جريمة عنصرية من طرف الشرطة في ويسكونسن الأمريكية

المهم طلع عليه مذكرات قبض واعتداءات جنسية الخ

IMG_٢٠٢٠٠٨٢٤_١٣٣٨٣١.jpg
 
المهم طلع عليه مذكرات قبض واعتداءات جنسية الخ

مشاهدة المرفق 301914

القانون قانون
كان لازم يثبتوه قبل دخوله للسياره
كما ويبدو عليه أنه مخمور اصلا
لازم ثبتوه وبسهوله ..
ليش ننتظر حتى يفتح باب السياره
ويخرج سلاح وتطلق النار عليه
لو كانو اصلا صادقين وطلع سلاح اصلا .
 
حيوان بلباس شرطي. :قلب الطاولة:

امامه عدة طرق لاعاقة الشاب من الدخول للسيارة ...
كلنا لديه لحظات من العناد ... سوف نكون سيء الحظ اذا تم معاقبتنا ب٧ طلقات.

الشرطة تبهدلت لانهم لم يعد يستطيعو تلفيق قصة تبادل اطلاق نار خلال صفقة مخدرات بلا بلا بلا بسبب وجود فيديو.


الرجاء عدم الدفاع عن التصرفات العنصرية ... فالعرب من الخليج للمحيط يقعو ضمن نفس تصنيف الافارقة من وجهة نظر الرجل الابيض العنصري.
ههههه كلامك صحيح انا بشرتي بيضاء لاني من أصول مورسكية رغم هذا البيض عندما يعرفون اني مسلم و من دولة عربية يتعاملون معي بطريقة مختلفة ليس كما السابق
 
القانون قانون
كان لازم يثبتوه قبل دخوله للسياره
كما ويبدو عليه أنه مخمور اصلا
لازم ثبتوه وبسهوله ..
ليش ننتظر حتى يفتح باب السياره
ويخرج سلاح وتطلق النار عليه
لو كانو اصلا صادقين وطلع سلاح اصلا .
هو الغلط انهم اطلقوا 7 رصاصات..
رصاصتين في بومته وبيطيح ويلحقه العار مدى العمر 🤭
 
الأطم ما حدث هنا !
يبدوا ان الأستفادة من التجربة الاسرائيلية لم يجلب لهم الإتقان المطلوب !
لم يجلب لهم سوا ارتفاع حوادث القتل اثناء الاعتقال مشابهه للجيش الاسرائيلي ,🙂

 
التعديل الأخير:
التعديل الأخير:
الشرطة الامريكية عنصرية ضد الجميع كون مستواهم العقلي اقل من البقية ( وهذا الغالب في أفراد الجهاز الأمني عالميا )
لكن دائما لا تعطيهم الفرصه لقتلك

هناك فيديو لعميل فيدرالي كان يحقق في شبهة فساد حول مركز شرطة امريكي
الاغبياء اعتقلوه !
الحادثة وقعت في اخر ٢٠١٩
 
احنا بأقصى العالم نعرف مدى خشونة الشرطة الأمريكية وسهولة استخدامهم للسلاح وهم عايشين معهم ورغم ذلك استهتار مع الشرطة دون أدنى خوف.

افضل مشاركه

كل العالم يعرف قسوة وجرأه الشرطه الأمريكية بناء على القوانين المخولة لديهم

ومع ذلك تجدهم لا يبالون بتحذيرات الشرطه

السبب الأول في عدم مبالتهم أن اغلبهم منتشين بالمخدرات أو مخمورين
 
كل عملية قتل لمجرم اسود قالوا عنصرية ..
الشرطة لم ترتكب اي خطأ ..

للاسف كلمة عنصرية اصبحت مثل (اللبانة فى البق ) الجميع اصبح يستخدمها بمناسبة وبدون مناسبة

لكن الصراحة وحشية الشرطة الامريكية هى مشكلة حقيقية من اسبوع تقريبا قاموا بقتل رجل ابيض ابلغ عنة جارة انة يسمع اصوات صراخ من منزلة وعندما ذهبوا الى بيتة وطالبوة بالخروج خرج لهم بمسدس وعندها امروة برمى المسدس والركوع على ركبتية ففعل ذلك ومع ذلك قاموا بقتلة وفى النهاية اتضح ان اصوات الصراخ فى منزلة بسبب انة يلعب كاندى كراش بصوت عالى
 
صراحة الشرطة الامريكية مرعبه في تعاملها لا ترحم لا أبيض ولا أسود، لا مؤمن ولا كافر، لا صغير ولا كبير، لا رجل والا إمرأه، لا سليم ولا معاق..
فيديوهات تعاملهم مع الشعب الامريكي على اليوتيوب تجعلك تشعر انهم مستعبدين الشعب..

الله يرحم الامن العام عندنا، تدخل مع العسكري في نقاش حاد عشان مخالفة وتزبد وترعد وتقوله اذا انت رجال قابلني بلبس مدني واخوياه في نقطة التفتيش يهدون بينكم واخر شيء تنحل المشكلة بشكل ودي وفوق هذا تلغى المخالفة..
 
حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري

المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
 
حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري

المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
اتفق معك بقوة..
 
السود اصبحوا أداة لليبراليين في امريكا

وسائل الاعلام اليسارية عملت على غسيل ادمغتهم وتجييشهم ضد البيض والشرطة لتحقيق مكاسب سياسية

اذا قلت لواحد منهم صباح الخير سيهاجمك ويتهمك بالعنصرية ، حياتهم كله اصبح تدور حول العنصرية وانهم مظلومين ومضطهدين ومن هالكلام الفارغ​
 
حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري

المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
كلامك صحيح، الجبهة الداخلية في أمريكا في الحرب الباردة لم تكن ضعيفة إلى هذا الحد و منقسمة لهذا أمريكا أمة تحتاج إلى عدو خارجي ليوحد الجبهة الداخلية.
لكن الآن لا أعتقد سينجحون نسبة غير البيض اكثر من مئة مليون و يمكن تجنيد اكثر من نصفهم من أطراف خارجية.
اتوقع حرب أهلية ثانية في أمريكا من لديه دولار فل يشتري به ذهب او فضة
 
لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة

😆🤣
الافكار اليسارية دعت الى المساواة وليس العدالة واصلا المساواة ليست عدل واى احد يدعو الى المساواة فهو حرفيا يدعو الى الظلم
 
ثلاث عناصر شرطة

لماذا لم يحاولوا طرحه أرضا واعتقاله بالقوة كما عهدنا أن نرى الشرطة الأمريكية.

انتظروه حتى دخل السيارة وأفرغوا المخزن برأسه.


عجبي منهم وممن يدافع عنهم باسم الاحترافية.
 
حقيقة انا كتبت وجهي النظر الشخصية ولا امانع بكتابتها مجددا
كشخص غير امريكي ماهي علاقتي بموضوع تجاوزات الشرطة الامريكية ؟
حقيقة للاجابة على هذا السؤال انا يهمني تطورات الاحداث بين المكونات العرقية في امريكا
هذه الاحداث متماثلة تطفو في فترات متقطعة منذ عقود طويلة
حقيقة السود يمثلون بيئة خصبة للتجنيد المخابراتي حيث ان كثيرا منهم يشعر بالمظلومية هذه نقطة
ايضا السود بيئة خصبة لنشر الافكار اليسارية التي تدعو الى المساواة و العدالة
السود لديهم ميزة وهي الخصوبة العالية و التكاثر حتى انني قرات ان الولايات المتحدة ستسودها الجماعات الملونة بعد عدد من السنين
هل من الممكن استغلال السود في اختراق المجتمع الامريكي ؟
لماذا اتحدث بفجاجة عن اختراق امريكا ؟ ساشرح انه بعد الحرب العالمية الثانية حاول السوفييت اختراق المجتمع الامريكي عن طريق الافكار الثورية اليسارية وجابه المسؤولون الامريكيون هذا الاختراق بما يعرف بمحاكمات قانون سميث لقادة الحزب الشيوعي
حقيقة فشلت كل محاولات السوفييت لتغلغل داخل المجتمع الامريكي لان التركيز تم على العرقية البيضاء التي لم تكن تشعر بمظلومية وكان الانتساب للتيارات اليسارية هو نوع من الترف الفكري

المسلمون - السود - اللاتينيون - الهنود الحمر - الملونون كلها عرقيات تشعر بنوع من المظلومية والعزلة الاجتماعية
اذن الوقود جاهز فمن هي الجهة التي تقوم بالهندسة والتخطيط لاستغلال تلك الاثنيات العرقية واشعال هذا الوقود ؟
روسيا او الصين
او لا أحد يتدخل في الأمر وإنما هي مجرد حوادث عرضية
 
عودة
أعلى