)احتفالات اردنيه ضخمه (بمئوية الثوره العربيه الكبرى

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كان للعرب حقوق لكن الوصول بها لاسقاط الدولة التى تجمع المسلمين لم يكن الا حق يراد بة باطل
 
أخي هيرون بما أنك لا تمانع من النقاش بهدوء وتجرد فأنا أسألك عن تبني العثمانيين للتصوف ونشره أو قل (حفظه) في الدول الإسلامية لأن التصوف منتشر من قبل العثمانيين، فأنا كرجل موحد كيف أنظر لدولة تتبنى التصوف خاصة وان فرقة الانكشارية معروفة بتبنيها للطريقة النقشبندية؟
أخوك جاهل حول هذا الأمر ولا أعرف تفاصيل الانحراف العقدي في الحكم العثماني وسأكون سعيد بتعلم شيئ جديد ....
شكرا لك
 
هناك أنحراف واضح في الموضوع
وهذا يستعدى تدخل جراحي للأسف
مغلق لمدة 5 دقائق
 
الأخوة
Un Known @Un Known
bisar @bisar

الموضوع واضح والنقاش فيه عالى المستوى وأن كانت لديكم مشاكل مع العرب والفتح الإسلامي تستطيعون فتح موضوع في قسم التاريخ
وقبل أن تفتحا ذلك الموضوع أتمنى منكما تعلم لغة غير العربية لتخاطبونا بها فلايعقل أن تهينوا العرب وتصفونهم بتلك الأوصاف وتشتمونا بلغتنا يا اخوة !!!
تعلموا البيزنطيه أو الهيروغليفيه أو اي شيئ يدل على حضارتكم التي تبكون عليها جراء الفتح الإسلامي .....
وبناء عليه نأسف لحظركما من الرد على هذا الموضوع والمشاركة فيه لأختلاف ماتطرحونه جملة وتفصيلاً عن مضمون النقاش ....

بقيه الأخوة الكرام
لوحظ دخول بعض المعرفات التي للأسف نعرف كيف تخرب المواضيع بشكل متعمد ولها سوابق كثيره
نتمنى منكم تجاهلهم والبلاغ عن تجاوزاتهم ...

شكراً للجميع
 
لم أقرأ الا أخر صفحة ..

المخطط العام لماسمي الثورة العربية ضد الخلافة العثمانية -- آلان دالاس - مؤسس المخابرات المركزية الأميركية ورئيسها لسنوات طويلة ..ومساعديه الانكليز : بيرسي زكريا كوكس + لورانس العرب + الجنرال وليم شكسبير + جون فيلبي + الجنرال اللنبي + الجنرال الفرنسي غورو

ولا ننسى والي الشام العثماني - جمال باشا - الذي كان عميلاً للانكليز و عضواً بحزب الاتحاد والترقي الماسوني وحليف يهود الدومنة الذين كانو مسيطرين على الدولة منذ مطلع القرن التاسع عشر

ألم يقل غورو عند احتلاله لدمشق وذهابه لقبر صلاح الدين الأيوبي قرب المسجد الأموي (( ها قد عدنا يا صلاح الدين))

ألم يقل الجنرال اللنبي بقواته العربية المضحوك عليهم بعد احتلاله لفلسطين (( الآن انتهت الحروب الصليبية ))

وكان وقتا الثوار العرب وقادتهم طايرين من الفرح بالانتصار الشكلي وبدن يؤسسو مملكة واحدة للعرب ...قام صرنا مدري 22 مدري 24 دولة ناهيك عن الاقتطاعات الايرانية - الاثيوبية - الاسبانية - اليهودية لبلادنا
 
لا أعلم الكثير في موضوع الثورة العربية ضد الإمبراطورية العثمانية.

لكن التاريخ يذكر أنّ الإمبراطورية العثمانية بدأت عظيمة ولكنها تحولت إىل إمبراطورية فرض إتاوة وإستعباد.

وهذا أدى إلى إنهيار متسارع, حيث كان الحكام العثمانيون يفرضون إتاوات وضرائب على الأقاليم الغير تركية بحجة تمويل الحرب.

