‏عاجل: إسقاط طائرة مقاتلة روسية على الحدود السورية التركية في ريف #اللاذقية

يا اخوان ارجو عدم الخروج مجددا عن الموضوع وتشعيبه .
الموضوع قلب الى نقاش عن الثورة السورية (هناك موضوع موحد عنها) بشكل مباشر مع ادخال العراق ولبنان والتلميحات الغير البريئة الى الدول العربية فارجو الالتزام بفحوى الموضوع الاساسي .


 
يا اخوان ارجو عدم الخروج مجددا عن الموضوع وتشعيبه .
الموضوع قلب الى نقاش عن الثورة السورية (هناك موضوع موحد عنها) بشكل مباشر مع ادخال العراق ولبنان والتلميحات الغير البريئة الى الدول العربية فارجو الالتزام بفحوى الموضوع الاساسي .


شكرا يا مدير احتراما لمجهودك أنا ملتزم بما طلبت
 
شكرا يا مدير احتراما لمجهودك أنا ملتزم بما طلبت

ونحن ملتزمون كذلك ياعزيزي
لكن كل تجاوز أقوم بتوثيقه لأنني سأحتاجه مستقبلاً ...:)
 
ونحن ملتزمون كذلك ياعزيزي
لكن كل تجاوز أقوم بتوثيقه لأنني سأحتاجه مستقبلاً ...:)
لا تحتاج لتوثيق ان سمعت كلاما من فم رجل

فكلام الرجل يبقى حتى بعد زواله
 
بسم الله الرحمن الرحيم

نبارك للاشقاء الاتراك اسقاط هذه الطائرة وهذا انجاز نفخر به نحن قبل الاشقاء الاتراك ونؤكد لهم اننا ماظون معكم في نصرة الاشقاء السوريين بتعاون مع الاخوة بالمملكة

بوتن لانلومه المسكين فالضربة على الراس تؤثر على التركيز فلذلك هو شوي ضايع تركيزه ونحن باذن الله في الحلف الثلاثي المملكة وقطر وتركيا سوف ندحر العدو الروسي بعز عزيز ان شاء الله
 
سيدى الفاضل ...
لقد قولت رقابه قضائيه دوليه واقليميه كامله يشارك فيها جميع الاطراف لمراقبتها ضمانا لنزاهه النتيجه
وان رفض بشار ذلك
هنا نلجا الى الحل السعودى وهو خلع بشار بالقوه ...وهذا سيكون الاختيار الاخير


بالعقل

الذي قتل مئات الالاف من الشعب السوري

وهجر الملايين لأجل السلطة


سيتخلى عنها بصناديق الاقتراع ؟؟!!



 
ودي نرسل لتركيا سريتين باتريوت كدعم معنوي لا اقل ولا اكثر :D
المفروض نرسل هذا مباشرة لبشار

12313659_797694033709325_6840391158078445247_n.jpg
 
نعيد كلام واضح ومفهوم وبدون مواربة

فكرة مجرد الشك في نوايا السعودية ضد سوريا مرفوضة قلبا وقالبا

عندنا رأيين

*السعودية رأيها بتغيير بشار ورحمة الشعب السوري من ايده

*مصر مالت لفكرة اننا ممكن نشوف اتساع دائرة صراع وحرب أهلية

دور مصر سلبي ليه ...؟؟ لأننا من قبل الثورة السورية من سنة 2011 بنشهد اضطراب سياسي وتهديد للجيش داخليا وخارجيا وانتم في غنى عن الشرح وحتى الاّن بعد سنتين شبه استقرار مصر لا تملك حل فاعل في ليبيا التي يقع علينا ضرر مباشر منها

نيجي لمحور الخلاف وهم الترك

*تركيا تنوح على السوريين ... هي تركيا كانت عاجزة عن تقويض نظام الأسد من اربع سنين فاتت
تركيا عاجزة عن تدريب قوات معارضة كثيفة وتلجئ السوريين لتدريبهم عن طريق الأمريكان بعدد هزيل

اللي اعرفه ان علشان اقطع خط الرجعه على النظام احرمه من مقدراته

لا تم قصف مصافي النفط ولا تم الحسم

وارجع الاقي صورة ابن اردوجان مع داعش حتى بعض الترك انفسهم قالوا ان نظامهم بيساعد داعش

فخلافنا كله على أسلوب معالجة مشكلة كلنا نتفق على كونها مشكلة

محدش فاهم جزئية من كلامي يقولي اشرح وجهة نظري
 
نعيد كلام واضح ومفهوم وبدون مواربة

فكرة مجرد الشك في نوايا السعودية ضد سوريا مرفوضة قلبا وقالبا

عندنا رأيين

*السعودية رأيها بتغيير بشار ورحمة الشعب السوري من ايده

*مصر مالت لفكرة اننا ممكن نشوف اتساع دائرة صراع وحرب أهلية

دور مصر سلبي ليه ...؟؟ لأننا من قبل الثورة السورية من سنة 2011 بنشهد اضطراب سياسي وتهديد للجيش داخليا وخارجيا وانتم في غنى عن الشرح وحتى الاّن بعد سنتين شبه استقرار مصر لا تملك حل فاعل في ليبيا التي يقع علينا ضرر مباشر منها

نيجي لمحور الخلاف وهم الترك

*تركيا تنوح على السوريين ... هي تركيا كانت عاجزة عن تقويض نظام الأسد من اربع سنين فاتت
تركيا عاجزة عن تدريب قوات معارضة كثيفة وتلجئ السوريين لتدريبهم عن طريق الأمريكان بعدد هزيل

اللي اعرفه ان علشان اقطع خط الرجعه على النظام احرمه من مقدراته

لا تم قصف مصافي النفط ولا تم الحسم

وارجع الاقي صورة ابن اردوجان مع داعش حتى بعض الترك انفسهم قالوا ان نظامهم بيساعد داعش

فخلافنا كله على أسلوب معالجة مشكلة كلنا نتفق على كونها مشكلة

محدش فاهم جزئية من كلامي يقولي اشرح وجهة نظري
كلامك هذا محتاج مواضيع ضخمة لشرحه والرد عليه
 
نيجي للأتراك ... فلمواقف حكومتهم فيه حالة سخط ضدهم

بالنسبة لي بدون هذه المواقف انا ارتاب من الترك

فيعني اتمنى الا نكون روس اكتر من الروس ولا ترك اكتر من الترك
 
بشار باللى عمله خلى مبارك بتنحيه ملاك ( ده فى حالة تنحيه مش ان الجيش اجبره بالذوق او بالعافية )
خرب البلد وقعد على تلها فعلا
 
القطيعة بين موسكو وأنقرة وانهيار الليرة التركية..تجميد المشروعات بقيمة 33 مليار دولار

27/11/2015 [ 13:13 ]




thumbgen.php

أمد/ موسكو: دخلت العلاقات الروسية التركية مرحلة المطبات الصعبة عقب اسقاط أنقرة للطائرة الروسية "سو-24" داخل الأجواء السورية بذريعة اختراقها للمجال الجوى التركى، فمنذ سقوط الطائرة الروسية بدأت موسكو فى تكشير أنيابها لنقرة، وعززت من تواجدها العسكرى فى سوريا بأحدث ترسانات أسلحتها الحديثة.

إسقاط المقاتلة الروسية للطائرة السوخوى، قد يدفع بشبه قطيعة بين روسيا الإتحادية وتركيا وتوقعات بإلغاء العديد من المشروعات المشتركة بين البلدين فى خطوة تصعيدية من قبل موسكو التى وصفت ما قامت به أنقرة بـ"طعنة فى ظهر روسيا"، فإصرار أنقرة على التدخل فى الشأن ومحاولة لعب دور إقليمى سيؤدى لتدمير علاقاتها الخارجية بالعديد من الدول العربية ومنها مصر وليبيا وسوريا والعراق إضافة لقوى عظمى تتمثل فى روسيا الإتحادية.

هبوط الليرة التركية

وتسببت تصريحات رئيس الوزراء الروسى ديمترى ميدفيديف، فى هبوط الليرة التركية، حيث أشار بشكل واضح إلى أن الشركات التركية قد تخسر حصتها فى السوق الرسمية، فروسيا ثانى أكبر شريك تجارى لتركيا بعد بلدان الاتحاد الأوروبى، ويزيد حجم التبادل التجارى بين البلدين عن ثلاثين مليار دولار سنويا غير شاملة قطاع الخدمات.

ومن الممكن، أن تدفع التدخلات التركية فى الشأن السورى وإسقاطها للطائرة الروسية عواقب وخيمة على أنقرة، حال قررت روسيا وقف التعاون مع تركيا وقطع العلاقات معها، مثلما أقدمت على قطع الاتصالات العسكرية مع تركيا تماما، وتعتمد حكومة أنقرة على الغاز الروسى والمشروعات المشتركة في هذا المجال، والتبادل التجارى، ومحطة الطاقة النووية التركية، إضافة لقطاع السياحة الروسية إلى تركيا، والاستثمارات المتبادلة بين البلدين.

وتعتبر روسيا الاتحادية، المورد الرئيسى لتركيا للغاز الطبيعي المستورد حيث تعتمد أنقرة على موسكو فى تزويدها بحوالى نصف وارداتها من الغاز الطبيعى، وهو ما قد يضر بتركيا كثيرًا في حالة اتخاذ روسيا قرارا بوقف إمدادات الغاز لها، إضافة إلى وقف المشروعات المشتركة في هذا المجال، كما تعتمد تركيا على روسيا في نحو 12% من الواردات النفطية أيضًا.

ويبلغ حجم التبادل التجارى بين روسيا وتركيا وفق آخر الإحصاءات نحو 33 مليار دولار، حيث تصل الصادرات الروسية إلى نحو 80% من هذه القيمة، وهو ما قد يعود بالضرر الأكبر على روسيا عند تأثر العلاقات التجارية فى ظل حالة العزلة التى تعانى منها بسبب العقوبات الغربية المفروضة عليها.

وتأثرت الأسواق المالية، عقب التوتر الروسى التركى، والذى انعكس سلبا على الشركات المرتبطة بعقود تجارة بين البلدين، وعلى صعيد السندات الحكومية الروسية بدأ المستثمرون عمليات بيع مكثفة لسندات الخزانة الروسية أجل خمس سنوات، وفي السوق التركية، تراجع مؤشر الأسهم التركية الذى يقيس أداء الشركات المائة الكبرى في بورصة إسطنبول في ختام تعاملات الأربعاء إلى أدنى مستوياته منذ ستة أسابيع.

توتر العلاقات الروسية التركية يعرقل بناء أول محطة نووية بأنقرة

ومن الممكن أن يؤدى توتر العلاقات بين روسيا وتركيا، إلى عرقلة تنفيذ اتفاق موسكو وأنقرة على بناء أول محطة نووية فى تركيا فى مدينة مارسين بـ 22 مليار دولار لتوليد الكهرباء بمشاركة شركة روساتوم الروسية، ومن المنتظر أن تدخل الخدمة حال استمرار المشروع، عام 2019 بطاقة إنتاجية أربعة آلاف وثمانمائة ميجاوات.

ويمكن أن يؤثر توتر العلاقات بين روسيا وتركيا، على السياحة الروسية الوافدة الى تركيا عقب مناشدة موسكو مواطنيها العودة لبلادهم وترك أنقرة عقب اسقاط الطائرة الروسية، ويبلغ عدد السياح الروس الذى يزورن تركيا ما يقرب من أربعة ملايين ونصف المليون سائح، وبدلا من استغلال تركيا للأزمة السياحية فى مصر بعد قرار روسيا وبريطانيا تعليق الرحلات الجوية إلى شرم الشيخ وإجلاء السياح هناك إثر سقوط طائرة ركاب روسية فى شبه جزيرة سيناء، فسيؤدى حادث إسقاط أنقرة للمقاتلة الروسية على الحدود التركية السورية بظلاله على قطاع السياحة التركى بشكل كبير.

وقد دعت وزارة الخارجية الروسية، أمس الخميس، المواطنين الروس الموجودين حاليا في تركيا إلى العودة الى بلادهم مشيرة الى مخاطر وصفتها بـ "الإرهابية" وذلك بعد يومين من اسقاط سلاح الجو التركى الطائرة الروسية.

رد موسكو سيكون صادما لتركيا

من جانبه، يرى أستاذ معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية ومختص بشؤون تركيا ،فلاديمير أفاتكوف، أنه من الصعب الآن الحديث عن إمكانية إحراز تقدم فى المفاوضات بشأن خط غاز الطبيعى"السيل التركى" على خلفية هذا الحادث، الذي يعكس، في المقام الأول، قصوا فى الرؤية الاستراتيجية عند السياسيين الأتراك.

وأضاف:"إن أنقرة لا تدرك، أن مثل هذا المشروع الاستراتيجى كـ"السيل التركي"، سيسمح لتركيا التحكم بأوروبا بواسطة صمام الغاز، مما سيمنحها إمكانيات أخرى تماما". ولكن، بدلاً من ذلك، تتخذ تركيا خياراً لصالح بعض المكاسب التكتيكية الصغيرة.

كما لاحظ الخبير، أن الطائرة الروسية قد أسقطت عقب بدء طائرة روسيا بتدمير شاحنات البترول ومصانع تكرير النفط التى يتحكم بها تنظيم "داعش" الإرهابى وهو الأمر الذي وجه ضربة لمصالح شريحة من المنظومة التركية الحاكمة، كانت تجني الأرباح من تجارة النفط مع التنظيم الإرهابى. ويرى "أفاتكوف" أن هذا الحادث يظهر لروسيا استحالة بناء تنسيق طبيعى مع تركيا فى المجال الأمنى والجيوسياسى ويتنبأ برد فعل صارم من قبل موسكو.
 
القطيعة بين موسكو وأنقرة وانهيار الليرة التركية..تجميد المشروعات بقيمة 33 مليار دولار

27/11/2015 [ 13:13 ]



thumbgen.php

أمد/ موسكو: دخلت العلاقات الروسية التركية مرحلة المطبات الصعبة عقب اسقاط أنقرة للطائرة الروسية "سو-24" داخل الأجواء السورية بذريعة اختراقها للمجال الجوى التركى، فمنذ سقوط الطائرة الروسية بدأت موسكو فى تكشير أنيابها لنقرة، وعززت من تواجدها العسكرى فى سوريا بأحدث ترسانات أسلحتها الحديثة.

إسقاط المقاتلة الروسية للطائرة السوخوى، قد يدفع بشبه قطيعة بين روسيا الإتحادية وتركيا وتوقعات بإلغاء العديد من المشروعات المشتركة بين البلدين فى خطوة تصعيدية من قبل موسكو التى وصفت ما قامت به أنقرة بـ"طعنة فى ظهر روسيا"، فإصرار أنقرة على التدخل فى الشأن ومحاولة لعب دور إقليمى سيؤدى لتدمير علاقاتها الخارجية بالعديد من الدول العربية ومنها مصر وليبيا وسوريا والعراق إضافة لقوى عظمى تتمثل فى روسيا الإتحادية.

هبوط الليرة التركية

وتسببت تصريحات رئيس الوزراء الروسى ديمترى ميدفيديف، فى هبوط الليرة التركية، حيث أشار بشكل واضح إلى أن الشركات التركية قد تخسر حصتها فى السوق الرسمية، فروسيا ثانى أكبر شريك تجارى لتركيا بعد بلدان الاتحاد الأوروبى، ويزيد حجم التبادل التجارى بين البلدين عن ثلاثين مليار دولار سنويا غير شاملة قطاع الخدمات.

ومن الممكن، أن تدفع التدخلات التركية فى الشأن السورى وإسقاطها للطائرة الروسية عواقب وخيمة على أنقرة، حال قررت روسيا وقف التعاون مع تركيا وقطع العلاقات معها، مثلما أقدمت على قطع الاتصالات العسكرية مع تركيا تماما، وتعتمد حكومة أنقرة على الغاز الروسى والمشروعات المشتركة في هذا المجال، والتبادل التجارى، ومحطة الطاقة النووية التركية، إضافة لقطاع السياحة الروسية إلى تركيا، والاستثمارات المتبادلة بين البلدين.

وتعتبر روسيا الاتحادية، المورد الرئيسى لتركيا للغاز الطبيعي المستورد حيث تعتمد أنقرة على موسكو فى تزويدها بحوالى نصف وارداتها من الغاز الطبيعى، وهو ما قد يضر بتركيا كثيرًا في حالة اتخاذ روسيا قرارا بوقف إمدادات الغاز لها، إضافة إلى وقف المشروعات المشتركة في هذا المجال، كما تعتمد تركيا على روسيا في نحو 12% من الواردات النفطية أيضًا.

ويبلغ حجم التبادل التجارى بين روسيا وتركيا وفق آخر الإحصاءات نحو 33 مليار دولار، حيث تصل الصادرات الروسية إلى نحو 80% من هذه القيمة، وهو ما قد يعود بالضرر الأكبر على روسيا عند تأثر العلاقات التجارية فى ظل حالة العزلة التى تعانى منها بسبب العقوبات الغربية المفروضة عليها.

وتأثرت الأسواق المالية، عقب التوتر الروسى التركى، والذى انعكس سلبا على الشركات المرتبطة بعقود تجارة بين البلدين، وعلى صعيد السندات الحكومية الروسية بدأ المستثمرون عمليات بيع مكثفة لسندات الخزانة الروسية أجل خمس سنوات، وفي السوق التركية، تراجع مؤشر الأسهم التركية الذى يقيس أداء الشركات المائة الكبرى في بورصة إسطنبول في ختام تعاملات الأربعاء إلى أدنى مستوياته منذ ستة أسابيع.

توتر العلاقات الروسية التركية يعرقل بناء أول محطة نووية بأنقرة

ومن الممكن أن يؤدى توتر العلاقات بين روسيا وتركيا، إلى عرقلة تنفيذ اتفاق موسكو وأنقرة على بناء أول محطة نووية فى تركيا فى مدينة مارسين بـ 22 مليار دولار لتوليد الكهرباء بمشاركة شركة روساتوم الروسية، ومن المنتظر أن تدخل الخدمة حال استمرار المشروع، عام 2019 بطاقة إنتاجية أربعة آلاف وثمانمائة ميجاوات.

ويمكن أن يؤثر توتر العلاقات بين روسيا وتركيا، على السياحة الروسية الوافدة الى تركيا عقب مناشدة موسكو مواطنيها العودة لبلادهم وترك أنقرة عقب اسقاط الطائرة الروسية، ويبلغ عدد السياح الروس الذى يزورن تركيا ما يقرب من أربعة ملايين ونصف المليون سائح، وبدلا من استغلال تركيا للأزمة السياحية فى مصر بعد قرار روسيا وبريطانيا تعليق الرحلات الجوية إلى شرم الشيخ وإجلاء السياح هناك إثر سقوط طائرة ركاب روسية فى شبه جزيرة سيناء، فسيؤدى حادث إسقاط أنقرة للمقاتلة الروسية على الحدود التركية السورية بظلاله على قطاع السياحة التركى بشكل كبير.

وقد دعت وزارة الخارجية الروسية، أمس الخميس، المواطنين الروس الموجودين حاليا في تركيا إلى العودة الى بلادهم مشيرة الى مخاطر وصفتها بـ "الإرهابية" وذلك بعد يومين من اسقاط سلاح الجو التركى الطائرة الروسية.

رد موسكو سيكون صادما لتركيا

من جانبه، يرى أستاذ معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية ومختص بشؤون تركيا ،فلاديمير أفاتكوف، أنه من الصعب الآن الحديث عن إمكانية إحراز تقدم فى المفاوضات بشأن خط غاز الطبيعى"السيل التركى" على خلفية هذا الحادث، الذي يعكس، في المقام الأول، قصوا فى الرؤية الاستراتيجية عند السياسيين الأتراك.

وأضاف:"إن أنقرة لا تدرك، أن مثل هذا المشروع الاستراتيجى كـ"السيل التركي"، سيسمح لتركيا التحكم بأوروبا بواسطة صمام الغاز، مما سيمنحها إمكانيات أخرى تماما". ولكن، بدلاً من ذلك، تتخذ تركيا خياراً لصالح بعض المكاسب التكتيكية الصغيرة.

كما لاحظ الخبير، أن الطائرة الروسية قد أسقطت عقب بدء طائرة روسيا بتدمير شاحنات البترول ومصانع تكرير النفط التى يتحكم بها تنظيم "داعش" الإرهابى وهو الأمر الذي وجه ضربة لمصالح شريحة من المنظومة التركية الحاكمة، كانت تجني الأرباح من تجارة النفط مع التنظيم الإرهابى. ويرى "أفاتكوف" أن هذا الحادث يظهر لروسيا استحالة بناء تنسيق طبيعى مع تركيا فى المجال الأمنى والجيوسياسى ويتنبأ برد فعل صارم من قبل موسكو.
الله اكبر تركيا تنهار، الرد الروسي المزلزل و المرعب بدأ يؤتي اكله، تركيا الان اصبحت من افقر الدول و اقتصادها كان كله مبني على السياح الروس ودخلها الوحيد هو من بيع الطماطم لروسيا.... مع احترامي للاعضاء من اين تأتون بهذه الاخبار؟ اتفهم التوجهات السياسية لكل عضو في هذا المنتدى و احترمها لكن لا تهينوا عقولنا وذكائنا بهذه الاخبار المضحكة...

تركيا لن تتأثر بتاتا من هذه الازمة

لديها اقتصاد قوي جدا ولديها شركاء عرب و اوروبيين لن يتخلوا عنها ابدا، لا تخلطوا بين الواقع و الاحلام
 
تركيا ارسلت قوات مدرعة و دبابات ام 60
لكن دبابات ام 60 التركية شكلها غريب
ماهو تطويرها؟
شكرا
n-TRKYA-large570.jpg
 
عودة
أعلى