نـظـريـة الأكـوان الـمـتـوازيـة

356px-Hevelius_Selenographia_frontispiece.png


رسم يُظهر ابن الهيثم ممثلاً العقل والمنطق، ويقابله غاليلو غاليلي
 
احدث احصائيه لاعداد المجرات في الكون المرئي ارتفع من عدد 100 مليار إلى 2 ترليون مجره ( الترليون 1000 مليار ) بفضل قدرات تلسكوب هابل باستخدامه خاصية ( حقل هابل العميق ).
 
هدا يسمى ضعف
المسلمون كانو فعلا اقوياء وسيعودودن اقوياء قريبا جدا
اما هده النظرية فهي غير منطقية وبعيدة كل البعد عن الواقع
سنة الله واحدة سواء في الأرض أو في أي مكان آخر
ولو تواجد بشر آخرون بمكان ما لأنزل عليهم رسلا ولابتلاهم ايضا


عدد الانبياء والرسل يتجاوز ال 100 الف لا نعرف الا عدد قليل جدا
هل كلهم رسل وانبياء في الارض !!!
 
مقتنع ان لا نعيش وحدنا فى هذا الكون الشاسع
لكن غير مقتنع بهذه النظرية
فليس من المعقول ان يوجد شخص نسخة طبق الاصل منى فى كون وبعد اخر
غير منطقى من الاساس
 
صراحة ...كنت افكر بهذه النظرية ان يمكن هناك شخص يشبهني في مكان على هذا الكوكب وانه عاش في عصور مختلفة صراحة شيء يضحك ولكن نظرية تحتمل الصواب والخطا :)):))
 
المسألة بسيطة جدا
خذ 2 كرة قدم
ضعها ملتصقتان فوق بعضهما

الكرة الأولى

هي الكون الذي نعيش
ومركزها الأرض وبالتحديد الكعبة
هذه الكرة (السابعة) داخلها 6 كرات
حجم كل كرة بالنسبة لأخرى هي كحلقة في فلاه



الكرة الثانية

هي الجنة
التي عرضها السماوات والأرض
بالظبط كحجم الكون الذي نعيش فيه الآن (الكرة الأولى)

نقطة الاتصال بين الكرتين
جهنم
من يعبر جهنم عبر السراط وينتقل للكرة الثانية فقد أفلح ونجا
ومن سقط الله يكفينا فقد خاب وخسر .
 
في مثل هده الامور التي تسمى بالميتافيزيقية يستحسن عدم الخوض فيها لأن الجدال يؤدي الى الشك ،والشك يؤدي الى الإلحاد ،نقول امنا بالله وما انزل من قبل من احكام وبينات ورسل ،اما ادا اردنا التعمق بالعلم التجريبي والفيزياء المعاصرة هده ترهات فلسفية وخرافات اعتقادية لا اقل ولا اكثر،اللهم السكوت أفضل من التفلسف ،لان البعض سيتهمنا بالزندقة والاخر بالكفر والبعض بالجنون. :اخ:
بعد إذنك اخبرني اذا كان تفسيري لكلامك صحيح.

كلما تفكرنا في امور الكون اصبحنا اقرب للإلحاد إما لأنه يتضح لنا ان الكون اكبر من مكعب حجر في مكه نقوم بالصلاة له او ببساطه لأنه كلما تفكرنا في الكون اصبحنا نرى سخافة الاديان و الحروب و حتى حياتنا نفسها؟!

يا صديقي اذا كان التفكر في الكون قد يؤدي بك إلى الإلحاد فتفكر في الكون و أقترب و ابتعد عن الإلحاد كما تريد، و يوم القيامه عند الحساب اذكر بأنني انا الفاسق الذي طلب منك ان تتفكر في اكبر معضلاتنا البشرية، و اذكر بأنني انا المشرك الذي طلب منك ان ترى ما خلقه ربك و تفكر فيه.

في حياتي كلها لم ارى مثل هذه الردود الا في هذا المنتدى، يا قوم لو ان ربكم يخاف من كرات من الغاز الملتهب ان تضلكم عن دينكم لكان الاحرى به ان لا يخلقها من الاساس.