وكان الإجبار على الخدمة العسكرية جعل العرب هم وقود الحروب العثمانية.

نهاية الإمبراطورية العثمانية كانت آتية والعثمانيون يعلمون هذا ولكن الثورة العربية والحرب العالمية الأولى جعلت الأحداث تتسارع بشكل كبير.

بداية الإنهيار العثماني كان بفساد أجهزة الأمن العثمانية وفساد حكام الأقاليم, الشرطة كانت لا تقبل الشكاوى بدون رشاوى !

لا أعلم ما المشكلة بالإستعانة بمساعدة الإنجليز في طرد الظلم ؟ ولا أعلم ماهي علاقة مثليته الجنسية بقيادته العسكرية ؟

لاحظوا أن الجيش العربي الأردني كان يخدم فيه ضباط إنجليز في معاركه العديدة في السابق.

* بالنسبة لأتاتورك, لا أراه سوى أنه الرجل الذي جعل تركيا تقف على قديمها مجدداً.

في عهده أمن وحريات وديموقراطية عوضاً عن إستعباد وإستبداد ونهب وسلب وفرض إتاوات.

قد يختلف معي الكثير حول رأيي,, والإختلاف أمر جميل.
 
الذكرى المئوية لاتفاقية سايكس-بيكو
 
اثنان وعشرون دولة يقطنها ٤٥٠ مليون نسمة ولديهم اقتصاد قوي ومقومات بشرية واحتطياطات نقدية وعلماء فيزياء ورياضيات وكيمياء وبرمجة لم يستطيعو ان يصنعوا طائرة مقاتلة او سفن قتالية ولا حتى دبابة ولا ذخائر ولايوجد مراكز ابحاث وتطوير ولا مشاريع مستقبليه واضحة ومن ثم يأتون بالتصفيق والتهليل لما يسمى بانتصار الثورة العربية. هل سنظل نمجد التاريخ وندفن رؤوسنا كالنعام. للاسف العراق تمزقت وتمزقت قبلها افغانستان والان سوريا وليبيا واليمن. هل حركنا ساكن؟ لا.....لماذا؟ بيجيك واحد مدرعم اللحين يقولي سياسية... خمس سنوات من السياسة ومازال الجحش الاسدي ومن معه من اعداء الاسلام يقتلون الاطفال والنساء ونحن نأكل ونشرب ومنبطحين امام التلفاز ونحيي الحفلات ونقيم المباريات والان ننتظر مسلسلات رمضان على احر من الجمر. هزلت.

:لا تعليق:
 
أخوك جاهل حول هذا الأمر ولا أعرف تفاصيل الانحراف العقدي في الحكم العثماني وسأكون سعيد بتعلم شيئ جديد ....
شكرا لك
أخي هيرون أنا لست ضد الخلافة العثمانية بشكل عام، بل أعلم أن لها الكثير من الحسنات وعلى رأسها حفظ المقدسات والأراضي الإسلامية، أنا ضد أمرين اثنين:
الأول تبني التصوف كعقيدة بالإضافة للعقيدة الماتريدية في الأسماء والصفات، وكلا العقيدتين تخالف أهل السنة والجماعة، خاصة في ما يتعلق بتوحيد الألوهية من جهة التصوف، وكلنا يعلم حال الأمة الإسلامية وكيف كانت غارقة في التصوف والخرافة، البعض اعتذروا للعثمانيين بأن هذا هو حال الدول الإسلامية عندما جاء العثمانيين فوجدوا التصوف وتبنوه كعقيدة ولم يكن لهم أن يغيروا من الأمر شيئاً، حتى أن البعض اختلف في عثمان الأول المؤسس هل كان مسلما أم أسلم بعد انتصاراته على القبائل من حوله.
أقول حكموا العالم الإسلامي وقد وجدوه مليئاً بالخرافات غارق في التصوف، ولذلك انظر إلى البلاد التي فتحوها ونشروا فيها الإسلام تجد أن التصوف يغلب على اهل تلك البلاد.
الأمر الثاني: هو اهتمامهم بالمركز (تركيا) وإهمالهم للأطراف ومنها الدول العربية، حتى دب الجهل في أهل هذه البلاد بعد أن خرج العلم والنور من بين أهلها في فترات سابقة، ولك أن تقارن بين الدولة العباسية مثلاً واهتمامها بالعلوم الإسلامية خاصة والعلوم الأخرى بصفة عامة، وبين الدولة العثمانية، (غالب العلوم الإسلامية دونت وخرجت في الدولة العباسية) على أن بعض العلوم التي خرجت في الدولة العباسية جلبت لها الدمار كعلوم الفلسفة وغيرها.
وأما ما يسمى بالثورة العربية فيكفي الناظر لحال العرب اليوم أن يحكم عليها هل كنت سلبية أم إيجابية، ولو قدر لأصحابها أن يروا ذلك لرفضوها ولندموا على ما فعلوه، فربما نار العثمانيين خير لهم من جنة البريطانيين والله أعلم.
كلمة أخيرة: كثيراً ما أجد من يمجد السلاطين العثمانيين ويحط بل (ويكفر) بعض الحكام اليوم، ويستشهد بمواقف سياسية للعثمانيين (يشكرون عليها) ويحط من قدر الحكام اليوم لمواقف سياسية فالأمر أصبح عنده متوقف على الأمور السياسية (والسياسة جزء من الدين) لكن نسي هذا المسكين أن العقيدة ليست من الدين فقط بل هي الدين كله، فإن كنت ترى أن السلطان العثماني حفظ الله به المقدسات ومجدته على ذلك ينبغي عليك أن تسمعنا رأيك في نشره للتصوف أو قل الحفاظ عليه والذب عنه،
فليست السياسة بأهم من العقيدة.
ولو قدر لهذا الرجل وجوده في تلك الحقبة فماذا كان ليفعل عندما يرى السلطان يحفظ للناس القبور للطواف عليها ودعاءها من دون الله عز وجل؟!!!
شكرا أخي هيرون وآسف على الإطالة
 
نقطة أخرى من أراد أن يرى حقيقة أسباب سقوط الدولة العثمانية فليقرأ كتاب (دور أهل الذمة في إقصاء الشريعة الإسلامية) رسالة ماجستير من جامعة أم القرى بمكة المكرمة
 
لم أقرأ الا أخر صفحة ..

المخطط العام لماسمي الثورة العربية ضد الخلافة العثمانية -- آلان دالاس - مؤسس المخابرات المركزية الأميركية ورئيسها لسنوات طويلة ..ومساعديه الانكليز : بيرسي زكريا كوكس + لورانس العرب + الجنرال وليم شكسبير + جون فيلبي + الجنرال اللنبي + الجنرال الفرنسي غورو

ولا ننسى والي الشام العثماني - جمال باشا - الذي كان عميلاً للانكليز و عضواً بحزب الاتحاد والترقي الماسوني وحليف يهود الدومنة الذين كانو مسيطرين على الدولة منذ مطلع القرن التاسع عشر

ألم يقل غورو عند احتلاله لدمشق وذهابه لقبر صلاح الدين الأيوبي قرب المسجد الأموي (( ها قد عدنا يا صلاح الدين))

ألم يقل الجنرال اللنبي بقواته العربية المضحوك عليهم بعد احتلاله لفلسطين (( الآن انتهت الحروب الصليبية ))

وكان وقتا الثوار العرب وقادتهم طايرين من الفرح بالانتصار الشكلي وبدن يؤسسو مملكة واحدة للعرب ...قام صرنا مدري 22 مدري 24 دولة ناهيك عن الاقتطاعات الايرانية - الاثيوبية - الاسبانية - اليهودية لبلادنا


« بأن العرب هم عرب قبل عيسى وموسى ومحمد »

(( الهوية العربية سابقة لأي انتماء ديني ))

(( الدين لله والوطن للجميع ))

(( تكريس علمانية المملكة السورية ))

(( الأمة العربية تتطلع إلى فجر جديد تتجلى فيه فكرة تأسيس حكومة تتفق وروح العصر, لا دخل فيها للدين , وتبقى للأديان السماوية حرمتها وقداستها , وتسير السياسة في انطلاقها حسبما تقتضيه مصلحة الوطن, أسوة بالأمم الراقية في أوربا وأمريكا ))

==

أبرز ماقاله الملك فيصل بن الشريف حسين الهاشمي ملك سورية ولبنان 1918-1920 بعد تتويجه أميراً ثم ملكاً
 
« بأن العرب هم عرب قبل عيسى وموسى ومحمد »

(( الهوية العربية سابقة لأي انتماء ديني ))

(( الدين لله والوطن للجميع ))

(( تكريس علمانية المملكة السورية ))

(( الأمة العربية تتطلع إلى فجر جديد تتجلى فيه فكرة تأسيس حكومة تتفق وروح العصر, لا دخل فيها للدين , وتبقى للأديان السماوية حرمتها وقداستها , وتسير السياسة في انطلاقها حسبما تقتضيه مصلحة الوطن, أسوة بالأمم الراقية في أوربا وأمريكا ))

==

أبرز ماقاله الملك فيصل بن الشريف حسين الهاشمي ملك سورية ولبنان 1918-1920 بعد تتويجه أميراً ثم ملكاً

ولذلك فإن الكيان السياسي الذي أسسهفيصل بن الحسين لم يكن في حقيقته سوى استبدال للدولة العالمية ذات الطابع التعددي (( الدولة العثمانية )) بالدولة القومية الضيقة في حدودها وعدد محكوميها, ولم تكن هذه السلطة الجديدة قادرةعلى تقديم بديل ناضج عن النظام العثماني على الرغم من مساوئه.

وعلى هذا الأساس فقد كان غالبية النصارى في سورية ولبنان يرفضون الحكم
الفيصلي ويطالبون بحكم مستقل تحت ظل انتداب فرنسي


ويعلق يوسف الحكيم (( نصارى اللاذقية - خريج جامعات فرنسة )) كبير مستشار فيصل بن الشريف حسين الذي كان وزيراً للزراعة في حكومة الملك فيصل على هذهالحادثة بقوله:

كان النواب التقدميون الأحرار على حق في تمسكهم بمبدأ فصل الدين عن السياسة, ذلك المبدأ الذي سارت عليه معظم الأمم الراقية.فهو لا يعني بوجه من الوجوه إهمال الدين والتجرد من أحكامهالسامية التي ترتفع بالإنسان نحو الكمال, فتعلم الصدق والمحبةوالإخاء الإنساني والصفح عن الإساءة والعطف على الضعيفوالفقير واحترام حقوق الآخرين ومراعاة القوانين والأنظمة التيتصدرها الدولة. بل يعني هذا المبدأ عدم تحكيم العقيدة الدينية في سياسة الدولة التي قد تتبدل من يوم لآخر وفي اطراد نهضتها من جميع نواحي الحياة

--======

اتبعت الدولة العثمانية مع الأقليات الدينية نظام الملة الذي منحهم قضائهم المستقل وإدارتهم الخاصة, واعترفت لهم بحماية قناصل الدول الغربية,

فقد كان غالبية النصارى في سورية ولبنان يرفضون الحكم الفيصلي (( الملك فيصل بن الشريف حسين الهاشمي ملك سورية ولبنان 1918-1920 )) ويطالبون بحكم مستقل تحت ظل انتداب فرنسي,

ففي مؤتمر السلام سنة 1919 جاءت فرنسة الى لبنان بطلب من بطريريك الموارنة المسيحيين و طلب من رئيس « الجمعية السورية المركزية »المسيحي شكري غانم للمطالبة الذي طالب بالانتداب الفرنسي على سورية الطبيعية,

كما طالب وفد« مجلس إدارة جبل لبنان »شارك في المؤتمر, بالاعتراف باستقلال جبل لبنان تحت الانتداب الفرنسي.( )

وبينما كان النصارى البروتستانت في سورية يميلون نحو الإنجليز, فقد كان الكاثوليك يفضلون
الانتداب الفرنسي.

وقد أشارت العديد من المصادر المعاصرة لتلك الفترة بأنه على الرغم من تبني بعض
المثقفين من النصارى لفكرة القومية العربية, إلا أن أغلبهم لم يكن لديه القناعة بالمشروع
القومي أو بقدرة الشعوب العربية على حكم نفسها,


وركز فيصل في خطابه السياسي على الهوية العربية التي اعتبرها سابقة لأي انتماء ديني,
« بأن العرب هم عرب قبل عيسى وموسى ومحمد »



===

ويدل على ذلك التقرير الذي رفعه أندريه ديبوسك إلى وزير الخارجية الفرنسي, وكان مكلفاً بمراقبة النفوذ الخارجي في كلسورية وفلسطين سنة 1919, وجاء فيه:

(((لقد تسنى لي في القاهرة وبيروت ودمشق أن أطّلع على الآراء الحميمة التي باح لي بها بعض المسلمين الذين يحتلون مراكز مرموقة.فلقد صرح لي هؤلاء, ببساطة, أن الوفاق مع المسيحيين يبدو في نظرهم ضرورياً لأن المسيحيين هم أذكى منهم, وأكثر ثقافة منهم,وبالتالي فهم أجدر في إظهار مطالباتهم الخاصة.

ومن جهتهم فلقدصرح لي مسيحيون أعضاء في المجالس بأنهم لا يترجون من حركتهم
نفعاً عملياً وأنهم لا يحضرون, عن طريق انضمامهم إلى صفوف
المسلمين, سوى تدخل فرنسا. وفضلاً عن ذلك فإنهم أي

المسيحيين خلافاً لما يعتقده المسلمون, يرون أنه ليس بإمكان سورية
.« أن تحكم نفسها بنفسها إلا أنهم يتجنبون مواجهة المسلمين بذلك )))

===

ولم يكن موقف النصارى من القوميين يعكس الكثير من الحماس لقضيتهم; فعندما
عزم الملك فيصل الهاشمي على مغادرة دمشق سنة 1920تبعه أركان الحكومة والجمعيات الوطنية
وكبار الموظفين وأعضاء المؤتمر السوري, ولكن السياسي السوري المخضرم فارس
الخوري (والذي كان وزيراً في الحكومة الفيصلية آنذاك), تظاهر بالاستعداد للسفر
وفوجئ الموكب بعد مضيه بأنه لم يكن معهم بل بقي في دمشق ليتولى العديد من المناصب
وأبرزها رئاسة المجلس النيابي في عهد الانتداب بصفته أحد زعماء الحركة الوطنية.

أمايوسف الحكيم, الذي كان وزيراً للزراعة في العهد الفيصلي, فقد تم تعيينه وزيراً للعدل
في ثلاث حكومات تشكلت تحت سلطة الانتداب الفرنسي.

ومن جهة أخرى فقد أظهرت الغالبية من أبناء الأقليات الطائفية في سورية رغبة
مماثلة في الانفصال بكياناتهم المستقلة عن الحكم الفيصلي,
===



وقبل الاحتلال الفرنسي للبنان وسورية فقد تم تدريب 8000 ماروني لبناني و 2000 أرمني على السلاح وهم دخلو مع القوات الفرنسية في بداية احتلال فرنسة للبنان
 
هذا الفيديو يعبر عن حالة 2 مليون جندي عربي تم سوقة بقيادة الانكليز والفرنسيين لمعارك الحرب العالمية الأولى وقتل منهم مئات الآلاف في بلجيكا وهولندة والمانيا والنمسا وفرنسة ومن ثم اسقاط الخلافة العثمانية وتنفيذ وعد بلفور

ياعزيز عيني وأنا بدي أروح بلدي
بلدي يا بلدي والسلطة خدت ولدي
ياعزيز عيني وأنا بدي أروح بلدي



 
أخي هيرون أنا لست ضد الخلافة العثمانية بشكل عام، بل أعلم أن لها الكثير من الحسنات وعلى رأسها حفظ المقدسات والأراضي الإسلامية، أنا ضد أمرين اثنين:
الأول تبني التصوف كعقيدة بالإضافة للعقيدة الماتريدية في الأسماء والصفات، وكلا العقيدتين تخالف أهل السنة والجماعة، خاصة في ما يتعلق بتوحيد الألوهية من جهة التصوف، وكلنا يعلم حال الأمة الإسلامية وكيف كانت غارقة في التصوف والخرافة، البعض اعتذروا للعثمانيين بأن هذا هو حال الدول الإسلامية عندما جاء العثمانيين فوجدوا التصوف وتبنوه كعقيدة ولم يكن لهم أن يغيروا من الأمر شيئاً، حتى أن البعض اختلف في عثمان الأول المؤسس هل كان مسلما أم أسلم بعد انتصاراته على القبائل من حوله.
أقول حكموا العالم الإسلامي وقد وجدوه مليئاً بالخرافات غارق في التصوف، ولذلك انظر إلى البلاد التي فتحوها ونشروا فيها الإسلام تجد أن التصوف يغلب على اهل تلك البلاد.
الأمر الثاني: هو اهتمامهم بالمركز (تركيا) وإهمالهم للأطراف ومنها الدول العربية، حتى دب الجهل في أهل هذه البلاد بعد أن خرج العلم والنور من بين أهلها في فترات سابقة، ولك أن تقارن بين الدولة العباسية مثلاً واهتمامها بالعلوم الإسلامية خاصة والعلوم الأخرى بصفة عامة، وبين الدولة العثمانية، (غالب العلوم الإسلامية دونت وخرجت في الدولة العباسية) على أن بعض العلوم التي خرجت في الدولة العباسية جلبت لها الدمار كعلوم الفلسفة وغيرها.
وأما ما يسمى بالثورة العربية فيكفي الناظر لحال العرب اليوم أن يحكم عليها هل كنت سلبية أم إيجابية، ولو قدر لأصحابها أن يروا ذلك لرفضوها ولندموا على ما فعلوه، فربما نار العثمانيين خير لهم من جنة البريطانيين والله أعلم.
كلمة أخيرة: كثيراً ما أجد من يمجد السلاطين العثمانيين ويحط بل (ويكفر) بعض الحكام اليوم، ويستشهد بمواقف سياسية للعثمانيين (يشكرون عليها) ويحط من قدر الحكام اليوم لمواقف سياسية فالأمر أصبح عنده متوقف على الأمور السياسية (والسياسة جزء من الدين) لكن نسي هذا المسكين أن العقيدة ليست من الدين فقط بل هي الدين كله، فإن كنت ترى أن السلطان العثماني حفظ الله به المقدسات ومجدته على ذلك ينبغي عليك أن تسمعنا رأيك في نشره للتصوف أو قل الحفاظ عليه والذب عنه،
فليست السياسة بأهم من العقيدة.
ولو قدر لهذا الرجل وجوده في تلك الحقبة فماذا كان ليفعل عندما يرى السلطان يحفظ للناس القبور للطواف عليها ودعاءها من دون الله عز وجل؟!!!
شكرا أخي هيرون وآسف على الإطالة

بارك الله فيك
وهذا مثال أكثر من رائع على الحوار الطيب الذي ندعو له بين الأخوة الأعضاء
كل ماذكرته صحيح يا أخي بل أن تبني تلك الأمور الفاسدة والتصوف كان سبب من أسباب سقوطها ونهايتها
الخلافة العثمانية مثل غيرها تبدأ وتقوى ثم تندثر وهذة سنة الله في الكون وربما يكون سقوط العاصى على يد من هو أفجر منه في العصيان ولييس شرط ان يسقط على يد أهل الخير
وهذا من تسليط الظالمين على بعضهم البعض ...
وبالتأكيد أن الخلافة العثمانية مثل غيرها فيها من الحسنات السيئات ولكن نرفض الحديث بالسوء بالشكل المجمل بل ندعو لأحترام السابقين منهم من أهل الخير والصلاح فكانت على يدهم فتوحات أوروبا والقوقاز ونشر دين الله في تلك الأصقاع حتى وصلت جيوشهم لأبواب النمسا ...
سقوطهم حتمى وكان لابد منه لكن نحن نرفض ماحدث من أستعانه بالكفار عليهم تحت اي مبرر كان ...
شكراً لك أخي الكريم وأتمنى منك موضوع مفصل عن التصوف في الدولة العثمانية في القسم الإسلامي وبيان فساد الصوفيه وأتباعها في العالم ...
 
الذكرى المئوية لاتفاقية سايكس-بيكو

هذا شأنك أن تنعت من حرككم من العبودية والاضطهاد

خلي الطابق مستور اللي بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة

الكل يعلم كيف تمت سايس بيكو ومن باع فلسطين سواء من الدولة العثمانية أو أواخر الدولة العثمانية وغيرها
 
التعديل الأخير:
بارك الله فيك
وهذا مثال أكثر من رائع على الحوار الطيب الذي ندعو له بين الأخوة الأعضاء
كل ماذكرته صحيح يا أخي بل أن تبني تلك الأمور الفاسدة والتصوف كان سبب من أسباب سقوطها ونهايتها
الخلافة العثمانية مثل غيرها تبدأ وتقوى ثم تندثر وهذة سنة الله في الكون وربما يكون سقوط العاصى على يد من هو أفجر منه في العصيان ولييس شرط ان يسقط على يد أهل الخير
وهذا من تسليط الظالمين على بعضهم البعض ...
وبالتأكيد أن الخلافة العثمانية مثل غيرها فيها من الحسنات السيئات ولكن نرفض الحديث بالسوء بالشكل المجمل بل ندعو لأحترام السابقين منهم من أهل الخير والصلاح فكانت على يدهم فتوحات أوروبا والقوقاز ونشر دين الله في تلك الأصقاع حتى وصلت جيوشهم لأبواب النمسا ...
سقوطهم حتمى وكان لابد منه لكن نحن نرفض ماحدث من أستعانه بالكفار عليهم تحت اي مبرر كان ...
شكراً لك أخي الكريم وأتمنى منك موضوع مفصل عن التصوف في الدولة العثمانية في القسم الإسلامي وبيان فساد الصوفيه وأتباعها في العالم ...
بارك الله في أخي هيرون وإن وجدت همة لكتابة موضوع مثل هذا فسأكتبه بإذن الله تعالى.
 
لم أقرأ الا أخر صفحة ..

المخطط العام لماسمي الثورة العربية ضد الخلافة العثمانية -- آلان دالاس - مؤسس المخابرات المركزية الأميركية ورئيسها لسنوات طويلة ..ومساعديه الانكليز : بيرسي زكريا كوكس + لورانس العرب + الجنرال وليم شكسبير + جون فيلبي + الجنرال اللنبي + الجنرال الفرنسي غورو

ولا ننسى والي الشام العثماني - جمال باشا - الذي كان عميلاً للانكليز و عضواً بحزب الاتحاد والترقي الماسوني وحليف يهود الدومنة الذين كانو مسيطرين على الدولة منذ مطلع القرن التاسع عشر

ألم يقل غورو عند احتلاله لدمشق وذهابه لقبر صلاح الدين الأيوبي قرب المسجد الأموي (( ها قد عدنا يا صلاح الدين))

ألم يقل الجنرال اللنبي بقواته العربية المضحوك عليهم بعد احتلاله لفلسطين (( الآن انتهت الحروب الصليبية ))

وكان وقتا الثوار العرب وقادتهم طايرين من الفرح بالانتصار الشكلي وبدن يؤسسو مملكة واحدة للعرب ...قام صرنا مدري 22 مدري 24 دولة ناهيك عن الاقتطاعات الايرانية - الاثيوبية - الاسبانية - اليهودية لبلادنا

تسمي بفترة حكم الباشاوات الثلاث

جمال باشا، انور باشا وطلعت باشا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى