أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
اللي بيته من زجاج لا يرمي الناس بحجر
فعلا اصبت كبد الحقيقة بوصفك نفسك وغيرك من المتغطين بالغطاء الاميركي والروسي نتيجة الصلع او الافلاس الفكري فيبدأ يقاتل بقوة اميركا ليقول انا معي اميركا فمن معكم لينصر فكرته ومرتبط ظروف تشغيلهم بقوة الدعم الاميركي ومتى ما خف الدعم عادو لسيرتهم الاولى الامة الاسلامية امة منفتحة وليست تعصبية
بالمناسبة ما اوردته انا هو الصحيح العرب كانو اخر من علمو بعد اتفاقية الاسد - رابين والوسيط ريشارد مورفي حتى كسنجر وقتها قال ضاحكاً:
سوريا تدعم المسيحيين ضد منظمة التحرير والشيوعيين. ومصر تدعم اليساريين والمنظمة ضد سوريا، والاتحاد السوفياتي يجب ان يدعم سوريا، ولكنه يدعم منظمة التحرير ايضا. واسرائيل بالطبع ضد منظمة التحرير، ونحن لا نستطيع ان نسمح لاسرائيل ان تدخل الى جنوب لبنان..."
ثم قال كيسنجر دائما أبدي تفهما لوضع حافظ الاسد وقلقه من تقدم القوى اليسارية وحلفائها الفلسطينيين في القتال ضد الائتلاف المسيحي.
ولو كان عروبيا نظام حافظ لما دعم ايران الفارسية على العراق العربي ولما سمح بتمدد حزب اللات وسمح لايران بالتمدد داخل لبنان واستثناء حزب اللات من تسليم السلاح ولما ضرب شيوعيو لبنان اللذين كانو اول من قاتل الاسرائيليين ثم جردهم حافظ من السلاح ولما سمح لعلويي جبل محسن باجتياح مناطق السنة بطرابلس ولما سمح بحصار بيروت السنية الغربية من قبل وليد جنبلاط و حركة امل لانهاء القوة العسكرية السنية
والفصائل الفلسطينية لم تكن لوحدها كانت بتحالف قوي مع قوات الدرزية لكمال جنبلاط والمرابطين السنية والاحزاب الشيوعية واليسارية اللبنانية وهي بغالبها مسيحيين غير مرتبطين بالغرب
ولكن المقياس الاعوج لديك من مع اميركا فهو الصادق المصدوق والنقي الصافي المصفى بالغربال الاميركي ممن يقولو سمعنا واطعنا اميركا غفرانكي الهمينا التقوى والقوة
ومن ليس مع اميركا فهو العدو اللدود الذي ينبغي قتاله لأنه رفض العبودية والذل والانكسار لاميركا وروسيا
الصورة من العام ١٩٨٨ خروج العراقيين يحتفلون بالشوارع في ذكرى الحرب الايرانية العراقية حاملين لافتة مكتوب عليها...
(انتصر العراق العظيم رغم انف الخائن حافظ الأسد)
اصلا لولا ان صدام اجتاح الكويت لما سمعت بحافظ العروبي الذي كان ينتظر صدام على اي غلطة
بالمناسبة حزب الله الحجاز تربى ونشط ونشأ تحت رعاية وعين المقبور المفطوس حافظ ورفض تسليمكم الكثير من قياديه ....أليس كذلك
انا اصلا ابغى اعرف مين المجنون المتخلف عقليا اللي يبغا يرجع حكم الأتراك للجزيرة العربية بدل اّل سعود؟
تغير توجهه بعض الاشخاص عندما تغيرت العملات التي تدفع كمستحقات لهم
ولا تنسى ايضا مخلفات الحجاج والأتراك الغزات
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ
اللي بيته من زجاج لا يرمي الناس بحجر
فعلا اصبت كبد الحقيقة بوصفك نفسك وغيرك من المتغطين بالغطاء الاميركي والروسي نتيجة الصلع او الافلاس الفكري فيبدأ يقاتل بقوة اميركا ليقول انا معي اميركا فمن معكم لينصر فكرته ومرتبط ظروف تشغيلهم بقوة الدعم الاميركي ومتى ما خف الدعم عادو لسيرتهم الاولى الامة الاسلامية امة منفتحة وليست تعصبية
بالمناسبة ما اوردته انا هو الصحيح العرب كانو اخر من علمو بعد اتفاقية الاسد - رابين والوسيط ريشارد مورفي حتى كسنجر وقتها قال ضاحكاً:
سوريا تدعم المسيحيين ضد منظمة التحرير والشيوعيين. ومصر تدعم اليساريين والمنظمة ضد سوريا، والاتحاد السوفياتي يجب ان يدعم سوريا، ولكنه يدعم منظمة التحرير ايضا. واسرائيل بالطبع ضد منظمة التحرير، ونحن لا نستطيع ان نسمح لاسرائيل ان تدخل الى جنوب لبنان..."
ثم قال كيسنجر دائما أبدي تفهما لوضع حافظ الاسد وقلقه من تقدم القوى اليسارية وحلفائها الفلسطينيين في القتال ضد الائتلاف المسيحي.
ولو كان عروبيا نظام حافظ لما دعم ايران الفارسية على العراق العربي ولما سمح بتمدد حزب اللات وسمح لايران بالتمدد داخل لبنان واستثناء حزب اللات من تسليم السلاح ولما ضرب شيوعيو لبنان اللذين كانو اول من قاتل الاسرائيليين ثم جردهم حافظ من السلاح ولما سمح لعلويي جبل محسن باجتياح مناطق السنة بطرابلس ولما سمح بحصار بيروت السنية الغربية من قبل وليد جنبلاط و حركة امل لانهاء القوة العسكرية السنية
والفصائل الفلسطينية لم تكن لوحدها كانت بتحالف قوي مع قوات الدرزية لكمال جنبلاط والمرابطين السنية والاحزاب الشيوعية واليسارية اللبنانية وهي بغالبها مسيحيين غير مرتبطين بالغرب
ولكن المقياس الاعوج لديك من مع اميركا فهو الصادق المصدوق والنقي الصافي المصفى بالغربال الاميركي ممن يقولو سمعنا واطعنا اميركا غفرانكي الهمينا التقوى والقوة
ومن ليس مع اميركا فهو العدو اللدود الذي ينبغي قتاله لأنه رفض العبودية والذل والانكسار لاميركا وروسيا
الصورة من العام ١٩٨٨ خروج العراقيين يحتفلون بالشوارع في ذكرى الحرب الايرانية العراقية حاملين لافتة مكتوب عليها...
(انتصر العراق العظيم رغم انف الخائن حافظ الأسد)
اصلا لولا ان صدام اجتاح الكويت لما سمعت بحافظ العروبي الذي كان ينتظر صدام على اي غلطة
بالمناسبة حزب الله الحجاز تربى ونشط ونشأ تحت رعاية وعين المقبور المفطوس حافظ ورفض تسليمكم الكثير من قياديه ....أليس كذلك
من ايام الدولة العثمانين مسلمى مصر و الشام و العراق مؤيدين للعثمانين و عرب شبه الجزيرة العربية ما عدا ال رشيد شمر و امارة الكويت كانوا ضد العثمانيين هذا معروف قديما حتى
