طائرات بريطانية و امريكية هذا دون الحديث عن المدمرات الامريكية المزودة بمنظومة AEGIS بالاظافة للدول العربية الوضيفية في مساعدة الكيان الصهيوني المدججة اصلا بمنظومات دفاع جوي يطبل لها البعض كخارقة
الرادار الأمريكي من طراز AN/FPS-132 Block 5
المتواجد بدولة قطر.
الرادار مكون من مصفوفتين أو ثلاثة مصفوفات كل مصفوفة تكشف 120° أفقيا و بنطاق UHF بين 300-1000 ميغاهرتز
تكلفة الرادار المذكور 1.1 مليار دولار.
المدى الأقصى لأمواجه يصل إلى 4800 كم
لكن ضد هدف جوي بمقطع عرضي راداري 1 متر مربع يبلغ 2000 كم.
يرصد أغلب الاراضي الإيرانية من قطر و يمكنه تتبع أي عملية إطلاق فور حدوثها.
بالإضافة للرادارات الأمريكية من طراز AN/TPY-2
الرادار بنطاق X بين 10- 8.55 غيغاهرتز و مدى 1000-1300 كم و طول موجته 1-2 سم
متواجد في الكيان الصهيوني و السعودية و الإمارات و مؤخرا الأردن، لتعمل كرادارات أساسية مع أنظمة الدفاع الصاروخي "ثاد".
و في النهاية
تتجاوز الصواريخ الايرانية كل ذالك و تمطر قاعدة عسكرية صهيونية ،،، الهدف كان ارسال رسالة لإسرائيل انها تحت تاثير القدرات الصاروخية الايرانية و ان اي عملية تصعيد قد تكون نتاءجها وخيمة
كمية هراء تكفي لعمل مصنع هراء يعمل بالطاقة النووية ...!!!
اذا كانت امريكا نفسها قالت أن 50 % من الصواريخ الايرانية انفجرت مكانها أو سقطت على احد او فشلت اصلا في الوصول للهدف فضلا عن ما تم اعتراضه
القدرة على التبرير للفشلة تبدوا ازمة فكرية متجذرة في بعض الثقافات