رفع اسعار البنزين في السعودية

إنضم
24 يوليو 2016
المشاركات
4,517
التفاعل
9,030 8 0
700096-1562351508.jpg


تقل أسعار بيع بنزين 91 في السعودية بنسبة 62 في المائة عن سعره عالميا، حيث يبلغ سعر اللتر محليا 75 هللة (0.20 دولار)، فيما السعر العالمي 0.53 دولار (1.98 ريال).
ووفقا لتحليل وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، تقل أسعار بيع بنزين 95 (أوكتان) بنسبة 56 في المائة عن سعره العالمي، حيث يبلغ سعر اللتر محليا 90 هللة (0.24 دولار)، فيما سعره العالمي 0.55 دولار (2.05 ريال).
واعتمد التحليل في تحديد السعر العالمي لأسعار البنزين على الأسعار المطبقة حاليا في الإمارات (شهر أكتوبر)، والبالغة 1.94 درهم إماراتي لبنزين بلس 91، فيما يبلغ سعر البنزين 95، نحو 2.01 درهم.
وفيما يتعلق ببنزين 95، فإن متوسط سعره في دول العالم يبلغ 1.08 دولار، وتقل أسعار البنزين في السعودية عن هذا المتوسط بنسبة 78 في المائة.
وتتفاوت أسعار البنزين بشكل كبير في دول العالم، نتيجة لعاملي الضرائب والدعم الحكومي، لذا تم الاسترشاد بسعر البنزين في الإمارات كمتوسط للسعر العالمي على اعتبار أن دولة الإمارات حررت أسعاره بشكل كامل.
وسبق أن رفعت السعودية أسعار الوقود في ديسمبر من عام 2015، ومن بينها البنزين، حيث رفعت أسعار البنزين (91 أوكتان) بنسبة 67 في المائة من 45 هللة (12 سنتاً) للتر إلى 75 هللة (20 سنتاً)، وزيادة البنزين (95 أوكتان) بنسبة 50 في المائة من 60 هللة (16 سنتا) إلى 90 هللة (24 سنتا).
وبحسب التحليل، تُعد أسعار بنزين 95 في السعودية حاليا، والبالغة (0.24 دولار) هي ثالث أرخص دولة في العالم بعد فنزويلا (0.01 دولار)، وليبيا (0.10 دولار).
وعلى الرغم من رفع فنزويلا لأسعار البنزين، إلا أنها حافظت على مركزها كأرخص دولة في العالم لبنزين 95 نتيجة للتراجع الحاد لعملتها مقابل الدولار، وهو الوضع ذاته الذي جاء بمصر بين أرخص عشر دول في أسعار البنزين.
وتأتي السعودية ثالث دول العالم في أسعار البنزين، وفقا لأسعار البنزين في موقع globalpetrolprices.com المتخصص في أسعار البنزين العالمية، وحسابات "الاقتصادية" لسعر الصرف عملات الدول، إضافة إلى أسعار البنزين المعلنة رسميا من الدول.
على الجانب الآخر، جاءت النرويج (1.98 دولار) الأغلى في العالم في أسعار البنزين، تليها هونج كونج بنفس السعر، وآيسلندا بـ 1.88 دولار.
ووفقا للموقع، فقد بلغ السعر المتوسط للبنزين عالميا إلى 1.08 دولار للتر، لكنه توجد فروق ملحوظة ما بين الدول. وتكون الأسعار في الدول الغنية مرتفعة مقارنة بالدول الفقيرة، أما الدول المنتجة والمصدرة للبترول فتكون الأسعار أقل منها بكثير.
