نـظـريـة الأكـوان الـمـتـوازيـة

عوده للموضوع و الاكوان المتوازيه،، اكبر عقده عندي في تقبل هذه الفكره هو تنتهي الاكوان المتوازيه، و هل وجود الكون المتوازي يعني بأنني لا اموت فعلياً و انما انتقل من جسد الى اخر...

و ماذا لو اننا في لعبه لا اكثر.. او محاكاه يديرها طفل و نحن ضحايا اكبر كذبه في عهد البشرية كامله.. لو تفكرنا في الموضوع لرأيننا بأننا لا نختلف عن اي مزرعه نمل زجاجية، نحاول الهروب بدون ادراكنا للسجان
 
عوده للموضوع و الاكوان المتوازيه،، اكبر عقده عندي في تقبل هذه الفكره هو تنتهي الاكوان المتوازيه، و هل وجود الكون المتوازي يعني بأنني لا اموت فعلياً و انما انتقل من جسد الى اخر...

و ماذا لو اننا في لعبه لا اكثر.. او محاكاه يديرها طفل و نحن ضحايا اكبر كذبه في عهد البشرية كامله.. لو تفكرنا في الموضوع لرأيننا بأننا لا نختلف عن اي مزرعه نمل زجاجية، نحاول الهروب بدون ادراكنا للسجان
ههههههههههه هناك عالم كان له نظرية اننا ربما جزء من كائن اخر كبير من درجة n فكواكبنا ومجراتنها هي كذرات جسمه او اصغر وهو بدوره وعالمه جزء من كائن اخر اكبر وهكذا ...افكار تاخذ الى الجنون
 
اراهن اننا بالنقاش سندخل متاهات المعتزلة والاشاعرة والمرجئة في خلق كل شئ، إني منسحب من هده السفسطائية الجدالية ،من سبق البيضة أم الدجاجة؟؟

لا اعلم لماذا لم يعجبك النقاش ي اخي فأنت لك موضوع سابق عن المخلوقات الفضائية وهو مشابه جدا لهذا الموضوع لماذا لم تمنع نفسك عن كتابته مادام انك لاترغب في الدخول بهذه المتاهات
 
ممكن توضيح فكرتك أكثر و التوسع فيها اذا ممكن
كما تعلمنا في الايمان بالقدر وبالغيب: ان الله يعلم ماكان وماهو كائن وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف يكون .
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء
 
سؤال بسيط لمن تعمق بالبحث عن هذه النظرية
هل الانتقال من كوننا لكون موازي ممكنة ( تبعا للنظريات التي تحاول اثبات صحة وجودها )
 
نظرية او فرضية الاكوان المتعدده على وجه التحديد .. هي في اصلها نظريه " تفسيريه" أي نظريه تحاول أن تجيب على السؤال الازلي الذي حير العقل البشري منذ بدء خليقة هذا الكائن على هذا الكوكب وهو (( من أين جاء هذا كل هذا الذي نراه ..!! وكيف ولماذا وجد هذا الكون الذي نعيش فيه..!! وهل هذا الكون هو حاهله استثنائيه ..!!)) كل هذه الاسئله واكثر ، جعلت العديد من العلماء يحاولون تفسير اسباب وجود هذا الكون وبهذه المواصفات المحدده كما نراها وبطبيعة القوانين الفزيائيه المعقده والدقيقه في نفس الوقت ..

وفي الحقيقه اود ان اشير لجميع الاخوه بمتابعه فيديو للبروفسير / باسل الطائي يتكلم فيه عن ((( فرضية ))) وليس ((( نظرية))) الاكوان المتعدده ومصادر هذه النظريه واسباب ظهورها وتطورها وشيوعها في الوقت الحاضر وهل هناك سبيل لاثباتها أو عدم اثباتها..
 
المسألة بسيطة جدا
خذ 2 كرة قدم
ضعها ملتصقتان فوق بعضهما

الكرة الأولى

هي الكون الذي نعيش
ومركزها الأرض وبالتحديد الكعبة
هذه الكرة (السابعة) داخلها 6 كرات
حجم كل كرة بالنسبة لأخرى هي كحلقة في فلاه



الكرة الثانية

هي الجنة
التي عرضها السماوات والأرض
بالظبط كحجم الكون الذي نعيش فيه الآن (الكرة الأولى)

نقطة الاتصال بين الكرتين
جهنم
من يعبر جهنم عبر السراط وينتقل للكرة الثانية فقد أفلح ونجا
ومن سقط الله يكفينا فقد خاب وخسر .

مافهمت شي غير ان الموضوع يتكلم فية العرب ويبحث فية الغرب ؟!

جميل، و السراط هنا في تحليلك مصنوع من اسمنت مسلح او خشب بلوط؟

تفسيرك بسيط و لا يرتقي يا استاذي لا للفقه ولا للعلم​
الدكتور محمد سعيد فيزيائي سوداني
اجتهد جزاه الله خير فلو أصاب له أجران ولو أخطأ له أجر كما في السنه .

 
غالبا وليس مؤكد فرضية الاكوان المتعدده ، ستبقى فرضيه ولن يستطيع الانسان الرهنه على صحتها فعليا إلى على الورق فقط بالمنطق الرياضي البحت ، لانه ببساطه لايمكننا كبشر بقدراتنا المحدوده وبمعداتنا التقنيه مهما تطورت - على البعيد حتى- أثبات وجود اكوان متعدده اخرى..
فإذا تصورنا ببساطه أن الكون الذي نعيش فيه ، هو عباره عن كره مغلقه أو ( فقاعه متمدده) مستقله بذاتها يفصل بينها وبين الاكوان مسافات من الفراغ أو العدم فكيف لنا كبشر من نعيش في داخل هذه (( الشرنقه)) ان صح التعبير (( اثبات )) ماهو موجود خارج هذه الشرنقه المحبوسين فيها...!! فيما عدا وضع الفرضيات والافتراضات التي تعتمد على محاولة تفسير منطقي بحت لسبب وجود هذا الكون الذي نعيش فيه مع محاوله برهنه رياضيه نظريه بحته لاتستند لوقائع ملموسه ...
فرضية الاكوان المتعدده جميله ومثيره جدا للتفكير والتفاعل معها ، ولكن من العسير اثباتها وايجاد دلائل دامغه على صحتها ..
والله أعلم ..
 
غالبا وليس مؤكد فرضية الاكوان المتعدده ، ستبقى فرضيه ولن يستطيع الانسان الرهنه على صحتها فعليا إلى على الورق فقط بالمنطق الرياضي البحت ، لانه ببساطه لايمكننا كبشر بقدراتنا المحدوده وبمعداتنا التقنيه مهما تطورت - على البعيد حتى- أثبات وجود اكوان متعدده اخرى..
فإذا تصورنا ببساطه أن الكون الذي نعيش فيه ، هو عباره عن كره مغلقه أو ( فقاعه متمدده) مستقله بذاتها يفصل بينها وبين الاكوان مسافات من الفراغ أو العدم فكيف لنا كبشر من نعيش في داخل هذه (( الشرنقه)) ان صح التعبير (( اثبات )) ماهو موجود خارج هذه الشرنقه المحبوسين فيها...!! فيما عدا وضع الفرضيات والافتراضات التي تعتمد على محاولة تفسير منطقي بحت لسبب وجود هذا الكون الذي نعيش فيه مع محاوله برهنه رياضيه نظريه بحته لاتستند لوقائع ملموسه ...
فرضية الاكوان المتعدده جميله ومثيره جدا للتفكير والتفاعل معها ، ولكن من العسير اثباتها وايجاد دلائل دامغه على صحتها ..
والله أعلم ..
 
قد تكون مريضا أو فقيرا أو فشلت بعمل ما فلا تسخط

ففي الكون الموازي قد علم الله ما تصنع وانت غني وانت بصحتك وانت ناجح

لا تسخط من حال الامة فقد علم الله ماذا حدث لها وهي قوية وتملك النووي في الكون الموازي قد يكون تسبب في فنائها

كلام يحتاج تأمل فترة مهيب بسيطة.
 
عندي كلام ابي اقوله قبل ان ادخل في صلب الموضوع لانني الاحظ ان فيه خلط كبير في موضوع الدين والعلم التجريبي (وهذه ليست مشكلة عربية بل مشكلة عالمية).

اولا يجب ان نرجع لاساسيات الاساسيات basics of the basics. اولا، أم العلوم البحتة هي الفلسفة ومنها خرجت كل العلوم. الانسان المشتغل بالفلسفة يحاول أن يصل من الطبائع إلى الشرائع أي بمعني محاولة اكتشاف طبيعة كل شيء ليصل بهذه الاكتشافات الى اجابات على اسئلة خارج نطاق العلم التجريبي. انصبغ على مر العصور هذا المشروع الانساني بصبغات مختلفة معتمدا على النظرية الشاملة التي يتم تطبيقها على كل شيء. نحن اليوم نعيش في موجة النظرية المادية ولهذا الصبغة الفلسفية للاسئلة هي نظرية مادية بحتة. وكما قلت سابقا، ان الفلسفة تنطلق من الطبائع (العلم التجريبي) لمحاولة استخراج الشرائع (الواجب الاخلاقي الانساني المطلق). الذي حصل ان سيطرة النظرية المادية materialist theory في بداية القرن الثامن عشر على هذا المشروع أزاح نقطتين مهمتين من البحث وهي كما قال نيوتن (وأقره عليها هيوم وتشومسكي) أن المادية فشلت في تفسير أمرين مهمين جدا وهما السببية causality والاخلاق morality.

فانفصل العلم التجريبي بشكل كاااااامل من مهمته الاساسية التي بدأ الانسان بها وهي محاول اجابة الاسئلة الكبيرة، فلم يعد ممكنا طرح الاسئلة الكبيرة (داخل المعمل مثلا). الاسئلة الكبيرة مثل: من أنا؟ (تيميت نوسكي، طرح هذا السؤال قبل ثلاثة الاف سنة)، لماذا أنا هنا؟ هل لدي مسئولية تتجاوز ذاتي؟ هل لدية مسئولية تجاه الكون؟ هل هناك موجد للكون؟ ماهي مسئوليتي تجاه هذا الموجد؟

ننتقل الان للدين. الدين ينطلق من الشرائع (الكتب السماوية) لمحاولة فهم الطبائع (كل شيء في الكون بما في ذلك الانسان). تلاحظون الان ان الدين والفلسفة يسيران في طريقين متعاكسين احدهما ينطلق من الطبائع لفهم الشرآئع والاخر ينطلق من الشرائع لفهم الطبائع. ولهذا عندما يتم فحص الكلام يجب اولا طرح السؤال المبدئي: أين أقف؟ هل انا انطلق من الدين هنا أم من الفلسفة؟

الاخوة الذين يقولون أخرج الدين من المعمل مخطئين لأن الدين يتعامل مع مادة لا يتعامل معها العلم التجريبي الفلسفي بل الاثنين ينطلقان من منطلقات مختلفة. فبإمكانك ان تكون فيلسوف (عالم بحت بمعايير اليوم) وتكون متدينا جدا. كذلك بامكانك محاولة فهم كل شيء في الكون بالمجهر الديني وكذلك فهم كل شيء في الكون بالمجهر الفلسفي (العلمي البحت). لكن لا تتوقع انك ستستطيع تفسير السببية والاخلاق في المعمل. لان الفلسفة كأداة لم تصمم لشيء كهذا.


الموضوع يطول بس حبيت اعطي نبذة عن الخربطة اللي حاصلة.
 
قد تكون مريضا أو فقيرا أو فشلت بعمل ما فلا تسخط

ففي الكون الموازي قد علم الله ما تصنع وانت غني وانت بصحتك وانت ناجح

لا تسخط من حال الامة فقد علم الله ماذا حدث لها وهي قوية وتملك النووي في الكون الموازي قد يكون تسبب في فنائها

شنو حقيقة الي تقوله، يعني آني بالعالم الثاني ما مريض والله دا اشكرك رفعت معنوياتي هيج اطمنت على نفسي الي بالكون الموازي ،

بس أريد فد سؤال اذا متت آني راح أكون عايش بالكون الموازي لو لاء

طمنوني شباب ما بقى شي خايف الموت ما سهل احجي صدق آني

:يفكر:
 
أنت محق، فلنتعكف في المساجد و نبقى عالة على هاذا العالم ريثما ننتظر الموت.

لو منع الإسلام العلم و طلبه لما بقيت مسلماً، لكن كلما إكتسبت العلم و تعمقت فيه إلا و زاد إيماني.

الفلسفة هي من أوصلتنا للعصر الذهبي للإسلام، التصوف هو الذي أوصلنا للعصر الذهبي للإسلام، الفلسفة هي التي أنقذت أوروبا من عصر الظلمات.

أول كلمة أنزلت هي " إقرأ"، و أول شيء قام به الشيطان لإخراج الإنسان عن طاعة الله هو أنه " صدهم عن العلم"

منذ صغري أطلب العلم و لا زلت أطلبه و لن أتوقف عن طلبه ما دمت حيا، و هذه من وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام

شنو جاب العلم للتصوف يعني تريد تقول التأمل هو العلم
 
شنو حقيقة الي تقوله، يعني آني بالعالم الثاني ما مريض والله دا اشكرك رفعت معنوياتي هيج اطمنت على نفسي الي بالكون الموازي ،

بس أريد فد سؤال اذا متت آني راح أكون عايش بالكون الموازي لو لاء

طمنوني شباب ما بقى شي خايف الموت ما سهل احجي صدق آني

:يفكر:
الله يعطيك الصحة وطول العمر
 
في كل كون مشابه حدث سيناريو مختلف لك كشخص
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ

لذالك عند حدوث مصيبة لك او ما شابه فتأكد ان الله اختار لك الخير
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً


لانه قد اختبر ماذا سيحدث لك في اكوان موازية عديدة

وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً

شنو تحجي انت تريد تجنني، شلون صارلي هيج وآني ما عندي خبر ، لا تقلي الاحلام الي دا اشوفها يمكن مالت شخصياتي بالكون الموازي، أرجوك نريد شرح مفصل دا اشوف مافي رابط بين الآية والحديث والي تحجي بيه
 
غالبا وليس مؤكد فرضية الاكوان المتعدده ، ستبقى فرضيه ولن يستطيع الانسان الرهنه على صحتها فعليا إلى على الورق فقط بالمنطق الرياضي البحت ، لانه ببساطه لايمكننا كبشر بقدراتنا المحدوده وبمعداتنا التقنيه مهما تطورت - على البعيد حتى- أثبات وجود اكوان متعدده اخرى..
فإذا تصورنا ببساطه أن الكون الذي نعيش فيه ، هو عباره عن كره مغلقه أو ( فقاعه متمدده) مستقله بذاتها يفصل بينها وبين الاكوان مسافات من الفراغ أو العدم فكيف لنا كبشر من نعيش في داخل هذه (( الشرنقه)) ان صح التعبير (( اثبات )) ماهو موجود خارج هذه الشرنقه المحبوسين فيها...!! فيما عدا وضع الفرضيات والافتراضات التي تعتمد على محاولة تفسير منطقي بحت لسبب وجود هذا الكون الذي نعيش فيه مع محاوله برهنه رياضيه نظريه بحته لاتستند لوقائع ملموسه ...
فرضية الاكوان المتعدده جميله ومثيره جدا للتفكير والتفاعل معها ، ولكن من العسير اثباتها وايجاد دلائل دامغه على صحتها ..
والله أعلم ..

كلامك سليم وكما أثبت كورت غوديل بشكل لا يقبل اللبس أنه لا يمكن معرفة كل شيء. we can't know everything.

هذا الاثبات من خلال نظريتي النقص incompleteness theorums تسبب في اكبر ضربة للنظرية المادية في العصر الحديث حتى ان بيرتراند راسل قاوم كورت غوديل حتى مات.

باختصار، لن نستطيع معرفة كل شيء. لكن هذه ميزة لان البحث ليس له نهاية :)
 
الله يعطيك الصحة وطول العمر
آمين وإياك بس هاي النظرية هيج تقول يمكن ميت ويمكن لا واذا ميت معناته في ثاني عايش فاريد أفتهم عشان أطمن بما اني عايش بالكون الثاني يعني بالاخير ما ميت عايش .
 
انا شخصيا لا اصدق نظرية الاكوان المتوازية. ننتظر فتوحات جديدة في الرياضيات حتى يتم تفسير ال anomalies الموجودة.
 
الدين يجب أن يبقى في القلب، و إذا أردت إعطاء شرح للمنهج العلمي ضع شرع إبن الهيثم أول عالم و مخترع الطريقة العلمية و ليس هؤلاء المهرجين الذين يظهرون على التلفاز.

بدون دين و فلسفة لن نتقدم أبداً علمياً.

الي أعرفه لازم بالقلب وأيضا تعمل بيه الجوراح
 
عودة
أعلى