أسعار النفط تصعد إلى أعلى مستوياتها منذ 2008

روسيا لا تصدر الا 4 او 5 مليون برميل. دول اخرى قادرة على تعويضها بسهولة
اتمنى ان لا يصدر العرب نفطهم لدول الشرق و الغرب
بل تداوله بينهم فيبنوا أوطانهم و اقتصاداتهم

نفط العرب للعرب
 
اي ارتفاع ياخوي المفترض بعد الحظر الامريكي النفط فوق 140 اقل اشي
 
نتكلم بصراحة دون عواطف

الولايات المتحدة في مرحلة حساسة بتاريخها اما ان تشدد قبضتها العالمية على العالم او تفقد هيمنتها المطلقة و بالحالتين ستكون خطرة جدا

في الماضي الولايات المتحدة كانت قطب واحد و كانت اكثر ثقة و حكمة في تعاملها مع الدول اكثر موضوعية و برغماتية اليوم هي اكثر عدوانية بالتالي اكثر خطرا


امريكا فقدت هيبتها عندما خضعت للروس والإيرانيين

عندما تضع خطوط ويتم كسرها عندما تخضع للابتزاز الإيراني في الملف الايراني وفي العربدة الإيرانية

امريكا فقدت ثقة الصديق قبل العدو

امريكا هي خطر على نفسها وهي من تدمر نفسها بنفسها
 
سؤال , في اطار التفاعل حول الأزمة العالمية التي بدأت تظهر على الأبواب , و بما أن الكثير من الدول العربية قومجية و تتغنى بالعروبة و تدعو للوحدة و التازر العربي ,

و بما أن الدول العربية تستحوذ على 57% من اجمالي الاحتياطي العالمي من النفط الخام و 26 % من الاحتياطي العالمي من الغاز .

لماذا لا تقوم الدول العربية المنتجة للنفط بتفعيل هذه الشعارات و تعلن حزمة من القرارات التاريخية و تعلن أن كل الدول المنظوية تحت لواء الجامعة العربية ستستفيد من بند الحصول على النفط و الغاز بأثمنة تفضيلية لن تتأثر بالأزمات الدولية .

مثلا




ولماذا لاتعلن العكس اذا انخفضت اسعار النفط؟
مانسمع مثل هالشعارات الا اذا ارتفع السعر
 
مثل هذا الخطاب لا يصدر أبدا على المغاربة، شعار أموال النفط لكل العرب وأموال الحج لكل المسلمين... إلخ من الهراء لم أسمعه طوال حياتي حتى بدأت أحتك مع "المشارقة" في وسائل التواصل. وأرى مثل هذا الخطاب امتهان لكرامة الشعوب، لا يوجد إنسان لديه ذرة كرامة يقبل على نفسه أن يكون متسولا وطامعا في ثروات غيره تحت أي مسمى، العطاء يكون بوجهين، عن طريق تبادل المنافع والمصالح في إطار علاقة رابح - رابح بين الدول، أو عن طريق الإحسان الطوعي دون طلب من المحسن إليه أو ابتزاز أو إحراج بمثل هذه الشعارات..

سلمت أناملك يابن المغرب الشريف
 
حساب المواطن نزل زايد الشهر ذا من شفت المبلغ فية زيادة قلت الله يخارجنا ويستر علينا
 
عودة
أعلى