هؤلاء إن غرانت تردد أنه إذا كانت الولايات المتحدة ستتلكأ في بيع مقاتلاتها لأرفع حلفائها مستوى خارج «تحالف الأطلسي»، مثل الكويت، فإن مصداقية واشنطن مع كل أصدقائها حول العالم ستكون موضع تشكيك مستقبلا.

ويبدو أن لوبي صناعة السلاح، في صدارته «لوكهيد مارتن»، يعاون غرانت وإدارة أوباما في سعيهم لتذليل العقبات الكونغرسية أمام إتمام الصفقة. لهذا السبب، دعت الشركة المذكورة العاملين لمصلحتها من أرباب اللوبي للعمل على إقناع أعضاء الكونغرس، واستند هؤلاء إلى عنوان عريض في محاولة تليين المعارضة بالقول إنه «عندما تمنع واشنطن بيع حلفائها مقاتلات بتسعة مليارات دولار، فإن إنتاج أميركا للمقاتلات سيتقلص، ما يعني أن تكاليف إنتاج المقاتلة الواحدة سيرتفع، وهو ما سيزيد تكاليف القوة الجوية الأميركية ويكبد موازنة وزارة الدفاع أعباءإضافية، في زمن تقشف الحكومة الفيديرالية واقتطاعها من موازنات كل وزاراتها من دون استثناء، كذلك، من شأن الإحجام عن صناعة وبيع 76 مقاتلة أن يؤثر سلبا في عمل مصانع إنتاج المقاتلات في ولاية تكساس، مع ما يعني ذلك من إمكانية تقليص عدد الوظائف».

وقام بعض مؤيدي الصفقة بالتهديد أنه في حال تمسك الكونغرس بمعارضته، فإن خط إنتاج مقاتلات «إف 15» قد يتم إقفاله تماما ونهائيا.

أما في البيت الأبيض، فتفاؤل حذر من أن الكونغرس سيتراجع عن معارضته. وعندما حاولت «الراي» الحصول على موعد لإتمام الصفقة، قالت مصادر البيت الأبيض إنها «تعتقد وتأمل أن تتم الصفقة قبل رحيلنا عن الحكم».



 
قبل ايام اجتمع وزير الدفاع الكويتي مع مسؤول امريكي
 
سيوافق الكونغرس وخذها مني الكاش زين شركات السلاح تبي صفقات عشان موضفينها العالم لايوجد عنده كاش الا الخليج
 
من المرجح ان الرئيس الامريكي المقبل سواء كان ترامب او هيلاري ان يزور دول الخليج وفي شنطته موافقة لبيع صفقات اسلحة معلقة حسب توصيات مراكز استشارات سياسية .
 
لن يتراجع الكونجرس في ظني. لن تحصل الكويت ولا قطر على اي صفقة في السنة القادمة. بعدها احتمال.
 
زيادة إعداد التايفون الى 100 مقاتلة و شراء 50 مقاتلة رافال
رافال تقريبا نفس مهام f-18
ورفض شراء f-18 من امريكا كفيلة بغضبهم ,فكرة’
 
زيادة إعداد التايفون الى 100 مقاتلة و شراء 50 مقاتلة رافال
رافال تقريبا نفس مهام f-18
ورفض شراء f-18 من امريكا كفيلة بغضبهم ,فكرة’

عمليا صعب شراء 100 تايفون / من ناحية التايفون والرافال مهامها متشابهه ولا حاجه لسلاح جو ان يجمع بينهما

لا تزال التقنيه الامريكيه متفوقه على الاوروبية لذلك نحتاج السوبر هورنت بشده --> اضافه ان هناك طواقم متدربه وجاهزه على الهورنت والسوبر هورنت ما تفرق كثير جدا---> تشابه كبير بالانظمه التسليحية ---> تنويع مصادر التسليح عشان ما نخلص من سلاح امريكي سابقا ونحوله سلاح اوروبي خله اوروبي وامريكي افضل

كذلك زياده الرهبه عند العدو لما يشوف سلاح جوك فيه طيارتين حديثتين افضل من انه يرى مجرد طياره وحده
 
