عالم مصري ينجح في تطوير أول وأسرع "ترانزيستور" بالعالم

🔴
عالم مصري ينجح في تطوير أول وأسرع "ترانزيستور" بالعالم ينقل المعلومات ضوئياً
🔴
الابتكار الجديد يسمح بانتقال المعلومات والصور بين السفن الفضائية التي تسافر إلى أعماق الفضاء بسرعات كبيرة
🔴
العالم المصري قال إنه من المنتظر أن يدخل هذا الابتكار حيز التطبيق قريبا

عالم مصري يبتكر ترانزستور يسهل الاتصالات في الفضاء​

يسهل ويسرع الاتصالات في الفضاء.. العالم المصري محمد حسن يبتكر ترانزستور ضوئي بزمن الأوتوثانية​


تمكّن عالم مصري من تحقيق إنجاز علمي جديد يتمثل في تطوير أول وأسرع "ترانزيستور" بالعالم ينقل المعلومات ضوئياً.

ويسمح الابتكار الجديد بانتقال المعلومات والصور بين السفن الفضائية التي تسافر إلى أعماق الفضاء، بسرعة الأتوثانية بدلاً من انتقالها حالياً عن طريق موجات راديو عالية التردد والتي تستغرق وقتاً أطول.

ونجح العالم المصري محمد حسن، برفقة فريق بحثي في "جامعة أريزونا" الأميركية التي يعمل فيها أستاذاً للفيزياء والضوء، في الوصول لترانزيستور ضوئي أسرع مليون مرة، في إنجاز جديد قد يحدث ثورة في عالم الاتصالات.


وكشف العالم المصري في حديث مع "العربية.نت" أن سرعة الترانزيستور هي المحدد الرئيسي لسرعة الأجهزة الإلكترونية لذا تم تطوير ترانزيستور يعمل بسرعات أعلى مما يرفع كفاءة وسرعة الإلكترونيات ونقل المعلومات.

وقال إن البحث الذي تم نشره مؤخراً في مجلة العلوم المتقدمة بأميركا Science Advances "يتناول جزئين هامين، الأول هو قدرتنا على التحكم في الإشارة الضوئية المنعكسة من المادة التي تقع تحت تأثير ليزر الأتوثانية بشكل سريع جداً في زمن الأتوثانية"، مضيفاً أنه "من المتعارف عليه أن الإلكترونيات الحالية معتمدة على فكرة الترانزيستور الذي يقوم على التحكم في الإشارة الإلكترونية بالغلق أو السماح، وسرعة التحكم في الإشارة الإلكترونية هي المحدد الرئيسي لسرعة الأجهزة الإلكترونية".

وكشف أن الترانزيستور في العالم حالياً يستطع توصيل الإشارات الضوئية داخل الأجهزة الإلكترونية التي تعمل بتردد غيغاهرتز أو زمن البيكوثانية (مليون جزء من الثانية) وتعتبر هذه أقصى سرعة لها، مشيراً إلى أن الفريق البحثي حاول تطوير أسرع ترانزيستور يتحكم في الإشارة الضوئية في زمن الأتوثانية، التي هي أسرع مليون مرة من سرعة الترانزيستور الحالي.

وتابع: "الجزء الثاني المهم من البحث هو أننا استطعنا تحميل معلومات على شكل ديجيتال مشفرة بطريقة ثنائية البيناري 1,0

مشاهدة المرفق 554611

برافو
مو بعيد عن الاحفاد الي بنوا الاهرامات 🙏❤️
 
وبصفتي افهم في هذا المجال ودراستي في نفس الحقل يمكن ان اقول لكم

خرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررطي

الترانزيستور هو عنصر الكتروني اولي وليس له تاثير يذكر في زمن استجابة الدوائر ايا كانت النوعية ما يهم هو الاستقرار وملائمة التردد وبقية خواص ومود الاستغلال
موجات الراديو تسافر في الفضاء بسرعة الضوء والتاخر في الاستقبال يعود الى بعد المسافة والزمن المستغرق وهذه قوانين الفيزياء والترانزيستور لا دخل له

للأسف هذه المقالات نراها كل مرة في بلداننا، دائماً صحفي تحصل على دبلوم أدب يحاول تحليل مقال علمي معقد و النتيجة، مقال لا تفهم أوله من آخره...

علاوة على ذلك، أين هي المفخرة عندما يتألق عالم من بلدك في بلد آخر ؟ و كل منشوراته و بحوثه يستفد منها بلد آخر ؟ هل هو البحث عن النجاح عندما تكون محاط بالفشل ؟
 
وجدت هذا المقال يتحذث في نفس الموضوع

( يعد الترانزستور الفوتوني بالحوسبة بسرعة الضوء
تحرير موقع الابتكار التكنولوجي - 03/09/2022
نظرًا لهيكله ، يمكن تصنيع الترانزستور الخفيف باستخدام التقنيات الإلكترونية الدقيقة الحالية.
باستخدام الضوء
مع اقتراب حدود التصغير في الإلكترونيات ، فإن أحد المجالات الواعدة للحوسبة المستقبلية هو الضوئيات ، حيث يستخدم الضوء لإجراء الحسابات ، بدلاً من الكهرباء المستخدمة اليوم.
كما هو الحال مع الحوسبة الكمومية ، لا يزال من غير الواضح ما ستكون عليه خارطة الطريق التكنولوجية للضوئيات ، لكن يعتقد بعض الباحثين أنها يمكن أن تكرر نفس الدوائر مثل الإلكترونيات.
لهذا ، من الضروري إنشاء نسخة خفيفة من الترانزستور ، المكون المسؤول عن تخزين ومعالجة 0 و 1 من أجهزة الكمبيوتر الحالية.
هذا هو بالضبط ما يعمل عليه سيلفان لانيبير وفريقه في جامعة كويمبرا في البرتغال.
صمم Lannebère ترانزستورًا ضوئيًا باستخدام مواد غير شبه موصلة تقليدية مثل السيليكون أو الجرمانيوم ، ولكن باستخدام مادة metamaterial ، وهي مادة صناعية قادرة على معالجة الموجات بطرق لا تستطيع أي مادة طبيعية القيام بها.
أوضح الفريق كيفية بناء مادة خارقة ثلاثية الأبعاد ، باستجابة غير خطية ، تتصرف مثل الترانزستور: تمامًا كما يتحكم المجال الكهربائي المطبق على أحد طرفي الترانزستور في التيار الكهربائي الذي يتدفق بين القطبين الآخرين ، المادة الفوقية سواء سمحت للضوء بالمرور أم لا سواء كان هناك مجال كهربائي ثابت أم لا.
بالإضافة إلى الحوسبة باستخدام الفوتونات ، يمكن استخدام المكونات المبنية بهذه المادة الخارقة لنقل المعلومات بسرعة فائقة - بسرعة الضوء.
ابتكر لانيبير ترانزستورًا ضوئيًا يتكون من طبقة خارقة مدرجة بين مستقطبين خطيين متعامدين. يمكن أن يعمل هذا المكون مثل الصمام الثنائي ، حيث ينقل الإشارات الكهرومغناطيسية (في هذه الحالة ، الموجات الضوئية) في اتجاه واحد فقط.
هذا ممكن لأن المادة الفوقية لها سماحية - القدرة على الاستقطاب استجابةً لمجال كهربائي - الذي يتغير استجابةً لمجال كهربائي ثابت. الاستجابة غير الخطية هي أن المجال الكهربائي المطبق على طول أحد المحاور يغير سماحية المادة على طول المحور الآخر.
عند تشغيل هذا المجال الكهربائي ، يمكن أن يؤدي التفاعل بين المادة الخارقة وموجة الضوء الساقط إلى زيادة أو تقليل اتساع تلك الموجة ، اعتمادًا فقط على استقطاب الموجة الضوئية. يعني هذا التغيير في السعة أن المادة الخارقة يمكنها تضخيم إشارة ضوئية مستلمة أو تخفيفها ، تمامًا كما يفعل ترانزستور أشباه الموصلات بالكهرباء.
يقوم لانيبير وزملاؤه الآن بفحص المنصات لبناء الترانزستور الضوئي الخاص بهم. لهذا ، فهم يعملون بنفس التكنولوجيا المستخدمة في الإلكترونيات الدقيقة ، وهو نهج مهم لمنصة الحوسبة الجديدة ، القائمة على الضوء ، لتكون متوافقة مع النظام الحالي ، على أساس الكهرباء . )
المصدر

 
الامر يتعلق بفريق عمل و ليس مشروع لباحث مصري لوحده ،للاسف نحن العرب داىما ننشر المغالطات
هذا مقال بحثي منشور
في 2016 يتحذث عن الموضوع

 
انا بستغرب ان لازم ننتقد حتى لو مش فاهمين
والله الواحد مش معترض على نقد مبنى على العلم
انما خرط من اجل الخرط
 
مفاجئة للاخوة المصريين الأمر يتعلق بباحث كويتي و الدكتور المصري مشرف على المشروع

الخبر يقول ان العالم المصرى هو المشرف على المشروع ... hard luck

وذكر إنه انضم إلى مجموعة الدكتور حسن المعروف بمجال فيزياء الأتوثانية لشغفه الشديد بأهداف الدكتور حسن العلمية ونجاحاته ولقربه الشديد من الدكتور زويل قبل وفاته حيث عمل معه لمدة أربع سنين في أواخر حياته.
 
وجدت هذا المقال يتحذث في نفس الموضوع

( يعد الترانزستور الفوتوني بالحوسبة بسرعة الضوء
تحرير موقع الابتكار التكنولوجي - 03/09/2022
نظرًا لهيكله ، يمكن تصنيع الترانزستور الخفيف باستخدام التقنيات الإلكترونية الدقيقة الحالية.
باستخدام الضوء
مع اقتراب حدود التصغير في الإلكترونيات ، فإن أحد المجالات الواعدة للحوسبة المستقبلية هو الضوئيات ، حيث يستخدم الضوء لإجراء الحسابات ، بدلاً من الكهرباء المستخدمة اليوم.
كما هو الحال مع الحوسبة الكمومية ، لا يزال من غير الواضح ما ستكون عليه خارطة الطريق التكنولوجية للضوئيات ، لكن يعتقد بعض الباحثين أنها يمكن أن تكرر نفس الدوائر مثل الإلكترونيات.
لهذا ، من الضروري إنشاء نسخة خفيفة من الترانزستور ، المكون المسؤول عن تخزين ومعالجة 0 و 1 من أجهزة الكمبيوتر الحالية.
هذا هو بالضبط ما يعمل عليه سيلفان لانيبير وفريقه في جامعة كويمبرا في البرتغال.
صمم Lannebère ترانزستورًا ضوئيًا باستخدام مواد غير شبه موصلة تقليدية مثل السيليكون أو الجرمانيوم ، ولكن باستخدام مادة metamaterial ، وهي مادة صناعية قادرة على معالجة الموجات بطرق لا تستطيع أي مادة طبيعية القيام بها.
أوضح الفريق كيفية بناء مادة خارقة ثلاثية الأبعاد ، باستجابة غير خطية ، تتصرف مثل الترانزستور: تمامًا كما يتحكم المجال الكهربائي المطبق على أحد طرفي الترانزستور في التيار الكهربائي الذي يتدفق بين القطبين الآخرين ، المادة الفوقية سواء سمحت للضوء بالمرور أم لا سواء كان هناك مجال كهربائي ثابت أم لا.
بالإضافة إلى الحوسبة باستخدام الفوتونات ، يمكن استخدام المكونات المبنية بهذه المادة الخارقة لنقل المعلومات بسرعة فائقة - بسرعة الضوء.
ابتكر لانيبير ترانزستورًا ضوئيًا يتكون من طبقة خارقة مدرجة بين مستقطبين خطيين متعامدين. يمكن أن يعمل هذا المكون مثل الصمام الثنائي ، حيث ينقل الإشارات الكهرومغناطيسية (في هذه الحالة ، الموجات الضوئية) في اتجاه واحد فقط.
هذا ممكن لأن المادة الفوقية لها سماحية - القدرة على الاستقطاب استجابةً لمجال كهربائي - الذي يتغير استجابةً لمجال كهربائي ثابت. الاستجابة غير الخطية هي أن المجال الكهربائي المطبق على طول أحد المحاور يغير سماحية المادة على طول المحور الآخر.
عند تشغيل هذا المجال الكهربائي ، يمكن أن يؤدي التفاعل بين المادة الخارقة وموجة الضوء الساقط إلى زيادة أو تقليل اتساع تلك الموجة ، اعتمادًا فقط على استقطاب الموجة الضوئية. يعني هذا التغيير في السعة أن المادة الخارقة يمكنها تضخيم إشارة ضوئية مستلمة أو تخفيفها ، تمامًا كما يفعل ترانزستور أشباه الموصلات بالكهرباء.
يقوم لانيبير وزملاؤه الآن بفحص المنصات لبناء الترانزستور الضوئي الخاص بهم. لهذا ، فهم يعملون بنفس التكنولوجيا المستخدمة في الإلكترونيات الدقيقة ، وهو نهج مهم لمنصة الحوسبة الجديدة ، القائمة على الضوء ، لتكون متوافقة مع النظام الحالي ، على أساس الكهرباء . )
المصدر

فعلا في سباق محموم بين مراكز الابحاث والجامعات العالميه بهذا المجال ومنذ سنوات عديده، للعلم نجح فريق بحثي من جامعة كالتك في كاليفورنيا في العام الماضي من تطوير أسرع ترانزستور ضوئي مسجّل باسمهم، ونقل المعلومات بسرعة 50 فيمتوثانية ، لكن الطريقه الجديده التي اتبعها دكتور حسن وفريقه كانت أسرع بـ 50 مرة من اخر رقم قياسي والمسجل باسم جامعة كالتك.

يشار الى انه وفريقه حصلوا على براءة اختراع أمريكية لاختراعهم هذا الترانزستور البصري/الضوئي ، وكذلك لنقل المعلومات الرقمية المشفرة باستخدام الليزر عالي السرعة".

لكن اعتقد انه من المبكر ان يكون هذا الترانستور "الثوري" جاهز او متاح للتسويق الا بعد عدة سنوات لااسباب عديده .... والله تعالى اعلم.
 
الحمد لله العقول العربية تبحث في تكنولوجيا المستقبل ،للاسف بيئة البحث العلمي في العالم العربي طاردة للمواهب ،يضيق الصدر عندما نرى فريق عربي يجتهد لاخذ قصب السبق في تكنولوجيا المستقبل خارج الوطن العربي
 
الحمد لله العقول العربية تبحث في تكنولوجيا المستقبل ،للاسف بيئة البحث العلمي في العالم العربي طاردة للمواهب ،يضيق الصدر عندما نرى فريق عربي يجتهد لاخذ قصب السبق في تكنولوجيا المستقبل خارج الوطن العربي
حقيقة مؤلمه يا صديقى :تمام:
 
دائما ما كنت اتسائل اذا ما كنا نعتمد على موجات الراديو بارسال واستقبال الاشارات الفضائية والبحث عن حضارات متقدمة هذا يفسر عدم مقدرتنا على التواصل مع حضارة ذكية لانه من الممكن اعتماد تقنية بدائية بنقل البيانات

ممكن ان هذه الحضارات الذكية تستخدم نفس التقنية لنقل البيانات عبر الضوء والليزر بسرعات عالية فيما اذا كانت تود البحث عن حياة اخرى ذكية وتتواصل معها ضمن ترددات موجية معينة !!

ممكن ان هذا الاكتشاف يكون مقدمة لنقل البيانات بصورة متقدمة بصورة اكبر
 
عودة
أعلى