لا حول و لا قوة إلا بالله أنا وضعت الصورة و قلت الوضع ميدانيا يعني الاستراتيجية الامريكية في لعب الأوراق
بعد بدء داعش بالنواة الأولى للفوضى الخلاقة و التقسيم الجديد للشرق الأوسط
أتى دور الأكراد ليفتتوا المفتت اصلا هذا رأيي و انا حر فيه
إذا كنا سنناقش فلنناقش بعقلانية و سعة صدر
أنا أعلم أن غالبية سكان القضاء أكراد و ليس كلهم
و أنا أعلم أن مجال سيطرة داعش لم يصلها و أنا ضد داعش أصلا فلم كل واحد يضيق الخناق على رؤية الاخر
عندما أناقش تغيير اللاعب الداعشي بالكردستاني فالنتائج ستظهر لاحقا فهي محاولة لاسترداد العراق من امريكا بدل أن يظل نفوذ و سيطرة إيران في تنامي
و المخطط هو دولة كردية كمرحلة أولى ثم تقسيم للعراق
أنا أيضا لست ضد الأكراد هم قومية تاريخية لها حقوق إلا أن خياناتهم و تحالفاتهم دائما ما تنفر العرب من أحزابهم
لو علمت ما فعله ويفعله المجوس منذ الاحتلال الى اليوم لقلت عن الاحزاب الكوردية انهم ملائكة
نعم رأيك ولك كل الحرية بالتعبير
ولكن ان تختزل رأيك ونظرتك وقراراك بأخذ طرف الرواية من اناس كذبوا ثم كذبوا ثم استحلوا الكذب دينا فهذا لا اقبله لا على نفسي ولا على اخ لي
أخي العزيز الحكومة الايرانية تريد انشائ طوق شيعي بحماية ومباركة لا بل تخطيط امريكي يمتد من ديالى وصلاح الدين والانبار حتى سوريا ولبنان نزولا الى الجزيرة العربية
كيف يتم بناء هذا الطوق وسكان المنطقة الوسطى العراقية سنة وقاوموا الامريكان واتباعهم
يتم بتهجير الناس وقتلهم والاختفاء القسري بعد ان يتم زرع خونة محسوبين على السنة
الخونة هم الحزب الاسلامي العراقي (الاخوان المسلمين فرع العراق)
نجح الاخوان بالتغلغل وادخلوا المجوس مناطقنا وبالتالي الامريكان وسحبوا السلاح وباعوا اراضي اهل السنة في بابل وبغداد وواسط وديالى
والان يحاول المجوس والامريكان الضغط بالقصف او الفتنة او اي طريقة لتفريغ اقضية صلاح الدين وكركوك من اهلها السنة وخاصة العرب
حتى يتم مشروعهم
الكورد يعلمون انه ان تم المخطط الامريكي برعاية ايرانية على الارض فبعد العرب السنة سيأتي دورهم
بالمناسبة لا يوجد نفوذ في العراق لاي دولة بدون تحصيل موافقة امريكا
كلاب المجوس لا يستطيعون الذهاب للمرحاض بدون اخذ الاذن ممن جلبهم على الدبابات
القوات الايرانية يتم الباسها زي الشرطة والتدخل السريع وتدريبهم على السلاح الامريكي بمعسكر التاجي وبسماية ثم ارسالهم للجبهة
المدربين نيوزلنديين وامريكان وعدد من الايطاليين كمستشارين