رسميا مصر تكشر عن أنيابها و تلوح بالخيار العسكري تجاة السد الاثيوبي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
للتذكره، اخر مواجهة برية حدثت بين مصر واثيوبيا عام 1875 وكانت النتيجة هزيمة سيئة للقوات التي تم ارسالها
 
البوابات والمخرات
هكذا سد ومن مشاهدات سابقة لسدود في السعودية والخارج ..بوابات التصريف تكون في نفق طولي امتداده نفس عرض السد ويحوي بوابات للتحكم في الضغط في المنتصف ما اتوقع غارة على البوابات توقف السد ..كانك فقط فتحت بوابات السد فقط ..لذلك تمنيت الضربة كانت اثناء اعمال الاساسات او ان مصر تستلف 2 رياح شرق وتلسع فيها منطقة السد ونخلص من صداع الاثيوبيين .
 
والله أصبحت تشيل هم السد الاثيوبي. طيب ما هو الحل؟
 
يبقى مفيش حل غير اننا نروح برى لاثيوبيا
و نروح برى لقطر
ونروح برى لتركيا
ولن يجروا احد على الاعتراض


بالله ارحمنا من الكلام الفارغ.
 
الكثير من انصار توجيهة ضربة جوية للسد اغفلوا ان السودان رسميا وشعبيا واعلاميا داعمة للسد ولن تسمح بمرور تلك المقاتلات عبر اراضيها والاعضاء السودانيين ممكن يؤكدوا او ينفوا صحة ذلك

لمــــــــــاذا ؟؟؟ هل بسبب أن حصص توزيع المياه بين الدولة كانت مجحفة وظالمة مثلاً أم ماذا !!!!!!
 
اللجوء للتحكيم الدولي خطوة جيدة قبل توجيه ضربة له اذا دعت الضرورة
 
العجيب ان الحكومة المصرية تتعامل مع مسالة السد بهدوء عجيب وكانه قضية ثانوية ..وواقع الحال انه مسالة حياه او موت
 
الحل الوحيد اذا فشلت المفاوضات تماماً هو تسليح المعارضة الداخلية بالسلاح وبغزارة مع تحريض ودعم اريتريا والصومال كذلك
 
اللجوء للتحكيم الدولي خطوة جيدة قبل توجيه ضربة له اذا دعت الضرورة

التحكيم الدولي ليله طويل ..احسب عشر سنين على القليل حتى يصدر الحكم ..هذا العالم لازم تاخذ حقك بذراعك
 
يوجد لدى مصر مخزون كبير (مئات الألاف) من الrpg ويتم صناعته محلياً، لماذا لا يتم إرسال جزء من تلك الكمية للمعارضة هناك؟
 
حتى ان السعودية قبضت ع مواطن مشارك فى تمويل السد والان قطر دخلت ع الخط
العمودي ملياردير امه اثيوبية ومولود باثيوبيا وهو سعودي اثيوبي ... عليه قضايا بالسعودية وتم القبض عليه ... ايش دخل (النفوذ الخليجي السعودي) بالموضوع :!:
 
يوجد لدى مصر مخزون كبير (مئات الألاف) من الrpg ويتم صناعته محلياً، لماذا لا يتم إرسال جزء من تلك الكمية للمعارضة هناك؟
هذا سيفعل فقط تعطيل لبناء السد او الهاء للحكومة هناك
لكن لن ينهي الامر
والحكومة المصرية تتبع هذا الامر في دول معينة وجعلتها تركع وتلطم في جرائدها ولكن النسخة من حوالي اربع او خمس سنوات
ما علينا الكل سيأخذ حقه وسيحاسب على مواقفه
ونقسم لكم ان المخابرات لا تنسى من أتعب مصر يوما ما
فقط تمهله لوقته ويأتي الدرس والألم فى عقر الدار
الخلاصة لا حل الا بضرب السد
لا استبعد ضربه مع اول جلسة للامم المتحده
 
لمــــــــــاذا ؟؟؟ هل بسبب أن حصص توزيع المياه بين الدولة كانت مجحفة وظالمة مثلاً أم ماذا !!!!!!
حصة السودان 18مليار مع ان عدد السكان لديهم اقل من ثلث سكان مصر ولديهم انهار اخري كالنيل الابيض ونهر عطبرة وبحر الغزال وتساقط الامطار بكثافة عكس مصر النيل هو مورد المياة الوحيد مع ندرة الامطار
منذ وصول البشير للحكم وهو يعمل علي تصدير مشاكلة الاقتصادية والاجتماعية والامنية علي شماعة مصر وترويح ان مصر هي سبب نكبة السودان وتتأمر عليهم وتدعم التمرد بالسلاح وان مصر هي الداعم الاكبر لانفصال الجنوب ومع سيطرة الجيش المصري علي شلاتين و حلايب وطرد السرية السودانية الموجودة بالمثلث وتضاعفت تلك الاكاذيب وان المصريين الموجودين حاليا هم احفاد الغزاة وبقايا الشركس واليونانيين والاتراك :D والاحساس الدائم بالمظلومية
هذا جزء بسيط مما يتداول في الصحف والمواقع والسوشيال ميديا في السودان
 
السد امر واقع ولا مجال لأزالته
كل ما على مصر فعله هو التفاوض على زيادة حصتها المائية بعد بناء السد
عند تفكير في الضربة العسكرية فكر أيضا في تبعات العملية من اضرار سيتحملها المسبب بها وستكون اكير بعد اكتمال السد
 
لحين انتهاء الموضوع ده ولمصداقية مع النفس أنا هعلق عضويتي الى حين يشاء ربنا
 
صدق القائل : شر البلية ما يضحك !!!!!!

تحكيم بعد ان قارب المشروع على الانتهاء !!!!!!!
يعنى على ما نقدم طلب تحكيم والمحكمة الدولية توافق وربما يشترط موافق الطرف
الاخر (اثيوبيا) وبعدين كل شوية جلسة ومرافعات ووثائق يكون السد اشتغل وقرب
عمره الافتراضى على الانتهاء ودخلنا فى سن 2050 !!!!!!!!!!!!!

دى خيبة وغباء العسكر الجهلاء ابو 50 %
 
الكثير من انصار توجيهة ضربة جوية للسد اغفلوا ان السودان رسميا وشعبيا واعلاميا داعمة للسد ولن تسمح بمرور تلك المقاتلات عبر اراضيها والاعضاء السودانيين ممكن يؤكدوا او ينفوا صحة ذلك

السودان لا تملك قدرات تستطيع منع مصر من تنفيذ عملية عسكرية ضد اثيوبيا .....
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى