يتم انتاج التابلت المدرسي محلياليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يتم انتاج التابلت المدرسي محلياليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
يا جماعة دول كتير فى العالم بتفتح مصانع وشركات فى مصر ... مش هتقف على الكبسة يعنى
مش في مصر يا استاذيإكسترا تشتري من الوكلاء بكميات ضخمة ثم تبيعها
في العرف التجاري توجد تجارة جملة و تجارة تجزئة .مش في مصر يا استاذي
المصانع في مصر ليها اماكن توزيع
انت بتكلم في مصانع بتصدر منتجاتها للوطن العربي وشمال أفريقيا وأفريقيا ال جي معاها اكبر مصنع في افريقيا في مصر بيتصدر منه لجميع دول افريقيا
عندك العربي ده كارثه لوحده غير العلامات الي بيصنعها عندك علامه خاصه بيه وهيا تورنيدو وبقه اسم قوي في الوطن العربي ويتصدر لدول افريقيه كتير
وعندك علامات مصريه زي فرش وكريازي وينيون اير
مصر في الالكترونيات أصبحت جيده ونقدر نقول بقا معانا صناعه بنسبه منتج محلي في حدود أربعين في الميه وده خطوه حلوه
غير أن اعندك موزعين في المجال ده كثر جدا
ثانيا وهذه اهم نقطه الشركه ده اكسترا مفيش معاها اي برند خاص بيها
ازاي هتعرف تسوق في سوق المنتج المصنع والمجمع محليا هو الطاغي على المنتج المستورد
السوق المصري ليس سوق مفتوح يايكون عندك قدره على عمل مصنع وتنتج وتجمع فيه أو هتكون خارج المنافسه
لازم تعرف تخطط للقطاع الي هتشتغل فيه صح
يا استاذي انت الفكره موصلتش ليكفي العرف التجاري توجد تجارة جملة و تجارة تجزئة .
إكسترا تاجر جملة يشتري من المصانع و من الوكلاء بكميات كبيرة و يبيع بالتجزئة و هذا موجود في كل دول العالم .
الشركة رأت ان هذا الوقت غير مناسب لها للتوسع في السوق المصرية ربما في المستقبل تبدأ التوسع و ربما تفكر في انشاء مصانع لها لتلبية احتياجاتها من الاجهزة الكهربائية و الإلكترونية.
بي تك نفسها مش عارفين ينافسو فى مصريا جماعة فى شركة فى مصر اسمها بى تك مثلها مثل شركة اكسترا صندوق الاستثمارات العامة السعودى حاول شراء حصة اقلية فيها يعنى السوق المصرى فيه شركات انجح من اكسترا فلا تهبدو كثيرا
الصندوق السيادي السعودي يستهدف الاستحواذ على حصة أقلية في «بي تك»
علمت «المال» من مصادر مطلعة أن الصندوق السيادي السعودي يعتزم ضخ استثمارات فى شركة “بى تك” المتخصصة فى بيع وتوزيع الأجهزة الكهربائية والإلكترونية عبر الاستحواذ على حصة أقلية بشكل غير مباشر.
وقالت المصادر إن صندوق الاستثمارات العامة السعودى – السيادى – مهتم بالاستثمار فى قطاع التجزئة بالسوق المحلية، كما يدرس مجموعة من الفرص فى قطاعات أخرى مثل الصحة و التعليم، متابعة إنه سينفذ عدة صفقات إضافية عقب عمليات الشراء التى تمت على 4 أسهم مقيدة فى البورصة خلال الفترة المقبلة لحصص جهات حكومية.
يذكر أن الشركة السعودية المصرية للاستثمار، المملوكة بالكامل لـ«الصندوق السيادى» استحوذت على حصص أقلية مملوكة للحكومة المصرية فى 4 شركات مدرجة بالبورصة هى: أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية، ومصر لإنتاج الأسمدة، والإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع، و«إى فاينانس» للاستثمارات المالية والرقمية بإجمالى قيمة بلغت 1.3 مليار دولار.
وأضافت أن «السيادى السعودى» مهتم بتنفيذ صفقات استحواذ على شركات أخرى تنتمى للقطاع الخاص أيضا، إلى جانب شراء حصص فى كيانات من «الحكومى».
و قالت إنه من المنتظر الإعلان عن تفاصيل الصفقة خلال الفترة المقبلة، متابعة إن هناك شركة استشارات مالية محلية تتولى إدارة العملية، وفضلت عدم الإفصاح عن قيمة الاستثمارات التى سيتم ضخها خلال المرحلة الراهنة.
ونجحت «بى تك» سابقا فى اجتذاب استثمارات أجنبية للمساهمة فى هيكل ملكيتها، إذ أعلنت فى 2017 عن توقيع عقد شراكة بقيمة 300 مليون جنيه، مع «ديفلوبمنت بارتنرز إنترناشيونال» الإنجليزية إحدى أكبر شركات الاستثمارات المالية المتخصصة فى أفريقيا والتى تدير محفظة أعمال تبلغ 1.1 مليار دولار – آنذاك – ، ليستحوذ بمقتضاه الكيان الإنجليزى على حصة تبلغ %33.33 منها، بينما توؤل النسبة المتبقية لأخرون من بينهم محمود خطاب رئيس الشركة.
وأطلقت «بى تك» أمس الاثنين تطبيقها الجديد «ديل» الذى يهدف إلى تنظيم التجارة فى قطاع الإلكترونيات والأجهزة المنزلية وإتاحة أداة رقمية لصغار البائعين لشراء المنتجات بالجملة وإعادة بيعها مع تقديم تسهيلات فى السداد.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
واسعارها غالية عن الطبيعيبي تك نفسها مش عارفين ينافسو فى مصر
دخلت مره اشتريت برنتر من عندهم ودوخت على خراطيش الحبر بتاعتها فى فروعهم كان وقتها مكتشفتش انها بتتعبي وبتضرب واتركنت وجبت واحدة غيرها من بره جيت بجيب من عندهم حاجة تانية تحديدا فرع عباس العقاد كنت منين ما أدخل أسألهم عن حاجة مكنتش بلاقيها او لو لقيتها بتكون غالية علشان الضمان بتاعهم الى مبيعملش حاجة ومعظم الوقت محلاتهم فاضية كنت فى الأخر بروح اشتريها من اى محل فى ستى ستارز بتلاقيها مرطرطة وبالضمان بقطعها كمانواسعارها غالية عن الطبيعي
المشكلة بالادارة الاقتصادية في مصر
لا كما يروج في الميديا انها ضغوطات خارجية بعد انتهاء فكرة يريدون نحارب بدالهم
المشكلة بالادارة الاقتصادية في مصر
لا كما يروج في الميديا انها ضغوطات خارجية بعد انتهاء فكرة يريدون نحارب بدالهم
هو يطلب سعر موحد للعملة و عدة وجود سعرين سعر رسمي و سعر في السوق الموازيص
الجميع يطالب بسعر عادل للجنيه امام الدولار قبل الدخول للاستثمار في مصر