ذكرتني بالعصور المظلمه، عندما كانت الكنيسه ترى في العلم كفر و شرك عظيم​
 
المسألة بسيطة جدا
خذ 2 كرة قدم
ضعها ملتصقتان فوق بعضهما

الكرة الأولى

هي الكون الذي نعيش
ومركزها الأرض وبالتحديد الكعبة
هذه الكرة (السابعة) داخلها 6 كرات
حجم كل كرة بالنسبة لأخرى هي كحلقة في فلاه



الكرة الثانية

هي الجنة
التي عرضها السماوات والأرض
بالظبط كحجم الكون الذي نعيش فيه الآن (الكرة الأولى)

نقطة الاتصال بين الكرتين
جهنم
من يعبر جهنم عبر السراط وينتقل للكرة الثانية فقد أفلح ونجا
ومن سقط الله يكفينا فقد خاب وخسر .
جميل، و السراط هنا في تحليلك مصنوع من اسمنت مسلح او خشب بلوط؟

تفسيرك بسيط و لا يرتقي يا استاذي لا للفقه ولا للعلم​
 
بعد إذنك اخبرني اذا كان تفسيري لكلامك صحيح.

كلما تفكرنا في امور الكون اصبحنا اقرب للإلحاد إما لأنه يتضح لنا ان الكون اكبر من مكعب حجر في مكه نقوم بالصلاة له او ببساطه لأنه كلما تفكرنا في الكون اصبحنا نرى سخافة الاديان و الحروب و حتى حياتنا نفسها؟!

يا صديقي اذا كان التفكر في الكون قد يؤدي بك إلى الإلحاد فتفكر في الكون و أقترب و ابتعد عن الإلحاد كما تريد، و يوم القيامه عند الحساب اذكر بأنني انا الفاسق الذي طلب منك ان تتفكر في اكبر معضلاتنا البشرية، و اذكر بأنني انا المشرك الذي طلب منك ان ترى ما خلقه ربك و تفكر فيه.

في حياتي كلها لم ارى مثل هذه الردود الا في هذا المنتدى، يا قوم لو ان ربكم يخاف من كرات من الغاز الملتهب ان تضلكم عن دينكم لكان الاحرى به ان لا يخلقها من الاساس.

ذكرتني بالعصور المظلمه، عندما كانت الكنيسه ترى في العلم كفر و شرك عظيم​
اظنك لم تفهم قصدي بالالحاد ،حينما تضع اسئلة عن الخلق وكيفية الخلق وما وراء الكون وتقارنها بما نملك من معطيات علمية مجردة ،تصدم بما نتوفر عليه من نصوص دينية سواء القرآن والسنة،النقاش في أمور غيبية هي مضيعة للوقت،ولو استمر المرئ في الجدال الفلسفي في ما وراء الكون،فإنه سيجد نفسه امام معضلات علمية تابثة إما تؤدي به الى الايمان المطلق أو الالحاد المطلق،ولك هده المقولة الفلسفية التي تشرح ما كنت اصبو الى توصيلها"كثير من الفلسفة يؤدي الى الايمان والقليل من الفلسفة يؤدي الى الإلحاد "
 
كثير من الاوقات تمر مواقف اشعر بانها حصلت معي من قبل منذ ان كنت صغير ....قرات يوما ان لها علاقة بالعوالم المتوازية ....
 
كثير من الاوقات تمر مواقف اشعر بانها حصلت معي من قبل منذ ان كنت صغير ....قرات يوما ان لها علاقة بالعوالم المتوازية ....
شريط حياتك
يعرض عليك وانت ما زلت في بطن أمك وعند مماتك
المواقف التي تصادفها بالفعل رأيتها في بطن أمك
وليس في الأكوان المتعددة
 
كثير من الاوقات تمر مواقف اشعر بانها حصلت معي من قبل منذ ان كنت صغير ....قرات يوما ان لها علاقة بالعوالم المتوازية ....
شريط حياتك
يعرض عليك وانت ما زلت في بطن أمك وعند مماتك
المواقف التي تصادفها بالفعل رأيتها في بطن أمك
وليس في الأكوان المتعددة
لا هذه ولا تلك هذه القضية مجاب عليها علميا وهي انه عندما تصل الصور الى الدماغ من العين متاخرة باجزاء من الملي ثانية تبدأ تشعر بأن الموقف تكرر معك او انك تعرف ماسيحدث في تلك اللحظة وهي كلها عمليات يقوم بها الدماغ لا هي حدثت في كون مواز ولا هي هي ممرت عليك في بطن امك
 
cordes2.jpg
photons.jpg
effondre.jpg
nuagerotation.jpg
العلم المجرد وحسب العلماء والفلاسفة متل ايمانويل كانط،بوليتزر،فردريك اينجل،البرت أنشتاين لا يؤمنون لا بالانجيل ولا بالقرأن ولا بالله كخالق للسماوات والارض،رغم انهم لا يكذبون وجود الله،في الانجيل"في البداية،الرب،خلق السماء تم الارض" وكدالك في القرآن نجد العديد من الآيات التي تدل على عضمة الخالق للسموات والارض،في العلم ،لا مجال لدكر كلمة"الله"لإتبات الكون،وهدا لا يعني بأن الله غير موجود،في سنة 1917 ألبرت أنشتاين يقترح نضرية وجود كون غير متناهي وخالد غير فاني عبر نظرية النسبية،لمناقشة العلم ضد النقل سيكون الاصتدام قويا ،لهدا الحديث في هدا الموضوع غير مجدي إطلاقاً.
 
لا هذه ولا تلك هذه القضية مجاب عليها علميا وهي انه عندما تصل الصور الى الدماغ من العين متاخرة باجزاء من الملي ثانية تبدأ تشعر بأن الموقف تكرر معك او انك تعرف ماسيحدث في تلك اللحظة وهي كلها عمليات يقوم بها الدماغ لا هي حدثت في كون مواز ولا هي هي ممرت عليك في بطن امك
لا اخي حقيقة الموضوع اكبر من هذا التفسير
 
لوتم تحديد الفكرة العامة للنقاش يمكن الوصول الى نتيجة ولكن ان يكون الموضوع معمما،يصعب الخروج بنتيجة،فالافكار هي مترابطة فمنها:الخلق،هل الخلق للكون ام للمعمر الفاني"الانس والجن" السموات والارض،عدم الفصل بين ما هو علمي وما هو تابث في السنة والقرآن ،الاتيان بنظرية الاكوان المتزامنة.... الخ.
 
اظنك لم تفهم قصدي بالالحاد ،حينما تضع اسئلة عن الخلق وكيفية الخلق وما وراء الكون وتقارنها بما نملك من معطيات علمية مجردة ،تصدم بما نتوفر عليه من نصوص دينية سواء القرآن والسنة،النقاش في أمور غيبية هي مضيعة للوقت،ولو استمر المرئ في الجدال الفلسفي في ما وراء الكون،فإنه سيجد نفسه امام معضلات علمية تابثة إما تؤدي به الى الايمان المطلق أو الالحاد المطلق،ولك هده المقولة الفلسفية التي تشرح ما كنت اصبو الى توصيلها"كثير من الفلسفة يؤدي الى الايمان والقليل من الفلسفة يؤدي الى الإلحاد "
اذا أعتذر عن سوء فهمي لكلامك.

و لدي ملاحظة على اخر جمله.. القليل من الفلسفه تؤدي إلى الايمان و الكثير من الفلسفه نتائجها مختلفة.

لنفكر في ديننا الاسلامي و نقارنه بإحدى الديانات الوثنية مثل الموجودة في بابل.. ستجد تشابه ضخم بين محتويات الديانات.. مثل ،جزء من آيه تتعلق بخلق الارض: و هو الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۗ

الفلسفه القليله ستخرج بأن الله في دلالة استواء العرش على الماء تدل على اهمية الماء و انه مصدر حياة. و هذا برأيي الشخصي هي فلسفه سطحيه تافهة نابعه من انسياق و ايمان اعمى.

الفلسفه العميقه المدعومه بالعلم تقول بأن نشوء الكون بدأ بذرات الهيدروجين و الهيليوم، اذا يستحيل وجود الماء قبل بداية الكون و ذلك لأن الاوكسجين المكون للماء من الغازات الثقيله التي نشأت بعد مئات الملايين من السنين من نشأة الأرض.. الشخص المتسرع قد يقول بأن هذا دليل لا اكثر عن ان القرآن نسخ من الانجيل الذي بدوره نسخ من التوراه و الذي بدوره تم نسخه من الحضارة البابليه و ايمانهم بأن إلههم كان يطير فوق الماء و منها خلق الكون... تأمل يا استاذي كيف انه و ببساطه تستطيع اثبات بأن الدين الذي نتبعه هو اقرب للواقع عبارة عن نسخ من كتب اخرى.

لكن مع ذلك و في ضوء فلسفه عميقه قد نرى بأن الماء في الايه ليس المقصود به الماء الذي نشربه و نغتسل به و انما هو بحر من الفراغ او الطاقه الكونيه، و قد نقوم بدفع الأمر اكثر لنقول هل الله هو جزء من الكون ام ان الكون هو جزء من الله، و في هذه الحاله اصبحت الفلسفه الكثير قاضي محايد ما بين العلم و الدين..

الجهل في كثير من الاحيان نعمه، لكن لا يمكن ان نتحجج بدين او رب او تقاليد تمنعنا من ان نبحث عن الحقيقه..​
 
عودة
أعلى