إيران تحتجز سفينة إماراتية بسبب "خليج فارس"

ماهي التسمية الرسمية التي تستعملها أمريكا وتطلقها على الخليج العربي؟
 
التعديل الأخير:
golfe arabique carte-n.jpg
ماهي التسمية التي تستعملها أمريكا رسميا وتطلقها على الخليج العربي؟
مشاهدة المرفق 60276 خريطة فرنسية تعود إلى سنة 1667 وتذكر اسم "الخليج العربي"
 
أنا هنا لايهمني من هو صاحب الحق في تسمية الخليج بالعربي أو الفارسي ،حسب السجل والوثائق التاريخيه فهي لاتهمني ولا أهتم بها لامن قريب أوبعيد..

أنا افرض تسميته بالخليج العربي بالقوه وغصبا على الجميع وغصبا على الي لا يرضا بذلك ..وبمطق ((القوه )) فقط ..

ومن دون اتعب حالي كثيرا في البحث في المصادر والوثائق التاريخيه التي تسند أو تعارض ادعاتي..لانها مجرد تضيع وقت لا أكثر..

هو(( الخليج العربي)) رضا من رضا وابى من ابى ..

والي مش عاجبه يبحثه عن حيط يخبط راسه في واذا لم يجد حائط ليخبط راسه فيه فل يتصل بي حتى اساعده لا ايجاد الحائط المناسب ، واذا وجد ذلك الحائط ولكن لم يعرف كيف ((يخبط)) راسه فيه ،فليناديني اساعده بخبط راسه بالحيط ...حتى ((تتهشم)) جمجمته ..

هكذا ببساطه..أرايتم أن الامر سهل جدا لنثبت أن الخليج..عربي ،على فكره ايران تتعامل معنا ومع الجميع -بهذه القضيه - بهذا المنطق ، فل نتعامل معها بنفس الاسلوب ..

هذا والله أعلم...
 
أنا هنا لايهمني من هو صاحب الحق في تسمية الخليج بالعربي أو الفارسي ،حسب السجل والوثائق التاريخيه فهي لاتهمني ولا أهتم بها لامن قريب أوبعيد..
أنا افرض تسميته بالخليج العربي بالقوه وغصبا على الجميع وغصبا على الي يرضا بذلك ..بمطقه القوه فقط .
ومن دون اتعب حالي كثيرا في البحث في المصادر والوثائق التاريخيه التي تسند أو تعارض ادعاتي..لانها مجرد تضيع وقت لا أكثر..

هو الخليج العربي رضا من رضا وابى من ابى ..والي مش عاجبه يبحثه عن حيط يخبط راسه في واذا لم يجد حائط ليخبط راسه فيه فل يتصل بي حتى اساعده لاايجاد الحائط ، واذا وجد ذلك الحائط ولكن لم يعرف كيف ((يخبط)) راسه فيه ،فليناديني اساعده بخبط راسه بالحيط ...حتى ((تتهشم)) جمجمته ..

هكذا ببساطه..أرايتم أن الامر سهل جدا لنثبت أن الخليج..عربي ،على فكره ايران تتعامل معنا ومع الجميع -بهذه القضيه - بهذا المنطق ، فل نتعامل معها بنفس الاسلوب ..

هذا والله أعلم...

نعم وانا معك
والخليج .. اسمه الخليج العربي - بلطجة
 
لم تتواجد تسمية الخليج الفارسي سوى في الخرائط الفارسية و الجرمانية و الفرنسية

أما أغلب الخطاطين و رسام الخرائط كانوا يسمونه بخليج البصرة

arabia_historical_map.jpg


Arabia_Agreable_to_Modern_History.jpg



MollArabia.jpg



يسمونه الإيرانيين كيفما يريدون و يسمونه الإخوان في الخليج خليجهم

المهم هو أن الخليج يفرض كلمته في البحرين و اليمن و حتى في خليج العرب

يذكرني هذا بالمغرب يحكم الصحراء و يدعهم يرسمون الخرائط كيفما يريدون

فرق بين من ينفذ و من يتوعد و يشبعنا جعجعة دون طحين
 
القوي هو الذي يفرض التسميه التي تعجبه...غير هذا تضييع وقت لا أكثر..
هذا والله أعلم..
 
ايران سياتي دورها لا تستعجلوا

حالياً اغلب القطع البحرية الحربية الاماراتية والسعودية تقوم بحراسة السواحل اليمنية لمنع اي تهريب للاسلحة

هناك تبادل ادوار بين الحوثيين وايران وتنسيق مسبق

الضغط يزداد على الحوثيين

عموماً سيتم التعامل وفق ما تقتضيه الحاجة حالياً.
 
نرجع للموضوع يا اساتذة ، هل تم ايقاف السفينة في المياه الدولية ام بالمياه الاقليمية الايرانية؟ ... هل توجد اجابة.
 

العرب اكثر ذكائا ودهائا وحكمه وصلابه من الفرس ولكن البعض مستعمي ولا يريد ان ينظر للحقيقه

للأسف الاجنبي يشهد بأن الخليج بنت وطورت وتقدمت مقابل تراجع ايراني

وبعض ابناء الخليج لا يعترفون بذلك

البعض يريد من حكام الخليج ان تنسى شعوبها وتوقف تنمية بلدانها و تقوم بمثل ماتقوم به ايران من بلطجه

ولكن عقله لا يستوعب ان شعوب الخليج سوف تعيش نفس وضع الايرانيين من تخلف وفقر ومرض وادمان وجريمه وفساد ودعاره

الاينظر البعض الى الخسائر التي تخسرها ايران فعلا في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين وحتى في نيجيريا بل وحتى داخل ايران

هل البعض غبي كفايه لكي يصدق ما يقوله الاعلام الايراني عن انتصارات مزيفه

باعوا برنامجهم النووي من اجل رفع العقوبات التي انهكتهم ولم يحصلوا على شيء حتى الان

والان في طريقهم ليبيعوا الاسد مقابل الخروج فقط من المستنقع السوري

ارحمونا رحمكم الله لنا عقول تفهم ولسنا ببهائم نعلم جيدا من هو الخاسر ومن هو الرابح وان كنتم لا تفقهون فنحن سنكون سعداء لاعطائكم دروس خصوصيه
اخي الاسرائيلين دخلوا عشرات الحروب من اجل شعبهم و دولتهم التى اغتصبوها من العرب و انظر الى شعبهم و دولتهم
لذلك اقول ان يجب ان تنقل الحرب الى ايران و فى عقر دارها ايران اصبحت عدو واضح و واضح جدا
و كما يقول الامريكان الان او ابدا
 
دعم إيران للإرهاب في ظل «خطة العمل المشتركة الشاملة»

"يصادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ «خطة العمل المشتركة الشاملة». وهذا المقال هو جزء من سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة. وستصدر المقالات المقبلة في الأيام التي تسبق الذكرى".



ظلت العقوبات المتعلقة بالإرهاب ضد إيران سارية المفعول، رغم تطبيق «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني في كانون الثاني/ يناير، حيث وعد مسؤولون أمريكيون بمحاسبة طهران تجاه أي نشاط من هذا القبيل على الرغم من رفع العقوبات النووية. وقد عبّر عن ذلك وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، في 21 كانون الثاني/ يناير، بقوله، "إذا اكتشفنا قيامهم بتمويل الإرهاب، سيواجهون مشاكل مع الكونغرس الأمريكي وأشخاص آخرين كما هو واضح." وحتى الآن، لم يتراجع سلوك إيران التهديدي منذ توقيع الاتفاق قبل عام.

في شباط/ فبراير، قدّم مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية جيمس كلابر شهادة قال فيها، "تستمر إيران، كأكبر دولة راعية للإرهاب، في ممارسة نفوذها في الأزمات الإقليمية ضمن منطقة الشرق الأوسط من خلال «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، وشريكه الإرهابي اللبناني «حزب الله» والجماعات الوكيلة... وتبقى إيران و«حزب الله» التهديد الإرهابي المستمر لمصالح الولايات المتحدة والشركاء في جميع أنحاء العالم". وبعد شهر، قدّم قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال جوزيف فوتل شهادة مفادها أن إيران أصبحت "أكثر عدوانية مع الأيام منذ الاتفاقية".

رعاية الارهابيين في بلاد الشام

أيدت إيران بشكل مستمر المنظمات الفلسطينية المُدرجة من قبل الولايات المتحدة على أنها منظمات إرهابية، ومن بينها «حركة الجهاد الإسلامي» و«حماس». وفي آب/ أغسطس 2015، وبعد أن سقطت أربعة صواريخ على مرتفعات الجولان الإسرائيلية والجليل الأعلى، نسبت القدس الهجوم إلى جهد مشترك بين «حركة الجهاد الإسلامي» و«فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري». وتأكدت تلك الادعاءات مع مقتل الجنرال في «الحرس الثوري» الإيراني، محمد علي الأهدادي، على إثر هجوم إسرائيلي مضاد تجاه الخلية التي أطلقت الطلقة الأولى.

وفي أيلول/سبتمبر، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية [على القائمة السوداء] ماهر جواد يونس صلاح، وهو مواطن بريطاني-أردني مزدوج الجنسية كان يرأس "اللجنة المالية لـ «حماس»" التي مقرها في المملكة العربية السعودية. وكان قد أشرف بهذه الصفة على نقل عشرات الملايين من الدولارات من إيران إلى "اللجنة". وقد اُستُخدمت هذه الأموال لتمويل نشاط «حماس» في غزة، بما في ذلك «كتائب عز الدين القسام» - "الجناح العسكري" للحركة.

وعلى الرغم من الجدال بين إيران و«حماس» تجاه رفض الأخيرة دعم نظام الأسد في سوريا، عادت علاقتهما المنهارة هذا العام إلى ما كانت عليه سابقاً. وجاء في تقرير صادر عن "خدمة أبحاث الكونغرس" في تشرين الثاني/ نوفمبر، "تسعى إيران، على ما يبدو، لإعادة بناء علاقتها مع «حماس» من خلال توفير تكنولوجيا الصواريخ الخاصة بها لـ «حماس» لبناء صواريخها، ومساعدتها على إعادة بناء الأنفاق التي دُمرت في النزاع مع إسرائيل [عام 2014]". وفي مؤتمر صحفي عُقد في عام 2015، أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية على أن دعم المقاومة ضد إسرائيل - والمتمثل في جزء منه بتمويل حركة «حماس» - هو "سياسة مبدئية". وتَوضّح هذا الدعم في شباط/ فبراير عندما زار وفد من «حماس» إيران لمدة ثمانية أيام التقى خلالها بمختلف المسؤولين، بمن فيهم قائد «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني. ووفقاً لتصريح نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست"، صرح سليماني، أن "إيران كانت داعماً قوياً للمقاومة الفلسطينية قبل الاتفاق النووي، وستظل كذلك بعده." واحتفت «حماس» بالزيارة في بيان خاص بها عبر إشارتها إلى "اجتماعات ناجحة وإيجابية مع المسؤولين الإيرانيين."

وعلى الرغم من هذا التقارب مع «حماس»، واصلت إيران رعايتها لجماعة "الصابرين"، وهي منظمة متشددة جديدة في غزة يتزعمها قائد سابق في «حركة الجهاد الإسلامي». وأفادت بعض التقارير أن الجماعة تلقت مبلغ 10 ملايين دولار سنوياً من طهران. ويبدو أيضاً أن أعضاء من "الصابرين" قد تحولوا إلى المذهب الشيعي رغم عمل الجماعة في غزة ذات الأغلبية السنية، مما يضيف مستوى آخر من التعقيد إلى هذه العلاقة. وفي كانون الأول/ ديسمبر، أعلنت حركة "الصابرين" مسؤوليتها عن تفجير استهدف القوات الإسرائيلية على الحدود.

وفي مكان آخر من بلاد الشام، يبقى «حزب الله» اللبناني الوكيل الإرهابي الرئيسي لإيران. وفي الشهر الماضي أعلن الأمين العام للجماعة، حسن نصر الله، بشكل صريح أن "«حزب الله» يحصل على المال والسلاح من إيران. وطالما أن لدى إيران المال، فلدى «حزب الله» المال أيضاً." ومنذ توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني، شاركت تلك المنظمة المدرجة على قوائم المنظمات الإرهابية في الولايات المتحدة في العديد من المخططات الإجرامية والتجسسية والإرهابية.

في شباط/ فبراير، أعلنت "إدارة مكافحة المخدرات" الأمريكية عن اكتشافها شبكة تهريب مخدرات وغسل أموال كبرى، من خلال تحقيق متعدد الجنسيات أجرته في هذا الصدد. وأسمت الوكالة "مسؤول شؤون الأعمال" في الذراع الخارجي الأمني لـ «حزب الله» على أنه أحد المتبرعين الرئيسيين للشبكة التي جمعت ونقلت "ملايين اليوروهات كعائدات من المخدرات" للحزب، والتي بدورها اُستخُدمت لشراء أسلحة لمقاتلي «حزب الله» في سوريا.

وفي العام الماضي، وبعد أقل من أسبوع من توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني، اعتقل مسؤولون إسرائيليون في مطار بن غوريون الرجل السويدي-اللبناني حسن خليل هزران، أثناء محاولته جمع معلومات استخبارية عن أهداف إسرائيلية بالنيابة عن «حزب الله». وقبل أيام قليلة من التوقيع، اعترف رجل لبناني-كندي بعلاقته مع «حزب الله» قائلاً إن الجماعة طلبت منه مهاجمة أهداف إسرائيلية. وقد تم سجنه في قبرص بعد أن صادرت السلطات من منزله هناك تسعة أطنان من مركب كيميائي يُستخدم في صنع القنابل.

وحيث في الصراعات في والعراق، فقد طلب من جهات فاعلة أخرى تنفيذ هجمات إرهابية. وفي كانون الثاني/ يناير، اعتقلت السلطات الإسرائيلية خمسة فلسطينيين بتهمة التخطيط لشن هجوم "منظم وممول من قبل «حزب الله»". ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين، تم تجنيد زعيم هذه الخلية العاملة في الضفة الغربية من قبل جواد، نجل حسن نصر الله. كما درب «حزب الله» وأمر الجماعة بمراقبة أهداف إسرائيلية، حيث أعطى الرجال 5000 دولار لتنفيذ تفجيرات انتحارية وهجمات أخرى. وبناء على هذه الحالات وغيرها، حذر مسؤول إسرائيلي كبير في شباط/ فبراير من أن إيران "تبني شبكة إرهابية دولية" مؤلفة من خلايا يمكنها الوصول إلى أسلحة، ومعلومات استخباراتية، وعناصر لتنفيذ هجمات في الغرب.

الخليج

سمّى تقرير "حالات الإرهاب القطرية" لعام 2015 الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، إيران الراعي الرئيسي للإرهاب، حيث كشف عن أن طهران "قدمت أسلحة وتمويل وتدريب للمسلحين الشيعة في البحرين"، وأن تلك الدولة الخليجية "داهمت وصادرت واكتشفت مخابئ أسلحة وعمليات نقل أسلحة ومسلحين ترعاها إيران" ذلك العام. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر، اعتقلت السلطات البحرينية سبعة وأربعين شخصاً لانخراطهم في منظمة إرهابية متصلة بـ «الحرس الثوري». وفي كانون الثاني/ يناير المنصرم، اعتقلت السلطات ستة أشخاص لتورطهم في خلية إرهابية مع ادعاءات باتصالها بإيران و«حزب الله». واتُهمت الخلية بتدبير انفجار تموز/ يوليو 2015 الذي أسفر عن مقتل شخصين خارج مدرسة للبنات في سِترة.

وواصلت إيران أيضاً دعم الإرهابيين الشيعة في الكويت. ففي آب/ أغسطس 2015، داهمت السلطات المحلية خلية إرهابية مؤلفة من ستة وعشرين شخصا من الكويتيين الشيعة، متهمة إياهم بحيازة "كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر والمتفجرات". وبعد أن ذكرت وسائل الإعلام ادعاءات حول ارتباط الخلية بإيران و«حزب الله»، أصدر المدعي العام أمراً بحظر النشر حول التحقيق. وفي كانون الثاني/ يناير، حكمت محكمة محلية على رجلين، واحد كويتي والآخر إيراني، بالإعدام بتهمة التجسس لصالح إيران و«حزب الله».

واستمرت علاقة طهران العدائية مع المملكة العربية السعودية أيضاً هذا العام، بشكل رئيسي عبر الحرب بالوكالة، ولكن أيضاً من خلال أنشطة مزعومة ضد أهداف سعودية. وفي شباط/ فبراير، أكدت الحكومة اليمنية المرتبطة بالسعودية أن لديها أدلة على أن "«حزب الله» يدرب المتمردين الحوثيين ويقاتل إلى جانبهم في هجمات على الحدود السعودية". ووفقاً لتقرير آخر من نفس الشهر، أعلنت السلطات الفلبينية إحباط مؤامرة لـ «الحرس الثوري» ضد أسطول طائرات الركاب السعودية في الفلبين.

بما يتجاوز الشرق الأوسط

في أيار/ مايو، قتلت غارة شنتها طائرة أمريكية بدون طيار زعيم حركة طالبان الأفغانية الملا اختر محمد منصور على الحدود بين إيران وباكستان. وأشارت أنشطته، على أقل تقدير، إلى دعم إيراني ضمني لحركة طالبان، إن لم يكن أكثر من ذلك. وتتبعت السلطات الأمريكية قيامه بزيارة عائلية في إيران ونفذت الغارة لدى عودته إلى باكستان. وبعد ذلك صرح المتحدث باسم طالبان، ذبيح الله مجاهد، أن منصور كان في إحدى "رحلاته غير الرسمية" لإيران بسبب "التزامات المعارك المستمرة."

وفي وقت سابق من تشرين الثاني/ نوفمبر، اعتقلت السلطات الكينية مواطنَيْن إيرانيَيْن بتهمة التآمر على تنفيذ هجوم إرهابي ضد أهداف إسرائيلية في نيروبي، حيث زُعم أنهما مرسلان من قبل «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري».

وبعد شهر، شن الجيش النيجيري هجوماً واسع النطاق على مدينة زاريا الشيعية بعد ما تردد من معلومات استخباراتية حول محاولة اغتيال رئيس أركان الجيش في البلاد. وزُعم أن المؤامرة كانت من تنظيم الحركة الإسلامية في نيجيريا، وهي جماعة مسلحة شيعية دربتها إيران سابقاً على تجميع المتفجرات ومهارات أخرى، وفقاً لمستشار سابق في وزارة الخارجية الإيرانية.

المحصلة

في فعالية معهد واشنطن التي جرت في نيسان/ أبريل 2015، قبل ثلاثة أشهر من توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة»، صرح قائلاً، "لا تسيئوا الفهم: مع صفقة أو من دونها، سنتابع استخدام جميع أدواتنا المتاحة، بما في ذلك العقوبات، لمواجهة سلوك إيران التهديدي." وبعد ذلك بعام، أكد الرئيس أوباما على هذا التعهد لشركائه في «مجلس التعاون الخليجي» في قمة كامب ديفيد وأضاف: "علينا أن نكون فعالين في دفاعاتنا ومحاسبة إيران عندما تتصرف بطرق تتنافى مع القواعد والمعايير الدولية".

ومع ذلك، من الواضح اليوم أن دعم إيران للإرهاب زاد منذ التوصل إلى الاتفاق النووي، وهو الأمر الذي يجب ألا يفاجئ المسؤولين. ففي حزيران/ يونيو، على سبيل المثال، خلص آدم زوبين، مسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية، إلى القول بوضوح، "كما توقعنا، لم تعدّل إيران سلوكها منذ تنفيذ «خطة العمل المشتركة الشاملة»". ونظراً لدعم إيران المستمر للإرهاب وعدم الاستقرار الإقليمي، وإصرار الإدارة الأمريكية المتكرر على أنها ستحاسب طهران بشدة على هذه القضايا بالذات، فإن الذكرى السنوية الأولى لـ «خطة العمل المشتركة الشاملة» توفر لواشنطن فرصة مثالية لإعادة تقييم السلوك السيء لذلك النظام، واتخاذ خطوات لمحاسبته.



ماثيو ليفيت هو زميل "فرومر- ويكسلر" ومدير برنامج "ستاين" للاستخبارات ومكافحة الإرهاب في معهد واشنطن.



 
دعم إيران للإرهاب في ظل «خطة العمل المشتركة الشاملة»

"يصادف الرابع عشر من تموز/يوليو الذكرى السنوية الأولى لتوقيع الاتفاق النووي مع إيران المعروف بـ «خطة العمل المشتركة الشاملة». وهذا المقال هو جزء من سلسلة من المراصد السياسية التي تقيّم الكيفية التي أثّر فيها الاتفاق على المصالح المختلفة للولايات المتحدة. وستصدر المقالات المقبلة في الأيام التي تسبق الذكرى".



ظلت العقوبات المتعلقة بالإرهاب ضد إيران سارية المفعول، رغم تطبيق «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني في كانون الثاني/ يناير، حيث وعد مسؤولون أمريكيون بمحاسبة طهران تجاه أي نشاط من هذا القبيل على الرغم من رفع العقوبات النووية. وقد عبّر عن ذلك وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، في 21 كانون الثاني/ يناير، بقوله، "إذا اكتشفنا قيامهم بتمويل الإرهاب، سيواجهون مشاكل مع الكونغرس الأمريكي وأشخاص آخرين كما هو واضح." وحتى الآن، لم يتراجع سلوك إيران التهديدي منذ توقيع الاتفاق قبل عام.

في شباط/ فبراير، قدّم مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية جيمس كلابر شهادة قال فيها، "تستمر إيران، كأكبر دولة راعية للإرهاب، في ممارسة نفوذها في الأزمات الإقليمية ضمن منطقة الشرق الأوسط من خلال «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، وشريكه الإرهابي اللبناني «حزب الله» والجماعات الوكيلة... وتبقى إيران و«حزب الله» التهديد الإرهابي المستمر لمصالح الولايات المتحدة والشركاء في جميع أنحاء العالم". وبعد شهر، قدّم قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال جوزيف فوتل شهادة مفادها أن إيران أصبحت "أكثر عدوانية مع الأيام منذ الاتفاقية".

رعاية الارهابيين في بلاد الشام

أيدت إيران بشكل مستمر المنظمات الفلسطينية المُدرجة من قبل الولايات المتحدة على أنها منظمات إرهابية، ومن بينها «حركة الجهاد الإسلامي» و«حماس». وفي آب/ أغسطس 2015، وبعد أن سقطت أربعة صواريخ على مرتفعات الجولان الإسرائيلية والجليل الأعلى، نسبت القدس الهجوم إلى جهد مشترك بين «حركة الجهاد الإسلامي» و«فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري». وتأكدت تلك الادعاءات مع مقتل الجنرال في «الحرس الثوري» الإيراني، محمد علي الأهدادي، على إثر هجوم إسرائيلي مضاد تجاه الخلية التي أطلقت الطلقة الأولى.

وفي أيلول/سبتمبر، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية [على القائمة السوداء] ماهر جواد يونس صلاح، وهو مواطن بريطاني-أردني مزدوج الجنسية كان يرأس "اللجنة المالية لـ «حماس»" التي مقرها في المملكة العربية السعودية. وكان قد أشرف بهذه الصفة على نقل عشرات الملايين من الدولارات من إيران إلى "اللجنة". وقد اُستُخدمت هذه الأموال لتمويل نشاط «حماس» في غزة، بما في ذلك «كتائب عز الدين القسام» - "الجناح العسكري" للحركة.

وعلى الرغم من الجدال بين إيران و«حماس» تجاه رفض الأخيرة دعم نظام الأسد في سوريا، عادت علاقتهما المنهارة هذا العام إلى ما كانت عليه سابقاً. وجاء في تقرير صادر عن "خدمة أبحاث الكونغرس" في تشرين الثاني/ نوفمبر، "تسعى إيران، على ما يبدو، لإعادة بناء علاقتها مع «حماس» من خلال توفير تكنولوجيا الصواريخ الخاصة بها لـ «حماس» لبناء صواريخها، ومساعدتها على إعادة بناء الأنفاق التي دُمرت في النزاع مع إسرائيل [عام 2014]". وفي مؤتمر صحفي عُقد في عام 2015، أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية على أن دعم المقاومة ضد إسرائيل - والمتمثل في جزء منه بتمويل حركة «حماس» - هو "سياسة مبدئية". وتَوضّح هذا الدعم في شباط/ فبراير عندما زار وفد من «حماس» إيران لمدة ثمانية أيام التقى خلالها بمختلف المسؤولين، بمن فيهم قائد «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني. ووفقاً لتصريح نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست"، صرح سليماني، أن "إيران كانت داعماً قوياً للمقاومة الفلسطينية قبل الاتفاق النووي، وستظل كذلك بعده." واحتفت «حماس» بالزيارة في بيان خاص بها عبر إشارتها إلى "اجتماعات ناجحة وإيجابية مع المسؤولين الإيرانيين."

وعلى الرغم من هذا التقارب مع «حماس»، واصلت إيران رعايتها لجماعة "الصابرين"، وهي منظمة متشددة جديدة في غزة يتزعمها قائد سابق في «حركة الجهاد الإسلامي». وأفادت بعض التقارير أن الجماعة تلقت مبلغ 10 ملايين دولار سنوياً من طهران. ويبدو أيضاً أن أعضاء من "الصابرين" قد تحولوا إلى المذهب الشيعي رغم عمل الجماعة في غزة ذات الأغلبية السنية، مما يضيف مستوى آخر من التعقيد إلى هذه العلاقة. وفي كانون الأول/ ديسمبر، أعلنت حركة "الصابرين" مسؤوليتها عن تفجير استهدف القوات الإسرائيلية على الحدود.

وفي مكان آخر من بلاد الشام، يبقى «حزب الله» اللبناني الوكيل الإرهابي الرئيسي لإيران. وفي الشهر الماضي أعلن الأمين العام للجماعة، حسن نصر الله، بشكل صريح أن "«حزب الله» يحصل على المال والسلاح من إيران. وطالما أن لدى إيران المال، فلدى «حزب الله» المال أيضاً." ومنذ توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني، شاركت تلك المنظمة المدرجة على قوائم المنظمات الإرهابية في الولايات المتحدة في العديد من المخططات الإجرامية والتجسسية والإرهابية.

في شباط/ فبراير، أعلنت "إدارة مكافحة المخدرات" الأمريكية عن اكتشافها شبكة تهريب مخدرات وغسل أموال كبرى، من خلال تحقيق متعدد الجنسيات أجرته في هذا الصدد. وأسمت الوكالة "مسؤول شؤون الأعمال" في الذراع الخارجي الأمني لـ «حزب الله» على أنه أحد المتبرعين الرئيسيين للشبكة التي جمعت ونقلت "ملايين اليوروهات كعائدات من المخدرات" للحزب، والتي بدورها اُستخُدمت لشراء أسلحة لمقاتلي «حزب الله» في سوريا.

وفي العام الماضي، وبعد أقل من أسبوع من توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة» للبرنامج النووي الإيراني، اعتقل مسؤولون إسرائيليون في مطار بن غوريون الرجل السويدي-اللبناني حسن خليل هزران، أثناء محاولته جمع معلومات استخبارية عن أهداف إسرائيلية بالنيابة عن «حزب الله». وقبل أيام قليلة من التوقيع، اعترف رجل لبناني-كندي بعلاقته مع «حزب الله» قائلاً إن الجماعة طلبت منه مهاجمة أهداف إسرائيلية. وقد تم سجنه في قبرص بعد أن صادرت السلطات من منزله هناك تسعة أطنان من مركب كيميائي يُستخدم في صنع القنابل.

وحيث في الصراعات في والعراق، فقد طلب من جهات فاعلة أخرى تنفيذ هجمات إرهابية. وفي كانون الثاني/ يناير، اعتقلت السلطات الإسرائيلية خمسة فلسطينيين بتهمة التخطيط لشن هجوم "منظم وممول من قبل «حزب الله»". ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين، تم تجنيد زعيم هذه الخلية العاملة في الضفة الغربية من قبل جواد، نجل حسن نصر الله. كما درب «حزب الله» وأمر الجماعة بمراقبة أهداف إسرائيلية، حيث أعطى الرجال 5000 دولار لتنفيذ تفجيرات انتحارية وهجمات أخرى. وبناء على هذه الحالات وغيرها، حذر مسؤول إسرائيلي كبير في شباط/ فبراير من أن إيران "تبني شبكة إرهابية دولية" مؤلفة من خلايا يمكنها الوصول إلى أسلحة، ومعلومات استخباراتية، وعناصر لتنفيذ هجمات في الغرب.

الخليج

سمّى تقرير "حالات الإرهاب القطرية" لعام 2015 الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، إيران الراعي الرئيسي للإرهاب، حيث كشف عن أن طهران "قدمت أسلحة وتمويل وتدريب للمسلحين الشيعة في البحرين"، وأن تلك الدولة الخليجية "داهمت وصادرت واكتشفت مخابئ أسلحة وعمليات نقل أسلحة ومسلحين ترعاها إيران" ذلك العام. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر، اعتقلت السلطات البحرينية سبعة وأربعين شخصاً لانخراطهم في منظمة إرهابية متصلة بـ «الحرس الثوري». وفي كانون الثاني/ يناير المنصرم، اعتقلت السلطات ستة أشخاص لتورطهم في خلية إرهابية مع ادعاءات باتصالها بإيران و«حزب الله». واتُهمت الخلية بتدبير انفجار تموز/ يوليو 2015 الذي أسفر عن مقتل شخصين خارج مدرسة للبنات في سِترة.

وواصلت إيران أيضاً دعم الإرهابيين الشيعة في الكويت. ففي آب/ أغسطس 2015، داهمت السلطات المحلية خلية إرهابية مؤلفة من ستة وعشرين شخصا من الكويتيين الشيعة، متهمة إياهم بحيازة "كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر والمتفجرات". وبعد أن ذكرت وسائل الإعلام ادعاءات حول ارتباط الخلية بإيران و«حزب الله»، أصدر المدعي العام أمراً بحظر النشر حول التحقيق. وفي كانون الثاني/ يناير، حكمت محكمة محلية على رجلين، واحد كويتي والآخر إيراني، بالإعدام بتهمة التجسس لصالح إيران و«حزب الله».

واستمرت علاقة طهران العدائية مع المملكة العربية السعودية أيضاً هذا العام، بشكل رئيسي عبر الحرب بالوكالة، ولكن أيضاً من خلال أنشطة مزعومة ضد أهداف سعودية. وفي شباط/ فبراير، أكدت الحكومة اليمنية المرتبطة بالسعودية أن لديها أدلة على أن "«حزب الله» يدرب المتمردين الحوثيين ويقاتل إلى جانبهم في هجمات على الحدود السعودية". ووفقاً لتقرير آخر من نفس الشهر، أعلنت السلطات الفلبينية إحباط مؤامرة لـ «الحرس الثوري» ضد أسطول طائرات الركاب السعودية في الفلبين.

بما يتجاوز الشرق الأوسط

في أيار/ مايو، قتلت غارة شنتها طائرة أمريكية بدون طيار زعيم حركة طالبان الأفغانية الملا اختر محمد منصور على الحدود بين إيران وباكستان. وأشارت أنشطته، على أقل تقدير، إلى دعم إيراني ضمني لحركة طالبان، إن لم يكن أكثر من ذلك. وتتبعت السلطات الأمريكية قيامه بزيارة عائلية في إيران ونفذت الغارة لدى عودته إلى باكستان. وبعد ذلك صرح المتحدث باسم طالبان، ذبيح الله مجاهد، أن منصور كان في إحدى "رحلاته غير الرسمية" لإيران بسبب "التزامات المعارك المستمرة."

وفي وقت سابق من تشرين الثاني/ نوفمبر، اعتقلت السلطات الكينية مواطنَيْن إيرانيَيْن بتهمة التآمر على تنفيذ هجوم إرهابي ضد أهداف إسرائيلية في نيروبي، حيث زُعم أنهما مرسلان من قبل «فيلق القدس» التابع لـ «الحرس الثوري».

وبعد شهر، شن الجيش النيجيري هجوماً واسع النطاق على مدينة زاريا الشيعية بعد ما تردد من معلومات استخباراتية حول محاولة اغتيال رئيس أركان الجيش في البلاد. وزُعم أن المؤامرة كانت من تنظيم الحركة الإسلامية في نيجيريا، وهي جماعة مسلحة شيعية دربتها إيران سابقاً على تجميع المتفجرات ومهارات أخرى، وفقاً لمستشار سابق في وزارة الخارجية الإيرانية.

المحصلة

في فعالية معهد واشنطن التي جرت في نيسان/ أبريل 2015، قبل ثلاثة أشهر من توقيع «خطة العمل المشتركة الشاملة»، صرح قائلاً، "لا تسيئوا الفهم: مع صفقة أو من دونها، سنتابع استخدام جميع أدواتنا المتاحة، بما في ذلك العقوبات، لمواجهة سلوك إيران التهديدي." وبعد ذلك بعام، أكد الرئيس أوباما على هذا التعهد لشركائه في «مجلس التعاون الخليجي» في قمة كامب ديفيد وأضاف: "علينا أن نكون فعالين في دفاعاتنا ومحاسبة إيران عندما تتصرف بطرق تتنافى مع القواعد والمعايير الدولية".

ومع ذلك، من الواضح اليوم أن دعم إيران للإرهاب زاد منذ التوصل إلى الاتفاق النووي، وهو الأمر الذي يجب ألا يفاجئ المسؤولين. ففي حزيران/ يونيو، على سبيل المثال، خلص آدم زوبين، مسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية، إلى القول بوضوح، "كما توقعنا، لم تعدّل إيران سلوكها منذ تنفيذ «خطة العمل المشتركة الشاملة»". ونظراً لدعم إيران المستمر للإرهاب وعدم الاستقرار الإقليمي، وإصرار الإدارة الأمريكية المتكرر على أنها ستحاسب طهران بشدة على هذه القضايا بالذات، فإن الذكرى السنوية الأولى لـ «خطة العمل المشتركة الشاملة» توفر لواشنطن فرصة مثالية لإعادة تقييم السلوك السيء لذلك النظام، واتخاذ خطوات لمحاسبته.



ماثيو ليفيت هو زميل "فرومر- ويكسلر" ومدير برنامج "ستاين" للاستخبارات ومكافحة الإرهاب في معهد واشنطن.



 
الرقص الدبلوماسي الذي تمارسه الرياض مع إسرائيل
في الأسبوع الماضي، ترأس اللواء السابق في القوات المسلحة السعودية أنور عشقي وفداً إلى إسرائيل، في زيارة التقى خلالها مع مختلف المسؤولين وأدلى بتصريحات علنية حول القضية الفلسطينية وغيرها من المواضيع. وكانت الزيارة غير عادية للغاية، وغير متوقعة، ولكن ليست مستغربة تماماً - فقد كشف اللواء عن اتصالاته مع إسرائيل في حزيران/يونيو 2015 عندما ظهر في واشنطن إلى جانب السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دوري غولد، الذي هو أحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسيتم تعيينه قريباً مديراً عاماً لوزارة الخارجية الإسرائيلية، المنصب الأرفع رتبة في الوزارة. وفي ذلك الوقت، أقر الرجلان بأنهما كانا قد عقدا سلسلة من الاجتماعات السابقة؛ أما الدلالات غير المذكورة لظهورهما علناً فكانت تشير إلى مخاوف سعودية وإسرائيلية مشتركة في ذلك الحين من الاتفاق النووي الوشيك الذي توصلت إليه مجموعة «دول الخمسة زائد واحد» مع إيران.

وعلى الرغم من أن الزيارة الأخيرة ربما لم تكن أول رحلة يقوم بها عشقي لإسرائيل، إلا أن عدداً من الأكاديميين السعوديين ورجال الأعمال قد رافقوه هذه المرة، وفقاً لبعض التقارير. وعلى الرغم من غياب الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين البلدين، كان يتوجب على جميع هؤلاء المرافقين الحصول على إعفاء خاص من الحكومة السعودية للقيام بالرحلة. والصور الوحيدة التي نُشرت حتى الآن تُظهر اللواء عشقي يقف مع أعضاء الكنيست الاسرائيلي ومسؤولين فلسطينيين. كما التقى عشقي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال رحلة جانبية قام بها في وقت سابق إلى رام الله. وفي مقابلة مع "إذاعة الجيش الإسرائيلي"، قال عشقي، "لن يكون هناك سلام مع الدول العربية قبل قيام سلام مع الفلسطينيين ... إن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني ليس مصدر الإرهاب، ولكنه يخلق أرضية خصبة لأعمال الإرهاب في المنطقة. وإذا تم حل الصراع، فإن الدول التي تستغل القضية الفلسطينية، وهي إيران، لن تكون قادرة بعد الآن على الاستفادة منها".

وقد التقى عشقي مرة أخرى أيضاً مع غولد، وإن كان ذلك في فندق وليس في وزارة الخارجية. وتشير المركزية المستمرة التي اكتسبها غولد في التعامل مع السعوديين إلى أن هناك ديناميات أخرى (وربما توترات) فاعلة [بين البلدين]. ومنذ أن أصبح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ركز غولد على زيادة عدد الدول المستعدة للاعتراف بإسرائيل وتطوير العلاقات القائمة بالفعل - وكان هذا سبب قيام نتنياهو بزيارته الأخيرة إلى أفريقيا، التي شملت كينيا وأوغندا ورواندا وإثيوبيا. وفي الأسبوع الماضي، استأنفت غينيا علاقاتها [الدبلوماسية مع إسرائيل] بعد انقطاع دام تسعة وأربعين عاماً - وغينيا هي بلد ذو غالبية مسلمة يقع في غرب افريقيا. وبالمثل، ما فتئ غولد يعمل على إقامة روابط مع العالم العربي. وعلى الرغم من أنه أشار في كلمة ألقاها في مدينة هرتزليا الإسرائيلية الشهر الماضي إلى أن علاقات اسرائيل الناشئة يجب أن تبقى سرية من أجل احترام "حساسيات" الجمهور العربي، إلا أنه أشار أيضاً ما يلي: "قبل ثلاثين عاماً قال الجميع ' أوجدوا حلاً للقضية الفلسطينية وعندئذ ستجدون السلام مع العالم العربي '. غير أننا نزداد اقتناعاً [أن] الأمور على عكس ذلك تماماً. فهي ذات طابع مختلف وعلينا خلقها. وهذا ما نحن بصدد القيام به." ثم تحدث عن محادثاته الأخيرة مع دبلوماسي عربي رفيع لم يُذكر اسمه، قوله بأن القضية الفلسطينية "كانت قريبة جداً من قاع" الأولويات الحالية التي يضطلع بها هذا المسؤول. وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد ترك انطباعاً مماثلاً عندما زار واشنطن في حزيران/ يونيو.

وفي المقابل، يبدو أن عشقي تمسك بسيناريو ضيق خلال رحلته [إلى إسرائيل]، بترويجه لـ "مبادرة السلام العربية" - وهي الاقتراح الذي قادته السعودية عام 2002 والذي طرح إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع الرياض وستة وخمسين دولة عربية وإسلامية آخرى بمجرد توصل إسرائيل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وبينما يكون ذلك مستبعداً على ما يبدو في الوقت الراهن، يعتبر بعض الدبلوماسيين أن المبادرة ذات قيمة معينة. وفي حين قال نتنياهو في مقابلة في عام 2014 أنه تم عرض الاقتراح في وقت مختلف جداً في منطقة الشرق الأوسط ولم يعد له أهمية، إلا أنه قال الشهر الماضي أنه إذا تم مراجعته "فعندئذ بإمكاننا أن نتباحث."

والسؤال هو ما الذي سيحدث الآن. فالشخصية السعودية الرئيسية في العملية البطيئة المتمثلة في الإعتراف علناً بإسرائيل كان رئيس المخابرات السابق والسفير السابق الأمير تركي الفيصل، وهو شخصية أرفع مستوى من عشقي، ولكنه لا يتولّى حالياً أيضاً أي مسؤولية [رسمية في الحكومة]. وحتى الآن، تصافح تركي هذا العام مع وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه يعلون وشارك في مناقشة مع مستشار نتنياهو السابق لشؤون الأمن القومي [يعقوب عميدرور]. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل سيلتقي علناً مع غولد، الذي أصدر ذات يوم كتاب بعنوان "كراهية المملكة: كيف تدعم المملكة العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد؟" وهل يمكن عقد مثل هذا الاجتماع في إسرائيل؟ بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب الملاحظة التي أدلى بها نتنياهو مؤخراً حول إعادة النظر في "مبادرة السلام العربية"، تساءل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، "لماذا يجب علينا تغييرها؟ أعتقد أن الحجة القائلة بأنه يجب تخفيف 'مبادرة السلام العربية' من أجل الوفاء بمتطلبات الإسرائيليين ليست بالمنهجية الصحيحة". وقد تتوقف الخطوة التالية تماماً على رد الفعل العربي العام تجاه زيارة عشقي (أو انعدام هذا الرد). وقد كانت الاستجابة حتى الآن غير مبالية إلى حد كبير، على الرغم من أنه قد يكون من السابق لأوانه الحكم على ذلك.

سايمون هندرسون هو زميل "بيكر" ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.



و قبل اى شئ نتذكر ان عدو عدوى هو صديقي و الخبر هذا مؤكد من اكثر من جهة




ما يرفع ضغطي الا الي مثلك

الان اذا تركيا بشكل رسمي اعلنت عن اتفاق تطبيع علاقات اسرائيل وتركيا كل العرب انبطحو لاردوغان ومجدوه وقالو خليفة المسلمين
اما اذا شخص سعودي ما يمثل السعوديه باي شكل من الاشكال يروح لاسرائيل كل العرب قلبو على السعوديه
مع ان السعوديه مع القضيه الفلسطينيه من عشرات السنين
لكن ايش الي استفدناه ؟ ما استفدنا شي ابدا كل الي حصلناه سب من المواطنين العرب وكره
اما اذا جت السالفه لاروغان مجدوه وقالو خليفة المسلمين
 
ما يرفع ضغطي الا الي مثلك

الان اذا تركيا بشكل رسمي اعلنت عن اتفاق تطبيع علاقات اسرائيل وتركيا كل العرب انبطحو لاردوغان ومجدوه وقالو خليفة المسلمين
اما اذا شخص سعودي ما يمثل السعوديه باي شكل من الاشكال يروح لاسرائيل كل العرب قلبو على السعوديه
مع ان السعوديه مع القضيه الفلسطينيه من عشرات السنين
لكن ايش الي استفدناه ؟ ما استفدنا شي ابدا كل الي حصلناه سب من المواطنين العرب وكره
اما اذا جت السالفه لاروغان مجدوه وقالو خليفة المسلمين
يارجال هم مطبعين علاقاتهم مع اسرائيل بتجارة والسياسة وكل شي
عاهرات اسرائيل ترقص كل يوم في مصر باسم السياحة
ثم ياتونك ويتكلمون علاقات سعودية اسرئلية اذا كانت موجودة فيهي تقف على اتصالات
ولملفين الملف النووي والفلسطيني
باختصار يتمنون نصير مثلهم
 
ايه حيلهم على سفن تجاريه الطارفة والا لو فيهم خير يقربوا من اي سفينه اماراتية

يارجل سفن الاماراتية البحرية تعبر من امام مضيق وامام خشم الايرانيين .... وذاهبه لكي تدعس على عملاء ايران

وتقول للبحرية الايرانية اذا فيكم خير حاولوا تهربون شيء لليمن

هذه هي القوة الحقيقية


hqdefault.jpg



فان كان لايران قوة فكان الاجدر ان تمنع السفن الحربية الاماراتية من عبور المضيق والاتجاه لليمن

واذا كان لايران قوة بحرية فكان الاجدر ان تخترق حصار البحري وترينا قوتها


اهلنا بالامارات .. لايضركم نبح البعض ابوي انتم اهل فعل مو اهل بيع كلام

ليا حان الصج والله لن تستطيع ايران مواجهت الامارات بحرياً

هذه مجرد محاولات طفوليه ايرانيه لانها تشعر بنقص ..... بالضبط زي الطفل اللي يرميك بحجر ثم يهرب
 
غوغل منذ فترة كانت واضعة إستفتاء حول التسمية الصحيحة هل يطلق عليه الخليج العربي أو الفارسي التفوق كان للفرس بنسبة 51% أعتقد التصويت مزال مفتوح

كم يستفزني استغفال الغرب لنا وكأننا جهلاء!
ويكيبيديا أقرب مثال ابحث بأي لغة تريدها لن تجد للخليج العربي أي ذكر!
إلا اللغة العربية فقط! بل وحتى اللهجة المصرية ليس بها اسم الخليج العربي!
بالمنظمات الدولة كذلك الخليج العربي ليس له وجود! شيء جدًا منرفز.

باحد المناهج عندنا بالجامعة احد الكتب بها مسمى الخليج الفارسي وتناقشت
مع الدكتور الأعجمي نقاش حاد والذي استفزني أكثر استغراب الطلاب من
غضبي، هذه مثل ما قال الإخوة قضية وجودية لا جدال بها وبصراحة لو أعلم
أن شكواي ستأخذ منحاها بالجامعة لن أتوقف حتى يتم محاسبة من سمح بتداول
هذا الكتاب ومن سمح باستمراره، ومنع تداوله في المكتبات.​
 
ايران سياتي دورها لا تستعجلوا

حالياً اغلب القطع البحرية الحربية الاماراتية والسعودية تقوم بحراسة السواحل اليمنية لمنع اي تهريب للاسلحة

هناك تبادل ادوار بين الحوثيين وايران وتنسيق مسبق

الضغط يزداد على الحوثيين

عموماً سيتم التعامل وفق ما تقتضيه الحاجة حالياً.

لا عزيزي كل شيئ مرصود والقطع التي تحاصر الحوثيين لم ولن تأثر على البحرية
كل حركات الإيرانيين مرصودة والا كان تبقاهم يعربدون في الخليج العربي
 
الرقص الدبلوماسي الذي تمارسه الرياض مع إسرائيل
في الأسبوع الماضي، ترأس اللواء السابق في القوات المسلحة السعودية أنور عشقي وفداً إلى إسرائيل، في زيارة التقى خلالها مع مختلف المسؤولين وأدلى بتصريحات علنية حول القضية الفلسطينية وغيرها من المواضيع. وكانت الزيارة غير عادية للغاية، وغير متوقعة، ولكن ليست مستغربة تماماً - فقد كشف اللواء عن اتصالاته مع إسرائيل في حزيران/يونيو 2015 عندما ظهر في واشنطن إلى جانب السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دوري غولد، الذي هو أحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسيتم تعيينه قريباً مديراً عاماً لوزارة الخارجية الإسرائيلية، المنصب الأرفع رتبة في الوزارة. وفي ذلك الوقت، أقر الرجلان بأنهما كانا قد عقدا سلسلة من الاجتماعات السابقة؛ أما الدلالات غير المذكورة لظهورهما علناً فكانت تشير إلى مخاوف سعودية وإسرائيلية مشتركة في ذلك الحين من الاتفاق النووي الوشيك الذي توصلت إليه مجموعة «دول الخمسة زائد واحد» مع إيران.

وعلى الرغم من أن الزيارة الأخيرة ربما لم تكن أول رحلة يقوم بها عشقي لإسرائيل، إلا أن عدداً من الأكاديميين السعوديين ورجال الأعمال قد رافقوه هذه المرة، وفقاً لبعض التقارير. وعلى الرغم من غياب الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين البلدين، كان يتوجب على جميع هؤلاء المرافقين الحصول على إعفاء خاص من الحكومة السعودية للقيام بالرحلة. والصور الوحيدة التي نُشرت حتى الآن تُظهر اللواء عشقي يقف مع أعضاء الكنيست الاسرائيلي ومسؤولين فلسطينيين. كما التقى عشقي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال رحلة جانبية قام بها في وقت سابق إلى رام الله. وفي مقابلة مع "إذاعة الجيش الإسرائيلي"، قال عشقي، "لن يكون هناك سلام مع الدول العربية قبل قيام سلام مع الفلسطينيين ... إن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني ليس مصدر الإرهاب، ولكنه يخلق أرضية خصبة لأعمال الإرهاب في المنطقة. وإذا تم حل الصراع، فإن الدول التي تستغل القضية الفلسطينية، وهي إيران، لن تكون قادرة بعد الآن على الاستفادة منها".

وقد التقى عشقي مرة أخرى أيضاً مع غولد، وإن كان ذلك في فندق وليس في وزارة الخارجية. وتشير المركزية المستمرة التي اكتسبها غولد في التعامل مع السعوديين إلى أن هناك ديناميات أخرى (وربما توترات) فاعلة [بين البلدين]. ومنذ أن أصبح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ركز غولد على زيادة عدد الدول المستعدة للاعتراف بإسرائيل وتطوير العلاقات القائمة بالفعل - وكان هذا سبب قيام نتنياهو بزيارته الأخيرة إلى أفريقيا، التي شملت كينيا وأوغندا ورواندا وإثيوبيا. وفي الأسبوع الماضي، استأنفت غينيا علاقاتها [الدبلوماسية مع إسرائيل] بعد انقطاع دام تسعة وأربعين عاماً - وغينيا هي بلد ذو غالبية مسلمة يقع في غرب افريقيا. وبالمثل، ما فتئ غولد يعمل على إقامة روابط مع العالم العربي. وعلى الرغم من أنه أشار في كلمة ألقاها في مدينة هرتزليا الإسرائيلية الشهر الماضي إلى أن علاقات اسرائيل الناشئة يجب أن تبقى سرية من أجل احترام "حساسيات" الجمهور العربي، إلا أنه أشار أيضاً ما يلي: "قبل ثلاثين عاماً قال الجميع ' أوجدوا حلاً للقضية الفلسطينية وعندئذ ستجدون السلام مع العالم العربي '. غير أننا نزداد اقتناعاً [أن] الأمور على عكس ذلك تماماً. فهي ذات طابع مختلف وعلينا خلقها. وهذا ما نحن بصدد القيام به." ثم تحدث عن محادثاته الأخيرة مع دبلوماسي عربي رفيع لم يُذكر اسمه، قوله بأن القضية الفلسطينية "كانت قريبة جداً من قاع" الأولويات الحالية التي يضطلع بها هذا المسؤول. وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد ترك انطباعاً مماثلاً عندما زار واشنطن في حزيران/ يونيو.

وفي المقابل، يبدو أن عشقي تمسك بسيناريو ضيق خلال رحلته [إلى إسرائيل]، بترويجه لـ "مبادرة السلام العربية" - وهي الاقتراح الذي قادته السعودية عام 2002 والذي طرح إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع الرياض وستة وخمسين دولة عربية وإسلامية آخرى بمجرد توصل إسرائيل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وبينما يكون ذلك مستبعداً على ما يبدو في الوقت الراهن، يعتبر بعض الدبلوماسيين أن المبادرة ذات قيمة معينة. وفي حين قال نتنياهو في مقابلة في عام 2014 أنه تم عرض الاقتراح في وقت مختلف جداً في منطقة الشرق الأوسط ولم يعد له أهمية، إلا أنه قال الشهر الماضي أنه إذا تم مراجعته "فعندئذ بإمكاننا أن نتباحث."

والسؤال هو ما الذي سيحدث الآن. فالشخصية السعودية الرئيسية في العملية البطيئة المتمثلة في الإعتراف علناً بإسرائيل كان رئيس المخابرات السابق والسفير السابق الأمير تركي الفيصل، وهو شخصية أرفع مستوى من عشقي، ولكنه لا يتولّى حالياً أيضاً أي مسؤولية [رسمية في الحكومة]. وحتى الآن، تصافح تركي هذا العام مع وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه يعلون وشارك في مناقشة مع مستشار نتنياهو السابق لشؤون الأمن القومي [يعقوب عميدرور]. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل سيلتقي علناً مع غولد، الذي أصدر ذات يوم كتاب بعنوان "كراهية المملكة: كيف تدعم المملكة العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد؟" وهل يمكن عقد مثل هذا الاجتماع في إسرائيل؟ بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب الملاحظة التي أدلى بها نتنياهو مؤخراً حول إعادة النظر في "مبادرة السلام العربية"، تساءل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، "لماذا يجب علينا تغييرها؟ أعتقد أن الحجة القائلة بأنه يجب تخفيف 'مبادرة السلام العربية' من أجل الوفاء بمتطلبات الإسرائيليين ليست بالمنهجية الصحيحة". وقد تتوقف الخطوة التالية تماماً على رد الفعل العربي العام تجاه زيارة عشقي (أو انعدام هذا الرد). وقد كانت الاستجابة حتى الآن غير مبالية إلى حد كبير، على الرغم من أنه قد يكون من السابق لأوانه الحكم على ذلك.

سايمون هندرسون هو زميل "بيكر" ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.



و قبل اى شئ نتذكر ان عدو عدوى هو صديقي و الخبر هذا مؤكد من اكثر من جهة





السؤال حتى لو كانت هناك اتصالات لا تتعدى الاتصالات وليست علاقات بسفارة واعتراف رسمي وفتح للحدود الخ.... فهل هذه الاتصالات وليست علاقات موجودة بسبب المصالح المشتركة ؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:؛ث: اين هذه المصالح دعم السنة في العراق محاولة تدمير بشار الأسد ودعم المعارضة المباركة ولا محاربة أي تمدد إيراني بقيادة الهالك باذن الله روحاني الي نزل لإيران قبل 60 سنة بطائرة فرنسية ومباركة أمريكية صهيونية ام بناء جسر مع مصر يدمر مشروع الإسرائيلي هل تعلم كم مرة حصلت اشتباكات بين طائراتنا وطائراتهم ولماذا اشترطوا على الامريكان عدم بيعنا الf-15sa الى بعدم وضعها بقاعدة تبوك الجوية هل تعلم ماذا يقولون في مقابلتهم مع الادميرال الاسطول الخامس الأمريكي واعجابهم وخوفهم من قدرات الخليج وانهم اكثر من يعارض بيع الأسلحة لنا بشهادة ويكليكس الي قالت انهم يمتلكون علاقات مع الجزائر المغرب والخليج ومصر وكل العرب سبحان الله الى ايران يعيني على جمهورية ايران الإسلامية النبي عليه الصلاة والسلام وقع مع اليهود معاهدة سلام ماذا ستقولون الان لا يعني وجود الاتصالات تقارب في وجهات النظر ابدا
 
عودة
أعلى