عمليا صعب شراء 100 تايفون / من ناحية التايفون والرافال مهامها متشابهه ولا حاجه لسلاح جو ان يجمع بينهما

لا تزال التقنيه الامريكيه متفوقه على الاوروبية لذلك نحتاج السوبر هورنت بشده --> اضافه ان هناك طواقم متدربه وجاهزه على الهورنت والسوبر هورنت ما تفرق كثير جدا---> تشابه كبير بالانظمه التسليحية ---> تنويع مصادر التسليح عشان ما نخلص من سلاح امريكي سابقا ونحوله سلاح اوروبي خله اوروبي وامريكي افضل

كذلك زياده الرهبه عند العدو لما يشوف سلاح جوك فيه طيارتين حديثتين افضل من انه يرى مجرد طياره وحده


من وجهه نظري ان يتم تخصيص التايفون للمواجهات البحرية والقصف الجراحي نظرا للباكيج التسليحي لها والسوبر هورنت قد تتفرغ لمهام الاعتراض والمراقبه وهذا افضل مما يخفف العبء على اسطول الهورنت تكون المهمات عليه كثيره لكن لا اعلم الى الان عن الباكيج التسليحي للسوبر هورنت
 
ت
عمليا صعب شراء 100 تايفون / من ناحية التايفون والرافال مهامها متشابهه ولا حاجه لسلاح جو ان يجمع بينهما

لا تزال التقنيه الامريكيه متفوقه على الاوروبية لذلك نحتاج السوبر هورنت بشده --> اضافه ان هناك طواقم متدربه وجاهزه على الهورنت والسوبر هورنت ما تفرق كثير جدا---> تشابه كبير بالانظمه التسليحية ---> تنويع مصادر التسليح عشان ما نخلص من سلاح امريكي سابقا ونحوله سلاح اوروبي خله اوروبي وامريكي افضل

كذلك زياده الرهبه عند العدو لما يشوف سلاح جوك فيه طيارتين حديثتين افضل من انه يرى مجرد طياره وحده
تنطر سنتين عشان قبول الصفقة و3 سنين تسليم شالسالفة
 
ت

تنطر سنتين عشان قبول الصفقة و3 سنين تسليم شالسالفة


عندك بديل مناسب ؟؟ يا عمي انت الحين ناطر اكثر من 20 سنه ما عندك طياره جديده فرقت الحين على كم سنه
 
ت

تنطر سنتين عشان قبول الصفقة و3 سنين تسليم شالسالفة

وبعدين هذي امور يشوبها شي من السياسه والمصالح يعني لا تعتقد ان اي صفقه تعقدها خلاص يتم الموافقه عليها في امور كثيره تترتب عليها

ثانيا الكويت قامت بحركه رائعه عند شراءها للتايفون اولا انها لم تبقي سلاحها الجوي حكرا على الامريكان الامر الاخر انها ورقه لعبتها ضدهم اذا بتماطلون ماراح نقعد ننطر لكم في مصادر ثانيه ممكن ناخذها لكن يبقى قرار الكويت انها تريد الطائرتين معا
 
في بديل الرافال و التايفون

التايفون انت بالفعل شريتها الرافال لا حاجه لك فيها دام شريت تايفون

نفس الامر تطلب رافال بتنطر سنين من اجل التسليم بسبب الصناعه والطلبيات وغيره

دام انك ماراح تاخذها على الفور اخذ سوبر هورنت افضل كما قلت لك الاسباب ذكرتها قبل قليل

لمزيد من المعلومات راجع مشاركاتي التالية

http://defense-arab.com/vb/threads/106897/page-2#post-1892632

http://defense-arab.com/vb/threads/106897/page-2#post-1892641

http://defense-arab.com/vb/threads/106897/page-2#post-1892643

تجد فيها بعض المميزات التي قد لا توجد بالطائرات الاوروبيه خصوصا التايفون والرافال


اضافه الى ان قد يكون الباكيج التسليحي للسوبر هورنت يتضمن قنابل جدام واذا تم وانا اتمنى من الله ان يتم تعتبر هذي نقله ايما نقله لسلاح الجو الكويتي
 
عودة
أعلى