وتعتبر الولايات المتحدة حالة استثنائية، حيث تتميز بالتقدم الاقتصادي المتفوق ولكن في الوقت ذاته تكون أسعار البنزين فيها منخفضة. وتعود فروق أسعار البنزين في الدول المختلفة إلى الدعم الحكومي للبنزين وحجم الضرائب.
فتشتري جميع الدول في العالم النفط بذات الأسعار ولكنها فيما بعد تفرض ضرائب مختلفة ما يؤدي إلى اختلاف أسعار التجزئة للبنزين.
وبحسب برنامج التوازن المالي، سيتم تعديل أسعار الطاقة والكهرباء بشكل تدريجي لإتاحة الفرصة الكافية للقطاعات السكنية وغير السكنية لإجراء التعديلات اللازمة والحد من تأثير التعديلات على الأسر والصناعات والاقتصاد الكلي، يشمل ذلك: التضخم والناتج المحلي الإجمالي ونسـبة البطالة وقـدرة الصناعات على تطبيق مبادرات لرفع كفاءة الطاقة والتميز التشغيلي.
وعليه سيتم إعطاء الأولوية لتعديل أسعار المنتجات التي لا تتطلب تغيرات في البنية التحتية، وسيتم الأخـذ بعيـن الاعتبار تطبيق ضريبة القيمة المضافة في عام 2018 عند تعديل أسعار منتجات الطاقة والمياه.
كما ستتم إعادة توجيه بعض الوفر لدعم فئات الدخل المنخفض من الأسر ودعم الصناعات ذات الأهمية الاستراتيجية للمملكة.
ووفقا للبرنامج، دأبت المملكة على توفير منتجات الطاقة للمستهلك المحلي بسعر مدعوم وأقل كثيرا من أسعارها عنـد التصدير. ويمثل الفرق بين سعر المنتج محليا وسعره عند التصدير تكلفة الفرصة البديلة لبرميل النفط الواحد أو المنافع التي يكتسبها المستهلك المحلي من السعر المدعوم.
وبلغت قيمة الدعم الحكومي لمنتجات الطاقة والمياه في عام 2015 ما يقرب من 300 مليار ريال، بناء على سـعر تصدير منتجات الطاقة في ذلك الوقت.
وتعتمد المملكة على النفط والموارد الطبيعية غير المتجددة كمصدر رئيس للدخل، ولذلك لا يمكن على المدى الطويل استمرار استهلاك هذه الموارد محليا بالأسعار المدعومة.
وأسعار منتجات الطاقة والمياه الحالية تضيع على المملكة فرصة تحصيل السعر الأمثل لمواردها الطبيعية، وبالتالي استخدام تلك الإيرادات المفقودة في الاستثمار في قطاعات أخرى يهدف إلى تحقيق التنويع الاقتصادي وتوفير منافع مختلفة للقطاع السكني وغير السكني. وعلى الرغم من الجهود التي بدأتها المملكة في السنوات القليلة الماضية لرفع كفاءة الطاقة في القطاع الصناعي، إلا أن هذه الجهود لم تثمر عن تحقيق نتائج في جميع القطاعات كثيفة الاستخدام للطاقة بسبب الهيكل الحالي للأسعار.
ولا تمثل استفادة فئات الدخل المحدود والمتوسط المنخفض (واللتين تمثلان نحو 40 في المائة من سكان المملكة)، من الدعم الحكومي للطاقة سوى (30 في المائة فقط) من قيمة الدعم المقدم لمنتجات الطاقة والمياه، وذلك بسبب الهيكل الحالي للدعم الذي نتج عنه نمو المنافع المكتسبة طرديا مع نمو الاستهلاك



المصدر جريدة الاقتصاديه
 
تمهيد لرفع سعر البنزين بأسلوب غبي ..
الدول اللي سعر البنزين مرتفع فيها حسب الجدول أكثر من 70 % من شعوبها يتنقلون بالنقل العام مترو وترام وحافلات وغيرها بس حنا ولا 1% يتنقل يوميا بمثل تلك المواصلات الغير موجودة أساسا ....

أرفعوا سعر البزين بدون ***** يكون أحسن ..
 
أعتقد أن البيانات المعروضة غير دقيقة !! لأني أعبي البنزين 91 أوكتين في الكويت وفي السعودية أثناء زياراتي للشرقية وأعلم أن هناك فارق كبير في السعر وهو في الكويت أرخص بشكل ملحوظ !! عموما المصادر الصحفية تتحدث عن زيادة متوقعة مقدارها 80% لأسعار الوقود في المملكة .
 
فعلياً زياده اسعار البنزين راح تضر المواطن بشكل كبير وملحوظ
وللاسف ارتفاع فواتير الماء والكهرباء بتضر ايضا بشكل خيالي خصوصا في الصيف القادم
المشكله مهما اقتصدت فاانت بتكون في وضع سيء مقارنه بمستوى الدخل
ايضا كل دوله بالعالم حينما تمتلك هبات من الله ثروات طبيعيه
تجد السلعه المتوفره رخيصه جداً
وتقدمه باسعار تنافسيه تساعد على الحصول على السلعه
 
تحرير أسعار الوقود من أهم الخطوات اللتي يجب أن تتخذها السعودية ،فالاستهلاك الداخلي وهمي وغير حقيقي ومرتع لتهريب الثروة النفطية للخارج ،بتحرير اسعار الوقود سيتم القضاء على هذه الثغرة في جسد الاقتصاد السعودي .
 
هذي الرؤيه المشؤومه،،،،
مهما حاولوا من تطمين وكذب فإن المقصود فيها والهدف هو ضرب المواطن في مقتل، لذا نسأل الله ان يدحرها ويكفين شر من اتى بها
 
شبه إنهيار في السيارات خاصة الأمريكية منها اذا ارتفع البنزين .
 
أعتقد أن البيانات المعروضة غير دقيقة !! لأني أعبي البنزين 91 أوكتين في الكويت وفي السعودية أثناء زياراتي للشرقية وأعلم أن هناك فارق كبير في السعر وهو في الكويت أرخص بشكل ملحوظ !! عموما المصادر الصحفية تتحدث عن زيادة متوقعة مقدارها 80% لأسعار الوقود في المملكة .

غير صحيح
توني راجع من الكويت
السعودية ارخص
اوكتان 91
عبيت سيارتي فل كامل ب 60 ريال بالكويت
بينما اعبيها بالسعودية فل كامل ب 48 ريال
 
ان شاء الله يرتفع بحدود المعقول فلا ضرر ولا ضرار
 
غير صحيح السعودية اغلى من الكويت مو ارخص فيه دول كثير ارخص مننا
 
وأخيرا سيتم اصلاح أسعار الطاقة بالسعودية بدا من نوفمبر القادم الرفع سيكون للوقود والكهرباء والمياه وتعويض للمواطنين اصلاح أسعار الطاقة مهم في كثير من الأمور أهمها هيكلة القطاع الخاص
 
تحرير أسعار الوقود من أهم الخطوات اللتي يجب أن تتخذها السعودية ،فالاستهلاك الداخلي وهمي وغير حقيقي ومرتع لتهريب الثروة النفطية للخارج ،بتحرير اسعار الوقود سيتم القضاء على هذه الثغرة في جسد الاقتصاد السعودي .

انتهى عصر الاقتصاد الحكومي وسيبدا عصر الاقتصاد المنتج القائم على القطاع الخاص وهذا يتطلب اصلاح وها نحن بدأناه باذن الله هذه الثلاث السنوات تعدي بخير
 
غير صحيح بالمرة ،فكم من مرة انخفض ثمن سعر البرميل الخام في السوق العالمية ولم يتغير ولو قيد انملة في الدول العربية،هدا البيان التوضيحي للاستهلاك فقط،يمكنكم زيارة اي محطة للبنزين وقت انخفاضه عالميا وسترون انه لا تغير في الدول العربية.
 
ابغض التعامل مع العقول بسطحية
اذا بتقارنا بالدنمارك لا تقارن سعر البنزين فقط
 
ابغض التعامل مع العقول بسطحية
اذا بتقارنا بالدنمارك لا تقارن سعر البنزين فقط

أصلاً لامقارنه نهائياً
لا البنيه التحتيه للنقل العام ولا مساحه تلك الدول التي لاتستلزم أستهلاك كبير للوقود على الطرق لقصر المسافات
يعني أغلب تلك الدول في الجدول أعلاه مساحاتها صغيره يعني تعبي Full ممكن يكفيك أسبوعين أو اكثر على مشاوريك البسيطه والباقي بالنقل العام
أغلب تلك الدول وبالذات الأوروبية تستخدم محركات ديزل وليس بنزين للتوفير الأقتصادي ولحماية البيئة
نحن في السعودية مساحات شاسعه تستنزف الوقود ودرجات حراره مرتفعه تستلزم تشغيل التكييف وبالتالي زيادة استهلاك الوقود
حنا في منطقتنا ندفع أكثر شوي للبنزين لأنه لايوجد محطه توزيع لأرامكو قريبه وأجرة النقل ترتفع على المحطات وندفعها من جيوبنا :D

M @ثقة
هل ندفع أكثر للبنزين ولا يتهيأ لي ؟؟
 
أصلاً لامقارنه نهائياً
لا البنيه التحتيه للنقل العام ولا مساحه تلك الدول التي لاتستلزم أستهلاك كبير للوقود على الطرق لقصر المسافات
يعني أغلب تلك الدول في الجدول أعلاه مساحاتها صغيره يعني تعبي Full ممكن يكفيك أسبوعين أو اكثر على مشاوريك البسيطه والباقي بالنقل العام
أغلب تلك الدول وبالذات الأوروبية تستخدم محركات ديزل وليس بنزين للتوفير الأقتصادي ولحماية البيئة
نحن في السعودية مساحات شاسعه تستنزف الوقود ودرجات حراره مرتفعه تستلزم تشغيل التكييف وبالتالي زيادة استهلاك الوقود
حنا في منطقتنا ندفع أكثر شوي للبنزين لأنه لايوجد محطه توزيع لأرامكو قريبه وأجرة النقل ترتفع على المحطات وندفعها من جيوبنا :D

M @ثقة
هل ندفع أكثر للبنزين ولا يتهيأ لي ؟؟
صحيح
طرمبة البنزين مزودين فوقها حق مشوار التريلة
 
ولا تمثل استفادة فئات الدخل المحدود والمتوسط المنخفض (واللتين تمثلان نحو 40 في المائة من سكان المملكة)

لا حول ولا قوة الا بالله

هذا الكلام يثبت ان التقرير كذب في كذب

هل يعقل ان يمثل اصحاب الدخل المحدود والمتوسط المنخفض 40% من الشعب

يعني 60% من الشعب فوق المتوسط والغني

على العموم اذا اقر رفع اسعار الطاقه فهذا يعني انهيار القدره الشرائيه لدى المواطن وستنهار الشركات وعندها ستنهار الرؤيه الفاشله بالكامل

مسالة وقت حتى يكتشف البعض مدى سوء اثر هذه الرؤيه على المواطن والوطن

للعلم فقط تكلفة دعم الحكومه للكهرباء لا تتجاوز مليارين وسبعمائة مليون ريال ل 44 محطة كهرباء سنويا ودعم المياه اقل ايضا من هذا الرقم فقليل من الترشيد مع زيادة انتاج الغاز يكفي عن زيادة الاسعار وهو ما طالب به مجلس الشورى وسيناقشه مره اخرى يوم الخميس القادم

اما دعم البنزين والديزل فهو لن يكلف الدوله الا اقل من 60 مليار ريال وهنا دراسه على ذلك

"مال" ترصد .. زيادة أسعار البنزين والديزل 50% يوفر على الميزانية 23 مليار



يعني كل الكلام عن دعم الدوله للطاقه ب 300 مليار ريال سنويا هو هراء

بل هو اقل من 70 مليار ريال

اذا من الافضل ان تتحمل الدول دعم ب 70 مليار ريال على ان ينهار الاقتصاد ويتضرر المواطن





 
عودة
أعلى