واشنطن لباكستان: عليك تمويل شراء مقاتلاتك بنفسك

كله من تجارة الحشيش و الهروين
و انفلات السلاح بيدي العامة

البناء صعب و الهدم سهل
حفظ الله جميع بلاد المسلمين
 
كله من تجارة الحشيش و الهروين
و انفلات السلاح بيدي العامة

البناء صعب و الهدم سهل
حفظ الله جميع بلاد المسلمين

السلاح يتم تصنيعه محليا من طرف المدنيين
مسدس 9 ملم ب 36 دولار
و الرشاشات كلاش ب 120-150 دولار

 
بطبيعة الحال لن ترى العﻻقة ربما ﻻنك لست ملما باﻻمر
على اﻻقل يجب ان تعلم ان هناك مساعدات عسكرية امريكية سنوية لباكستان مثل المعونة لمصر هل هدا يعني ان مصر تتسلم اسلحة امريكية مجانا؟؟؟!!!

فهمني اينً العلاقه بما انك انت الملم بالموضوع

امريكا تعطي من تشاء معونات و سلاح و تمنع عندما تقرر ذلك ... هل تحاسبها علي طريقه صرفها لأموالها؟ لا يعجبك اُسلوب الأمريكان لا تذهب اليهم ببساطه

مصر تحصل علي معونات و هو سلاح بالمجان و هو ثمن اتفاقيه السلام و أشياء اخري لاكن عندما قررت امريكا وقف المعونه وقفتها ... اموالها و تتصرف فيها كيفما تشاء

و هل منعت امريكا السلاح عن باكستان ؟؟؟؟؟؟
السلاح موجود و لم يمنع فقط نريد ثمنه... اينً المشكله ؟؟؟
الرءيس و البنتاجون أرادا منح باكستان السلاح بالمجان
رفض الكونجرس لأسباب تتعلق بافغانستان في المقام الاول

امريكا ستعطي المملكهً طاءرات الاف١٥ و المملكهً هي من شكلت الحلف ... كان الأولي منع تلك الصفقه
أعطت الإمارات الثاد و الإمارات عضو التحالف
وًغيرهم الكثير
هل هي مع التحالف لمنحها السلاح لتلكم الدول ؟؟؟؟

تاني : السلاح موجود لتدفع ثمنه باكستان مثلما تدفع باقي الدول و ستحصل عليه و لو ارادت ١٠٠ اف١٦ ستحصل عليهم فقط لتدفع ثمن السلاح
اينً المشكلهً ؟؟؟؟؟؟ اين الموقف ضد التحالف؟
هل منعت امريكا السلاح لتقول ذلك؟

و لك ان تعلم ان باكستان مثل مصر لا ينطبق عليهم الشروط القانونيه الخاصه بمنح المساعدات لذلك الطبيعي المنع و ليس المنح
امريكا مثل اي دوله لتحافظ علي مصالحها تغض الطرف عن بعض قوانينها و عند انتفاء الحاجه او المصلحه تسود القوانين .... و قبل ان تشيطن امريكا لك ان تعلم ان كل الدول حتي ألعربيه تفعل ذلك ... طبيعي و تلك ما تسمي بالسياسه

لذلك اري قولك ان منع التمويل ضد التحالف منطق غريب لا افهمه الحقيقه
و اذا لم تقتنع اذا جاوبني : الرءيس و البنتاجون أرادا منح السلاح مجانا لباكستان .. هل هما مع التحالف ؟؟؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
عودة
أعلى