وزيرة التجارة المصرية تبحث مع ممثلي “أمازون العالمية” خطط التوسع في السوق المصري

إنضم
17 ديسمبر 2018
المشاركات
2,964
التفاعل
11,600 18 0
الدولة
Egypt
عقدت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع لقاء موسعا مع ممثلى شركة أمازون العالمية- عبر تقنية الفيديو كونفرانس –ضم مدير السياسات العامة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا داليا سيف النصر، والمدير التنفيذى لشركة سوق أمازون مصرالمهندس عمر الساهى تناول إمكانيات توسيع مشاركة الشركات المصرية لتسويق منتجاتها بالسوقين المحلى والعالمى عبر منصة شركة أمازون العالمية .

وقالت جامع إن التجارة الإلكترونية فرضت نفسها على كافة النواحى الاقتصادية فى ظل إنتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” ،مشيرة إلى أن الوزارة تعمل خلال المرحلة الحالية على تطوير منظومة التجارة الإلكترونية لكافة قطاعات الصناعية لتعزيز رواج المنتج المصرى بالسوق المحلى، وزيادة الصادرات المصرية للأسواق الخارجية .


وأوضحت أن الوزارة تسعى لإنشاء منصة إلكترونية شاملة ليس فقط لعرض المنتجات وإنما لعرض الإمكانات التصنيعية المتاحة لكافة المصانع المنتشرة بأنحاء الجمهورية بهدف دعم سلاسل التوريد المحلية وتلبية إحتياجات المصانع من هذه المنتجات وبما يدعم منظومة التعاون فى مجال توفيق الأعمال B2B بين الصناعات المصرية عبر منظومة التجارة الإلكترونية.


وأشارت جامع إلى حرص جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر على بناء وعى الشركات الصغيرة والمتوسطة لترويج وتسويق منتجاتها من خلال منصات التجارة الإلكترونية ،منوه بإمكانية قيام الجهاز بتقديم الدعم الفنى لرفع قدرات الشركات فى مجال التجارة الإلكترونية لتمكنيها من المنافسة عالميا.


وأوضحت أن نسبة كبيرة من المشروعات الصغيرة والمتوسطة فى مصر والمستفيدة من خدمات الجهاز مؤهلة للدخول فى مجال التسويق الإلكترونى ،حيث يقوم جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بتقديم التوعية لأصحاب تلك المشروعات للدخول فى هذا المجال.


من جانبها، أكدت مدير السياسات العامة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشركة أمازون العالمية داليا سيف النصر أن الشركة تستهدف بدء تصنيع منتجاتها بالسوق المصرى، بإعتباره محور صناعى إستراتيجى بمنطقة الشرق الأوسط ، بإستخدام التكنولوجيات الصناعية المتطورة لشركة أمازون العالمية،مشيرة إلى حرص الشركة على جذب المزيد من الشركات المصرية لتسويق منتجاتها عبر منصات الشركة الإلكترونية وبصفة خاصة فى قطاعات الملابس الجاهزة والأدوات المنزلية والمنتجات البلاستيكية وإكسسوارات الأجهزة الإلكترونية .


وأشارت إلى أن فيروس كورونا المستجد “كوفيد19” ساهم فى زيادة إستثمارات الشركة بالإضافة إلى زيادة عدد الموظفين بنسبة 30% لافتةً إلى أن شركة أمازون تسوق منتجات 26 قطاعا حول العالم ويعمل بها 80 ألف موظف بفروعها المنتشرة فى مختلف أنحاء العالم و 1000 موظف فى مصر .


من جانبه، قال المدير التنفيذى لشركة سوق –أمازون مصر المهندس عمر الساهى إن الشركة تسوق ملايين المنتجات حول العالم ،مشيرا إلى أهمية قيام وزارة التجارة والصناعة بتشجيع مختلف الشركات المصرية للحصول على التراخيص والشهادات المحلية والعالمية اللازمة التى تؤهلها لتسويق منتجاتها عبر منصة شركة أمازون العالمية .


ولفت إلى أن الشركة بصدد تعزيز تواجدها فى مختلف محافظات مصر خلال المرحلة المقبلة وذلك من خلال توفير مناطق لوجيستية تسهم فى تحقيق التواصل المباشر مع كافة المنتجين وفى كافة القطاعات.

المصدر: أ.ش.أ
 
انا عاوز استاذ Hercules @Hercules ايه رايك 😎😎😎😎😎
هنا عشان نفا الخبر قبل كده

وبعض الاعضاء اللي كذبوا الخبر كذلك
 
عقدت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع لقاء موسعا مع ممثلى شركة أمازون العالمية- عبر تقنية الفيديو كونفرانس –ضم مدير السياسات العامة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا داليا سيف النصر، والمدير التنفيذى لشركة سوق أمازون مصرالمهندس عمر الساهى تناول إمكانيات توسيع مشاركة الشركات المصرية لتسويق منتجاتها بالسوقين المحلى والعالمى عبر منصة شركة أمازون العالمية .

اكبر خطا ممكن ان ترتكبة الحكومة المصرية هو ان تسمح لامازون بالدخول الى السوق المصرى , هذة الشركة خطر كبير على اصحاب الاعمال الصغيرة من البائعين لانها تتبع اساليب غير شريفة وغير قانونية فى بعض الاحيان للقضاء على منافسيها من البائعين التقليديين مثل خفض الاسعار ودفع المنافسين الى الافلاس هذا بجانب التهديد مثلما فعلوا مع شركة دايبرز التى تبيع الحفاضات اونلاين وعندها قامت شركة امازون بتهديد اصحاب الشركة بانهم سيقضون عليهم ان لم يقبلوا بعملية استحواذ امازون على شركتهم وللاسف عندما تم التحقيق فى الامر لم يجد احد ادلة تدين امازون
امازون اصبحت الخطر رقم واحد على اصحاب الاعمال الصغيرة من البائعين التقليديين فى العالم كلة ولا اريد لهذة الشركة القذرة ان تدخل مصر
 
باقى تاكيد صفقه الرفال هى دى اللى هتقضى عليه عشان قال ان مصيرها مثل مصير الميراج 2000
التالته تابته
والله ما دامت الامور على نفس الحال سيكون مصيرها نفس مصير الميراج2000
 
الإخوه اللي كانوا بينفوا بشكل قاطع توسع أمازون في السوق المصري وبناء مخازن لوجيستيه فيها
 
وأوضحت أن الوزارة تسعى لإنشاء منصة إلكترونية شاملة ليس فقط لعرض المنتجات وإنما لعرض الإمكانات التصنيعية المتاحة لكافة المصانع المنتشرة بأنحاء الجمهورية بهدف دعم سلاسل التوريد المحلية وتلبية إحتياجات المصانع من هذه المنتجات وبما يدعم منظومة التعاون فى مجال توفيق الأعمال B2B بين الصناعات المصرية عبر منظومة التجارة الإلكترونية.


هنستفاد أيه كمصر من المخازن اللوجستية لأمازون؟ لو تمت يعني
 
أخلاق فارس نبيل والله انك عربي أصيل 😂
شهادة حق لله .. الأخ هيركلز يثبت معلوماته بمصادر ولو ( لو ) طلع عكس ذلك يقوم بالأعتذار .. وهذي اخلاقه رغم انه كثير المشاكل :تمام:😂
 
اكبر خطا ممكن ان ترتكبة الحكومة المصرية هو ان تسمح لامازون بالدخول الى السوق المصرى , هذة الشركة خطر كبير على اصحاب الاعمال الصغيرة من البائعين لانها تتبع اساليب غير شريفة وغير قانونية فى بعض الاحيان للقضاء على منافسيها من البائعين التقليديين مثل خفض الاسعار ودفع المنافسين الى الافلاس هذا بجانب التهديد مثلما فعلوا مع شركة دايبرز التى تبيع الحفاضات اونلاين وعندها قامت شركة امازون بتهديد اصحاب الشركة بانهم سيقضون عليهم ان لم يقبلوا بعملية استحواذ امازون على شركتهم وللاسف عندما تم التحقيق فى الامر لم يجد احد ادلة تدين امازون
امازون اصبحت الخطر رقم واحد على اصحاب الاعمال الصغيرة من البائعين التقليديين فى العالم كلة ولا اريد لهذة الشركة القذرة ان تدخل مصر
اولا تحياتي لك واسف على التاخير في الرد
لكن نصيحتي الا تستعجل في الحكم على وضعها وادارتها في مصر لان هذا سابق لاوانه
 
اولا تحياتي لك واسف على التاخير في الرد
لكن نصيحتي الا تستعجل في الحكم على وضعها وادارتها في مصر لان هذا سابق لاوانه

لا داعى للاسف خذ راحتك فى الرد
اريدك ان تعرف انى لست ضد الاستثمارات الاتية من الخارج بالعكس هناك بالتاكيد شركات سستفيدنا ان اتت واستثمرت فى مصر ولكن ليس امازون , هذة الشركة مثل الغول الذى يبتلع ما فى طريقة , وفى وقت فراغك خذ جولة فى اليوتيوب فى الفيديوهات الانجليزية وستفهم ما اعنية
فى النهاية القرار ليس بيدى واتمنى ان تكون الحكومة واعية ومصححة لهذة الشركة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى