رغم التراجع الحاد في أسعار النفط العالمية ولجوء المملكة العربية السعودية إلى احتياطاتها، إلا أن المملكة مستعدة لدعم “حلفائها” أكثر.
فبعد توجيه العاهل السعودي الملك سلمان لمسؤولي بلاده لرفع حجم الاستثمارات في مصر وتأمين احتياجاتها من النفط لخمس سنوات، أتى الدور على المغرب، إذ تم، أول أمس الأربعاء، في الرباط، التوقيع على اتفاق التعاون العسكري والتقني، بين القوات الملسحة الملكية والقوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية، وهي الصفقة التي من شأنها أن تجعل المغرب بلدا منتجا للأسلحة، بفضل الدعم السعودي.
توقيع الاتفاقية المذكورة تمت خلال استقبال الجنرال دوكور دارمي المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، بوشعيب عروب، بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، محمد بن عبد الله العايش، مساعد وزير الدفاع السعودي، وذلك على بعد يوم واحد من إعلان السعودية إنشاء “تحالف إسلامي ضد الإرهاب”، كان المغرب من أوائل المنضمين إليه.
فبعد توجيه العاهل السعودي الملك سلمان لمسؤولي بلاده لرفع حجم الاستثمارات في مصر وتأمين احتياجاتها من النفط لخمس سنوات، أتى الدور على المغرب، إذ تم، أول أمس الأربعاء، في الرباط، التوقيع على اتفاق التعاون العسكري والتقني، بين القوات الملسحة الملكية والقوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية، وهي الصفقة التي من شأنها أن تجعل المغرب بلدا منتجا للأسلحة، بفضل الدعم السعودي.
توقيع الاتفاقية المذكورة تمت خلال استقبال الجنرال دوكور دارمي المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، بوشعيب عروب، بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، محمد بن عبد الله العايش، مساعد وزير الدفاع السعودي، وذلك على بعد يوم واحد من إعلان السعودية إنشاء “تحالف إسلامي ضد الإرهاب”، كان المغرب من أوائل المنضمين إليه.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل