العربية التي أعدمتها فرنسا رميا من الطائرة!

FrogFoot

عضو
إنضم
2 نوفمبر 2015
المشاركات
922
التفاعل
1,592 3 0
الدولة
Kuwait
تاريخ النشر:31.05.2016 | 10:36 GMT |

574d66eac36188737b8b4574.jpg

يمينة الشايب

مقدر لبعض البشر أن يواجهوا مصيرا مؤلما ويدفعو ثمنا غاليا مقابل مطالبتهم بحقوقهم، فترحل أجسادهم عن الدنيا وتخلد أسماؤهم في التاريخ على غرار المناضلة الجزائرية "زوليخة عدي".

اشتهرت المناضلة باسم زليخة بيد أن اسمها الحقيقي يمينة الشايب، وهي من مواليد عام 1911، نشأت في مدينة شرشال الساحلية غرب الجزائر، وسط عائلة اشتهرت بالنضال ضد الاحتلال الفرنسي.

وقادها المناخ الأسري إلى العمل الثوري فتولت في شبابها تسيير خلايا الدعم اللوجيستي لجيش التحرير الوطني الجزائري، ومنها جمع الأموال وتوفير الأدوية والأطعمة، لتلفت انتباه الفرنسيين وتصبح فريسة لهم طالت ملاحقتها.

ورغم ما عرف عنها من ذكاء وفطنة تمكن الاحتلال بعد جهد جهيد من اعتقالها عقب خلافتها لأبو القاسم العليوي، قائد الجيش الجزائري في شرشال، مسقط رأسها، بعد استشهاده، وعقب عملية تمشيط واسعة للفرنسيين في الجبال المحيطة.

574d66f8c361880d038b457c.jpg

وبعد اعتقالها، صورت المناضلة الجزائرية جالسة على الأرض مقيدة بالحديد في سيارة تابعة للجيش الفرنسي، قبل أن يتم سحلها بهذا الوضع في شوارع الجزائر كي تكون عبرة لكل من يقرر مقاومة الاحتلال.

ولم يرحمها الفرنسيون بعد ذلك بل قرروا أن يعدموها بطريقة بشعة، بأن يلقوا بها من السماء من طائرة هيليكوبتر، ما حدث في 25 أكتوبر 1957، فقط بعد أيام من إعدام زوجها وابنها بقطع رؤسهم وفصلها عن أجسادهم بالمقصلة.

واختفت جثة زليخة لمدة طويلة بعد إعدامها، وبقى الأمر لغزا قرابة 27 عاما، ليحله رجل مسن عام 1984، حيث أفصح أنه في أحد أيام عام 1957 كان مارا على الطريق ووجد امرأة مهشمة فحملها ودفنها، قبل أن يدل الناس على مكانها، ليقوموا بالحفر ويجدوا بقايا عظام امرأة بالفعل.

574d6702c461883d578b456c.jpg

ووجدت بقايا للفستان الذي كانت ترتديه وقت إعدامها ليتم أخيرا فك لغز اختفاء الجثة، ويبقى اسم زوليخة عدي أو يمينة الشايب رمزا لنساء جزائريات شجاعات وقفن في وجه الاحتلال وساهمن بشكل كبير في زواله.

المصدر: وكالات

 
رحمها الله و اسكنها فسيح جناته
بصراحة ليس هناك أحقر من الفرنسيس ، و لي عودة إن شاء الله الأسبوع القادم مع عدة صور و وثائق تبين حجم ما تعرض له أجدادنا في منطقة المغرب الكبير
 
رحمها الله
اجرام منقطع النظير من الفرنسيين وبشكل بشع
من المفروض ان تقيم الحكومه الجزائريه معارض تعرض فيها الثوره الجزائريه
وتبين وحشيه المحتل الكافر
وان تطلق قنوات مخصصه او برامج وتضخيم اعلامي
وان تدرس بشكل اكبر فالمدارس والجامعات
لكي يعرف العالم والفرنسيين الجدد


انهم كانو دواعش الماضي
 


هذه والله تستحق سكب العبرات على قبرها وتستحق التكريم على اعلى مستوى وان يتخذها الجزائريون رمزا من رموز البلاد كعمر المختار في ليبيا وان يسمى بإسمها اكبر مسجد في الجزائر
فعلا امرأة بألف رجل
رحمها الله واسكنها فسيح جناته
ولعن الله الفرنسيين واذنابهم ممن احب خانقه وكره اخيه
 

هذه والله تستحق سكب العبرات على قبرها وتستحق التكريم على اعلى مستوى وان يتخذها الجزائريون رمزا من رموز البلاد كعمر المختار في ليبيا وان يسمى بإسمها اكبر مسجد في الجزائر
فعلا امرأة بألف رجل
رحمها الله واسكنها فسيح جناته
ولعن الله الفرنسيين واذنابهم ممن احب خانقه وكره اخيه
اوافقك الرأي فهي رمز من رموز المقاومة تستحق اكثر من ذلك
 
رحمها الله
اجرام منقطع النظير من الفرنسيين وبشكل بشع
من المفروض ان تقيم الحكومه الجزائريه معارض تعرض فيها الثوره الجزائريه
وتبين وحشيه المحتل الكافر
وان تطلق قنوات مخصصه او برامج وتضخيم اعلامي
وان تدرس بشكل اكبر فالمدارس والجامعات
لكي يعرف العالم والفرنسيين الجدد


انهم كانو دواعش الماضي

الفرنسيين فعلوا الافاعيل واشنعها
ولاكن الغريب بعض الحكومات المنكل بها وبشعبها
تجعل شعوبها تهاجر لفرنسا بحثا عن الرزف والتهجير وغيره يثبت ذالك
وايضا تتعامل مع الحكومات الفرنسيه وكانها صديق رغم العداء الخارجي
 
الفرنسيين فعلوا الافاعيل واشنعها
ولاكن الغريب بعض الحكومات المنكل بها وبشعبها
تجعل شعوبها تهاجر لفرنسا بحثا عن الرزف والتهجير وغيره يثبت ذالك
وايضا تتعامل مع الحكومات الفرنسيه وكانها صديق رغم العداء الخارجي

لكن كيف تستطيع مثل هذه الدول ان تتكلم عن الارهاب وتصم به المسلمين
 
رحمها الله
اجرام منقطع النظير من الفرنسيين وبشكل بشع
من المفروض ان تقيم الحكومه الجزائريه معارض تعرض فيها الثوره الجزائريه
وتبين وحشيه المحتل الكافر
وان تطلق قنوات مخصصه او برامج وتضخيم اعلامي
وان تدرس بشكل اكبر فالمدارس والجامعات
لكي يعرف العالم والفرنسيين الجدد


انهم كانو دواعش الماضي
مع الرأي
 
لكن كيف تستطيع مثل هذه الدول ان تتكلم عن الارهاب وتصم به المسلمين
الارهاب الفرنسي من قيادة الحملات الصليبية قبل قرون الى حملة صليبية على شمال افريقيا
اكثر امة تبغض الاسلام
 
لكن كيف تستطيع مثل هذه الدول ان تتكلم عن الارهاب وتصم به المسلمين

الفرنسسين يمرغون بالحوارات
وما تغيير وزير الخارجيه عننا ببعيد
مافعله الفرنسيين بالجزائر وسوريا سابقا
يجب ان يوضع بعين الاعتباروان تفعل الندوات وغيرها
ولاكن لا يجب ان نذهب للبعبد هنالك ايضا الروس ومافعلوه بغوزني والامريكان بالفلوجه والعراق وافغانستان
سلاح الاعلام خامل لدينا كمسلمين ومنطوي على حدودنا
 
اعلامنا اعلام سخيف نجومه عباره عن مغنين وممثلين ولاعبي كرة ، وكلهم يستخدمون لالهاء الناس عن واقعهم

 


انظروا كيف ابرز فيلم عمر المختار الجهاد الليبي ضد الايطاليين ، وكيف ابرز البطل عمر المختار وجعله يتبوأ وضعه الطبيعي ، وكيف ان بطلة مثل البطلة يمينة الشايب لا احد يعرفها ...
 
الله يرحمها

لكن كيف تستطيع مثل هذه الدول ان تتكلم عن الارهاب وتصم به المسلمين

العالم مبني على القوة القوي يأكل الضعيف باسم الحرية و حقوق الانسان ، لاتغرنك الشعارات الرنانة

اعلامنا اعلام سخيف نجومه عباره عن مغنين وممثلين ولاعبي كرة ، وكلهم يستخدمون لالهاء الناس عن واقعهم

بالضبط فالاعلام هو المتحكم الاول في المجتمع و هو الذي يغرس في المجتمع هذه المفاهيم المغلوطة، كما لا ننسى العلمانيين الذين يتشدقون علينا كل يوم بعدالة فرنسا وديمقراطيتها ... الخ
 
الفرنسيين فعلوا الافاعيل واشنعها
ولاكن الغريب بعض الحكومات المنكل بها وبشعبها
تجعل شعوبها تهاجر لفرنسا بحثا عن الرزف والتهجير وغيره يثبت ذالك
وايضا تتعامل مع الحكومات الفرنسيه وكانها صديق رغم العداء الخارجي

لاتذكر جيدا لكن اعتقد ان الدول المستعمره والمحتله قبل ان تنسحب من هذه الدول توقعها على مستندات واوراق انها لاتطالبها بشي وإلا ماذالك
اي بشكل رسمي مالك شي عندي
الدور هنا دور الإعلام لكن اين الإعلام!!!
 
عودة
أعلى